رواية محاولة اغتصاب ليالي الفصل السادس والعشرون والسابع والعشرون حصريه وجديده
رواية محاولة اغتصاب ليالي البارت السادس والعشرون والسابع والعشرون حصريه وجديده
رواية محاولة اغتصاب ليالي الجزء السادس والعشرون والسابع والعشرون حصريه وجديده
((الفصل26))((((الفصل 27 )))
ليقود سفيان سيارته ورائه الحراس وهو يتجه إلى القصر
لمواجه التى تدعى أمه ويخرجها من حياته إلى الأبد
ليتدخل سفيان الى داخل القصر وهو يحتضن أخته
لتنصدم نازلى (ولكن كان عندها شك أن سفيان هو إلى اخدها )وهى مرتبكه بشده
سفيان وهو يتحدث إليها باحتقار:ايه يا نازلى هانم مش هاتيجى تسلمى على بنتك ولا ايه
الى انتى كنتى مخبياها عنى طول السنين دى كلها
نازلى بتوتر:انا...انا. معرفش حاجه من إلى انتى بتقول عليها ..
سفيان وهو يقطعها بصوت جهوري:اخرسي خالص انا مش عايز اسمع منك اى حاجه خلاص
وكفاية إلى انتى عملتيه معانا ومش عايز أشوف وشك خالص
ويلا بره من بيتى واستنى خدى الجربوعه إلى انتى مقعداها هنا معاكى انا مش عايز من رحتك اى حاجه وانا لو كان عليه كنت حبستك بي كفايه انك تخرجي من حياتنا إلى الأبد
لينادى بصوت على على مدبره البيت عزه
:روحى اندهى على إلى اسمها مريهان قوليلها سفيان بيه عايزك انزلى وبسرعه
لتصعد إلى غرفه مريهان وتقولها
ليصفر وجه مريهان من الخوف وتقول لنفسها:هل عرف الحقيقه ولو عرف ها يعمل فيها ايه
لتنزل على السلم بارتباك باتجاه سفيان وهى
تشاهد بنت بجواره
سفيان وهو يوجه الحديث اليها:أهلا بحضرت الممثله الهايله
ابهرتينى يا شيخه بتمثيلك لدرجه انى كنت هاصدقك
صح ولا ايه يا مريهان هانم وانتى والوالده علشان كده انتوا التنين بره بيتى ومش عايز أشوف وش كم تانى طول حياتى
مريهان بتمثيل:لا يا سفيان ما تعملش كده والنبى تب انا هاروح فين
ليعطيها سفيان ظهره
لتخرج نازلى بكبرياء ووراها مريهان وهى تبكى بدموع مذيفه
مريهان بمثيل:لا يا سفيان ما تعملش كده والنبى تب انا هاروح فين
ليعطيها سفيان ظهره
لتخرج نازلى بكبرياء ووراها مريهان وهى تبكى بدموع مذيفه
سفيان وهو يحس براحه ولكن جزءيه
لمار وهو تتحدث إلى سفيان:الحمد لله أنهم خرجوا من حياتنا
ليحس سفيان بعدم الطمأنينة:مش عارف ليه مش حاسس أنهم خرجوا اصلا
لمار وهى تربت على كتفه :ليه بتقول كده
سفيان وهو يتحدث :ولكن صوت تليفون سفيان
من أحد الحراس إلى عنده
سفيان وهو يتحدث على التليفون ليقع التليفون فجاءه
ويتجه إلى باب القصر وهو يجرى بسرعه ليحس بقلبه هوى على الأرض
ليتجمع الحراس
ليركب سفيان السياره ويتجه إلى المستشفى سريعا
وهو يدعى في سره أن تكون الحادثه
غير موذيه على حبيبت قلبه
وهو يقود السياره ليتفادى كثير من الحوادث بصعوبة لتنزل قطره من المياه على وجهه
ليدرك انه يبكى على حبيبته ليصل إلى المستشفى في وقت قياسى
ليخرج من السياره بسرعه وهو يتجه إلى الإستقبال بسرعه ليسأل عنها ليتوجه بسرعه إلى غرفه العمليات ليلاحظ وجود شاب عند غرفه العمليات
الشاب وهو يحدثه :حضرتك تقرب للبنت الى جوه
سفيان وهو يتحدث بصعوبه:اه ما تعرفش حالتها عمله ايه
الشاب :بصراحه حالتها وحشه اووى وهى كمان نزفت دم كتير اوى
ليصمت سفيان وهو يقعد على مقعد المستشفى لتمر عشره دقائق وتأتى لمار مع أحد الحراس
لتتجه بسرعه إلى سفيان التى يقعد بصمت على المقعد المستشفى وهى لم تنتبه إلى الشاب الذي يحدق بها بقوه
لتنظر إليه نظره خاطفه لتتسمر نظرتها على هذا الشاب لتبلع ريقها بصعوبه
ليقطع نظراتهم خروج الدكتور من اوضه العمليات بتوتر كبير
ليتجه سفيان اليه بسرعه وعصبيه ليمسكه بقوه من هدومه:قولى بسرعه على حالتها عمله ايه دلوقتى
الدكتور بتوتر وخوف على ما سوف يلقاه من هذا الوحش الكاسر :انا اسف على إلى هاقوله ليك
بس احنا ما قدرناش ننقذها
ليقاطعه سفيان وهو يلكمه بقوه ليسل دمائه
ليصرخ سفيان بقوه في الأطباء والممرضيين في
المستشفى بقوه وهو يركع على ركبتيه بألم
وهو يبكى:يا رب ...يا رب ليه كده كل أما ألقى وحده التانيه تختفي من حياتى
ليصرخ بقوه بقلب موجوع على فقدان حبيبته
وهو يقول:يا رب ...ارحمنى ...يا رب
❤في الجهه التانيه عند مريهان ونازلى❤
مريهان ونازلى وهم يخرجوا من المستشفي من الباب الخلفي وهم متنكرين في زي التمريض
وهم يخرجون ليالى الحقيقيه وهى مغم عليها ولاتدرى بشي ولا عذاب حبيبتهأ
ليدخولها السياره سريعا وهم خائفون ان ينتبه ليهم حراس سفيان
ليرحلوا بها ويرحل قلب سفيان معهم إلى حين
ان ترجع
ليمضي اليوم إلى منتصفه وهو يصرخ على الكل بحزن شديد
إلى أن تجى اللحظه لدفنها
ليرفض بشده أن يحضر جنازتها لأن قلبه يصدق أنها لم تمت ابدا
ليمضى اليوم كله وهو حبيس جناحهم ولم يخرج منه ابدا
وهو يتذكر لحظاتهم معن في هذا الجناح
ولحظه معرفته أنها لم تعد معهم الآن
ليغضب بشده ويكسر كل شى في الغرفه ليتوقف عند دولابهم ليخرج منه قميص إليها ليقربه من أنفه
يستنشقه بقوه ليبكى بعدها بقوه كبيره
ليصرخ بعدها بشده كبيره ليصل
صوته إلى نهايه القصر
لتدخل إليه بعدها خوفا عليه لتحتضنه بشده
وتبكى وهى تقول:معلش يا سفيان لازم تبقي أقوى
علشانها تكون هى مبسوطه لازم تبق...
ليقاطعها بقوه وهو يصرخ:ايه يا لمار انا مش قولت هى ما ماتتش ليالى عايشه ليه الكل مش مصدق وانا كمان قولت ما فيش حد يخش
اطلعي بررره .....بررره
لتخرج لمار من عند وهى تبكى وتجري
حزنا على اخاها وما لحق به
ليقابلها أكرم في طريقها بذهول وهو يرى لمار التى يعرف أنها ماتت منذ سنين وها هى الآن :لمار
لتلتفت إليه لمار لتسرع اليه:أكرم
تعالى بسرعه سفيان فوق متعصب اووى
الحقه لحسن يعمل في نفسه حاجه بسرعه الله يخليك
أكرم ومازال وهو مذهول :ايه
لمار وهى تصرخ في وجه لحتى يستيقظ من ذهوله
:اطلع وانا هابقى احكيلك كل حاجه بس اطلع بسرعه
ليتوجه أكرم إلى أعلى بسرعه إلى صديقه
ليراه وهو بالسوء حاله عليها
وهو قأعد على الأرض وهو مرتدى ثياب سوداء
والحزن مالى وجهه
ليقترب منه أكرم وهو يجثوا بجانبه ويتحدث:سفيان مالك في ايه
ليتطلع إليه سفيان بنظره مليءه بالحزن الشديد :ليبكى سفيان بشده
ليحتضنه صديقه ويربت على كتفه بقوه ويحدثه:في ايه يا سفيان اتكلم
سفيان وهو يتكلم بصعوبة بالغه :ليالى بيقولوا عليها أنها ماتت
بيقولوا على حبيبتى أنها ماتت
بس انا عارف أنها ما متتش علشان انا حاسس بكده
لينصدم أكرم على ما يسمعه وإذا عرفت ريماس والدتها ماذا حدث لابنتها الوحيده
أكرم ومازال على صدمته :وانت عاملت ايه مع مامتها زمنها بتسأل عليها دلوقتى
سفيان :مش عارف اعمل ايه انا حاسس انى أول مره في حياتى أكون تايه كده
حاسس كأنى روحى مشيت من جسمى ومش قادر أتنفس خالص
ليقاطع حديثهم الخادمه بتليفون واخد يريد أن يحادث سفيان
سفيان وهو يأخذ منها التليفون
ريماس بخوف:الحق يا سفيان بيه مامت ليالى وقعت من طولها من كتر ما عيطت عايزه ليالى لغيت انا
وقعت من طولها ومش عارفه اعمل ليها ايه دلوقتى
سفيان وهو يهدءها :أهدى وانا هابعت سياره إسعاف وانا هاسبقكم على المستشفي
لتومى له لريماس وهى تتجه إلى خالتها بتحاول ان تفيقها ولكن هى لم تستجيب ابدا
ليمر قليل من الوقت وسياره الإسعاف جاءت لتأخذها الى المستشفي
لتري سفيان وهو ينتظرها هو وأكرم إمام المستشفي
ريماس وهى تسرع في اتجاههم وتحدث سفيان:هى ليالى فين انا بقالى كتير ما شفتهاش ومامتها تعبانه ونفسها تشفها
لينظر سفيان الى أكرم ولا يعرف ماذا يجاوب على هذا السوال
ليقاطعهم طاقم التمريض وهو يخرجها من السياره بسرعه إلى الداخل ليدخلوا كلهم ورائها
لينتظروا بالخارج وهى تتطلع إلى سفيان بنظره
لا تتطمن ابدا وهى ترى هيئته الحزينه
والحيته الناميه
وبعد قليل يخرج سفيان من الغرفه بعد ما اطمن على حالتها
ليقف بره الغرفه ولكن لفت انتباه أحد يهرب من جانبه
ليتطلع ليرى طبيب يمشى بسرعه من امامه
ليسير انتباه سفيان لينادى عليه سفيان ولكن لدهشه سفيان لم يرد عليه الطبيب
ليجري سفيان بسرعه ليوقفه سفيان
بالغصب
سفيان بغضب :انت مش انا بنادى عليك ولا انت اطرش ما بتسمعش
الدكتور بتوتر :انا .... حضرتك
سفيان وهو يضيق عينه ويفكر هو رآه امتى :اه عرفتك انت إلى كنت المشرف على حاله مراتى صح
ليرتبك الطبيب وهو يتعرق بشده :اه.....لا ..اه
ليشك سفيان في الامر بسرعه ليتهجم عليه سفيان من
لياقته:انت مخبى عليه حاجه ليه مرتبك كده ومش على بعضك ولا هادويك في ستين داهيه تاخدك
ليفزع الطبيب من هيئته ويقول بدون تفكير :لا ...انا والله ما عملت حاجه
هما إلى اجبروني
سفيان بغموض:مين إلى اجبروك
ليدرك الدكتور انه وقع بالسانه
ليقتطع تفكيره وهو يحدث الحراس
بأن ياتى لياخذوه
ليتوسل الدكتور بأنه سوف يقول له كل شئ
ليتجاهل سفيان حديثه وهو يشير الى الحراس باخذه من امامه
لياخذوا الحراس الطبيب من المستشفي ولا أحد يتطلع إليهم لأنهم يعرفوا أنهم مع من سوف يتعاملوا
ليتوجه سفيان إلى الغرفه ليري أكرم وهو يحدث ريماس وهى لا تعطيه اى وجه
لتتجه ريماس بسرعه عند رؤيه سفيان إليه
ريماس بالهفه :ليالى فين انا مش مطمنه خالص
هى فين
ليصمت سفيان ولا يعرف ماذا يجيب عليها
لتتفاجى بالكرم وهو يتحدث:ريماس ليالى عملت حادث وتوفت
لتمصت ريماس بدهشه
يتبع
اشوف تفاعل بالاجزاء الأخيرة
((((الفصل 27 )))
اكرم وهو ينادى على سفيان من بعيد :ايه يا سفيان انا رحت فين كده انا عمال ادور عليك
سفيان وهو يكذب عليه:ابدا انا بعدت كنت بعمل مكالمه ضروريه وكنت جاى
اكرم وهو يتحدث إليه :تب هانعمل ايه لو ام ليالى صحيت وسألت على بنتها
سفيان بحزن :مش عارف يا أكرم مش عارف قولها اي حاجه
اكرم :يعنى انت مش هاتخشلها بعد ما تفوق ولا ايه
سفيان بغضب وحزن:هاخش اعمل ايه جوه
اقولها انى ما قدرتش احمى بنتك ولا حبيبتي
ها اعمل ايه قولى اقولها ايه هاحط عنيه في عينيها اذاى
ليترك سفيان أكرم والمستشفي كلها
ليركب سيارته ويقودها بسرعه
بعد يومين
ام ليالى وهى تبكى وريماس بجانبها:ليالى فين انا عيزه بنتى اتصليلى على سفيان حلا
انا عيزه اشوفه علشان يجيبلى بنتى
ريماس وهى تبكى هى الأخرى من إلى جاي:حاضر يا
خالتى هاتصلك بيه
لتتصل ريماس على أكرم
ولكنه لا يجيب عليها لتحاول مره اخري على أكرم او سفيان لا أحد يرد عليها لتقلق بشده
ولا تعرف ماذا تجاوب على ام ليالى
❤عند ليالى❤
في فله بعيد نائيه تفيق ليالى وهى تشعر يتعب
شديد لتنادى تلقائيا على سفيان
ليجيب عليها صوت تعرفه ولكن ليس صوت سفيان
لتشعر برعب
لتلتفت ناحيه الصوت لتنصدم بوجود نازلى ومريهان التى تنظر لها بكره شديد ونازلى بشماته
لتطقاطعها مريهان وهى تتحدث بكره :اخيرا فوقت يا ليالى هانم ايه كل النوم ده دل احنا كنا مستيينك على نار
ليالى وهى تتألم من جسدها بسبب الجروح العميقة :انا فين وانتوا عايزين منى ايه وفين سفيان
نازلى وهى تتقدم هى ومريهان من السرير
لتعود ليالى الجالسه على السرير لوراء خوفا منهم
نزلى وهى تتحدث بشر:ايه خايفه ....اكيد لازم تخافى لأنك انتى السبب في كل حاجه بتحصل وهاتحصل
ليالى بخوف وارتباك وتلعثم:انا السبب اذاى وانتى
الى
مريهان بمقاطعة :ايه ما احنا ما تخافيش عرفين انك انتى إلى اديتى لسفيان ورق الفيزا يمضى عليها علشان يشوف كل الفلوس إلى اتحولت بره مصر
ويعرف ويكتشف السر إلى نازلى هانم مخبياه عنه بقاله سنين وترجعي انتى وتكشفي السر
لتستكمل نازلى هى الاخرة:لا ومش كده وبس ترجعي سفيان مره تانيه يحب وقلبه يدق بعد ما انا نحجت اخلى قلبه حجر وما يرافش بحد زيك كده لما اغتصبك
لتنزل دموع ليالى بشده ليست على نفسها ولكن على حبيبها الذى عانى كل شي ومن شخص ليس بعيد هذه تكون أمه .
لتبكى ويزيد بكاءها اكتر من الم قلبها وجسدها
لتدعى في سرها باكتشاف أين هى
مريهان وهى تتحدث بشر:ما تخافيش يا ليالى سفيان مش هايقدر يوصلك ابدا لا احنا اعلنا موتك في الحادثه يعنى انتى دلوقتى ميته فى نظر الجميع حتى سفيان
لتنصدم ليالى بشده وهى تبكى في نفس الوقت
وهى لا تصدق أن الاتنين إلى واقفين قدامها
بنى ادمين وبيحسوا
لتصرخ ليالى بشده:اخرسي انتى وهى مش عايزاه اسمع حسكم ابدا وكل العالم لو صدق عمر سفيان ما يصدق انى مت ابدا فاهمه .
وانتى يا نازلى هانم سفيان قلبه مش من حجر
سفيان اكتر واحد حساس وعلشان كده سفيان ما اغتصبتيش
هو حاول بس عمره ما جه جنبى ابدا فاهمه
نازلى ومريهان وهم يضحكون عليها بشده
لينظروا لبعض بمكر ثم إليها
لترتعب ليالى بشده خوفا منهم
لينقضوا عليها وهم يضربونها بشده في مفترق جسدها
لتحاول ليالى صدهم ولكن جسدها المتعب
الضعيف وشراستهم في ضربها
لتغيب ليالى عن الوعى ليتركوها وهى فاقده الوعى
على الفراش
والدماء مليه مفترق جسدها
❤في شركه سفيان ❤
سفيان وأكرم في المكتب
أكرم وهو يوجه كلامه لسفيان
:سفيان ريماس كلمتنى كتير علشان ام ليالى كلمتها كتير وهى بتعيط عايزاه بنتها وعايزاك علشان تكلمك عنها
سفيان وهو يزفر بحزن :انا مش عارف اعمل ايه ولا اقولها ايه
خايف عليها هى كمان لايجرلها حاجه وأبقى خسرتها
هى التانيه
أكرم بفرحه انه خلاص أقنع وأنه مش عايش في الخيال :يعنى انت خلاص اقتنعت أن ليالى خلاص مش موجوده خلاص
سفيان بصرامه :انا قولتلك كذه مره ان ليالى عايشه وما ماتتش ماشى
ليتركه سفيان ويتوجه إلى الخارج وهو حزين بشده
ليقرر التوجه إلى ام ليالى
سفيان وهو يتجه إلى الخارج ليقابله واحد من الحراس :حضرتك هانروح فين
سفيان :هانروح مكان وهاقولك عليه واحنا ماشيين
الحارس باحترام:تب حضرتك هانعمل ايه في الدكتور إلى جبناه من المستشفي
سفيان بتذاكر:اه انت نسيت الحكايه دى خالص
طيب خلينا نروح نشوف الدكتور وبعدين نروح المشوار التانى
ليتوجه سفيان ومعه الحراس إلى مستودع قديم
ليدخل سفيان ومعه حراسه
ليصرخ الطبيب:سفيان بيه لو سمحت خرجنى مز هنا ارجوك انا عندى اولاد ومراتى
سفيان وهو يتجه إليه بهيبه وهو يقعد أمامه على الكرسي ويتحدث بخفوت:ما هو انت مش هاتخرج من
هنا غير ما تقولى انت كنت ليه بتتهرب منى لما كنت في المستشفى ها هاتحكيلى ولا اسيبك هنا طول عمرك
الدكتور بارتباك وخوف :بس انا مش مخبى عنك حاجه
علشان كده سيبنى امشى ارجوك
سفيان ببرود وهو يحط رجل على رجل:انت قولت كلمه عايز تعد هنا أعد عايز تقول إلى عندك هاسيبك
خلصنا
ليقف سفيان وهو يتجه إلى خارج المستودع
ليوقفه صوت الدكتور وهو يقول:انا موافق اقولك كل حاجه بس الأول تأمن على مراتى وولادى الأول
ليتسعجب سفيان من هذا الطلب
لينظر إلى حارس من حراسه ليعلم الحارس ماذا يفعل
ليخرج الحارس متجه إلى بيت الدكتور هو وكام حارس معه
سفيان وهو يتجه مره أخري ويقعد أمام الدكتور
الدكتور بتلبك ظاهر عليه :انا هاقولك على كل حاجه
لحظرتك من ساعه ما جبت المدام ليالى المستشفى
سفيان بلهفه منذ أن سمع اسمها ليمسكه من مقدمه قميصه
:ليالى عملت فيها ايه قولى
الدكتور بخوف :هتقول لحضرتك بس سيبنى
ليتركه سفيان لحتى يهدء وهو كمان
الدكتور وهو يتحدث بارتباك:انا كنت فى المستشفي لما حضرتك جبت المدام
سعتها كنا في العنايه وبعد ما خلصت وانا خارج دخلوا اتنين ستات وواحد كانت مسكه سلاح وههدتنى أنها تقتل مراتى واولادى لو انا ما خرجتش
....وقلت أن مرات حضرتك ماتت وهى اصلا كنت نزفت كتير بس واحنا عوضنا الدم بس هو ده إلى
حصل والله ما فيش حرف زياده ولا ناقص
سفيان ويدب الأمل في قلبه مره أخرى
وأنه كان على يقين أنها لم تمت وكمان هو يتذكر انه لم يدفنها لرفضه التام أنها تكون ميته
سفيان بغضب وعصبيه وهو يخمن أنها نازلى ومريهان يعيدون الماضى مره اخرى:تب قولى شكلهم كان اذاى
الدكتور بتلبك:هما اتنين نسوان واحد شابه وطويلة والتانيه كبيره بس مهتمه بنفسها اووى
ليتاكد سفيان انه كان على حق
ليترك سفيان المكان كله بأكمله وهو يتوجه إلى الخارج مع حراسه
ويتحدث إليهم بصرامه:انا عايز اعرف حلا عنوان نازلى ومريهان في أقل من ربع ساعه فاهمين
وهو يوجه كلامه الحراس كلهم
ليتوجه إلى السياره ويعمل كذا اتصال لحتى يوصل إليها
ليبتسم فجاءه وأنها لم تمت لم تمت سوق تكون معه مره أخرى ولكن سوف يتعلم من أخطائه
ليغصب سفيان عند التفكير ان أمه من تفعل هذا فيه ولم يكون غريب يفعل ليه هذا الشئ
❤عند ليالى وفى الفيلا ❤
ليالى وهى تفيق بعد ما كانت غايبه عن الوعى
لتتلفت ليالى حولها لتجد لا أحد في الغرفه
لتتسحب وهى تكتم تاوهاتها بيديها وتبدوا كان عظام جسدها كله محطم
لتخرج ليالى من الغرفه واتتجه الى الأسفل
لتسمع مريهان وهى تتحدث إلى نازلى
:انتى عارفه انه الدكتور مختفى بقاله يومي
ن
والبلوه الأكبر أن لو سفيان عرف او الدكتور قاله على كل حاجه او سفيان يكون خطف الدكتور علشان كده
وعلشان يقوله على كل حاجه وممكن سفيان دلوقتى يكون جاى على هنا ونضيع كل حاجه احنا عملناها
علشان كده لازم نمشى دلوقتى حلا
ونخرج من هنا وناخد مراته معانه علشان ما يقدرش ياذينا أدام هى معانا
لتسمع ليالى كل ما يدور بالداخل لتقرر الهروب قبل ما يخدوها معاهم
لتتحرك ببطى ولكن لسوء الحظ خبطت في مزهريه بجانبها
لتنكسر على الأرض
لتجري ليالى ليقابلها السلم لتصعد إلى أعلى
وهى تعرج لتحاول دعم نفسها وهى تراهم وهم
يتلفتوا على الصوت من أين ياتى ليقع عينيهم على المزهريه المهشمه على الأرض
لتجري مريهان على غرفه ليالى لتجد الاوضه فارغه
لا اخد فيها
لتخرج بسرعه وتصرخ لنازلى:الحقى ليالى هربت وعرفت كل حاجه
نازلى وهى تزفر بعصبيه:يلا ندور عليها اكيد عمرها ما هاتكون بعدت او تلقيها اصلا ما طلعتش بره الفيلا
لأن احنا خرجنا بسرعه علشان كده هاندور في البيت الأول
ليتفرقوا لحتى يبحثوا عنها
وهى تسمع كل ما يجرى بينهم لتتوتر وهى تدعى في سرها أن ياتى سفيان ويخلصها
❤عند سفيان في مكتبه❤
سفيان وهو يحط يديه حول رأسه بحزن
لفشله في الوصول إلى حبيبته
ليدخل عليه أكرم واحدى الحراس
أكرم وهو ينهج:سفيان يلا احنا عرفنا المكان إلى هنا فيه
لينتفض سفيان من على والكرسى:تب يلا بسرعه
انا عايز كل الحراس
معانا بلا
ليخرج سفيان وهو يركد وأكرم وراءه ليركب
سفيان وبجانبه أكرم التى أعطاه اسم المكان وهى فيلا ناءيه بعيده
ليسرع سفيان بقوه وراءه جميع الحراس
ليصرخ أكرم ليهدى السرعه:سفيان هدي السرعه كدا هانموت
هدي يا سفيان
سفيان ولا كأنه سمع حاجه وهو يزيدها اكتر
ليصل إلى المكان بعد نصف ساعه من السواقة السريعه
ليقف بعيدا نسبيا عن الفيلا
لينزل هو ويعمر سلاحه وبعده أكرم :انت بتعمل ايه
شيل إلى في إيدك ده
احنا هانتعامل عادى في ايه
سفيان بزعيق:لو سمحت اسكت يا أكرم انت هاعرف اتصرف اذاى معاهم دول شياطين وأكتر لازم اقتلهم وأخلص منهم
أكرم :ماشى تب وليالى مفكرتش فيها بعد ما تقتلهم هى ها تعمل ايه
ها فكر شويه قبل ما تتهور
ليفكر سفيان سريعا ثم يلقى السلاح في الأرض وهو يتجه إلى الداخل في السر ومعه الحراس وأكرم
❤عند ليالى وهى على سطح الفيلا من فوق❤
ليالى وهى تقف وهى مواليه ظهرها
ليرتفع صوت ضحكات من خلفه لتسير بخوف
وهى تشاهدهم وهم يضحكون بكره وغل
لتجري مريهان وهى تشد شعر ليالى بقوه :عمله ذكية علينا يعنى فكرانا مش هانقدر نوصلك وانتى
بنزفي دم
وانتى ماشيه في اى حته علشان كده هو كشفك يا حلوه
لترتفع يد نازلى وهى تحمل السلاح وتقول :خلاص كده انتى عشتى كتير علشان كده لازم تموتى ونخلص منك
ليرتفع صوت اخر:قبل ما تعملى كده هايكون انتى بدلها تعرفي كده وهايكون انا إلى عملت كده علشان أتخلص منك
ليالى وتصرخ باسمه :سفيان الحقنى
ليقع عينيه عليها وهو يراها وجهها مليء بالكدمات وانا هو وفمها ينزف
وأماكن متفرقه في جسدها تنزف
ليتالم سفيان وهو يوجه نظره إلى أمه بلوم وقسوه
وهو يقترب من أمه بعد أن رفعت عليه السلاح
لتضرخص ليالى عليه:لا يا سفيان ارجع يا سفيان اوعى تعمل كده أرجوك
سفيان وهو يحدث نازلى بغضب :مش انتى عايزه تقتلى انا قدامك اقتلينى يلا مستنيه ايه يلا
في هذه اللحظه صعد أكرم والحارس إلى أعلى
لتنظر نازلى إليهم ليستغل سفيان انشغلها وهو يأخذ منها السلاح بمهارة
للتراجع نازلى بخوف ليتقدم سفيان وهو يقول:انتى عرفه انتى أسوء حاجه حصلتلى في حياتى
يا ريتنى كنت يتيم وهو يتحدث يبكى
ليستغل اكرم هو الآخر الموقف وهو يشير إلى الحراس ناحيه مريهان ليخلصوا ليالى هى الاخرى
نازلى وهى تقترب من حافه الفيلا
سفيان يارب هو الآخر وهو لا ينتبه إلى حافه الفيلا
لتنزل رجليها لتسقط
وسفيات يلحقها قبل أن تسقط
وهو ينظر إليها بلوم
وهى لا تصدق أن هى التى كانت سوف تقتله وهو لأن ينفذها من الموت
ليشدها سفيان بقوه الى بر الأمان ويتركه ويتوجه
إلى ليالى الملقيه على الأرض
وهو يحدث الحراس خدوهم وطلبوا البوليس ليهم
انا مش هاعمل فيهم حاجه
لينزب إلى ركبتيه وهو يحمل ليالى
لتلف ليالى يديها حول رقبته وتنام وكأنها فقدت الوعى
ليمشي سفيان باليالى
لتراهم مريهان بغل لتحاول الانفلات من الحراس وهى تاخد السلاح من خصر الحارس.
وتصوبه اتجه سفيان التى يحمل ليالى التى فقدت الوعى تقريبا
أكرم وهو ينصد إليها وياخد منها السلاح ويصفعها على وجهها ليقتربوا الحراس وياخذوها إلى الخارج هى ونازلى التى تنظر لسفيان نظره حزن على ما فعلت فيه
التفعيل وحشششششش جداااااا
٣٠ ملصق لتصلك الحلقه الجديده
قبل ماتخرجوا اتفضلوا الروايات الكامله من بداية الروايه من هنا
هنا 👇❤️👇❤️👇
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
روايات كامله وحصريه
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹
1- روايةبداية الروايه من هنا
4 - رواية تزوجت سلفي
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
13- رواية عشقك ترياق
14- رواية حياة ليل
16- رواية لست جميله
20- رواية حبيب الروح
22- سكريبت غضب الرعد
24- رواية ملك الصقر
29- رواية شطة نار
30- رواية برد الجبل
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
32- رواية الداده رئيسة مجلس الإدارة
35- رواية حماتي
36- رواية انا وضورتي بقينا اصحاب
41- رواية روح الصقر
42- رواية جبروت أم
46- رواية شهر زاد وقعت في حب معاق
47- رواية أحببت طفله
51- رواية لم يكن أبي
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
52- رواية حورية سليم
53- رواية خادمه ولكن
56- رواية خادمة قلبي
57- رواية توبه كامله
61- رواية طلقني زوجي
63- قصة فتاه تقضي ليله مع شاب عاذب
64- رواية عشق رحيم
67- رواية أحببت بنت الد أعدائي
69- رواية حلال الأسد
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
71- رواية أسيرة وعده
76- رواية دموع زهره
79- رواية إبن مراته
82- رواية جبل كامله
86- قصة غسان الصعيدي
89- رواية صليت عاريه
90- رواية صليت عاريه
94- رواية مفيش رحمه
95- رواية شمس العاصي الجزء الاول كامله
100- سكريبت جمعتنا الشكولاته الساخنه
101- سكريبت سيف وغزل
102- رواية حب الفرسان الجزء الثالث
104- رواية رعد والقاصر
105- رواية العذراء الحامل
106- رواية اغتصاب البريئه
107- رواية محاولة اغتصاب ليالي
108 - رواية ملكت قلبي
109 - رواية عشقت عمدة الصعيد
110- رواية ذئب الداخليه
111- رواية عشق الزين الجزء الاول
112- رواية زوجي وزوجته
113- رواية نجمة كيان
114- رواية شوق العمر
115- رواية أحببتها صعيديه
118- رواية لاعائق في طريق الحب
119- رواية عشق الصقر
121- رواية بنت الشيطان
122- رواية الوسيم إبن الحاره والصهباء
123- رواية صغيرتي الجميله
124- رواية أخو جوزك
125- رواية مريض نفسي
127- رواية هكذا يكون الحب
128- رواية عشق قاسم
129- رواية خادمتي الجميله
131- رواية جوري قدري
133- رواية المنتقبه أسيرة الليل
134- رواية نجمتي الفاتنه
135- رواية ليعشقها قلبي
136- رواية نور العاصي
137- رواية من الوحده للحب
139- رواية جوزي اتجوز سلايفي الاثنين
140- رواية شظايا قسوته
141- نوفيلا اشواق العشق
142- رواية السم في الكحك
143- رواية الصقر كامله
تعليقات
إرسال تعليق