expr:class='data:blog.languageDirection' expr:data-id='data:blog.blogId'>

رواية أحببت زوجة أبي البارت السابع والتامن والتاسع والعاشر والحادي عشر والثاني عشر بقلم علياء خليل

 رواية أحببت زوجة أبي البارت السابع والتامن والتاسع والعاشر والحادي عشر والثاني عشر بقلم علياء خليل



رواية أحببت زوجة أبي الفصل السابع والتامن والتاسع والعاشر والحادي عشر والثاني عشر بقلم علياء خليل



رواية أحببت زوجة أبي البارت السابع والتامن والتاسع والعاشر والحادي عشر والثاني عشر بقلم علياء خليل

 احببت_زوجة_ابى_ال7

و سحب الفوطة من على جس*دها كالمغيب و لكن لم يجد أى أثر لد*م الح*ي*ض لو مكنش ده د*م البلوغ اومال كان د*م ايه و هنا بدأ يتسرب الشك فى قلبه 

ممكن فعلا كانت بت*س*قط و كد.بوا عليه 

صقر بعد عنها و بيبصلها وهو متعصب جدا راح لف عليها ملاية السرير و شالها و خرج بره الاوضة و القصر كله و هو نازل على السلم 

رقية : صقر انت رايح بالبنت فين 

الرواية حصرى لجروب دار الروايات 

صقر بصرامة  : محدش له دعوة دي مراتى 

ورد بتبص بخوف لصقر و مش فاهمة أوى هو كان بيعمل ايه فوق اصلا و ليه متعصب دلوقتى 

ركبها العربية و بدا يسوق بعصبية و يزعق كتير و هو سايق لحد ما وصل للعيادة دكتورة نسا 

صقر للسكرتيرة الحجز مع الدكتورة : فى حد جوه 

السكرتيرة  : لا بس اتفضل استريح حضرتك نص ساعة 

صقر دخل علطول لاوضة الكشف قبل ما تكمل الجملة 

السكرتيرة : يا استاذ مينفعش كده لو سمحت بره

الرواية حصرى لجروب دار الروايات  

صقر  بزعيق و بيبص للدكتورة : اكشفى على البت دى حالا يلاااااااااا

الدكتورة بخوف : ممكن بس حضرتك تتفضل بره علشان اعرف اكشف عليها 

صقر : بقوووووولك قدامى حالا 

دكتورة بدات تفحص ورد 

دكتورة : حضرتك دى بنت 

الرواية حصرى لجروب دار الروايات 

صقر فهمها اللى مستغربه و أن المفروض ن*زفت على أساس أنه بلو*غ ليه اتقطع دلوقتى 

الدكتورة : لا حضرتك ده عادى و الطبيعى فى أول مرة مش بتكون منتظمة 

صقر بعد ما بدا يهدى اخيرا انتبه لدموع و ارتجاف ورد و انها منهارة و مدمرة و انها فقط بملاية السرير 

صقر لفها بإحكام و شالها و خرج من العيادة و هو حاسس بندم تجاه ورد و اليوم ده راح شقته دخلها الاوضة و راح هو ياخد شاور و لما خرج لقها فى د*م كتير مش عارف مصدره و مغمى عليها 😱


# احببت_زوجة_ابى_ال8


صقر لفها بإحكام و شالها و خرج من العيادة و هو حاسس بندم تجاه ورد و اليوم ده راح شقته دخلها الاوضة و راح هو ياخد شاور و لما خرج لقها فى د*م كتير مش عارف مصدره و مغمى عليها 😱

صقر جرى عليها و عرف أن حاولت ت*نت*حر 

اتصل جاب دكتورة و وقفت النز*يف و علقت ليها محاليل علشان بقلها يومين ماكلتش 

صقر فضل جنبها و قفل موبيله لأن كانت داليا عمالة ترن عليه 

الرواية حصرى لجروب دار الروايات 

و بص عليها و هى بالملاية بزهق و دور فى الدولاب و افتكر أن كل هدومه وداها القصر قرر يقل*ع التيشيرت بتاعه و لبسهولها و هى نايمة مش حاسة بحاجة من كتر التعب 

و حس أن ليه البنت دي وقعت فى طريقه و ازاى والده كان عايز يتجوز طفلة عمره يمكن تلات أضعاف عمرها 

سرح فى شكلها بس فجأة حس أن مينفعش يفكر فيها كده دى المفروض مراهقة عندها ١٤سنة و هو عنده ٢٨ سنة 

بس حس أنه عايز يفضل جنبها لحد ما غفل و هو يح*تضنها لحد الصبح 

استقيظ و كانت لسه ورد نايمة و لكن كانت متمسكة بح*ضنه جدا للحظة صقر حس أنه مبسوط أنها ممكن تكون مطمنة معاه 

قام يحضر لها الفطار و دي كان أول مرة صقر يهتم بحد غير نفسه 

ورد قامت من السرير استغربت أنها لابسة تيشيرت صقر و بتلقائية ورد فضلت تشم فى ريحة صقر اللى كانت لسه فى التيشيرت و كانت بتشم بعمق و تغمض عينيها و فهمت أنه هو اللى ساعدها امبارح لما حاولت تن*تحر خرجت لقيته واقف فى المطبخ بيعمل لها الفطار اقتربت ورد تساعده 

الرواية حصرى لجروب دار الروايات 

صقر بابتسامة زاهية : صباح الخير يا ورد عاملة ايه دلوقتى 

ورد : الحمدلله احسن شكرا ليك يا عمو 

صقر اقترب و شبه بيهمس فى أذنها : بلاش عمو قوليلى صقر عايزة اسمعها منك 

ورد بصوت يكاد يطلع : حاضر 

و صقر قرب جدا منها علشان يجيب حاجة من وراها بس ورد افتكرت أنه عايز يب*وسها و هى كمان حسيت انها عايزة تطبع قب*لة على خده فهى مراهقة مشاعرها متبدلة و فعلا طبعت تلك القب*لة البريئة على خده 

صقر فى لحظة بعد و رمقها بنظرة غضب و ضر*بها قلم يقظها

صقر : انتى بتعملى ايه ده انتى حتة عيلة 

ورد 😳

Stop

موقف محرج اللى اتحطت فيه ورد 

# احببت_زوجة_ابى_ال_9 


طبعت تلك القب*لة البريئة على خده 

صقر فى لحظة بعد و رمقها بنظرة غضب و ضر*بها قلم يقظها

صقر : انتى بتعملى ايه ده انتى حتة عيلة 

ورد 😳 

فى الوقت ده كان نفس ورد الأرض تنش*ق و تبلعها خرجت من المطبخ و دخلت الاوضة بدون و لا كلمة 

صقر حس أنه اندفع فى رد فعله بس قال لازم تفهم أنه مينفعش لانه لو فكر فيها بشكل تانى هيكون استغلال ليها 

دخل ليها الاوضة و كانت ضامة لرجلها و كان شكلها شده جدا و يدعى بكل ما فيها أن يجذب انتباه و يسحره و حاسس أنه فى ورطة أن ظل ينظر لها كثيرا 

 

انتبهت اخيرا لوجود صقر فى الغرفة و رفعت راسها و هى تنظر بعينها العسلى المليئة بالدموع و انتبهت أنه عا*رى الصدر و فضلوا يتاملوا بعض للثوانى و لكن كانوا حاسين انها اطول من مجرد لحظات 

صقر قطع الصمت : مش هتفطرى 

ورد و هى بتحاول متظهرش دموعها : شكرا 

صقر : مش بعزم عليكى أنا بقولك علشان تفطرى انتى ضعيفة يلا قدامى علشان تفطرى 

ورد : مش عايزة

صقر قرب شالها و هى بتقومه لكن كان أقوى منها  و خرج للترابيزة علشان تفطر 

صقر نزلها على الكرسة : أول حاجة لازم تفطرى كويس تانى حاجة مش بحب العند مفهوم يا حلوة 

ورد بصتله بتزمر و عند طفولى 

و راح صقر شد كرسى و قعد جنبها 

ورد : عمو أنا عايزة هدوم 

صقر : طيب ممكن بس التيشيرت بتاعى انزل بيه و اجيلك علشان موبيلى فصل مش عارف اتصل بحد يجى يجيب لينا هدوم

ورد مسكت التيشيرت بخوف 

صقر : انتى خايفة من ايه أنا هنزل بيه اجبلك لبس ممكن تدخلى تغيريه علشان عايزه 

ورد باستحياء : وانا اقعد ازاى 


صقر : معلش افضلى قاعدة فى الاوضة بالملاية لحد ما ارجع 

ورد دخلت لاوضة و هى ساكتة و من ورا الباب بحرص شديد أنها متظهرش اديته التيشيرت 

فجأة الباب خبط بقوة 

صقر فتح كان ضابط و معاه كام عسكرى 

الضابط : انت صقر ابراهيم الراوى 

صقر : أيوة..... أنا فى ايه

الضابط : جتلينا إخبارية انك خاطف قاصر و بتع*تدى عليها هنا 

ضابط بصرامة : فتشوا البيت


# احببت_زوجة_ابى_ال10

الضابط : جتلينا إخبارية انك خاطف قاصر و بتع*تدى عليها هنا 

ضابط بصرامة : فتشوا البيت 

ولسه عسكرى هيفتح الباب على ورد لقى يد صقر بتمنعه 

صقر : أنا الست اللى جوه مراتى و قسيمة جوازنا لسه مطلعتش من عند المأذون أنا ممكن اجى معاك و تتأكد بنفسك بس مش هطلعها من الاوضة و اكيد البلاغ ده كيدى أنا ليا أعداء كتير ممكن استعمل موبيل حضرتك فى مكالمة من حقى 

الضابط ادالوا يعمل مكالمة و صقر اتصل برقية و جابت المحامى و حل الموقف 

بس معرفوش يلاقوا حل ان ورد قاصر و لكن المحامى فهمهم أن ده مش جواز و لكن دى عادة فى العائلة لحجز البنت لخطيبها 

كل ده حصل و كان صقر رافض اى حد يدخل على ورد او حد يشوفها غيره 

رقية جت تدخل الاوضة 

صقر : بتعملى ايه 

رقية : هدخل اشوف البنت 

الرواية حصرى لجروب دار الروايات 

صقر : لا محدش هيدخل عليها 

رقية : فى ايه يا صقر أنا ست زيها انت بتغير عليها 

صقر : حضرتك تقدرى تروحى 

رقية بضيق سابت المكان و مشيت 

صقر دخل الاوضة على ورد اول ما فتح الباب لقى ورد بتجرى عليه بخوف و تستخبى فى حض*نه 

صقر مكنش مركز فى اى حاجة غير ورد و استسلم لح*ضنها و ضمها هو أيضا و كانت يده تعرف لأول مرة خريطة جس*دها 

ورد كانت فاكرة أنه مجرد عناق برئ فهى كانت خائفة من الصوت و لكن هو لا يظن أنه مجرد عناق فهو يمنع نفسه عنها منذ أول مرة تأملها و بدأ يوزع قب*لات متعددة على وجها و رقبتها و بدأت ورد بالارتعاش و الخوف فهى تذكرت تلك المرة عندما حاول إبرا*هيم أن يت*حرش بيها 

ورد : عمووووووو ابعععععععععد الله يخليك 

لكن صقر لما يكن يستمع لها و اجتذبها أكثر ووووووووووو 

ورد قبل أن تفقد الوعى : ارجوووووووك لاااااااااا


# احببت_زوجة_ابى_ال11

ورد : عمووووووو ابعععععععععد الله يخليك 

لكن صقر لما يكن يستمع لها و اجتذبها أكثر 

ورد قبل أن تفقد الوعى : ارجوووووووك لاااااااااا 

صقر و هو يسحبها فى بحور الشوق

و لكن ورد كانت خايفة منه جدا و بدأت تتشنج من كتر الخوف و اغمى عليها 

صقر اخيرا فاق من اللى كان بيعمله و قلق عليها 

صقر و هو بيض*رب على وشها بشويش ولكن لاحظ أنها درجة حرارتها منخفضة و أطرافها ساقعة جدا 

شالها بسرعة و راح شغل المية عليها و نشفها كويس و نزل يجيب هدوم ليها و له و اكل و طلبات للبيت لانه قرر أن ورد هتعيش معاه بعيدا عن أبوه و أمه و هو وعد نفسه مش هيقر*ب لها تانى و أنه يوديها مدرسة 

لما رجع البيت لقى ورد مك*سرة كل حاجة و قاعدة فى الارض تعيط 

صقر جيه يقترب منها 

ورد بتبتعد عنه و كانت حافية القدمين و الارض مليانة أز*از 

صقر : ورد متخافيش منى 

ورد بعدت اكتر بخوف لحد ما صرخت من الالم اثر فتات الزجاج الذى دخل قدمها 

صقر بصلها بقلق و هو مش عارف بتصرخ ليه لحد ما لقها مش عارفة تقف على رجلها 

فى لحظة شالها و قاعدها على الكنبة 

و ورد كانت خايفة منه 

الرواية حصرى لجروب دار الروايات 

صقر حاول يطمنها : متخافيش يا ورد أنا عمرى ما هخوفك منى تانى آسف .... ممكن اساعدك بس  

ورد مديتش اى رد فعل و كانت بتبصله نظرة غريبة جدا مزيج من الغضب و الخذلان و الاستحياء و الخوف 

جلس قرب من قدميها و هى تغمض عينها من الكسوف 

و بدأ يشيل الزجاج من قدميها برفق و لكن شعرت بألم خفيف  و تحركت لاإرادى و قشعرت 

حس صقر بتلك القشعرة

و لكن قطع صوت دقات الباب بشدة 

صقر فتح الباب 

مجهول بصرامة  : فين ورد 

صقر : مين انت 

ورد جريت على الصوت و عدت من جانب صقر و اقفزت فى حضن ذلك المجهول 

ورد : وحشتنى يا فارس 😍😍

# احببت_زوجة_ابى_ال11

ورد : عمووووووو ابعععععععععد الله يخليك 

لكن صقر لما يكن يستمع لها و اجتذبها أكثر 

ورد قبل أن تفقد الوعى : ارجوووووووك لاااااااااا 

صقر و هو يسحبها فى بحور الشوق

و لكن ورد كانت خايفة منه جدا و بدأت تتشنج من كتر الخوف و اغمى عليها 

صقر اخيرا فاق من اللى كان بيعمله و قلق عليها 

صقر و هو بيض*رب على وشها بشويش ولكن لاحظ أنها درجة حرارتها منخفضة و أطرافها ساقعة جدا 

شالها بسرعة و راح شغل المية عليها و نشفها كويس و نزل يجيب هدوم ليها و له و اكل و طلبات للبيت لانه قرر أن ورد هتعيش معاه بعيدا عن أبوه و أمه و هو وعد نفسه مش هيقر*ب لها تانى و أنه يوديها مدرسة 

لما رجع البيت لقى ورد مك*سرة كل حاجة و قاعدة فى الارض تعيط 

صقر جيه يقترب منها 

ورد بتبتعد عنه و كانت حافية القدمين و الارض مليانة أز*از 

صقر : ورد متخافيش منى 

ورد بعدت اكتر بخوف لحد ما صرخت من الالم اثر فتات الزجاج الذى دخل قدمها 

صقر بصلها بقلق و هو مش عارف بتصرخ ليه لحد ما لقها مش عارفة تقف على رجلها 

فى لحظة شالها و قاعدها على الكنبة 

و ورد كانت خايفة منه 

الرواية حصرى لجروب دار الروايات 

صقر حاول يطمنها : متخافيش يا ورد أنا عمرى ما هخوفك منى تانى آسف .... ممكن اساعدك بس  

ورد مديتش اى رد فعل و كانت بتبصله نظرة غريبة جدا مزيج من الغضب و الخذلان و الاستحياء و الخوف 

جلس قرب من قدميها و هى تغمض عينها من الكسوف 

و بدأ يشيل الزجاج من قدميها برفق و لكن شعرت بألم خفيف  و تحركت لاإرادى و قشعرت 

حس صقر بتلك القشعرة

و لكن قطع صوت دقات الباب بشدة 

صقر فتح الباب 

مجهول بصرامة  : فين ورد 

صقر : مين انت 

ورد جريت على الصوت و عدت من جانب صقر و اقفزت فى حضن ذلك المجهول 

ورد : وحشتنى يا فارس 😍😍


# احببت_زوجة_ابى_ال 12  

مجهول بصرامة  : فين ورد 

صقر : مين انت 

ورد جريت على الصوت و عدت من جانب صقر و اقفزت فى حضن ذلك المجهول 

ورد : وحشتنى يا فارس 😍😍

فارس بص لورد و علامات ملكية صقر على جس*دها الضعيف و ذبولها 

فارس و هو يرفع ورد الصغيرة بنسبة له من على الأرض فى حض*نه 

فارس : انتى كويسة و قبل أن يكمل كلامه وجد من يجذب ورد منه و يلكمه قبض*ة قوية تسطحه ارضا من صقر الذى كان الد*م يغلى فى عروقه غيرة على ورد هو لا يعلم هل هى مجرد غيرة على اسمه فى المطلق مثل أى رجل شرقى أم هى غيرة من نوع خاص 

ورد صرخت و هى تريد أن تطمن على فارس و لكن صقر منعها 

ورد : سيبه يا عمووووو ده فاااارس سيبه الله يخليك 

صقر و هو يكاد ي*ق*تل فارس من الغضب 

صقر : انت مين و ازاى تح*ضن مراتى كده يا ابن ال🐕 

فارس : أنا ابن خالتها مينفعش كده يا صقر خلينا نتكلم جوه 

صقر  ساب فارس و ادخله بيته و أشار لورد بعينه أن تدخل غرفتها 

صقر بزهق الدنيا و برود : اهو قعدنا عايز ايه يا ابن خالتها 

فارس : انت لم*ست ورد 

صقر و هو ياكد يجن من فارس : نععععم انت بتقول ايه 

فارس : تممت جوازك من المسكينة دي انت لا بنى ادم و لا تعرف ربنا أنا جاى و مش همشى غير و ورد معايا 

صقر : اسمع يا شاطر انت انا مراتى محدش هياخدها من بيتها و الكلمتين اللى انت قولتهم دول احمد ربنا انى مد*فنتكش عليهم و بعدين أنا متجوزها بعلم ابوها مش خط*فها يعنى 

فارس : لو فاكر انك اشتريتها أو سكت ابوها بقرشين و أن محدش هيوقفلك تبقى غلطان يا ابن الراوى 

صقر و هو بيحاول يهدى: بص يا اسمك ايه انت ورد هتعيش معايا و انا بعملها بما يرضى الله و انت لو عتبت البيت ده تانى هقط*ع رجلك بره 

دخل الغرفة لورد و هو متعصب

صقر : انتى ازاى تح*ضنيه كده 

ورد ببراءة و خوف : فارس حبيبى كنا هنتجوز لما اكبر 

صقر : انتى بتقولى ايه بت انتى شايفنى ايه قدامك 

صقر حس انها كده هتخاف منه بدأ يهدى و يتكلم بهدوء 

صقر : يا ورد انتى بقيتى مراتى مينفعش تقربى من اى حد غيرى بالطريقة دى و لازم تقفى بطرحة يقدام اى حد 

ورد هزت راسها بالموافقة على كلامه 

ورد : بس ده فارس 🥺

صقر : ورد متعصبنيش عليكى أنا قولتلك جوزك  

ورد : لا أنا بحب فارس و لما كنت بنام فى حض*نه كان بيقولى انى لما اكبر هنتجوز 

صقر بيبص بصدمة و بقى عايز يعرف ايه حصل بينها و بين فارس واضح من كلامها أن فى حاجات كتير صقر ميعرفش عنها حاجة 


لقراءة باقي الرواية اضغطوا هنا

تعليقات



CLOSE ADS
CLOSE ADS
close