expr:class='data:blog.languageDirection' expr:data-id='data:blog.blogId'>

رواية العشق الذي أحياني البارت التامن Part 8 بقلم فاطمه محمد حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات

رواية العشق الذي أحياني البارت التامن Part 8 بقلم فاطمه محمد حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات 

رواية العشق الذي أحياني البارت التامن Part 8 بقلم فاطمه محمد حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات 

رامي بتبرير : اصلي اتصلت عليك كتير و حضرتك مردتش


اقترب منه سيف و جذبه من ملابسه و صاح بانفعال : و هو عشان مردتش تيجي هنا يا بني ادم انت غبي 


رامي و هو يبتلع ريقه بخوف : ما انا قولت لحضرتك انك مردتش و مكنتش عارف اوصلك


ليتركه سيف و يردف : و اديك جيت اتفضل قول في ايه عاوز ايه 


رامي و هو يحك دقنه : بصراحه كنت محتاج قرشين بس سلف والله و هردهوملك تاني 


سيف بنبره مخيفه : سلف الظاهر انك اتخطيت حدودك يا رامي انا مش صاحبك احنا كان في بينا مصلحه و اظن ان اديتك اللي طلبته و زياده


رامي بترجي : ارجوك انا محتاجهم ضروري و اوعدك هرجعهوملك تاني 


ليزفر سيف بملل و يخرج دفتر شيكاته


سيف : عاوز كام


رامي بابتسامه : ٥٠ الف


كتب سيف الشيك و اعطاه لرامي و كاد يأخذه من يده ليردف بتحذير : اخر مره اشوف وشك عشان لو شوفتك تاني مش هيحصل كويس فاهم يا رامي


رامي و هو يأخذ الشيك بلهفه :انا متشكر جدا و فاهم طبعا عن إذنك انا بقا


رحل رامي من غرفه سيف و هو يتلفت حوله خوفا من ان تراه اسيا و تعلم علاقته ب سيف


.................................................................


جلس سيف علي مكتبه شاردا يتذكر ما حدث معه و كيف تعرف علي رامي و توصل اليه فهو منذ روئيته لمعتز من الوهله الاولي و هو يشك به فنظراته ل اسيا و توتر اسيا في وجوده اخبراه بذلك فارسل رجاله الذين علموا بالعلاقه التي كانت تجمع اسيا ب معتز اثناء الدراسه و اخبروه رجاله بانه لديه صديقان مقربان معه من ايام الدراسه و اخبروه بان رامي سيفيده اكثر بما يريد معرفته و تقابل مع رامي الذي اخذ منه مقابل مادي حتي يفضح له اسرار صديقه ف علم سيف وقتها بان معتز يريد استغلالها ليخبره بانه يريد ان يسجل له اعتراف بافعاله و مخططاته الدنيئه التي يرغب بتنفيذها و رحب رامي بتلك الفكره فهو يشعر بالغيره الشديده من معتز و لا يريد ان تنجح مخططاته ليرجع سيف بعدها المستشفي و يباشر عمله و...


Flashback....... 🌸


خرجت اسيا من غرفه مكتبها باكرا تريد ان تستعد للعشا في المساء لتجد سيف في وجهها 


سيف ببرود و حاجبيه منعقده باستغراب : انتي رايحه فين


اسيا بصرامه : اظن ان دي حاجه متخصكش 


و كادت تتحرك من امامه ليمسكها من ذراعيه و هو يهمس


سيف بصرامه : اسيا متنرفزنيش و تخرجيني عن شعوري فاهمه


اسيا بغضب و هي تدفع يديه : اوع تلمسني تاني انت فاهم و لا لا و بعدين انت مش من حقك تسالني رايحه فين و جايه منين انت ملكش حكم عليا انا حره فاهم و كل اللي بيني و بينك هي فريده فريده و بس يا دكتور


لتغادر مسرعه من امامع ليغضب سيف و يضم قبضه يديه بغضب و يضرب الحائط امامه و يلحق بها و عينيه تطلق شرار


اما اسيا فكادت تركب سيارتها لتجد يد من خلفهة تغلق الباب مره اخري


لتنظر خلفها لتجده سيف لتتأفف بغيظ : هو انت ايه مبتفهمش 


سيف و هو يجذبها بالغصب : امشي قدامي بدل ما هوريكي وش انتي متحبيش انك تشوفيه 


اسيا بعند : تصدق رعبتني و ركبي بتخبط في بعض


ليجز علي اسنانه و يركبها سيارته بالغضب و اتجهه للناحيه الاخري ليركب بجانبها 


اسيا : انت ايه فيك كل العبر من قله ادب لوقاحه عديم الذوق و همجي


ليفرمل سيف السياره بغضب و يمسك يديها بغضب و يظل يضغط عليها و هو يتحدث بغضب : انتي زودتيها اوي يا اسيا لو فاكره اني هسكتلك تبقي بتحلمي انا مش سمير يا اسيا انا سيف فاهمه


اسيا بسخريه استفزته : ياريت كنت زي سمير بس مع الاسف سمير مفيش منه اتنين و مش عارفه الصراحه انت اخوه ازاي تخيل كدا ملاك و شيطان اخوات


لينظر لها سيف بغضب و يحرك السياره بغضب و ظل يسير بسرعه عاليه اما اسيا فكانت في حاله لا يرثي لها فهي تخاف من السرعه العاليه و لكن غضبها منه و كرامتها لم تسمح لها ان تحدثه و تخبره بان يبطئ من سرعته


و بعد مرور بعض الوقت وصل سيف امام المنزل 


سيف ببرود : انزلي


لتنظر له اسيا و كادت تتحدث بغضب ليقطعها سيف باشاره من يديه


سيف بصرامه و يتكأ علي كل حرف : قولتلك انزلي من العربيه مش عاوز اتغابي عليكي


لتتكا علي اسنانها بغيظ و تنزل من السياره دون ان تتفوه بحرف 


و بمجرد نزولها تحرك سيف بالسياره مره اخري و اطلق غبار خلفه من شده سرعته


لتردف اسيا بغضب : حيوان


اما سيف فظل يسير بسيارته و هو يشعر بالغضب من نفسه و من اسيا لما لا تشعر به لما تفضل ذلك الحقير الذي يريد خداعها عنه


ليصف سيارته امام منزله و ظل جالسا بها بعض الوقت يفكر بالطريقه التي عليه ان يتعامل بها مع اسيا ليقرر ان يرجع اليها مره اخري و يعتذر منها عما بدر منه فهو من تمادي معها و لكنه تغضبه بعدم شعورها به و تجاهلها المستمر له


و ظل طوال الطريق يهدء نفسه و يفكر بالطريقه التي سيعتذر بها و كاد يدخل المنزل ليراها امامه ب سيارتها ليعقد حاجبيه باستغراب و يسير خلفها ف الفضول قتله لمعرفه الي اين هي ذاهبه و ظل خلفها ليراها وقفت بسيارتها امام احدي المطاعم و معتزبانتظارها و فتح لها باب سيارتها و ابتسامه واسعه علي وجهه اما هي فكانت الابتسامه تغزو شفتيها ليجز علي اسنانه بغضب و يضرب محرك السياره بانفعال و غضب شديد 


سيف بمراره : غبيه يا اسيا غبيه 


ليخرج هاتفه و يجري اتصالا مع رامي


سيف : رامي تنفذ بكره و تروح تحكيلها كل حاجه عن معتز فاهم و لا لا و مش مشكله تسجلو كفايه تقولها و تعرفها حقيقته 


رامي بقاطعه : لا موضوع التسجيل خلاص معتز جالي انهارده و وقعته في الكلام و اعترف انه طمعان فيها و انها زي الخاتم في صباعه


سيف : طب كويس بكره تروحلها فاهم 


رامي : حاضر


ليغلق الهاتف مع رامي و عينيه لا تفارقها ليري معتز و هو يمسك يديها ليغمض عينيه بالم فهو لا بتحمل روئيه اخر يلمسها و كاد ينزل من سيارته لاقتحام تلك الجلسه و لكنه لم يفعلها فهو بذلك سيخرب كل ما يخطط له فهو يريد ل اسيا ان تري حقيقه ذلك المخادع 


ظل بالخارج لا يريد المغادره قبل الاطمئنان عليها فهو لا يثق ب معتز و هو يعلم بانه متعدد العلاقات النسائيه ثم راها تركب بجواره و يغادرو بالسياره ليظل خلفهم حتي قام معتز بتوصيلها للمنزل ليرتاح قلبه و يطمئن عليها و بعدها ذهب لبيته يريد ان يأخذ حمام دافئا ليدخل المنزل ليجده هادئا فعلم ان الخدم غادرو لمنزلهم و كاد يصل لغرفته ليسمع جرس المنزل ليستغرب كثيرا و ينظر بساعته و بعظها نزل ليفتح الباب ليتفاجئ ب ريهام امامه 


سيف بدهشه : دكتوره ريهام 


ريهام و هي تدخل المنزل و تسير امامه و خصرها يتمايل بنعومه 


ريهام : ريهام و بس يا سيف احنا دلوقتي بره المستشفي


سيف و مازال امام الباب : انتي ايه اللي جابك هنا 


ريهام و هي تنظر له لتجده لم يغلق الباب لتقترب و الصقت جسدها و قامت بغلقه 


ريهام بدلال : جيالك طبعا يا سيف 


سيف و هو يبتعد عنها بعض الشئ : ريهام انا مش فايقلك و طالع انام اخرج القيكي مشيتي فهمه


ليتركها و يصعد لغرفته ظننا منه انها ستغادر و لكنها بعدما صعد ظلت تتافف من بروده و قررت الا تغادر الا عندما تنول منه ما تريد 


اما سيف فصعد غرفته و دخل الحمام و اخذ حمام دافئا و بعد ان انتهي قام بلف المنشفه حول خصره و خرج من الحمام ليصدم من تلك الوقحه التي اقتحمت غرفته و تنام علي فراشه


سيف بضيق : ريهام انا مش قولتةك تمشي


ريهام بدلال و تنهض من مكانها : مقدرتش الصراحه امشي واسيبك لتقترب منه و تلمس عضلات صدره ليمسك سيف يديها و يقوم بانزالها عن صدره


و كاد يتحرك من مكانه لتمسكه من ذراعيه و تردف بترجي : ارجوك يا سيف مترفضزيش انا بحبك


لينظر لها سيف فكم يتمني ان يسمع تلك الكلمه من اسيا و لكنها لا تعيره اهتماما و تقضي وقتا مع اخر يستغل حبها له 


فاق من شروده علي ملامسه شفتاها لعنقه و يديها تحيط رقبته فلم يتمهل سيف ليحيط خصرها و يقبلها بنهم و يفعل معها ما حرمه الله


Back........ 🌸

فاق سيف علي هذه الذكري فكم ندم في الصباح علي فعلته تلك و لكن ما رأه من اسيا لم يكن قليل ليطلق سيف شهيقا و يدلك مؤخره عنقه و بعدها اغمض عينيه مره اخري يتذكر كيف نجح مخططه و كيف جرحته اسيا و جرحت كرامته و كبرياءه كرجل


****

حيث لم يذهب رامي لاخبار اسيا بكل شئ فموت والد معتز اجل الخطه للمساء ليتصل ب سيف و يخبره ليخبره بان اسيا ستأتي في المساء للعزاء و عليه اخبارها في ذلك الوقت و اخبره ايضا ان يعطيها الكرت و لكن لا يخبرها بكل شئ و هي ستطلبه لتعرف منه ما يعرفه عن رامي و بالفعل حدث ما ظنه سيف و لكنه لم يعلم بان اسيا ذهبت لمنزل رامي ف رامي لم يخبره خوفا منه 


توقع سيف بانها ستترك معتز بعدما علمت حقيقته و تفتح قلبها له و لكنها جرحته عندما اخبرته بان يتزوجها فهو ليس بغبي حيث فهم مخططها بانها تريد الانتقام من معتز من خلاله

و لكنه لم يريد اخبارها و تأكد من شكوكه عندما اخبرته بانها تريد ان يتم الزواج سريعا و في نهايه الاسبوع فهو يعلم بان معتز سيرجع نهايه الاسبوع 


اذا سينفذ لها ما تريد و يرد لها كرامتها امام ذلك الوغد و لكنه سيعاقبها علي استغلالها له بتلك الطريقه التي المت و وجعت قلبه بشده 


ثم فتح عيناه و نفض تلك الذكريات الاليمه من عقله و حاول ان يلهي نفسه بالعمل ليطرق الباب


سيف : اتفضل


لتدخل اسيا و تجلس امامه : مسئلتش عليا انهارده قولت اسئل انا


ظل سيف ينظر بالورق امامه لا يريد ان يرفع عينيه فعينيه ستبوح بالكثير مما يخفيه لذلك تظاهر بالانشغال 


سيف : مشغول جدا يا اسيا و كنت هعدي عليكي بعد مخلص


لا تعلم لما شعرت بالضيق من معاملته تلك و خصوصا انه لم يرفع عينيه ز ينظر لها


اسيا هي تهم بالوقوف : ماشي يا سيف شوف شغلك براحتك 


ورحلت من امامه و دخلت مكتبها


اسيا لنفسها : تستاهلي ايه اللي يوديكي مكتبه ها يقول عليكي ايه دلوقتي مدلوقه عليه


اووووووف بقا ماشي يا سيف انا مش هعبرك تاني و هتشوف


.................................................................


بعد مرور يومين 


قام سيف بتحضير كل شئ لعقد قرآنه علي اسيا 


اما اسيا فكانت تشتعل غيظا فسيف يتجاهلها و لكنه ستعاقبه فلينتظر قليلا فهي لن تجعله يلمسها او يطولها فهي لا تنسي ايضا فعلته مع ريهام و لكن سريعا ما ارتسمت ابتسامه علي وجهها عندما تذكرت معتز عند معرفته بامر زواجها فهي ستراه غدا بالمستشفي و لكن لن تقابله بمفردها ستعرفه علي زوجها الجديد و تحرق قلبه


ليطرق الباب و تدخل ايه و هي تحمل فريده علي ذراعيها


ايه بابتسامه : مبروك يا جميل


اسيا : مبروك علي ايه بس بلا نيله 


أيه : حرام عليكي يا اسيا ده سيف بيعشقك


لتنظر لها اسيا و تشرد قليلا


لتطرق ايه اصابعها امام عينيها : ايه روحتي فين


اسيا : معاكي اهو


ايه : طب يلا خلصب بقا عريسك علي وصول


لتؤما لها و تنهي ما تفعله 


.................................................................


في منزل ريهام


كانت الابتسامه مشرقه علي وجهها فسيف تاكد من حملها و علم انها تحمل طفله داخل احشائها و وعدها انه سيحل هذا الموضوع 


ريهام بتوعد : اوعدك يا اسيا اني قريبا جدا هبقي ريهام الدمنهوري و هيبقي زي زيك بالضبط في المستشفي و يا انا يا انتي 


لتضحك بصوت عالي و تمسد علي بطنها بفرحه 


.................................................................


نزلت اسيا من الغرفه برفقه ايه التي كانت تحمل فريده علي ذراعيها 


لينظر لها سيف بنظرات لم تفهمها اسيا و لكنها سريعا ما تجاهلتها لتجلس بجانبه 


اما باهر فظل يتابع ايه بعينيه يريد ان تتقابل عينيهم مره اخري و لكنها لم ترفع وجهها و لم تنظر له و لو لمره واحده


سيف بصوت عالي : باهررر


باهر : ايوه


سيف : بقالي ساعه بناديك يلا عشان الماذون هيبدء اقعد


ليجلس باهر بجانب سيف و يتم زواج سيف ب اسيا و لم تعلم اسيا بما ينتظرها هذه الليله 


.................................................................


بعد ان غادر باهر برفقه ايه التي صمم علي ايصالها و لكنه رفضت متعلله بانها معها سيارتها فاضطر ان يركب بمفرده و يسير خلفها حتي يطمئن عليها


اما سيف و اسيا


ف اسيا كانت مع ابنتها حتي تنام و انتظرتها حتي نامت لتخرج من الغرفه و تتجه لغرفتها لتدخل الغرفه لتجد سيق يجلس علي الفراش بانتظارها


لتغلق الباب خلفها و تجاهلته و كادت تدخل الحمام لتجد قبضه يديه تمنعها


اسيا بدهشه : في ايه يا سيف عاوزه ادخل الحمام


سيف بصرامه : لا يا اسيا هنكلم الاول 


اسيا بعند : هنكلم بس لما اخرج من الحمام 


لتحاول تحرير يديها ليشدد سيف عليها اكثر


و يقترب من اذنيها و يقول بهمس : اتجوزتيني ليه يا اسيا 


ليبتعد عنها ينتظر سماع جوابها لتنظر لعينيها و صاحت باستنكار : اتجوزتك ليه هيكون ليه يا سيف قولتلك عشان بنتي و بعدين انت قولتلي انك بتحبني و ده كفايه عندي ممكن بقا تسبني ادخل الحمام


ليقترب سيف مره اخري و يقول بصوت فحيح : طيب هقولك انا بقا انتي اتجوزتيني ليه


لتبتلع اسيا ريقها بخوف فنبرته قد اخافتها كثيرا


ليكمل سيف بنفس النبره : عاوزه تحرقي قلب حبيب القلب و تنتقمي منه مش كده يا اسيا 


ليبتعد عنها و ينظر لعينيها المصدومه : انا مش مختوم علي قفايا يا اسيا و عارف كل حاجه من الاول 


البارت التاسع والعاشر من هنا


بداية الرواية من هنا


🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹

ادخلوا بسرعه حملوه وخلوه علي موبيلاتكم من هنا 👇👇👇

من غير ماتدورو ولاتحتارو جبتلكم أحدث الروايات حملوا تطبيق النجم المتوهج للروايات الكامله والحصريه مجاناً من هنا


وكمان اروع الروايات هنا 👇

روايات كامله وحصريه من هنا


انضموا معنا على تليجرام ليصلكم اشعار بالروايات فور نزولها من هنااااااااا


🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺


تعليقات



CLOSE ADS
CLOSE ADS
close