رواية الصقر الفصل الاول والثاني بقلم هاجر علي مدونه النجم المتوهج للرويات والمعلومات
صقر : انتو اتجننتوا اتجوز مرات ابويا طيب ازاى
رقية (والدة صقر ) : زي الناس يا صقر و الله لو معملتش كده لقطعك بقيت عمرى
صقر : تقطعى ايه ….. ده حرام مينفعش اتجوزها
رقية : ديه مش مرات ابوك لسه و هو مصمم يتجوزها و يكتبلها نص ثروته احنا لازم نمنعه
صقر : و أنا مالى و هو حر فى فلوسه انا مش عايز منه حاجة
رقية : نعععععم يعنى بعد ما استحملت ابوك و القر*ف اللى عمله فيا لو انت مش فارق معاك أنا فارق معايا و ديه فلوسى و فلوس اخواتك لو انت مش عايز أنا و اخوتك عايزين
رقية : يلا يا صقر المأذون تحت و انا أقنعت ابو البنت انك انت العريس مش ابوك
صقر : و بابا لما يعرف لو هتضحكى على ابو البنت هنتصرف ازاى مع ابراهيم بيه( والد صقر )
رقية : مش هيعمل حاجة هو لسه فاضل ساعة عقبال ما يوصل ارجوك انزل دلوقتى و تمم الجوازة كده مش هينفع يتجوزها وقتها هتكون مرات ابنه
بعد إلحاح من رقية قدرت تقنع صقر و نزل يكتب كتابه على مرات أبوه
كانت العروسة ( ورد ) جالسة بكسوف لم ترى عريسها قط و كان يعوقها رؤيته و هو بيكتب كتابهم مع المأذون ذلك الوشاح الابيض السميك
رقية أعطت والد ورد مبلغ من المال و مركزش حتى يبارك لبنته من كتر الجشع
و اخد صقر ورد تلك المسكينة التى لا تعلم شيئا عما ينتظرها من صقر
صقر بزهق: ادخلى
دخلت ورد بكسوف و لسه هترفع الوشاح من على وشها
لقيت صقر بسرعة منعها
صقر بجدية : مش عايز اشوف خلقتك
الباب خبط
صقر ادخلى جوة و مش عايزة المحك بره فاهمة
ورد و هى خايفة منه هزت راسها بخوف و دخلت اقرب اوضة شافتها
فتح صقر الباب و كان ينتظر فتاة (داليدا ) و مسكها من و*سطها
صقر بتملك : وحشتينى
داليدا : مش مصدقك يا خا*ين
صقر سحبها للاوضة و لكن اتفاجا بورد اللى كانت بتغير الفستان
ورد بصتله بمشاعر مختلطة بين الاحراج و الصدمة
و لكن صقر قام برد فعل غير متوقع
يتبع..
الثانية. الصقر
فتح صقر الباب و كان ينتظر فتاة (داليدا ) و مسكها من و*سطها
صقر بتملك : وحشتينى
داليدا : مش مصدقك يا خا*ين
صقر سحبها للاوضة و لكن اتفاجا بورد اللى كانت بتغير الفستان
ورد بصتله بمشاعر مختلطة بين الاحراج و الصدمة
و لكن صقر قام برد فعل غير متوقع و هو أنه دخل الاوضة عادى هو و داليدا و لا كأن ورد واقفة و حتى مرضاش يبص فى وشها و كان مركز مع داليدا جدا
و ورد مسكت باقى الفستان و خرجت باحراج
داليدا بصت لورد بح*قد و غيرة : مين دي يا صقر
صقر باستهزاء : ديه مراتى و انهاردة كان ليلة دخ*لتنا
داليدا بعدت بغضب : انت اتجوزت
صقر : احنا هنقضى اليوم كله كلام عنها
داليدا : ابعد يا صقر أنا كنت هبلة لما صدقت انك بتحبنى
صقر : فى ايه يا داليدا
داليدا : فى انك متجوز و بعدت و طلعت بره
صقر : استنى يا مجنونة انتى افهمك
تركته داليدا و سابته
و داليدا بتفتح الباب لقيت فى وشها والد صقر (ابراهيم )
ابراهيم بص بتوعد لصقر
صقر : ابراهيم بيه .. مش معقول جاى تباركلى
ابراهيم : أنا هندمك يا صقر انك فكرت توقف قصادى و تاخد حاجة أنا عايزها مش هسيبك يا إبراهيم
صقر : الله يبارك فيك يا ابراهيم بيه و قفل الباب وراه
ورد سمعت الحديث بين صقر و ابراهيم و كانت بتتمنى يكون فاهمة غلط
نامت فى الاوضة و لكن مكنش السرير عليه مرتبة فنامت على الأرض
فى الصباح اخد صقر شاور و لمح ورد فى المطبخ بتحضر الفطار و مروقة البيت
و صقر كان أول مرة يشوف وشها و كانت لابسة إسدال بس برضو كان شكلها حلو جدا
صقر : انتى مين
ورد بارتباك : أنا ورد
صقر و هو مركز فى ملامحها اللى شدته جدا و اقترب منها جدا : انتى حلوة أوووى يا ورد
ورد بعدت بخوف : الفطار جاهز
صقر اكمل بوقا*حة : ماشى ما أنا كنت جاية اكل على فكرة
قطعهم صوت جرس الباب
صقر بعد يزهق فى سره : مين الفصيل ده
فتح الباب
كانت والدة صقر (رقية )
صقر : ماما انتى جاية تعملى ايه
رقية : جاية اخليكوا تعيشوا معانا انت و رقية
صقر : نعم و بابا ده ايه
رقية : هو ملوش دعوة أنا مش هخليك تقعد ما البت ديه لوحدكم تلف عليك زى ما لفت على ابوك اوعى يا صقر تنسى انها وضع مؤقت شوية و هطلق …..يلا اجهزوا السواق مستنى معايا تحت
وصل صقر و ورد القصر و كانت رقية مش طايقة ورد و لا حابة وجودها و لكن مضطرة
رقية ديه اوضتك انت أما ورد جهزت ليها اوضة مع الخدم تحت
صقر : خدم ؟! ليه
رقية : ديه واحدة بلدى و فلاحة اقعدها زينا فى جناح ليه
فات ساعة و كأن ورد فى الاوضة
و صقر و باقى العائلة قاعدين عادى سمعوا صوت صريخها فى كل مكان فى القصر
صقر جرى يشوف فى ايه شاف والده فى الاوضة بحاول يته*جهم على ورد
صقر بكل غصب …….
يتبع..
الثانية. الصقر
فتح صقر الباب و كان ينتظر فتاة (داليدا ) و مسكها من و*سطها
صقر بتملك : وحشتينى
داليدا : مش مصدقك يا خا*ين
صقر سحبها للاوضة و لكن اتفاجا بورد اللى كانت بتغير الفستان
ورد بصتله بمشاعر مختلطة بين الاحراج و الصدمة
و لكن صقر قام برد فعل غير متوقع و هو أنه دخل الاوضة عادى هو و داليدا و لا كأن ورد واقفة و حتى مرضاش يبص فى وشها و كان مركز مع داليدا جدا
و ورد مسكت باقى الفستان و خرجت باحراج
داليدا بصت لورد بح*قد و غيرة : مين دي يا صقر
صقر باستهزاء : ديه مراتى و انهاردة كان ليلة دخ*لتنا
داليدا بعدت بغضب : انت اتجوزت
صقر : احنا هنقضى اليوم كله كلام عنها
داليدا : ابعد يا صقر أنا كنت هبلة لما صدقت انك بتحبنى
صقر : فى ايه يا داليدا
داليدا : فى انك متجوز و بعدت و طلعت بره
صقر : استنى يا مجنونة انتى افهمك
تركته داليدا و سابته
و داليدا بتفتح الباب لقيت فى وشها والد صقر (ابراهيم )
ابراهيم بص بتوعد لصقر
صقر : ابراهيم بيه .. مش معقول جاى تباركلى
ابراهيم : أنا هندمك يا صقر انك فكرت توقف قصادى و تاخد حاجة أنا عايزها مش هسيبك يا إبراهيم
صقر : الله يبارك فيك يا ابراهيم بيه و قفل الباب وراه
ورد سمعت الحديث بين صقر و ابراهيم و كانت بتتمنى يكون فاهمة غلط
نامت فى الاوضة و لكن مكنش السرير عليه مرتبة فنامت على الأرض
فى الصباح اخد صقر شاور و لمح ورد فى المطبخ بتحضر الفطار و مروقة البيت
و صقر كان أول مرة يشوف وشها و كانت لابسة إسدال بس برضو كان شكلها حلو جدا
صقر : انتى مين
ورد بارتباك : أنا ورد
صقر و هو مركز فى ملامحها اللى شدته جدا و اقترب منها جدا : انتى حلوة أوووى يا ورد
ورد بعدت بخوف : الفطار جاهز
صقر اكمل بوقا*حة : ماشى ما أنا كنت جاية اكل على فكرة
قطعهم صوت جرس الباب
صقر بعد يزهق فى سره : مين الفصيل ده
فتح الباب
كانت والدة صقر (رقية )
صقر : ماما انتى جاية تعملى ايه
رقية : جاية اخليكوا تعيشوا معانا انت و رقية
صقر : نعم و بابا ده ايه
رقية : هو ملوش دعوة أنا مش هخليك تقعد ما البت ديه لوحدكم تلف عليك زى ما لفت على ابوك اوعى يا صقر تنسى انها وضع مؤقت شوية و هطلق …..يلا اجهزوا السواق مستنى معايا تحت
وصل صقر و ورد القصر و كانت رقية مش طايقة ورد و لا حابة وجودها و لكن مضطرة
رقية ديه اوضتك انت أما ورد جهزت ليها اوضة مع الخدم تحت
صقر : خدم ؟! ليه
رقية : ديه واحدة بلدى و فلاحة اقعدها زينا فى جناح ليه
فات ساعة و كأن ورد فى الاوضة
و صقر و باقى العائلة قاعدين عادى سمعوا صوت صريخها فى كل مكان فى القصر
صقر جرى يشوف فى ايه شاف والده فى الاوضة بحاول يته*جهم على ورد
صقر بكل غصب …….
تعليقات
إرسال تعليق