رواية الصعيدي والعنيده البارت الرابع والعشرين والخامس والعشرين بقلم حبيبه أحمد عطيه
البارت 24
في فيلا ياسين
ياسين: فرحه فين عمي
فرحه: في الصالون
ياسين: تعالي ورايا و هما ماشين شاف قمر
ياسين: تعالي يا قمر و دخلوا الصالون
ياسين: عمي
ابراهيم: نعم
ياسين: اتفضل و رما ورقه في وشه
ابراهيم بتوتر: اي الكلام الفارغ ده
ياسين بجمود: اتفضل يا عمي انت و بنتكك برا
فرحه: انت بتطردنا يا ياسين عشان خاطر واحده ذي ده
اتعدل اليها و لطمها علي وجهها
ياسين بغضب: متتكلميش علي اسيادك اتفضلوا
خرج ابراهيم و فرحه متجهين الي الصعيد
ياسين بحب: بتعيطي ليه بس اهدي
قمر بدموع حضنته و فضلت السكوت ف هي تحس معاه بالامان
ياسين شدت علي حضنها ف هو كان بحاجه الي الحضن ده
ياسين بهمس: قمر جهزي نفسك عشان محضرلك مفاجأة
قمر بفضول: اي هي
ياسين: منا لو قولت مش هتبق مفاجأة
قمر بتزمر: امم.. طيب و طلعت لبست فستان شيك جدا و خدها و مشيوا بالعربيه
![]() |
مهند: السلام عليكم
محمد: و عليكم السلام اتفضل يا مهند يا ابني
مهند: انا كنت جاي اطلب ايد روح
محمد ببتسامه: و انا موافق بس رأيها الاول
مهند ببتسامه: و انا لو مكنتش عارف رأيها مكنتش جيتلك
محمد بجديه: مهند روح حته مني هتعرف تحافظ عليها
مهند ببتسامه: متخفش يا محمد بيه روح في عنيا
محمد: علي خير الله بس عندي شرط
مهند بنفاذ صبر: شرط ايي
محمد: خطوبه لمدة سنه
مهند: ليه سنه هو احنا لسه هنتعرف
محمد: ده شرطي
مهند بكتم الغضب: موافق و رجع تاني الشركه
روح بقلق: كنت فين
مهند: كنت عند محمد بيه
روح بعدم فهم: ليه في حاجه ولا ايي
مهند: طلبت ايدك منو و بيقولي خطوبه سنه
روح: و ده اللي مزعلك كلها سنه و هتعدي خلاص افرح بقا
مهند بنفاذ صبر: هستنا سنه ليه انا مش عارف انا
روح: بابي عايز يطمن عليا يا مهند
مهند: أستغفر الله العظيم يارب
روح: هجبلك عصير و جاي
مهند: لا تعالي و شدها لحضنه قاومته و لكن لم تقدر عليه لانه ضخم عنها
عن ياسين ركبوا الطيارة و قمر نامت
يوم جديد بأحداث جديدة
صحيت قمر من النوم و لقت ياسين خارج من التواليت
قمر: ياسين احنا فين
ياسين: اي البلد اللي. كان نفسك تروحيها
قمر: تركيا بس ليه بتسأل
ياسين: احنا ف تركيا
قمر بتلقائيه: ايوه يعني و بعدي....
قمر بصرااخ: اععععععععععع انا مش مصدقه و نطت عليه حضنته بقوه ياسين انت احسن واحد في الدنيا و عيطتت
ياسين بحنان: اهدي بس مش عايز. اشوف دموعك تاني اهدي يا قمري
قمر بدموع: انا مستهلش كل ده
ياسين: انتي تستاهلي اكترر من كده
قمر بهمس: انا بحبك اووي
ياسين ضمها بشدة ف اخيرا اعترفت له بحبها
ياسين: هتلاقي فستان في غرفه الملابس البسيه و اجهزي
لبست قمر الفستان و كان غايه في الجمال و بسيط من مستحضرات التجميل ف كانت حقيقي ملاك و ياسين لبس بدله سوده و خرجت قدامه و اتفاجأة بها فكانت شبيه بالقمر و صدق جمالها في اسمها.. قمر
ياسين ببتسامه: يلا بينا
قمر: يلا و نزلوا ركبوا العربيه و وداها مكان علي البحر و فيه حته متزينه و بها طربيزة و كرسين و كانت جميله جدا
قعدها و قعد قصادها
ياسين: اي رأيك
قمر: المكان حلو اوي
ياسين: قمر انا... بحبك
قمر بدموع: ايي بتحبني
ياسين: اه بحبك... بحبك من اول مره شوفتك فيها بحب هدوءك بحب حنيتكك جمالك انا محظوظ بيكي يا قمر انتي غيرتي حياتي كلها انا بحبك و هفضل احبك لباقي عمري كله بحبك يا قمري
قمر بدموع: ربنا يخليك ليا يارب
و قضوا مع بعض اجمل ايام حياتهم و هما في سعادة و فرح و حب....
البارت 25
عند حور
حور: الو
زين: عامله ايي
حور: زين...انت جبت رقمي منين
زين بضحك: يا بت انا زين الجارحي اقدر اقولك انتي فين دلوقتي
حور: بس خف التواضع يا عم الحاج خير عايز ايي
زين بجمود: انتي كويسه
حور: الحمدلله بخير
زين: طيب باي و قفل
حور: مجنون ده ولا ايي
هدي: حور بتعملي ايي
حور بتوتر: ولا حاجه يا ماما
هدي: طيب يلا نفطر
حور ببتسامه: يلا
في شركه خالد
خالد: ردي يا شمس عليا ردي
عن شمس
كانت بتعيط: مش هرد عليك كفايا اوي انا منفعكش ازاي هكون مراتك
بعد مرور شهر
مهند و روح علاقتهم حلوه و حبهم بيزيد و قمر و ياسين رجعوا من تركيا بعد ما قضوا احلا ايام حياتهم و حبهم بيزيد كل يوم عن اللي قبله و زين و حور علاقتهم عاديه و كثيرا ما كانت تستغرب من قسوته معاها و خالد بيحاول يوصل ل شمس مش عارف و بقالها شهر مش بتنزل الكليه و كان هيتجنن عليها
عن هدي
هدي بدموع: و هي ماسكه صورة وحشتني اووي وحشتني اووي يا محمد و....... يتبع
عايزه رأيكم في البارت و خمنوا اي اللي هيحصل
متابعه للاكونت و هكمل يت حلوين
يا حلوين هستناكم في لايف يوم الخميس الساعه 9 بليل فيه كيان_حلم_ناشئ
الروايات الاكثر قراءه👇👇👇
Comments
Post a Comment