رواية أحببت زوجة أبي بقلم علياء خليل
البارت الاول والتاني والتالت والرابع والخامس والسادس
رواية أحببت زوجة أبي بقلم علياء خليل
الفصل الاول والتاني والتالت والرابع والخامس والسادس
![]() |
رواية أحببت زوجة أبي بقلم علياء خليل
البارت الاول والتاني والتالت والرابع والخامس والسادس
صقر : انتو اتجننتوا اتجوز مرات ابويا طيب ازاى
رقية (والدة صقر ) : زي الناس يا صقر و الله لو معملتش كده لقطعك بقيت عمرى
صقر : تقطعى ايه ..... ده حرام مينفعش اتجوزها
رقية : ديه مش مرات ابوك لسه و هو مصمم يتجوزها و يكتبلها نص ثروته احنا لازم نمنعه
صقر : و أنا مالى و هو حر فى فلوسه انا مش عايز منه حاجة
رقية : نعععععم يعنى بعد ما استحملت ابوك و القر*ف اللى عمله فيا لو انت مش فارق معاك أنا فارق معايا و ديه فلوسى و فلوس اخواتك لو انت مش عايز أنا و اخوتك عايزين
رقية : يلا يا صقر المأذون تحت و انا أقنعت ابو البنت انك انت العريس مش ابوك
صقر : و بابا لما يعرف لو هتضحكى على ابو البنت هنتصرف ازاى مع ابراهيم بيه( والد صقر )
رقية : مش هيعمل حاجة هو لسه فاضل ساعة عقبال ما يوصل ارجوك انزل دلوقتى و تمم الجوازة كده مش هينفع يتجوزها وقتها هتكون مرات ابنه
بعد إلحاح من رقية قدرت تقنع صقر و نزل يكتب كتابه على مرات أبوه
كانت العروسة ( ورد ) جالسة بكسوف لم ترى عريسها قط و كان يعوقها رؤيته و هو بيكتب كتابهم مع المأذون ذلك الوشاح الابيض السميك
رقية أعطت والد ورد مبلغ من المال و مركزش حتى يبارك لبنته من كتر الجشع
و اخد صقر ورد تلك المسكينة التى لا تعلم شيئا عما ينتظرها من صقر
صقر بزهق: ادخلى
دخلت ورد بكسوف و لسه هترفع الوشاح من على وشها
لقيت صقر بسرعة منعها
صقر بجدية : مش عايز اشوف خلقتك
الباب خبط
صقر ادخلى جوة و مش عايزة المحك بره فاهمة
ورد و هى خايفة منه هزت راسها بخوف و دخلت اقرب اوضة شافتها
فتح صقر الباب و كان ينتظر فتاة (داليدا ) و مسكها من و*سطها
صقر بتملك : وحشتينى
داليدا : مش مصدقك يا خا*ين
صقر سحبها للاوضة و لكن اتفاجا بورد اللى كانت بتغير الفستان
ورد بصتله بمشاعر مختلطة بين الاحراج و الصدمة
و لكن صقر قام برد فعل غير متوقع
# احببت_زوجة_ابى_ال_2
فتح صقر الباب و كان ينتظر فتاة (داليدا ) و مسكها من و*سطها
صقر بتملك : وحشتينى
داليدا : مش مصدقك يا خا*ين
صقر سحبها للاوضة و لكن اتفاجا بورد اللى كانت بتغير الفستان
ورد بصتله بمشاعر مختلطة بين الاحراج و الصدمة
و لكن صقر قام برد فعل غير متوقع و هو أنه دخل الاوضة عادى هو و داليدا و لا كأن ورد واقفة و حتى مرضاش يبص فى وشها و كان مركز مع داليدا جدا
و ورد مسكت باقى الفستان و خرجت باحراج
داليدا بصت لورد بح*قد و غيرة : مين دي يا صقر
صقر باستهزاء : ديه مراتى و انهاردة كان ليلة دخ*لتنا
داليدا بعدت بغضب : انت اتجوزت
صقر : احنا هنقضى اليوم كله كلام عنها
داليدا : ابعد يا صقر أنا كنت هبلة لما صدقت انك بتحبنى
صقر : فى ايه يا داليدا
داليدا : فى انك متجوز و بعدت و طلعت بره
صقر : استنى يا مجنونة انتى افهمك
تركته داليدا و سابته
و داليدا بتفتح الباب لقيت فى وشها والد صقر (ابراهيم )
ابراهيم بص بتوعد لصقر
صقر : ابراهيم بيه .. مش معقول جاى تباركلى
ابراهيم : أنا هندمك يا صقر انك فكرت توقف قصادى و تاخد حاجة أنا عايزها مش هسيبك يا إبراهيم
صقر : الله يبارك فيك يا ابراهيم بيه و قفل الباب وراه
ورد سمعت الحديث بين صقر و ابراهيم و كانت بتتمنى يكون فاهمة غلط
نامت فى الاوضة و لكن مكنش السرير عليه مرتبة فنامت على الأرض
فى الصباح اخد صقر شاور و لمح ورد فى المطبخ بتحضر الفطار و مروقة البيت
و صقر كان أول مرة يشوف وشها و كانت لابسة إسدال بس برضو كان شكلها حلو جدا
صقر : انتى مين
ورد بارتباك : أنا ورد
صقر و هو مركز فى ملامحها اللى شدته جدا و اقترب منها جدا : انتى حلوة أوووى يا ورد
ورد بعدت بخوف : الفطار جاهز
صقر اكمل بوقا*حة : ماشى ما أنا كنت جاية اكل على فكرة
قطعهم صوت جرس الباب
صقر بعد يزهق فى سره : مين الفصيل ده
فتح الباب
كانت والدة صقر (رقية )
صقر : ماما انتى جاية تعملى ايه
رقية : جاية اخليكوا تعيشوا معانا انت و رقية
صقر : نعم و بابا ده ايه
رقية : هو ملوش دعوة أنا مش هخليك تقعد ما البت ديه لوحدكم تلف عليك زى ما لفت على ابوك اوعى يا صقر تنسى انها وضع مؤقت شوية و هطلق .....يلا اجهزوا السواق مستنى معايا تحت
وصل صقر و ورد القصر و كانت رقية مش طايقة ورد و لا حابة وجودها و لكن مضطرة
رقية ديه اوضتك انت أما ورد جهزت ليها اوضة مع الخدم تحت
صقر : خدم ؟! ليه
رقية : ديه واحدة بلدى و فلاحة اقعدها زينا فى جناح ليه
فات ساعة و كأن ورد فى الاوضة
و صقر و باقى العائلة قاعدين عادى سمعوا صوت صريخها فى كل مكان فى القصر
صقر جرى يشوف فى ايه شاف والده فى الاوضة بحاول يته*جهم على ورد
صقر بكل غصب .......
# احببت_زوجة_ابى_ال_3
صقر و باقى العائلة قاعدين عادى سمعوا صوت صريخها فى كل مكان فى القصر
صقر جرى يشوف فى ايه شاف والده فى الاوضة بحاول يته*جهم على ورد
صقر بكل غصب شد ورد
ابراهيم ببرود و بجاحة : دي مجنونة انا كنت جاى اقولها حاجة افتكرت بت*حرش بيها
ورد بصت لصقر بخوف
صقر اكتفى بأن بصله باستحقار و طلع الاوضة مع ورد
صقر قفل الباب و لاول مرة صقر بيتعامل مع ورد بطريقة حنينة كان بيحاول يقنع نفسه أنها بس صعبانة عليه مش اكتر
صقر : ورد ممكن تحكيلى ايه اللى حصل تحت ومتخافيش من اى حد طول ما أنا معاكى عايزك بس تثقى فيا
ورد من كتر الصدمة و أن أول مرة تتعرض لموقف زى ده كان بيتساقط الكلام من على شفايفها و دموعها رافضة تنزل من عيونها ( ده اوحش بكتير لأن ساعات الدموع بتريح)
صقر : طيب أهدى بس و انسى كل اللى حصل و اوعدك انى هجبلك حقك
ورد اخرا اتكلمت و يعتبر صقر مكنش يعرف صوتها عامل ازاى من كتر ما كان مش بيتكلم معاها اصلا
ورد : صقر بيه ارجوك أنا عايزة اروح لاهلى أنا مكنتش عايزة اتجوز أنا عايزة ارجع انام فى حضن امى و مع اخواتى احب على يدك رجعنى ليهم
صقر : انتى عندك كام سنة
ورد : أنا ١٤ سنة
صقر اتفاجا من عمرها لانه كان فكرها اكبر بسبب شكلها الانثوى و جمالها الطاغى : نععععععم ١٤ سنة ازاى
ورد : أيوة و الله يا عمو
صقر رددها باستهزاء : عمو ... يارب صبرنى و مسح على وشه و بصلها حس انها طيبة و أنه عايز يساعدها
صقر : اسمعى يا ورد أنا هاخد بالى منك و مش هخلى حد يقربلك و انتى لو حصل اى حاجة تيجى و تقوليلى
ورد بتردد : عمو أنا عايزة اقولك على سر
صقر بانتباه : سر ايه
ورد بخوف و بتوطى صوتها : أنا .... أنا .. حا..مل من ابو..ك.
# احببت_زوجة_ابى_ال_3
صقر و باقى العائلة قاعدين عادى سمعوا صوت صريخها فى كل مكان فى القصر
صقر جرى يشوف فى ايه شاف والده فى الاوضة بحاول يته*جهم على ورد
صقر بكل غصب شد ورد
ابراهيم ببرود و بجاحة : دي مجنونة انا كنت جاى اقولها حاجة افتكرت بت*حرش بيها
ورد بصت لصقر بخوف
صقر اكتفى بأن بصله باستحقار و طلع الاوضة مع ورد
صقر قفل الباب و لاول مرة صقر بيتعامل مع ورد بطريقة حنينة كان بيحاول يقنع نفسه أنها بس صعبانة عليه مش اكتر
صقر : ورد ممكن تحكيلى ايه اللى حصل تحت ومتخافيش من اى حد طول ما أنا معاكى عايزك بس تثقى فيا
ورد من كتر الصدمة و أن أول مرة تتعرض لموقف زى ده كان بيتساقط الكلام من على شفايفها و دموعها رافضة تنزل من عيونها ( ده اوحش بكتير لأن ساعات الدموع بتريح)
صقر : طيب أهدى بس و انسى كل اللى حصل و اوعدك انى هجبلك حقك
ورد اخرا اتكلمت و يعتبر صقر مكنش يعرف صوتها عامل ازاى من كتر ما كان مش بيتكلم معاها اصلا
ورد : صقر بيه ارجوك أنا عايزة اروح لاهلى أنا مكنتش عايزة اتجوز أنا عايزة ارجع انام فى حضن امى و مع اخواتى احب على يدك رجعنى ليهم
صقر : انتى عندك كام سنة
ورد : أنا ١٤ سنة
صقر اتفاجا من عمرها لانه كان فكرها اكبر بسبب شكلها الانثوى و جمالها الطاغى : نععععععم ١٤ سنة ازاى
ورد : أيوة و الله يا عمو
صقر رددها باستهزاء : عمو ... يارب صبرنى و مسح على وشه و بصلها حس انها طيبة و أنه عايز يساعدها
صقر : اسمعى يا ورد أنا هاخد بالى منك و مش هخلى حد يقربلك و انتى لو حصل اى حاجة تيجى و تقوليلى
ورد بتردد : عمو أنا عايزة اقولك على سر
صقر بانتباه : سر ايه
ورد بخوف و بتوطى صوتها : أنا .... أنا .. حا..مل من ابو..ك.
# احببت_زوجة_ابى_ال_4
ورد بتردد : عمو أنا عايزة اقولك على سر
صقر بانتباه : سر ايه
ورد بخوف و بتوطى صوتها : أنا .... أنا .. حا..مل من ابو..ك.
صقر : انتى بتقولى ايه امتى و ازاى ده حصل
ورد ببراءة : أنا حاولت أبعده
صقر : من امتا الكلام ده يا ورد احنا كده جوازنا ده باطل
ورد مكنتش فاهمة كلامه اوى : أنا حاولت بجد امنعه و صرخت لحد ما جيت
صقر : جيت فين
ورد باحراج و دموع بريئة : باباك كان بيحاول يب*وسنى تحت
صقر بعدم فهم : أنا بسالك حامل من امتى
ورد بانهيار : ما بقولك حاول يب*وسنى
صقر : يبو*سك ايه و ايه علاقته انك حامل
ورد ببراءة و كسوف : انت متعرفش أن لو بنت اتبا*ست كده تحمل
صقر بصلها و قال فى باله يا هى بريئة للدرجة يا عبيطة
صقر اخد نفس و حاول ميخلهاش تخاف منه
صقر : ورد حبيبتى الحمل مش بيحصل كده
ورد بعدم فهم : ازاى
صقر حاول ميوضحش كلامه : مش انتى قولتى حاول بس
ورد بكسوف و وشها بقى طماطم من الكسوف هزت راسها أنه أيوة
صقر : خلاص متخافيش مفيش حاجة و انا هفضل موجود جنبك محدش هيقدر يجى جنبك أنا هخلى الخدم ينقلولك حاجتك فوق فى اوضتى
تركها صقر بعد ما نبه عليها متخرجش بره الاوضة لحد ما يجى من الشغل
دخل الاوضة على ورد لقها بت*نزف بغزارة و ماسكة بط*نها من الوجع
ورد : عمو .. صقر الحق.نى أنا .. بس..ق.ط
صقر مبقاش فاهم حاجه و فهم أن كده كانت بتكدب عليه الصبح و هو كان شاكك أنها بتستعبط مفيش واحدة فى سنها دلوقتى مش فاهمة فى المواضيع دي
# احببت_زوجة_ابى_ال_5
ورد : عمو .. صقر الحق.نى أنا .. بس..ق.ط
الرواية حصرى لجروب#دار_الروايات
صقر مبقاش فاهم حاجه و فهم أن كده كانت بتكدب عليه الصبح و هو كان شاكك أنها بتستعبط مفيش واحدة فى سنها دلوقتى مش فاهمة فى المواضيع دي و قطع ظنه فيها صوتها و هى بتتالم اتصل بدكتورة العائلة
خرجت الدكتورة من الاوضة
صقر : مالها
الدكتورة : مفيش حاجة البنت بس بل..غت
صقر اتفاجا و شكر الدكتورة و مشيت
صقر دخل و هو متعصب على رقية (والدته )
رقية : فى ايه يا صقر داخل كده ليه
صقر : انتى ازاى تخلينى اتجوز قاصر و كمان كانت حتى مبلغ..تش
رقية ببرود : و ايه يعنى أنا قولت بدل ما يتجوزها ابوك وقتها كلنا كنا هنخسر
صقر : فقولتى طبعا مش مهم بقى اى حاجة غير مصلحتى انت ايه يا شيخة
رقية : صقررررر انت ازاى تكلم امك كده و تعالى هنا انت عرفت منين هى بل*غت ولا لا ازاى... و بصتله بخبث هى خلاص بل.غت
صقر بعدم فهم : أيوة
رقية : صقر انت لازم تتمم جوازك منها
صقر و هو بيدعى ربنا أنه ميكونش فهم صح : يعنى ايه
رقية : يعنى تد*خ*ل عليها
صقر: أنا مش ممكن اعمل كده مع عيلة
رقية : أنا مش بقولك كده علشان بكر*ه ورد بس لو انت معملتش كده و ابوك عرف مش هيسكت و انت عارفة انت لازم تخلى ورد مراتك رسمى
صقر : دى عيلة
رقية : لا عيلة و لا حاجة انت مش شايفها دي مش صغيرة يا صقر
صقر : أنا مش هقر*ب لها
رقية : اسمع منى يا بنى و انت شوفت ابوك عمل ايه انهاردة لما شافها انت لازم تتم الجوازة دي بسرعة
صقر : أنا قولت لا و الا والله هسيب البيت و اعملى اللى انتى عايزه بقى
رقية بخبث : خلاص يا صقر زى ما تحب
صقر طلع لورد الاوضة و لكن اتفاجا أن ورد مش فى الاوضة
فضل ينادى عليها و لكن سمع صوتها من بره الاوضة بتصرخ فتح الباب اتفاجا أنها بالفوطة بتجرى بخوف
# احببت_زوجة_ابى_ال6
صقر طلع لورد الاوضة و لكن اتفاجا أن ورد مش فى الاوضة
فضل ينادى عليها و لكن سمع صوتها من بره الاوضة بتصرخ فتح الباب اتفاجا أنها بالفوطة بتجرى بخوف
صقر شدها فى لحظة و كانت جوة الاوضة معاه
الرواية حصرى لجروب دار الروايات
صقر فضل متأمل فيها شوية و شكلها الانثوى الفاتن و كان أول مرة يشوف شعرها الأسود الطويييييل و ملامحها اللى اتحفرت فى مخيلته مش هيقدر ينسها بعد كده كان حاسس بغضب الدنيا و غيرة عليها و ازاى تخرج كده من باب الجناح بتاعه
صقر : انتى ازاى تخرجى من الجناح كده انتى بتستعبطى
ورد و الكلام بيتساقط من على شفتايها: أنا فى حد من الخدم كان بيساعدنى البس لقي..تها ضر..بتنى
صقر : مين اللى ضر*بك يا ورد اسمها ايه دي و انا هجبلك حقك دلوقتى
ورد بدموع: معرفش
صقر بص لشكلها و جس*مها المنحوط بدقة و ثنيات جس*دها التى جعلته ينهار أمامها هى ليست فى نظره تلك الطفلة البريئة بل إنها امرأة بحق الكلمة
صقر قرب من خصلات شعرها و جلس يستنشق عبيرها
ورد بدأت ترتعش بخوف من صقر
و هو يقترب اكتر بدون وعى و لا تفكير
و سحب الفوطة من على جس*دها كالمغيب و لكن لم يجد أى أثر لد*م الح*ي*ض لو مكنش ده د*م البلوغ اومال كان د*م ايه و هنا بدأ يتسرب الشك فى قلبه
ممكن فعلا كانت بت*س*قط و كد.بوا عليه
صقر بعد ووووو
Stop
مستنية أراكم و توقعكتكم فى كومنت ياترى صقر هيعمل ايه ؟