القائمة الرئيسية

الصفحات

روايه مراهقه أوقعتني في حبها الفصل الاول 1 بقلمى أمل احمد حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج

اعلان اعلى المواضيع

 روايه مراهقه أوقعتني في حبها البارت الاول 1 بقلمى أمل احمد  حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج 

روايه مراهقه أوقعتني في حبها الفصل الاول 1 بقلمى أمل احمد  حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج


اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد

باسل: هى فين؟!


(باسل رائد ٢٦ سنه جسمه رياضى و وسيم جداً عيونه عسلى حاد الشخصيه)


خالد: جوا يا ابنى فى اوضه الضيوف..


(خالد.. يبقى خال مى)


باسل: تمام 

خالد وهو بيشده من دراعه: استنى يا باسل..

باسل وهو بيبص لدراعه الى خالد ماسكه : نعمم

خالد: متعملهاش حاجه يا ابنى وخليك حنين معاها بالله عليك 

باسل بعدم اهتمام لكلامه وهو بيشد دراعه منه : مش انا إلى يتقالى الكلام دا !

واتجه نحو ال غرفه التى جالسه بداخلها مى 


(مى..بنت مراهقه ١٨ سنه شعرها طويل وناعم وجسمها جميل و متناسق عيونها رمادي ورقيقه جداً)


باسل بيفتح باب الغرفه بكل هدوء.. شاف بنت جميله جدا وجالسه بكل هدوء ورقه..


مى بتبصله باستغراب 


مى ببرائه: هو انت مين؟

باسل بضحكه من رقتها: أنا باسل

مى بابتسامه: أهلا

باسل و هو بيقلع ال چاكيت : عامله اي يا مى

مى بتبصله: الحمدلله هو انت مين؟

باسل بضحك : لا اله الا الله أنا باسل يا بنتى ما انتى لسه سألانى!

مى : لا مش قصدى الاسم اقصد باسل مين؟!

باسل بتركيز مع شكلها: اى الجمال دا

مى بكسوف: شكراً 

باسل وهو بيغير الموضوع: انتى عندك كام سنه يا مى؟

مى: ١٨سنه

باسل هو بيقرب منها وبيبتسم ابتسامه خفيفه: وانا ٢٦

مى بتفكير: امم يعنى انت اكبر منى ب اااه...  ١٩ ٢٠ ٢١ ٢٢ ٢٣ ٢٤ ٢٥ ٢٦

ب ااه ٨ سنين!

باسل وهو بيضحك على برائتها: انتى مش بتعرفى تحسبى ولا اى

مى بزعل طفولى: لا طبعا بعرف احسب بس بطيئه جداً فى الحساب وبصراحه كدا أنا بكرهه الرياضه..

باسل: ليه كدا دى حتى بتشغل المخ وتخليكى تفكرى كتير

مى: أنا بقا مش بحبها عشان كدا

باسل بضحك: اومال بتحبى اي

مى : بحب الانجلش جداً

باسل باهتمام: امم..بتعرفى تتكلمى أنجلش على كدا؟

مى بثقه : اها طبعا وحلو اوى كمان

باسل: اممم

مى : هو انت بتعرف تتكلم انجلش؟!

باسل : اها طبعاً..تحبى اعرفلك نفسى بالانجلش

مى بحماس: اهاا اوكى

باسل: Well, my name is Basel, I'm 26 years old and I work as a major

(تمام,أسمى باسل عندى  ٢٦سنه و رائد)

مى بذهول من إتقان اللغة: واو انت شاطر اووى

باسل بإعجاب من طريقتها الطفولية: بجدد يعنى انفع

مى بضحكه: امم اوى..اقولك انت تنفع اوى كليه "ألسن"

باسل بضحك : يابنتى هو أنا كنت بعرف نفسى لمين دلوقتي!

مى : امم ليا

باسل: اومال ايه ال كليه ألسن أنا رائد اصلا

مى بتفكير: امم رائد...يعنى وبرقت بصدمه ضااابط

باسل بضحك على طريقتها وبكل ثقه: اها ضابط..

مى بخوف: يعنى ممكن تقبض عليا!!

باسل بضحك: وهو انتى عملتى ايه عشان اقبض عليكى يا هبله

مى: امم مش عارفه بس هما الضباط بيقبضو على اى حد كدا بشوف كدا فى الافلام

باسل: بس يا هبله

مى بضيق طفولى: انت ليه بتقولى هبله أنا مش هبله على فكره... اهو انت الاهبل

باسل برق عنيه واتكلم بحده: ميييى لمى نفسك

مى بخوف: اااه أناا م مش مش قصدى

باسل: لمى نفسك ومتشتميش تانى بدل ما اقلب عليكى

مى بدأت تخاف: أن انااا أنا اسفه

باسل حاس بخوفها بدأ يقرب منها: أهدى أهدى خلاص محصلش حاجه 

وباسل حط أيده على شعرها ال كانت عاملاه ديل حصان وبدأ يشمه 

مى بخوف وهى بتبعد: فى اييه؟!

باسل وهو بيشم شعرها: شعرك ريحته حلوه اووى

مى بخوف: أنا انااا عا عايزه خا خالووو..

روايه 

مراهقه اوقعتنى فى حبها

البارت ال2

بقلمى أمل احمد 🖊️


مى بخوف: أنا أنااا عا عايزه خالووو..

باسل حس انها خايفه منه ساب شعرها

باسل: أهدى أهدى خلاص

مى بصتله بخوف

باسل حاب أنه يغير خوفها منه ويخليها تاخد عليه

باسل وهو نازل لمستوى طولها وهى قاعده: قوليلى بقا..انتى بتحبى رياضه اي 

مى بتفكير : امم أنا بحب الكرة اووى

باسل باستغراب: بجدد..بتحبى تلعبى كرة!

مى: اها بحبها جداا

باسل: وانا كمان بعرف العب كرة

مى بثقه: انا بعرف العبها احسن من اى حد كمان

باسل وهو بيغمزلها: طيب ما تيجى اغلبك دور

مى بغيظ وتحدى: أنا محدش بيغلبنى وتعالى نلعب دور واوريك

باسل بضحكه على طريقتها: ماشى تعالى 

مى بغيظ: عندك كرة بقا ولا هنلعب برجلينا بس!

باسل: لا عندى يا قمر انت..

مى اتكسفت واكتفت بابتسامة

باسل: استنى هروح اجبلك الكرة واجى فوراً

مى : ماشى

________________________

فى الصالون


خالد بلهفه : ها يا باسل اي الحصل

باسل: كله تمام يا خالد ممكن تروح انت وسيبهالى 

خالد: ازاى بس يا ابنى دى بتخاف جداً وهتخاف اكتر لو عرفت أنى مشيت وسيبتها

باسل بثقه: لا متقلقش عليها خااالص 

خالد بقله حيله : طيب انا همشى يا ابنى ولو حصل اى حاجه تبلغنى على طول يا باسل بالله عليك مااشى

باسل ببردو : تمام يا خالد اتفضل..


خالد فعلاً مشى وباسل راح يجيب الكرة بتاعته 

________________________

عند مى 


مى فضلت تتفرج على الغرفه وشكلها الرائع


باسل دخل فاجأه...من غير ما يخبط على الباب


مى بخضه: اعااا مش تخبط يا عم الضابط 

باسل : تخبط ليه هو انا داخل اوضه نومك

مى اتكسفت واتكلمت بهدوء: بص يا باسل من باب الاحترام انك تخبط على اى حد فى اى حته دى حاجة كويسه على فكره.

باسل رفع حاجبه : هو انتى هتقوليلى الصح من الغلط يا مى؟!

مى بأحراج اكتر: لا والله مش قصدى كدا أنا بس اقصد..ولسه هتكمل كلامها باسل قاطعها : خلاص خلاص يا مى حصل خير المهم انا جبت الكرة عشان تغلبينى وغمزلها

مى بتحدى: تمام يلا بينا

وبدأ باسل ومى يلعبو بالكرة ومى كانت بتلعب فعلاً حلو جداً فى الاول

مى الكرة جت تحت رجليها وسبتحها بطريقه محترفه تحت رجليها وقالت بثقه: قولتلك محدش هيغلبنى..

 باسل بص لثقتها وحاول يهز ثقتها بنفسها ويغلبها..شد من تحتها الكرة برجله مره واحده بدون ما تاخد بالها لدرجه انها وقعت على ظهرها جامد

مى بوجع: اعاااا ظهرييى

باسل واقف قدامها وعلى وشه ابتسامه بارده: اي يا اخت اللعيبه محدش بيغلبك بردو!

مى بوجع وزعل  : على فكره انت خدتنى على خوانه

باسل قرب منها وهى على الأرض وحاطط الكره تحت رجله: طب ايي..مش هتكملى ولا تخليكى مغلوبااا..

مى قامت برغم وجع ظهرها: لا طبعاً اكمل وهغلبك يا باسلل

باسل استغرب على إصرارها برغم وجعها وضحك: طيب طالما انتى مصممه..يلا نكملل


ومى فعلاً كملت لعب لكن باسل كان كل شويه يوقعها بطرق عنيفه عشان تستلسم وتبقى اتغلبت لاكن مى كملت ومركزتش مع كل دا وركزت على أنها تغلبه 

لحد ما باسل بيحدف الكرة خرجت لبرا


مى بصتله وهى بتتوجع وبأصرار: روح هات الكرة

باسل باستغراب وضحك باستهزاء: يابنتى دا انتى مفكيش حته سليمه على ما تكسبينى هتكونى موتى..

مى بعدم اهتمام لكلامه: هتروح تجيب الكرة ولا اجبها أنا!!

باسل استغرب رد فعلها لاكنه استغل الفرصه وقعد على كرسى بكل برود وقالها: أنا عن نفسى مش قادر اجيب حاجه لو عايزه تكملى قصدى تتغلبى هاتيها انتى

مى بنرفزه و بطفوله: هاجبها يا باسل و هغلبك


وفعلاً اتجهت نحو الغرفه ال اترمت فيها الكرة..

وفجأة اتقفل باب الغرفه من وراها...

روايه 

مراهقه اوقعتنى فى حبها

البارت ال3

بقلمى أمل احمد 🖊️


عند خالد


خالد: أنا قلقان عليها اووى يا شمس باسل دا متهور وخايفه يعمل فيها حاجه


(شمس مرات خالد  يعنى مرات خال مى)


شمس:أن شاء الله خير يا خالد مفيش غير باسل هو ال هيقدر يخليها تعتمد على نفسها وبعدين مفيش غيره هو ال هيقدر يحميها من ال اسمه سامى دا !!


خالد: ايوه يا شمس بس هو بردو متهور اوى أنا مش عارف انا سبتهاله ازاى لو امها عايشه كانت هتزعل منى اووى على ال بعمله فى بنتها دا


شمس: متقلقش يا خالد باسل عاقل وهياخد باله منها 


خالد: ربنا يستر


شمس : اقولك.. شويه ورن عليه شوفها عامله اي معاه 


خالد: تمام


بااااااك 

لفهم الأحداث


مى والدتها اتوفت من وهى عندها ٧ سنين وباباها مسافر برا مصر لكنه مش بيهتم اوى ب مى لانه كل تركيزه فى شغله 


خالد خالها خد مى بعد ما والدتها اتوفت ورباها هو وكان حنين جداً معاها

نيجى بقا لسى باسل

باسل يبقى اخو شمس ال هى تبقى مرات خالد لكن شخصيته مختلفه عنها خالص..


من ثلاثة ايام


مى كانت ماشيه مع صاحبتها چنى كانو خارجين مع بعض يتفسحو لكن وهما ماشيين لاقو شاب كان بيحاول يرخم على مى

الشاب وهو بيقرب من مى: اى القمر دا رايح فيين

چنى حست أن مى خايفه خاصه انها عارفه انها بتخاف من اى حاجة وقررت ترد عليه هى

چنى بجرأة: وانت مالك انت يا بنى ادم يا اللى عايز تربيه


الشاب برق لچنى : انتى بتكلمينى أنا يابت؟!!


چنى: بت فى عينك الى عايزه تتفقع دى لم نفسك وامشى من طريقنا بدل ما الم عليك الناس 


الشاب وهو بيضحك بسخريه وبدأ يقرب من چنى اكترر: أنا عايز الناس تتلم..ورينى يا حلوه الناس ال هتتلم دى وبيغمزلها 

چنى بدأت تترعب ودقات قلبها زادت بصت حواليها لقت مفيش حد خالص حواليهم واترعبت اكتر وبدأت ترجع لورا 


وفجأة الشاب حاول يسمك چنى 

لكن لقاه حجر كبير بيترمى على دماغه


چنى صوت فى اللحظة دى بصوت مرعوب وكانت مغمضه عينيها جااامد ولقت فجأة ايد بتشدهاا 

وكانت مى هى اللى رمت الحجر على الشاب ومسكت چنى من ايديها وجريو هما الاتنين بأقصى سرعه عندهم لحد ما كل واحده وصلت بيتها وبيتهم الاتنين كان قريب من بعض 


توق توق توق


خالد فتح الباب و أول ما فتح لاحظ أن مى جسمها بيترعش جامد وعينيها كانت مدمعه


خالد بخوف: مى مى مالك فى اي؟؟اي الحصل؟!


مى وهى لسه بتترعش: ف فى فى واحد ك كا كان بي بى حاول


خالد: أهدى بس يا بنتى واحكى بالراحه استهدى بالله واحكى ...شمس شمس


شمس:نعم يا خالد...اى دا مالك يا مى فى اي يا حبيبتى!


خالد: هاتيلها كوبايه مياه بسرعهه


مى: أنا أنا خايفه يكون بي بيراقبنى


خالد: أهدى بس يا حبيبتى مين دا الى بيراقبك؟!


مى:الراجل الى..


شمس: أهدى بس يا حبيبتى خدى اشربى الاول 


خالد وشمس سابو مى تهدى شويه وبعدها مى بدأت تحكيلهم ال حصل 


خالد: هو مين دا اصلا انتى تعرفيه؟!


مى : لا والله يا خالو ابدا اول مره اشوفه


خالد: طيب كويس انك ضربتيه ولحقتى صحبتك جدعه 


مى : بس انا خايفه اوى يا خالو يشوفنى تانى ساعتها مش هيرحمنى او لو شاف چنى تانى..


خالد ب قلق عليها: لا لا أن شاء الله خير يا حبيبتي ومش هيقدر يقربلك تانى طالما عرف انك شجاعه وضربتيه


مى ببرائه: لا بس ممكن يكون عايز ياخد حقه منى


خالد وهو بيحاول يطمنها: أن شاء الله خير يا حبيبتي متخافيش مش هيقدر يقربلك وخشى يلا أهدى كدا ونامى


مى بتعب: حاضر تصبحو على خير


شمس وخالد :وانتى من أهل الخير

________________

عند مى فى الغرفه


مى بتحاول تنام لاكن الكوابيس مطارداها كل شويه تحلم بالشاب ال حاول يتهجم عليها وتقوم مفزوعه من النوم لحد ما قررت انها تقوم تصلى ركعتين وتقرأ قرآن وبالفعل عملت كدا وارتاحت ونامت بعدها نووم عمييق

____________________


عند شمس وخالد


شمس: مالك يا خالد


خالد: قلقان على مى اووى يا شمس البنت لسه صغيره وانا بكبر ومعرفش لو حصلى حاجه مين هيرعاها وهيخلى باله منها 


شمس: اخص عليك يا خالد بعد الشر وبعدين أنا روحت فين يعنى 


خالد: مش قصدى يا شمس والله أنا عارف انك هتراعيها وهتخلى بالك منها بس انا اقصد أن شمس لازمها راجل يحميها لو حصلى حاجه


شمس بتفكير وهى بتضيق عنيها: باسل!!


خالد: اي؟ باسل؟ ماله باسل بالموضوع؟


شمس : بص يا خالد 

أنت توديها لباسل أخويا الفيلا..


خالد قطع كلامها: انتى بتقولى ايي يا شمس باسل اي ال اويله مى الڤيلا وليه اصلاااا


شمس: طيب أهدى واسمعنى وافهم قصدى كويس يا خالد وانا متاكده انك مش هترفض


خالد: قولى يا شمس أما نشوف اخره الهبل ال بتقوليه دا ايي!


شمس: بص باسل قاعد لوحده فى الڤيلا بتاعته ومعاه عم محمود الجناينى والداده رباب وانا بصراحه عايزه باسل اخويا يتجوز واحده كويسه ومحترمه ومفيش غير مى هى ال كدا 


خالد: ايوه بس مى لسه صغيره اووى على الجواز يا شمس وبعدين أنا اكيد مش هجوز بنت اختى غصب عنها ومش دلوقتي كمان انتى بتقولى ايي بس يا شمس؟!


شمس بعصبية: ما انت لو تصبر وتسمعنى للآخر هتفهممم


خالد بنرفزه: جرا اى يا وليه ما تيجى تدينى قلمين احسن اقولك ..و نزل جاب الشبشب من الأرض ..خدى اضربينى ب ده احسن!!


شمس: لا يا اخويا العفو


خالد: لا لا ميصحش خدى اضربى


شمس: ما خلاص بقا يا خالد الله 


خالد رمى الشبشب: هااا كملى بس قولى كلام احسن كداا


شمس : بص احنا هنوديها لباسل تعيش معاه 


خالد: نعمم تعيش مع ميييين!


شمس: اللهم طولك يا روح 


خالد: دا انا إلى هاخد روحك دلوقتي يا وليه انتى اتجننتى

مى مين ال تعيش مع بااااسل 


شمس: يا خالد افهمنيي ..مى هتعيش مع باسل أولا عشان هو يتقبل فكره وجود بنت فى حياته ثانياً بقا ودا الأهم أنه هيعلم مى ازاى تبقى جريئه وتدافع عن نفسها صدقنى هى لو قعدت معاه هتبقى واحده تانيه وهيعلمها حاجات كتيير اوى ولما تكبر هيتجوزها بس فين المشكلة بقا فى كدا؟!! دا غير أنه اكتر واحد هيعرف يحميها من اى حد ها قولت اى؟


خالد بتفكير: مش عارف مش عارف ازاى بس يا شمس اسيب بنت اختى المكملتش ١٧ سنه عند واحد غريب ازااى 


شمس: اخص عليك وهو باسل واحد غريب هو مش اخويا ولا اى وبعدين باسل محترم على فكره


خالد: يا شمس مهما أن كان باسل محترم أنا مأمنش على مى وهى قاعده بعيد عنى وكمان فى ڤيلا مع واحد متعرفهوش 


شمس: وهما هيبقو لوحدهم يعنى ما عم محمود ورباب معاهم... متخافش والله مش هيحصلها حاجه


خالد: لا لا يا شمس صعب 


شمس : ليه بسس


خالد: خلاص يا شمس نتكلم بكره واقفلى بقا على الموضوع عشان عايز انام


شمس : طيب 

________________________

ثانى يوم 


مى صحيت من النوم وقررت تنزل تجرى فى الشارع زي ما بتشوف الڤلوجر والرياضيين بيعملو 


وفعلاً جهزت وخدت ازازه مياه وخبطت على خالها عشان تعرفو انها نازله لاكنه كان نايم هو وشمس و ماكنوش سامعين حاجه

 مى لما مالقتش رد منهم نزلت وماقالتش لحد 

__________________

فى الشارع مى وهى بتجرى حست أن فيه حد بيجرى وراها وقفت فجأة وبصت وراها لقت شاب فضلت تستوعب شافته فين قبل كدا افتكرت أن هو الشاش إلى حاول يتهجم عليها هى وچنى امبارح واول ما افتكرت طلعت تجرى والشاب فضل يجرى وراها لحد ما اتكعبل فى صخره كبيره ومى قدرت تهرب منه فعلاً لأنها كانت سريعه جداً ولفت من شوارع تانيه توصلها للبيت وطلعت جرى على شقه خالها وفضلت تخبط ب جنون وهى بتنهج 

وفجأة اغم عليها من كتر الرعب إلى كانت فيه 


خالد أخيراً صحى على صوت خبط الباب

واول ما فتح الباب اتصدم من منظر مى وهى واقعه على الأرض وجسمها كله عرقان 


خالد: مى مى مى قوميىى مالك ..

شالها و وداها على غرفتها وهو بيحاول يفوقها 

شمس صحيت من النوم على صوت خالد

شمس: فى اى يا خال..اى دا بسم الله الرحمن الرحيم مى مالها 


خالد بلهفه وخوف عليها: مش عارف مش عارف انا لاقتها كدا قدام باب الشقه


شمس : دى تقريباً كانت خارجه طب استنى هجبلها مياه


خالد : مى مي قومى يا حبيبتى قومى يا مى أنا خالووو


شمس جابت المياه وحاولت تفوق بيها د مى وفعلاً مى بدأت تفوق تدريجياً


خالد بلهفه: مى مى قومى يا حبيبتى


شمس: الحمد لله بدأت تفوق اهى 


خالد : مالك يا مى اي الحصل؟


مى بخوف: جرى ورايا يا خالو


خالد: هو مين دا؟!


مى : الراجل الحاول يتهجم عليا امبارح


شمس: وانتى خرجتى امتى اصلا يا مى وازاى تخرجى من غير ما تقوليللنا هو الراجل دا هددك بحاجة طيب 


مى: لا والله مهددنيش بحاجة بس بس انا فعلاً حاولت اصحيكو عشان اقولكو انى نازله بس محدش رد عليا ف نزلت أجرى شويه 


خالد: طيب حصل حاجه طيب عملك حاجه!


مى بتعب: لا يا خالو أنا الحمدلله قدرت أجرى منه بس انا خايفه انزل تانى وبدأت تعيط بهستريا


خالد: متخافيش يا حبيبتى متخافيش أنا معاكى محدش هيقدر يعملك حاجه


مى بعياط: أنا خايفه اوى يا خالو


خالد خدها فى حضنه وبيحاول يهديها: بس بس أهدى يا حبيبتى مفيش حاجه متخافيش


بعد دقايق خالد خد مى على غرفتها و سابها تهدى مع نفسها وخرج 

__________________


خالد: شمس

شمس: نعم يا خالد مى هديت؟

خالد بتنهيده : كلمى باسل وقوليلو أن أننا رايحين بكره

شمس بصدمه: اي دا انت موافق على القولتهولك يا خالد

خالد: اه يا شمس مواافق 

شمس باستغراب: بس دا انت كنت رافض تماماً ايه ال...خالد قطع كلامها: ملكيش دعوه يا شمس وانجزى كلمى باسل وعرفيه أن أننا جايين بكره


وساب خالد شمس ودخل غرفته 


وبالفعل كلمت شمس باسل وفهمته أنهم جايبنهالو ليه و وهو وافق 

والباقى بقا انتوا عارفينو ..بقلمى أمل احمد ✍🏻

________________________


عند باسل ومى..


مى بتبص على الباب ال اتقفل لاكنها مشافتش حد لأن الغرفه كلها كانت ظلمه ومى بدأت تخاف وتعيط لانها بتخاف جداً من الضلمه 

مى: عااا بااااسل باااسل

وفجأة ايد اتحط على بوقها بهدوء ومن وراه ودناها:  أهدى أهدى دا انااا 

مى عرفت أن دا صوت باسل وشالت أيديه من على بوقها 

مى بعياط: حرام عليك يا باسل والله أنا بخاف من الضلمه 

باسل بضحك وهو بيشغل النور : يا هبله وعمال يضحك على شكلها

مى بزعل: والله انت بتضحك على عياطى مكنتش اعرف ان عياطى بيضحك اوى كدا

باسل قرب منها وهو بيمسح دموعها: لا طبعاً عياطك ما بيضحكش ولا حاجه أنا بس كنت بهزر معاكى بس طلع قلبك ضعييف اووى 

مى وهى بتبعد ايديه من على وشها : اوعى بقا والله زعلانه منك وبتبص بانبهار على الغرفه الى هما فيها 

مى بانبهار: الله حلوه اووى الاوضه دى

باسل بابتسامة: عجبتك

مى: اوى بتاعت مين الاوضه دى؟

باسل بغمزه: بتاعتى

مى اتحرجت و وشها احمر: طيب انا هخرج اقعد برا

باسل: طيب والكرة

مى وهى بتخرج من الغرفه: هاتها أنت وتعالى نكمل

باسل من جواه : يلهوى يا جدعان فى برائهه كداااا 

باسل خرج وهو معهوش حاجه

مى وهى بتبص عليه: اى داا فين الكرة؟

باسل بجد : ميى انتى جسمك اتكسر بسبب الوقعات ال وقعتيها وانتى بتلعبى ف أهدى كدا مش وقت لعب كرة دلوقتي

مى باستغراب: اى دا 

باسل: ايه؟!

مى: اومال فين خالو؟

باسل وهو بيحاول يتوهه الموضوع: آاه اي رأيك نتغدى سوا 

مى بأحراج:ايوا طبعاً نتغدى أنا وأنت وخالو هو فيين خالو بقا؟!

باسل بيحاول يتوهه الموضوع تانى مره: طيب تحبى نتغدى اي؟

مى: أنا عايزه خاالوو هو فيين انت مش بترد على سؤالى ليهه؟!


باسل بنفاز صبر: خالو خالو هو انتى عيله صغيره؟!بصى بقا انتى هتعيشى معايا هنا تمام و خالو دا تنسيه خالص.!!

مى بصدمه...

شكراً بجد على تفاعلكم وتشجيعكم ليا أنا نزلتلكو البارت ال4 وال5 لأجل عيونكم اهو 😂🙈يارب يعجبوكم ومتنسوش تقولولى رأيكووو ..قراءة ممتعه🥱♥️♥️


♡روايه


مراهقه أوقعتني في حبها البارت ال4

بقلمى أمل احمد 🖊️


مى بصدمه: انت بتقول اي؟ خالو اي ال انساه؟!!


باسل وهو بيحاول يهدى نفسه: زى ما بقولك يا مى خالو تنسيه تماماً انتى هتعيشى هنا يا مى 


مى بخوف : هنا ازااى وخالو فيين انت بتقول ايي أنا مش فاهمه حاجه؟! أنت قبضت على خالوو صح على فكره هو معملش حاجه والله...


باسل ضحك غصب عنه على برائتها ومسكها من ايديها براحه وقعدها على الكرسى


باسل بهدوء: بصى يا مى..


مى بزعل طفولى: اهوو بصيت قول بقاا خالو فين ياعم انت


باسل: عممم!! 

طيب هعديهالك بمزاجى بصى يا أنا ابقى اخو شمس مرات خالك و...مى قطعت كلامه


مى: بجددد انت اخو طنط شمس ازاى خالو مقاليش


باسل بعصبيه وبحاول يمسك نفسه: مى!ممكن طيب بعد إذن حضرتك متقاطعنيش وتسيبينى اخلص كلااامى


مى : حااضر اتفضل


باسل: خالك يا مى هو إلى جابك هنا عشان تقعدى معايا و..مى وهى بتقاطع كلامه للمره إلى مش فاكره الكام😂


مى: خااالو لييه هو اتضايق منى فجابنى عندك هنا


باسل بدأ يتعصب بجد و وشه احمر 

باسل: الصبر من عندك يااارب..

ومسكها من قفاها..بتت اسمعيني ومش عايز بوقك دا اشوفه مفتوح أو حتى بيفكر يتحرك

خالك جابك هنا عشان تتنيلى تعيشى هنا و تعتمدى على نفسك ومفيش خروج غير بأذنى ولو أنا مش موجود وقافل الفون مفيش خروج غير أما اجى أو ارد عليكى المهم اكون عارف و تعالى يلا عشان اوريكى اوضتك...وشدها وهى مصدومه ومن غير ما تتكلم اى كلمه


مى بالفعل طلعت معاه و وراها الغرفه بتاعتها وكان لون الدهان موڤ و شكل الغرفه هادى وليطف جداً💜


مى بذهول من جمال الغرفه: الله دى حلوه اووى 


باسل بابتسامه: عجبتك؟!


مى : اها حلوه اوى..بس ثانيه أنا عايزه اكلم خالو 


باسل ببردو: ليه أن شاء الله


مى : ملكش دعوه أنا عايزة اكلم خالو


باسل : ملكش دعوه!! امم شكلنا عايزين اعاده تربيه يا استاذه ميى


مى بزعل: انا خالو مربينى كويس لوسمحت مبحبش حد يقول عليا كداا...وانهارت فى العياط


باسل اتغيرت ملامحه لخوف على منظرها واستغرب من عياطها


باسل وهو بيقرب منها: انتى بتعيطى لييه بس كل دا عشان قولتلك عايزه إعادة تربيه أنا بهزر والله متزعليش


مى مستمر بالبكاء


باسل: خلاص يا سيتى هخليكى تكلمى خالو أهدى بقا خلاص


مى وهى بتمسح دموعها بطفوله: بجدد هتخلينى اكلم خالو!!


باسل: اها يا سيتى متزعليش بقا 


مى بطفوله: أنا عايزه أكلمه دلوقتي


باسل: حا..قطع كلامه رنه فونه ولاقاه خالد..اهو يا سيتى هو بيرن بنفسه عشان يتطمن عليكى خدى كلميه انتى 


مى بلهفه: الو يا خالووو أنا زعلانه منكك انت ازاى تسيبنى وتمشى من غير ما تقولى وبدأت تعيط تانى


باسل قعد جنبها ومسح دموعها وهى بتتكلم وبيهمس لها فى ودنها: هو أنا مش قولتلك كفايه عياط 


مى بصتله بعدم اهتمام وكملت كلام مع خالها


خالد: أهدى أهدى بس يا مى اي ال حصل يا حبيبتى 


مى: انت ليه بتسبنى و مشيت من غير ما تقولى يا خالو هو انت زهقت منى؟!


خالد: يا حبيبتى ابدا والله هو انتى يتزهق من يا مى دا انتى روحى أنا بس جبتك عند باسل عشان تعتمدى على نفسك و متقلقيش هو هيخلى باله منك وهيزورك و كمان هيحميكى من الشاب ال كان بيطاردك و أنا يا حبيبتى سنى كبير زى ما انتى عارفه وكنت عايز اطمن عليكى مع حد يخلى باله منك وباسل هيخلى باله منك يا حبيبتى متقلقيش ولو عملك اى حاجه تزعلك رنى عليا بس وشوفى أنا هعمل فيه اى ماشى يا حبيبت خالو


مى وهى مستمعه لكلامه ومصدومه فى نفس الوقت لكنها مغلوبه على أمرها: تمام يا خالو 


خالد: يلا روحى نامى وارتاحى وهكلمك اطمن عليكى بكره 


مى: حاضر تصبح على خير


خالد: وانتى من أهل الخير يا حبيبتى ادينى باسل يا مى


مى: اتفضل خالو عايز يكلمك..


باسل خد منها الفون وخرج من اوضتها عشان يعرف بكلمه ويسيبها براحتها..

______________________

باسل فى الصالون 


باسل:متقلقش عليها يا خالد هى هتبقى كويسه وهتاخد على الوضع 


خالد: باسلل عارف لو اشتكت منك أنا هعمل فيك اي اوعى تفكر بس تأذيها يا باسل 


باسل: اى يا عم خالد التهديدات دى هو أنا عملت حاجه!


خالد: لا أنا بحذرك من قبل ما تفكر حتى تعمل يا باسل


باسل: لا متخفش وسلام بقا عشان عايز ارتاح 


خالد: سلام يا باسل


وقفل باسل مع خالد و أتجه باسل لغرفته و خد دش و لبس ترنج مريح وشكله كان لطيف..

 باسل اتجه نحو غرفه مى  عشان يطمن عليها خبط على الباب لكن مفيش رد من مى باسل خبط اكترر وفضل ينادى عليها 

باسل: ميي

توق توق توق

باسل:مييى يا مى!

مفيش رد من مى..

ياترى مى حصلها اي؟!

________________________

عند الشاب البيراقب مى


الشاب:أنا مش عارف بنت ال** راحت فيين

صاحب الشاب: ياعم سامى تلاقيها فى البيت خايفه تنزل من ساعه ما حست انك بتراقبها 


سامى: تمام أنا هجبها وقريب اوى عشان مش حته بتت ال تفتح دمااغه 


صاحب سامى: فكك منها بقى دلوقتي وتعالى نروح ناكلنا حاجه أنا جعان اوى


سامى: يلا يا اخوياا

_____________________

عند باسل ومى


باسل بدأ يقلق على مى وبيخبط جاامد على الباب لكن بردو مفيش رد ..باسل قرر أنه يكسر الباب وبالفعل كسر الباب

لكن اتصدم لما شاف...

 𝒂𝒎𝒍 𝒂𝒉𝒎𝒆𝒅☁️๑⁠♡ 


مراهقه اوقعتنى فى حبها

البارت ال5

بقلمى أمل احمد 🖊️


عند باسل ومى


باسل اتصدم لما شاف مى بتصلى 


قعد ارتاح على كرسى من كتر قلقه عليها ال اتملك منه وكان متوتر جداً وقعد استنها لحد ما خلصت صلاه 


باسل بهدوء: تقبل الله يا ميوش


مى باستغراب وبتضم حواجبها الاتنين: ميوش؟! 


باسل: اها ميوش مش حلوو؟!


مى ببرائه : لا حلو أقصد أن أنا عمر ما حد قالى الدلع دا قبل كدا


باسل وهو بيغمزلها: نحن نختلف عن الاخرون يا ميوووش


مى ضحكت ضحكه رقيقه خلت باسل متنحلهاا


مى: صحيح يا باسل انت كنت بترزع على الباب كدا ليه انا اتخصيت وانا بصلى يا أخى


باسل بتركيز مع حركاتها: هااااه بتقولى اى؟!


مى : بقولك انت كنت بتخبط جامد كدا ليه لدرجه انك كسرت الباب أنا اتخضييت


باسل بسرحان : قلقت ليكون حصلك حاجه


مى ببرائه: احم ..لا أنا الحمدلله بخير 


باسل فضل باصص ليها شويه 


مى: احم طيب ياا باسل بعد اذنك عشان عايزه انام


باسل فاق من سرحانه وقام عشان يسيب مى ترتاح 


باسل: طيب مش هتتعشى؟


مى: لا مش جعانه 


باسل: طيب  انا هخش أنام تصبحى على خير


مى: وانت من أهله 


باسل خرج فعلاً و أتجه لغرفته عشان ينام 

لكنه مش عارف ينام ومش عارف اي السبب حاسس بشعور غريب لكنه عافر مع نفسه لحد ما نااام..

____________________ 

تانى يوم


عند خالد


خالد صحى من النوم فضل يرن على مى عشان يطمن عليها ومى مكنتش سامعه الفون لانه كان بعيد عنها وهى عاملاه صاامت


خالد وهو بيرن: هى مبتردش ليه؟


شمس : يمكن لسه نايمه يا خالد سيبها دلوقتي و رن عليها شويه كمان اهى تكون فوقت شويه


خالد: لا مى بترد عليا على طول وبعدين مى نومها خفيف


شمس : طيب يمكن الفون بعيد عنها أهدى بس وان شاء الله ترد 


خالد وهو بيحاول ل٣ مره يرن على مى: ردى بقا ردى بقا ومتقلقنيش عليكى!


خالد فضل يرن عليها اكتر من ١٠ مرات ومش بترد قلق عليها جداً وقرر أنه يرن على باسل.. وفعلاً رن عليه وباسل كان نايم لكن الفون كان جمبه..مسمعش اول رنه بعديها خالد رن عليه تانى باسل وهو بيصحى على الرنه ومتعصب


باسل: ياربى من الغتت إلى بيرن ع الصبح دا ؟!


وبص فى الفون لاقاه خالد باسل وهو بيرد عليه

باسل: الو يا خالد 


خالد بعصبيه: الو يا باسل فى اي يا بنى برن عليك مش بترد وعمال من الصبح برن على مى مش بترد انتوا كويسين!!


باسل بقلق: مش بترد لييه فى حاجه؟!!


خالد: هو مين ال بيسأل ميين! يابنى مى مش جامبك 


باسل بقلق: لا أنا أصلا كنت نايم ومعرفش هى نايمه ولا صحيت 


خالد بخوف: طيب شوفها بالله عليك يا باسل لحسن يكون جرالها حاجه


باسل وهو بيقوم من السرير بخضه: حاضر حاضر هروح اشوفها اقفل انت دلوقتي وهكلمك تانى


خالد: ماشى ابقى طمنى يا ابنى..


باسل قفل مع خالد وهو بيجرى على اوضه مى وبيخبط براحه 


مى بنوم : مين بيخبط؟!


باسل من ورا الباب: أنا باسل يا مى انتى كويسه؟!


مى : اها صباح الخير يا باسل أنا كويسه آه فى حاجه ؟!


باسل: اصل خالك عمال يرن عليكى وانتى مش بتردى ف قلق عليكى وكلمنى اشوفك مالك ممكن تفتحى عشان اطمن عليكى 


مى: أنا تمام والله وانا هكلم خالو دلوقتي اطمنه 


باسل: ماشى يا مى وياريت الفون بعد كدا تخليه جمبك ويلا اجهزى عشان ننزل نفطر


مى: حاضر


مى كلمت خالها وطمنته انها كويسه و خدت دش ولبست بيچامه من الدولاب إلى كان مليان بالملابس الانيقه والبيچامات  اللطيفه..ونزلت عشان تفطر معاهم

يتبع...

___________________

عند باسل وهما بيفطرو ومعاهم عم محمود ورباب لانه بيعتبرهم جزء من عائلته 


رباب شافت مى وهى نازله: صباح الخير يا حبيبتى تعالى


باسل شاف مى نازله وكان شعرها مفرود و كانت ريحتها  برفيوم حلوه جداً 

باسل تنح من جمالها الطبيعي وفضل مركز معاها


مى بابتسامه: صباح النور يا طنط


باسل قطع سرحانه رنه موبايله وكان اللواء كمال باسل رد بسرعه 


باسل: اهلا يا فندم صباح الخير


اللواء كمال: صباح الخير يا باسل عايزك تجيلى دلوقتي فى اسرع وقت لأنى فى مهمه محتاجلك النهارده يا بطل


باسل: تمام يا فندم فى خلال نص ساعة هكون قدام حضرتك أن شاء الله


اللواء كمال: تمام سلام


مى قعدت على كرسى و كانت محرجه جداً أنها اول مره تاكل فى وسط ناس متعرفهاش وباسل حاول يهزر معاهم عشان يأخدها على الجو واكل بسرعه وطلع يجهز عشان يمشى 


باسل وهو نازل: مى 


مى: نعم


باسل:أنا بأكد عليكى تانى لو عوزتى تخرجى تعرفينى ولو لقيتينى قافل الفون اعرفى انى مشغول و متخرجيش غير أما اكون عارف تمااام


مى: طيب انا عايزه اروح لخالو


باسل: خالو جايلك النهارده أن شاء الله يقعد معاكى شويه


مى بفرحه: بجدد 


باسل باستغراب: هو فى اي يا مى هو أنا بعذبك !! 


مى باستغراب من طريقه كلامه: لا والله أنا بس فرحانه أن خالو جاى وبعيدين أنا لسه معرفكش بردو


باسل اتعصب من الكلمتين دول

وبصلها بصه هى مش فاهمها 


باسل: هتعرفينى يا مى..وقريب اوى!

وسابها ومشى وهو بيأكد على عم محمود متخرجش الا لما يكون عارف


مى طلعت الاوضه بتاعتها وهى مش فاهمه قصد باسل وطريقته الغريبه الكلمها بيها قبل ما يمشى 


مى لنفسها: انا فعلاً لسه معرفوش هو اى الغلط فى ال أنا قولته..قطع سرحان مى حد بيخبط على الباب....

رأيكم


تكملة الرواية من هنا


🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹

ادخلوا بسرعه حملوه وخلوه علي موبيلاتكم من هنا 👇👇👇

من غير ماتدورو ولاتحتارو جبتلكم أحدث الروايات حملوا تطبيق النجم المتوهج للروايات الكامله والحصريه مجاناً من هنا


وكمان اروع الروايات هنا 👇

روايات كامله وحصريه من هنا


انضموا معنا على تليجرام ليصلكم اشعار بالروايات فور نزولها من هنااااااااا


🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺



ادسنس وسط المقال

تعليقات

التنقل السريع
    close
     
    CLOSE ADS
    CLOSE ADS