رواية حارة الأعيان الفصل الرابع بقلم إسراء علي
رواية حارة الأعيان البارت الرابع بقلم إسراء علي
رواية حارة الأعيان الجزء الرابع بقلم إسراء علي
![]() |
كان بـ غُرفته يُصفف خُصلاتة الطويلة بـ طريقته الجذابة المُعتادة و أزرار قميصه المفتوحة حتى ما بعد صدره..ورفع أكمام قميصه الأسود حتى ساعديه لتظهر الندبة الجديدة التي أسفرتها تلك المعركة..وبنطاله الجينز يُماثله اللون ويلتصق بـ عضلات ساقيه
+
كان يُصفر بـ إستمتاع فـ تلك الفتاة تركت أثر بـ ذاته وهى أول واحدة تُعجبه إلى تلك درجة وبـ هذه السُرعة..لسانها السليط الذي يقذف بـ حُمم بُركانية وليست كلمات طبيعية..قِصر قامتها اللذيذة والتي تستفزه لكي يحملها على كتفه والإبتعاد بها لتلقينها درسًا أشد لذة
عيانها..و اااه من عيناها..مجرتين قادرتين على إغواء القديس بـ إتساعهما البرئ مع تلك النظرة الشرسة على الدوام..وشفتيها التوتية..لا يزال يحتفظ بـ ملمسها الناعم على باطن كفه..حتى أنه داعبه أكثر من مرة شاردًا عن عمله..وبداخله سؤال يموج "كيف سيكون مذاقها بين شفتيه!!"
أستفاق من شروده على صوت شقيقه يهت من الخارج
-بدر!!!..الضيوف وصلوا...
تحفز جسده بـ حماس و لم يشعر بـ تلك الإبتسامة التي نمت على شفتيه بـ خُبث..نظر مرةً أخيرة على هيئته ثم أعاد خُصلة إلى الأعلى وخرج
عبث بـ خُصلات شقيقه ثم توجه إلى غُرفة الصالون..توقف ثوان يضع قناع البرود واللا مُبالاة بـ الإضافة إلى نظرته الشرسة على الدوام
دلف ودارت عيناه على الموجودين حتى وقعت عيناه عليها وهي تجلس بـ جانب رهف شقيقته التي تُحاورها بـ حماس فـ رمقها بـ نظرة عابثة ما أن شعرت بـ عينيه عليها..فـ نظرت إليه بـ حدة
نهضت رهف وإتجهت إلى شقيقها وقالت بـ حماس
-يا أبيه بدر..مس أنغام هتساعدني فـ الإنجليزي
-رفع حاجبه المشقوق وقال بـ عبث:الله!!!..مكنتش أعرف إنك أُستاذة...
رفعت حاجبها بـ المُقابل وقالت بـ تحدي
-عند سيادتك مانع!
-رفع يديه بـ إستسلام وقال:لا مانع ولا حاجز..مش هتساعدي أختي!..يبقى أنا الكسبان...
أشاحت بـ وجهها بعيدًا عنه ولم ترد..تنحنح رافعي يُكمل حديثه الذي قطعه دلوف بدر
-احم..نكمل بقى اللي كنا بنقوله..إقعد يا بدر...
إختار بدر المقعد القريب من مقعدها وجلس بـ إريحية..حتى كادت ساقيه الطويلة تصطدم بـ خاصتها..أبعدتها وهي تنظر إليه بـ غضب فـ هو يتعمد إغاظتها ولكنه نظر إليها بت برود ثم عاد ينظر إلى والده الذي إستطرد حديثه
-ياريت يا حج قدري ميكونش فيه زعل بينا..دا شيطان وراح لحاله وإتعلمت درسي كويس..وعايز نبدأ صفحة جديدة..وإن شاء الله هساعد الحتة زي ما إتعودت من غير مُقابل
-إبتسم قدري بـ خفة وقال:محصلش حاجة يا معلم
-أردفت إحدى زوجات رافعي:أهم حاجة النية تصفى
-ردت حورية زوجة قدري:صافية وربك يعلم يا حبيبتي...
نظرت زوجة رافعي الصُغرى إلى أنغام ثم إلى بدر وقالت بـ خُبث
-والست الأستاذة..مخطوبة يا عسولة!
-إمعتضت ملامحها وهى تقول بـ إقتضاب:لأ... +
إزدادت نبرتها خُبثًا وهى تنظر إلى بدر الذي غمزها بـ الخفاء
-ربنا يبعتلك راجل شهم وابن حلال...
نظر رافعي إلى زوجته الصُغرى التي تعتبر بدر إبنها شقيقها الأكبر و فهم ما يدور بـ رأسها وأكدت له حدسه عندما أردفت
-زي بدر ابن المعلم رافعي...
نظر بدر بـ طرف عينه إلى أنغام التي إتسع عيناها بـ دهشة وخجل..جعلته يبتسم بـ خُبث وقرر مُشاكستها قائلًا
-وهي هتلاقي زيي فين يا مرات أبويا!!..أنا مفيش مني إتنين
-إحتقن وجهها غيظًا وهتفت:متتنفخش أوي كدا..عشان أنا أصلًا مش هتجوز واحد شبهك..مش الشخصية اللي تعجبني...
قالت عبارتها الأخيرة مُقررة إستفزازه بـ قدر ما يُثير غضبها وقد نجحت عندما رفع حاجبه بـ خطورة وهمس بـ خفوت مُحتقن
-وأنتِ تطولي أصلًا!
-ضيقت عيناها وقالت: وأطول كمان
-قهقهت حورية قائلة:وأنتِ هتلاقي أطول من سي بدر منين...
إنتفخت أوداج بدر بـ إنتصار وهو يرى وجهها يحتقن غيظًا..ولكنها آثرت الصمت عندما دلفت والدته وقالت بـ حبور
-الغدا جهز يا معلم
-نهض رافعي وهو يضرب ذراعي المقعد ثم قال:يلا يا جماعة...
نهض الجميع مُتوجهًا إلى الطاولة..ما أن خطت أنغام خطوتين حتى أعاقها بدر قائلًا بـ عبث
-والله ما هتلاقي زيي يا ست الأستاذة
-شهقت بـ خفوت وقالت:أنت صدقت نفسك ولا إيه!!...
كادت أن تتحرك ولكنه أمسك ذراعها وهمس بـ خفوت وعيناه تُطالعها بـ شراسة
-طب إيه رأيك إني هتجوزك!!..وهتبقي مراتي يا ست الأستاذة
-إتسعت عيناها من جُرأته ثم همست بـ حدة:أنت إتجننت!!
-غمزها بـ عبث وهو يقول:دا أنا أبقى مجنون فعلًا لو سبت المهلبية دي تعدي من تحت إيديا
-لكمته بـ صدره وهمست بـ غضب:على فكرة أنت مش مُحترم..بتعاكسني فـ بيتكوا!..يا أخي إتكسف على دمك...
دفعته لكي تتحرك من أمامه بـ خطوات غاضبة..ليبقى هو يُحدق بـ سيرها الغاضب بـ تسلية أكبر..وضع يديه بـ جيبي بنطاله ثم همس بـ إبتسامة
-دبش بس مهلبية والله...
بعد الغداء جلست أنغام مع رهف وبدأت بـ مُساعدتها بـ غُرفتها..ساعة واحدة حتى هتفت الأولى بـ حرج
-معلش يا رهف..ممكن كوباية ماية!!
-طبعاً يا مس..ثواني وجاية... +
نهضت رهف لتُحضر كوب مياه..كان بدر قد خرج للتو من المرحاض ليجد شقيقته خارجة من الغُرفة فـ أمسكها قائلًا
-رايحة فين!
-ردت عليه:مس رهف عاوزة ماية...
لمعت بـ عيناه نظرة خبيثة ثم حك ذقنه وهو يقول بـ نبرته العابثة +
-طب معلش وحياة أبوكِ..إعمليلي كوباية شاي عشان نازل الورشة
-لوت شدقها بـ ضيق وقالت:على فكرة المس جوه وعيب أسيبها كدا
-ربت على وجنتها بـ خفة وقال:هخش أقولها إني أصريت..يلا إنجزي عشان تحلقي "المس"...
ضربت بـ قدمها الأرض ثم قالت بـ حنق
-طب أجيبلها الماية
-نفخ بـ ضيق:يا ستي هاتي وأنا هديهالها...
غمغمت بـ إمتعاض وهى تدلف إلى المطبخ لتتسع إبتسامته بـ مكر..نظر إلى الغُرفة ثم إلى شقيقته التي أتت ثم أشارت بـ سبابتها بـ تحذير قائلة
-عالله تضايق المس بكلمة
-أشاح بـ وجهه هادرًا بـ ضيق:يلا يا بت غوري...
إستدار إلى الغُرفة دون أن يهتم بـ إغلاق أزرار القميص..وضع المنشفة الصغيرة حول عنقه ثم دلف
وضع الكوب أمامها وكانت هي مُنشغلة بـ مُراجعة ما ستُدرسه لرهف..لتأخذ الكوب هاتفة بـ نبرتها الرقيقة الجديدة على مسامعه
-شكرًا يا رهوف...
إرتفع حاجبي بدر بـ دهشة ليدنو منها هامسًا بـ أُذنها بـ خُبث
-كنت شاكك إنك تبع الجنس الناعم يا جعفر... 4
سعلت الماء وهي تستمع إلى نبرته الخبيثة لترفع وجهها سريعًا إليه فـ تراجعت بـ مقعدها إلى الخلف عندما وجدت وجهه قريب بـ شدة من وجهها..حتى كادت أن تسقط..فـ أمسك بـ المقعد من الخلف سريعًا ليدنو أكثر منها
إبتسم إبتسامة رجولية جذابة..وهو ينظر إلى عينيها السوداوين الواسعة وقد ظللها الصدمة والخوف..أنفاسها الساخنة والمُتسارعة تلفح وجهه فـ تنتشي ملامحه
ومع الصدمة والخوف لم تمنع عينيها من تأمل قطع حاجبه والذي بدا الآن أكثر جاذبية و رجولة عن قبل..وكأنه يرمز إلى شراسته وعنفوانه..تسارعت نبضات قلبها وهى تنهر نفسها على هذا التفكير المُتطرف فـ كيف لها أن تُحب أحد بـ مثل همجيته وعبثه الذي لا يبذل مجهود بـ إخفاءه ولا تستبعد أن يكون "أُمي"
كان أول من تحدث وهو غير قادر على مقاومة جاذبية عينيها
-متتخضيش يا ست الأُستاذة..أنا من صحاب البيت وجاي أطمن على مستوى أختي...
حاولت لملمة شتات نفسها وهي تهمس بـ تلعثم
-آآآ..أنت..دخـ..دخلت ليه!
-حرك منكبيه بـ بساطة:قولتلك جاي أطمن على مستوى أُختي
-تنفست بسرعة وهى تقول بـ همس:كويسة..بس هي محتاجة مُتابعة...
حدق بـ وجنتيها اللتان إشتعلتا بـ حُمرة زادتها فتنة بـ عينيه..فـ لأول مرة يراها خجلة..خرجت الكلمات بـ تلقائية من بين شفتيه
-إتجوزيني!!!......
ثوان وتلاشى الخجل وحل محله إعصار غاضب لما يتفوه به هذا الأحمق لتصرخ بـ حدة
-أآآ..إيه!!
-دنى بـ وجهه أكثر وهمس:إتجوزيني..إيه الغريب فـ كدا!
-توسعت عيناها بـ دهشة وهدريت:مش ملاحظ الغريب فـ كلامك
-حرك رأسه نافيًا:تؤ..واحد بيتقدم لواحدة على سُنة الله ورسوله..إيه الغريب فـ كدا!
-ضيقت عينيها بـ حدة وهمست من بين أسنانها:في إنك بتحلم تتجوز مني..بقى ليك عين تتجوز مني...
رفع أحد حاجبيه بـ ملل وقال دون أن يلتفت لحديثها
-مسمعتش ردك!!!...
تنفست بـ سرعة وغضب فـ هو يتجاهل حديثها بـ كل صلف..لتردف بـ نبرة قاطعة
-لأ
-إبتسم بـ تحدي وقال:هتوافقي
-عقدت ذراعيها قالت بـ عناد:قولت لأ..ولأ يعني مش موافقة...
وضعت يدها على شفتيها تكتم صرخة كادت أن تنفلت منها مع إتساع عينيها من تلك الحركة المُفاجئة وهو يدفع مقعدها ليظل قائمًا على قدميه الخلفيتين..فـ دنى هو بـ جسده إليها حتى كادا أن يتلامسا ثم همس بـ خفوت
-هتوافقي..دلوقتي أو بعدين هتوافقي..وحطي دا فـ راسك الحجر دا...
إعتدل بـ جزعه ليعتدل المقعد معه وهي لاتزال تنظر إليه بـ صدمة..ظل ينظر إليها بـ إصرار جعلها تُخفض عينيها إلى أسفل..فـ تنهد وإبتعد بـ إتجاه باب الغُرفة ولكن قبل أن يخرج سمعها تُغمغم
-ليه عاوز تتجوزني!...
أستدار إليها وعلى وجهه إبتسامة بسيطة ثم تشدق وهو يرفع منكبيه بـ قلة حيلة
-مش عارف..بس شكلها بوادر وقعة كبيرة..وقعة اللي بيتغير بعدها الراجل...
إتسعت عيناها حتى شارفتا على الإستدارة..فتحت فيها تنوي الحديث ولكن توقفت الكلمات على طرف لسانها فـ تُعيد إغلاقه..أخفضت وجهها وزفرت بـ قنوط..أما هو إبتسم وهو يلحظ تلك الحُمرة التي إعتلت وجهها بـ فتنة..وضع يده خلف عنقه وإستدار ينوي الرحيل ولكنه تفاجئ بـ وجود شقيقته تنظر إليهما بـ توجس ولكنها همست
-بدر!!..الشاي جاهز...
ربت على خُصلات رهف ثم قال وهو ينظر إلى أنغام من فوق كتفه دون أن يستدير وقال بـ نبرة ذات مغزى
-إديه للأبلة تشربه..لأني ناوي أشرب شربات...
همست رهف بـ ذهول وهي بـ الكاد تستوعب ما يتفوه به شقيقها
-هاااه...
ربت على خًصلاتها مرةً أُخرى ثمر رحل..أما أنغام الجالس والتي تتمنى أن تنشق الأرض و تبتعلها أمسكت كأس الماء وإرتشفته مرةً واحدة تُرطب جوفها الجاف
***********************************
كانت عائدة من عملها كـ المُعتاد تضع حقيبتها على منكبها وتنظر إلى الأمام بـ فتور..وتلك النظرات تتحول إلى أُخرى مُرتبكة وهى تمر من أمام محل عمله "ورشة الحدادة"..فـ هو يتأملها بـ صراحة فجة تكاد تُذيبها من فرط جُرأتها وصراحتها..مُنذ ذلك اليوم بـ منزلهم وهو يُطاردها..يظهر بـ أي مكان تتواجد به..يتحدث مرة معها بـ لباقة تتعجب أن يكون همجي وبدائي مثله أن يملكها..ومرة أُخرى بـ عبث..عبث زائد عن الحد يصل إلى الغزل الصريح..فـ تصرخ بـ حدة وغضب ثم ترحل..لتسمع كلماته التي يُليقها بـ آخر كل لقاء
-"هنشرب الشربات أمتى!!"...
تلك العبارة التي تسمعها وبلا أدنى شك يسمعها الجميع..حتى أنه ذات يوم سألتها جارتهم بـ الطابق الذي أسفلهم عن وجود مشروع خطبة قريب ولكنها تُنفي بت شدة وأنه مُجرد شاب أهوج..فـ تُحرك السيدة فِيها يمينًا ويسارًا بـ حركة شعبية معروفة..ثم تعود إلى شقتها وتُغلق الباب
توقف بدر عن العمل ما أن رآها تمر من أمامه ليبتسم بـ عبثية وهو يرمقها بـ عيني ثعلب..مسح يديه بـ ثيابه المُهترئة والتي لا تُضفي عليه سوى جاذبية خطيرة ومظهر بدائي خاطف لأنفاس فتيات المِنطقة ثم تقدم منها ليرى خطواتها تضطرب فـ إبتسم بـ خُبث وقال
-مش الأصول لما تعدي على خطيبك تسلمي!
-غمغمت بـ حدة وخجل: أنا مش خطيبتك
-رفع حاجه بـ دهشة مُصطنعة وهتف:دا الحتة كُلها بتتكلم...
لكزته بـ منكبه بـ عفوية غير مقصودة وأردفت بـ عنف
-عشان حضرتك مش سايبني فـ الرايحة والجاية..وبتوقفني وتتكلم
-غمزها بـ شقاوة وقال:طب ما نأكد الكلام وأتستر على الفضيحة
-صرخت بـ حدة وهي تضرب قدميها بـ الأرض:بدر!!!
-يا مجننة بدر...
تلعثمت أمام عبثه فـ همست بـ خجل وهي تضع وجهها المتورد أرضًا
-لو سمحت خليني أمشي
-وضع يديه بـ خصره وقال:قوليلي إنك هتاخدي ميعاد من الحج!
-رفعت رأسها إليه وهمست بـسرعة:خُده أنت..بعد إذنك...
وبـ خطواتٍ أسرع هربت من أمامه قبل أن يستوعب الصدمة..فـ هو حصل على الموافقة المبدئية منها ولن يقبل إلا بـ القبول..إستدار ثم هدر بت صوتٍ وصل إلى مسامع الجميع
-متنسيش الشربات يا بنت الحتة...
إللي عاوز الروايه من اولها من هنا
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
خلصتوا قراءة الفصل إتفضلوا جميع الروايات الكامله من بداية الروايه لاخرها من هنا 👇❤️👇💙👇❤️👇
4 - رواية تزوجت سلفي
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
13- رواية عشقك ترياق
14- رواية حياة ليل
16- رواية لست جميله
20- رواية حبيب الروح
22- سكريبت غضب الرعد
24- رواية ملك الصقر
29- رواية شطة نار
30- رواية برد الجبل
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
32- رواية الداده رئيسة مجلس الإدارة
35- رواية حماتي
36- رواية انا وضورتي بقينا اصحاب
41- رواية روح الصقر
42- رواية جبروت أم
46- رواية شهر زاد وقعت في حب معاق
47- رواية أحببت طفله
51- رواية لم يكن أبي
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
52- رواية حورية سليم
53- رواية خادمه ولكن
56- رواية خادمة قلبي
57- رواية توبه كامله
61- رواية طلقني زوجي
63- قصة فتاه تقضي ليله مع شاب عاذب
64- رواية عشق رحيم
67- رواية أحببت بنت الد أعدائي
69- رواية حلال الأسد
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
71- رواية أسيرة وعده
76- رواية دموع زهره
79- رواية إبن مراته
82- رواية جبل كامله
86- قصة غسان الصعيدي
89- رواية صليت عاريه
90- رواية صليت عاريه
94- رواية مفيش رحمه
95- رواية شمس العاصي الجزء الاول كامله
100- سكريبت جمعتنا الشكولاته الساخنه
101- سكريبت سيف وغزل
102- رواية حب الفرسان الجزء الثالث
104- رواية رعد والقاصر
105- رواية العذراء الحامل
106- رواية اغتصاب البريئه
107- رواية محاولة اغتصاب ليالي
108 - رواية ملكت قلبي
109 - رواية عشقت عمدة الصعيد
110- رواية ذئب الداخليه
111- رواية عشق الزين الجزء الاول
112- رواية زوجي وزوجته
113- رواية نجمة كيان
114- رواية شوق العمر
115- رواية أحببتها صعيديه
118- رواية لاعائق في طريق الحب
119- رواية عشق الصقر
121- رواية بنت الشيطان
122- رواية الوسيم إبن الحاره والصهباء
123- رواية صغيرتي الجميله
124- رواية أخو جوزك
125- رواية مريض نفسي
127- رواية هكذا يكون الحب
128- رواية عشق قاسم
129- رواية خادمتي الجميله
131- رواية جوري قدري
133- رواية المنتقبه أسيرة الليل
134- رواية نجمتي الفاتنه
135- رواية ليعشقها قلبي
136- رواية نور العاصي
137- رواية من الوحده للحب
139- رواية جوزي اتجوز سلايفي الاثنين
140- رواية شظايا قسوته
141- نوفيلا اشواق العشق
142- رواية السم في الكحك
143- رواية الصقر كامله
147- رواية عروس الالفا الهجينه الجزء الثاني
148- رواية أميرة الرعد
149- رواية طفلة الأسد
150- نوفيلا الجريئه والاربعيني
151- رواية أحببت مجنون
152- قصة أخويا والميراث
153- رواية حب من اول نظره
155- رواية صعيدي مودرن