رواية فريسة فى أرض الشهوة الفصل الثاني والثالث بقلم عائشه هشام
رواية فريسة فى أرض الشهوة البارت الثاني والثالث بقلم عائشه هشام
رواية فريسة فى أرض الشهوة الجزء الثاني والثالث بقلم عائشه هشام
![]() |
الفصل الثانى
واكمل سليم قائلاً :
- تمارا .. تمارا هى الخيط ..
آسر بعدم فهم ..
- مش فاهم ..!؟
سليم وهو يهم بالمغادرة قائلاً بلامبالاة :
- مش مهم ! ، هتفهم بعدين .. هبعتلك رسالة وتستعد بس مش دلوقتى .. خليك مستنى منى إشارة .
***
فى صباح اليوم التالى ..
بداخل الجريدة ،،
كانت تجلس على مكتبها ، وتفرك يديها فى توتر ، كثيراً ما تحدث لها تلك الحالة ، وهى تفكر فى شئ يضايقها ..سواء أكان من ذكرياتها ، أو حدثاً جديداً .. استمعت لرنين هاتفها ، ضغطت على زر الإجابة و ...
المتصل بنبرة عادية : - مساء الخير ، استاذة نور عزام معايا !
نور : - ايوة انا يا فندم .. خير فى حاجة ؟
المتصل : - حضرتك احنا بنستضيفك النهاردة فى برنامج على التليفزيون .. هنستفسر من حضرتك عن مقالك الأخير ، وهنسئلك شوية اسئلة .. لو مفيش مانع .
نور : - لأ طبعا ، مفيش مانع .. حضرتك بلغنى الميعاد وانا هكون موجودة .
اخبرها بالميعاد ، ووعدته بالمجئ .. ومن ثم رحلت من الجريدة ، وعلم الجميع بحضورها فى ذلك البرنامج ، وانتظروها بشوقٍ شديد .. لمعرفة رد فعلها على الرجال الساخرين والمتهكمين ..
***
فى بيت نور عزام ..
ارتدت نور بذلة كلاسيكية من اللون الرمادى المُلائم للون عينيها ، وفردت شعرها الطويل حالك السواد خلف ظهرها ، ليسترسل الى أسفل خصرها ، واكتفت بوضع كحلا خفيفاً لتحديد رسمة عينيها التى تشبه عينين القطة و..
الدادة خديجة بإبتسامة :
- ربنا معاكى يا بنتى ، وتفضلى وافعة راسنا علطول ، بس نفسى تغيرى رأيك فى الرجالة مش كلهم وحشين ، انا جوزى الله يرحمه كان راجل أمير ..
نور بإصرار :
- أديكى قولتى اهو .. الله يرحمه ، وبعدين ده رأيي ومش هغيره ابداً ، واوعدك انى اخلى رقابتهم قد السمسمة .. استنى عليا بس يا ماما !
وتركتها وغادرت متجهة إلى استوديو التصوير .
***
فى شقة سارة ..
القت بثقلها على الأريكة المريحة ، وراحت تقلب فى قنوات التلفاز بملل شديد .. توقفت فجأة عندما رأت نور عزام على شاشة التلفاز ، اعتدلت فى جلستها ، وأخذت تنظر لها فى اهتمام ، فهى مثلها الأعلى فى جميع تحركاتها ، وارتادت كلية الإعلام ، حتى تستطيع ان تعمل بجانبها ، واستمعت إلى كل كلمة فى تركيز شديد ..
***
على الطرف الآخر ..
كان السكون يعم المكان ، والكاميرات مصوبة تجاه وجهها الجميل ، ويجلس الجميع فى اماكنهم منتظرين البدء .. اشتعل فلاش الكاميرات معلناً عن البداية لتبدأ المزيعة بتعريف نور والترحيب بها ، فيما انطلقت النسوة تطلقن التسفيق الحار لها ، بينما لم يُبدى الرجال أى رد فعل ، فنظرت لهم فى زهو وثقة ، فسألتها المزيعة باسمة
- يا ترى تقدرى تقوليلنا ، اية سبب عداوتك مع الرجالة
أجابت نور بتلقائية شديدة قائلة :
- انا مش بعادى حد ، ده رأيي وانا بقوله بكل وضوح ، الرجالة ماتوا فى الحرب .. واظن ان الإختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية ولا اية ..
نهض رجلاً من الحاضرين فى حنق ، قائلا فى غضب شديد :
- يعنى اية الرجالة ماتوا فى الحرب ، امال احنا اية !؟
نظرت له فى برود شديد قائلة :
- رجالة ، ولكن منظر بس ! وبعدين حضرتك متضايق ليه انا بتكلم على اشباه الرجال ، لو كانت وجهة نظرى غلط مكنتش زعلت اوى كدة انت كده بتأكدهالى ، الراجل بأفعاله مش بأقواله ! ولا حضرتك منهم ..
اجابها نافياً : - اكيد لأ
نور ببرود : - امال بتتكلم ليه !
صمت لثوانِ ، فأردفت متسائلة وهى تضيق عينيها قائلة :
- طب هسئلك سؤال ، لو انت متجوز وماشى فى الشارع ، ولاقيت بنت حلوة ، مش هتبصلها !؟
هتف بسرعة : - اكيد هبصلها ..
نور بتساؤل : - طب ليه ؟
قال بنفس نبرته : - علشان انا الراجل
اكملت قائلة فى جدية : - طب لو عكسنا الوضع ، ومراتك هى اللى بصت لراجل هتعمل اية
هتف الرجل فى حنق قائلا ً : - هقتلها !!
نور ولازالت على حالتها : - ليه ؟!
اردف الرجل مؤكدا : - علشان كده تعتبر خانتنى
لوت نور شفتيها فى سخرية واكملت قائلة : - طب وانت لما بصيت عملت اية !؟
اجاب هاتفاً : - خنتها !
نور بتهكم : - يعنى هو حلال ليك وحرام عليها !!
سكت الرجل ، ولم يعرف بما يجيب ، فأكملت قائلة : - عرفت ليه بقول ان الرجالة ماتوا فى الحرب ؟ الراجل راجل فى صفاته ، وتصرفاته مش أى حد لقبه فى البطاقة راجل يبقي راجل لكن انتوا زى ما قلت فى مقالى الأخير اللى بتهاجموه
" كان مثل رجُلاً ، يحلم بإمرأة لتلبية غرائزة منذ أن نمى له شارباً " .. ولسه عند رأيي
انتهى البرنامج بعد ان تلقت الكثير من الأسئلة وأجابت عليها بمنتهى الثقة ، ثم نهضت متجهه الى منزلها ..
***
جلست سارة فى حالة فرحة من ما فعلته نور فهى كما قالوا " قاهرة الرجال " استطاعت بحبكتها إثبات ما يجول بداخلها .. برغم من أن هناك من يغير ذلك ولكن أين هم ؟ لازلنا متمسكين بقول الرسول صل الله عليه وسلم
" امتى بخير إلى يوم الدين " ، وفى انتظار ان يتم إثبات ذلك لبعض الأشخاص فربما ثُبت لإحدكم ولكن لم يُثبت للآخر ..
***
ننتقل إلى فيلا سليم الحديدى ...
أجرى سليم مكالمة هاتفية مع تمارا .. تلك المرأة التى طالما نشدت لليلة معه بعد ان التقت به كثيرا ولكنها لم تعرف اسمه حتى الآن ، ولكنه سيبلى طلبها .. فالمصلحة تحكم ، ليستطيع التعامل مع عادل المنشاوى ، والإيقاع به .. وانطلق بسيارته إلى فيلا عادل المنشاوى !
"فريسة فى ارض الشهوة "
الفصل الثالث :
داخل فيلا عادل المنشاوى ..
تقدم سليم بهيبته بعد أن اذن له الخادم بالدخول .. انتظر قليلاً .. ليدخل عليه رجلاً فى العقد الخامس من عمره ، وسيم ، ذو جسد رياضي على الرغم من عمره ، ولكنه لازال محافظاً على لياقته .. جلس إلى جانبه ، بعد أن القي السلام عليه .. ومن ثم وضع قدماً فوق أخرى ، واراح جسده مرجعاً ظهره مستندا به على الكرسى ، التقت نفساً ، وزفره على مهل قائلاً :
- تمارا كانت قالتلى انك عايزنى .. خير
سليم بثقه ، وهو يخرج بطاقته الزائفة :
- حازم المنصور .. مهندس ، وطالب ايد بنت حضرتك !
واكمل قائلاً : ودى بطاقتى ، لو عايز تتأكد يعنى منى علشان تكون متطمن على تمارا .. وزى ما تمارا قالت لحضرتك ، انا مستعد ادفع من جنيه .. لـ مليون !
هتف عادل مفكراً : - بس انا مسمعتش عنك قبل كده ، واضح انك Businessman ( رجل اعمال ) كبير وليك وزنك ..
سليم مجيباً : - ده صحيح .. لأنى لسه راجع مصر من فترة ، وعملت بيزنس كبير هنا ..
عادل بخبث : - طيب مش غريب شوية ، ان حد فى سنك ده ، ويكون بالثروة دى إلا إذا ..
فهم سليم تلميحه ، فحاول استدراجه قائلاً فى دهاء :
- المصلحة تحكم يا عادل باشا ، هستنى رد منك !
ثم تركه وذهب بينما جلس عادل يفكر ..
***
داخل إدارة " امن الدولة " ...
كان سليم يجلس على مكتبه ممسكاً بالقلم بين يديه ، اقترب بجسده مرتكزاً بكلتا يديه على منتصف المكتب مبتسماً فى خبث ، بينما تكلم آسر الجالس أمامه فارغاً فمه فى بلاهه ، وعدم فهم قائلاً :
- انا مبقتش فاهم حاجة .. حازم مين !
استند سليم بظهره على كرسيه عاقداً ذراعيه خلف رأسه ، ثم نظر لآسر قائلاً :
- حازم ده اسم مستعار .. علشان مينفعش اقول اسمى الحقيقى ، واللى ساعدنى على ده ان تمارا تعرف انى حازم مش سليم ، اما بالنسبة للبطاقة فهى معاه يسئل زى ما هو عايز ..
آسر متسائلاً : - طب افرض سئل فى شركة الطيران علشان يتأكد ؟
تابع سليم قائلاً : - ودى حاجة تفوتنى ، اسم حازم المنصور موجود فى الكشوفات وبتاريخ قديم .. كده بقي ملهوش حجه .
ساد الصمت ، ثم حول اسر نظره إلى سليم قائلاً فى تساؤل :
- طب إزاى هيئتمنك على بنته ، وهو اتأكد ان الفلوس دى جاية من طريقة غير مشروعة !
أجابه ساخراً : - اللى زى ده كلب فلوس .. بنته مش مهمة عنده ، وكمان دراعه اليمين مات .. ودى فرصتى .
هتف آسر مترقباً : - تبقي دراعه اليمين !
لوى سليم فمه نافياً ، وتابع قائلاً وهو يضيق عينيه مرتكزاً بنظره عند نقطة ما :
- لأ .. هعقد معاة صفقة !
اتسعت عينى" آسر " فى صدمة بالغة ، وراح يحدق فى سليم فى دهشة قائلاً :
- الله يخربيتك .. هتتاجر فى السلاح !
لوي سليم فمه فى تهكم ، واجابه ساخراً :
- هتاجر ايه يا ابن الهبلة .. وتابع فى جدية قائلاً :
- انا مش عارف انت ظابط ازاى ؟! انا بلاعبه بس وهحط فى بطنه بطيخة صيفى من ناحيتى و ..
اسر فى ترقب ، منتظراً ما سوف يفعله سليم : - وايه ..!؟
التقطت سليم نفساً ، وزفره على مهل ، وأكمل فى جدية قائلاً :
- هعرض عليه صفقة عمره ما تخيلها ، هيسيب الراجل التانى ويخليه معايا وساعتها ..
أكمل اسر فى خبث ، وقد أدرك خطة سليم قائلاً :
- نضرب احنا ضربتنا ..! ، حرك رأسه يميناً ويساراً ، ومسح بيديه على ذقنه قائلاً فى دهشة :
- يا ابن اللذينة ..! ، ده انت ابليس ذات نفسه .. يضربلك تعظيم سلام !!
***
فى الجريدة ..
تقدمت نور من مكتبها ومع كل خطوة تخطوها تلقي التهنئة من النسوة الذين شعرن بإنتصارهن ولو لمرة .. لقد كُسر حاجز الرجال أولاً لتحتل النساء المرتبة العُليا ، ويصبح لها دوراً ومكانة فى داخل ذلك المجتمع العقيم ..! لم يكذب من أطلق عليه هذا اللقب .. عقيم ، دلالة على ذلك فهناك اماكن فى داخل الصعيد .. مكانة المرأة مهمشة ، ليس لها اى دور غير انها اما راضخة لأمزجتهم ، أو ارنبة تُولد خلاف الطفل عشرة ، ليس لها حكم على زمام الأمور .. على عكس الحقيقة ، فهى من ربت ذلك الرجل المتعجرف .. المستبد .. فرفقاً بالقوارير نحن لسنا آلة تقوم بواجباتها الزوجية ، وتربية اولادها وما الى ذلك .. فكما لكم منها من واجبات ، فلها منكم حقوق .. وتلك الحقوق لا تقتصر على المال فقط بل العديد والعديد .. انا لا أعنى بذلك انها بريئة .. مطلقاً ، فهناك نساء يستحقن الرجم ، وكذلك الرجال ..
جلست على مكتبها وشرعت فى بدء عملها بإتقان كعادتها ، أخرجها زميلها يوسف عن عملها بتطفله المعتاد قائلا :
- انا نفسى افهم ، ليه محدش قادر يقف قصادك .. ويلغى وجهة نظرك دى .. ثم عدل من وضعيته قائلاً فى ثقة : - انا اهو ممكن أغيرها بس الجميل يأشر
نظرت له ، وابتسمت فى سخرية ، وهى تلوي فمها فى تهكم قائلة فى حزم :
- اولاً انا محدش بيقدر يغيرلى وجهة نظرى .. ثانياً بقي لو في حد يغيرلى رأيي فأكيد مش هيكون انت ! ، اصلك متعرفش .. انت جزء من اللى انا بتكلم عنهم ..!
اثر الصمت ، وقظم غيظه فى صعوبة بالغة سرعان ما تحول لإعجاب شديد فهى قوية بما يكفى لجذب أى رجل مهما تعالت درجة رجولته او كاريزمته .. ذلك النوع الشرس المتمسك برأيه ينال إعجاب جميع الرجال و بشدة
تمثل هي السهل الممتنع .. امتزجت شخيتها بين المرح والقوة فى آن واحد ، وتلك هي نقطة ضعف بعض الرجال بالطبع بالإضافة لجمالها ..
نظر لها قليلاً ، ثم تركها وذهب بهدوء .. حتى يتحكم فى رد فعلة الغير مرضي بالمرة ..
***
فى فيلا عادل المنشاوى ...
بعد ان اخبر عادل سليم بموافقته ، اسرع سليم فى أمر الخطوبة .. فكان جميع من فى الفيلا يعمل على قدم وساق استعداداً لحفلة الخطوبة ، انتهت التحضيرات وانتظر الجميع ان يسدل الليل ستائره لبدء الحفلة ..
تزينت العروس حتى اصبحت فى ابهي صورة .. وقغت امام المرآة تضع لمساتها الأخيرة ، فتح سليم الباب ، واقترب منها حتى امسك بخصرها ولامس ظهرها العارى عضلات صدره القوية ، نظرت له فى شهوة ، فلقد تمنته وها هى قد حصلت عليه .. وكيف لا فهو رجل بكل ما تحمله الكلمة من معانى ، ولكنه قاسى .. متعجرف .. متسلط ، وهذا ما احبته ف سليم يمتلك قدر كافى من الخبرة لإسعاد من فى صحبته ، ولكن بعد أن ينتهى منها يتركها بدون ان يرمش له جفن .. فعجرفته وقسوته ما هى إلا غشاء منسوج من خبايا ماضي يحمل فى طياته الكثير ، مروراً من وفاة ابيه ، وزواج والدته ، وصولاً لمعاملة زوج أمه القاسية ، وكانت والدته لا تهتم لأمره كثيراً بل سعت وراء رجل لتشعر بأنوثتها بعد وفاة زوجها ، وتركت ابنها يرتجع كأس العذاب بدم بارد ، بعد ان هوت به فى براثن ذلك الرجل .. فالقسوة نبته لا تنمو دون أن يسقي منها مراراً ، فتنضج وتتجسد على هيئة وحش بشرى خالِ من المشاعر ..
تأبطت تمارا ذراع سليم فيما رمقها هو بنظرات خبيثة ، بادلته هي بنظراتها الجريئة ، وغازلته بعينيها اللتان تحملان الكثير ، قابل نظراتها بسخرية ارتسمت على ملامحة الرجولية سرعان ما أخفاها لإتمام مهمته ..!
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
خلصتوا قراءة الفصل إتفضلوا جميع الروايات الكامله من بداية الروايه لاخرها من هنا 👇❤️👇💙👇❤️👇
4 - رواية تزوجت سلفي
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
13- رواية عشقك ترياق
14- رواية حياة ليل
16- رواية لست جميله
20- رواية حبيب الروح
22- سكريبت غضب الرعد
24- رواية ملك الصقر
29- رواية شطة نار
30- رواية برد الجبل
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
32- رواية الداده رئيسة مجلس الإدارة
35- رواية حماتي
36- رواية انا وضورتي بقينا اصحاب
41- رواية روح الصقر
42- رواية جبروت أم
46- رواية شهر زاد وقعت في حب معاق
47- رواية أحببت طفله
51- رواية لم يكن أبي
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
52- رواية حورية سليم
53- رواية خادمه ولكن
56- رواية خادمة قلبي
57- رواية توبه كامله
61- رواية طلقني زوجي
63- قصة فتاه تقضي ليله مع شاب عاذب
64- رواية عشق رحيم
67- رواية أحببت بنت الد أعدائي
69- رواية حلال الأسد
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
71- رواية أسيرة وعده
76- رواية دموع زهره
79- رواية إبن مراته
82- رواية جبل كامله
86- قصة غسان الصعيدي
89- رواية صليت عاريه
90- رواية صليت عاريه
94- رواية مفيش رحمه
95- رواية شمس العاصي الجزء الاول كامله
100- سكريبت جمعتنا الشكولاته الساخنه
101- سكريبت سيف وغزل
102- رواية حب الفرسان الجزء الثالث
104- رواية رعد والقاصر
105- رواية العذراء الحامل
106- رواية اغتصاب البريئه
107- رواية محاولة اغتصاب ليالي
108 - رواية ملكت قلبي
109 - رواية عشقت عمدة الصعيد
110- رواية ذئب الداخليه
111- رواية عشق الزين الجزء الاول
112- رواية زوجي وزوجته
113- رواية نجمة كيان
114- رواية شوق العمر
115- رواية أحببتها صعيديه
118- رواية لاعائق في طريق الحب
119- رواية عشق الصقر
121- رواية بنت الشيطان
122- رواية الوسيم إبن الحاره والصهباء
123- رواية صغيرتي الجميله
124- رواية أخو جوزك
125- رواية مريض نفسي
127- رواية هكذا يكون الحب
128- رواية عشق قاسم
129- رواية خادمتي الجميله
131- رواية جوري قدري
133- رواية المنتقبه أسيرة الليل
134- رواية نجمتي الفاتنه
135- رواية ليعشقها قلبي
136- رواية نور العاصي
137- رواية من الوحده للحب
139- رواية جوزي اتجوز سلايفي الاثنين
140- رواية شظايا قسوته
141- نوفيلا اشواق العشق
142- رواية السم في الكحك
143- رواية الصقر كامله
147- رواية عروس الالفا الهجينه الجزء الثاني
148- رواية أميرة الرعد
149- رواية طفلة الأسد
150- نوفيلا الجريئه والاربعيني
151- رواية أحببت مجنون
152- قصة أخويا والميراث
153- رواية حب من اول نظره
155- رواية صعيدي مودرن