القائمة الرئيسية

الصفحات



 زواج بالغصب - الفصل 19/20

مريم كانت بتبص من غرفتها فشافت احمد كان قدام الفندق فمريم فرحت انه رجع بس اتفاجأت لما لقت ريم اول م شافته حضنته و هو كمان بادلها الحضن

مريم دخلت الاوضه وقاعدت تبكي بس مسحت دموعها و قالت خلاص كفاية انا لازم اظهر بمريم الشخصية القوية اللي محدش يقدر يكسرها
قامت غسلت وشها و طلبت اكل و اكلت و قاعدت تتصفح الانترنت
واحمد طلع غرفته و قعد شوية و بعد كده لبس بدله بنى و رفع شعره و عطر نفسه ببرفانة و خرج و اتجاهل مريم و نزل اتعشي مع ريم و احمد استغرب جدا من ان ريم مدايقتش انه اتجوز و حس انها مش هممها الموضوع
المهم اليوم عدي

مريم صحيت الصبح لبست فستان رقيق و لفت طرحتها و حطت مكياج بس كان خفيف و نزلت واتجاهلت احمد و نزلت وفطرت ف مطعم جنب الفندق و ركبت تاكسي و اتمشت ف مناطق فرنسا و كانت و هى بتتمشي شايفه الناس لابسه و مش لابسه زي ما بيقولوا فحمدت ربنا ع حجابها واحمد صحي من النوم بس كان متأخر ف اخد شاور و لبس تشيرت و بنطلون جينز
كان نازل بس قال فيها اي لو اطمنت عليها من ع الباب و نزلت راح خبط ع الباب و محدش فتح احمد جن جنونة ان هى ازاي تنزل من غير ما تقوله و خاف عليها علشان هى مش عارفه اي حاجه هنا و خاف لأحسن تتوه
احمد طلع تلفونه و اتصل عليها مريم كانت عامله التليفون بتاعها صامت فأحمد خاف عليها اكتر
احمد نزل و قاعد يدور عليها بس بدون فايده راح فقد الامل و رجع الفندق و قعد ف الاستراحه و طلب قهوة و مستنى مريم تيجي
عدي اكتر من ساعه و مريم لسه مرجعتش فأحمد خاف عليها جدا وحس انه لو مريم حصلها حاجه ميقدرش يعيش احمد و هو بيفكر لقا مريم داخله من باب الفندق و باين عليها انها مبسوطه
احمد اول ما شافها حس ان روحه كانت رايحه منه و رجعت راح قام ووقف قدامها
وقالها: انتي ازاي تخرجي من غير ما تقوليلي و كمان اي اللي انتي حطاه ف وشك ده
مريم بقوة: انا حره اخرج وقت ما انا عاوزه و بعد اذنك كده
مريم كانت ماشية راح احمد مسكها من دراعها و قالها مش انا بكلمك
مريم شالت ايديه من ع دراعها و مشيت بسرعه و طلعت ف الاسانسير

و احمد كان هيجن جنونة ان هو كان خايف و هيموت عليها و هى بتعامله بالطريقه دي
احمد و هو لسه واقف لقا ريم داخله من باب الفندق و كانت لابسه بنطلون جينز ديق جدا و بضي كط و ع القمر وحاطه كمية مكياج فظيع ورائحة برفانها جامده جدا و افتكر مريم و هى داخله بفستانها الرقيق المحترم و حجابها و رغم انها حاطه مكياج خفيف بس مش اوفر زي ريم دي
فأحمد قال ف نفسه دا فى فرق كبير جدا و مريم دي اصلا ما فيش حد زيها ‏
ريم قربت من احمد ‎خرجته من شروده وقالت اهلا ازيك يا حبيبي و بتحضنه

احمد حس بشمأزاز منها و انها معندهاش حياء فقالها : بلاش جو الاحضان ده ياريم ‏
ريم بدلع : مش عجبك الاحضان عاوز حاجه تانية بوس مثلا
احمد: مش بحب الطريقه دي يا ريم و سابها ومشي خرج من الفندق قعد ف احدي المطاعم طلب اكل بس مأكلش حاجه كان سرحان ف مريم
ومريم كانت بتحاول تبقي قوية و متعيطش ع كل حاجه فقامت جابت الشنط اللي جبتها و هى بتتمشي ف باريس فكانت جايبه فستان عجبها جدا كان قصير كان فوق الركبه بكتير و كان كب و ضهره كان كله عريان و لونه اسود و اشترت بنطلون جينز و بضي
فقعدت تتفرج ع حاجتها وهي مش عارفه هى اشترت الفستان ده ليه بس اقنعت نفسها انو عجبها فأشترته مش اكتر
احمد الليل ليل عليه و هو قاعد ف المطعم بيفكر ف مريم و انه ازاي يسيبها علشان واحده زي ريم دي
بعد كده ساب الحساب ع الطاوله و رجع الفندق
كانت مريم ف الوقت ده كانت نامت
فأحمد قرب من غرفتها و كان هيخبط بس رجع و دخل اوضته و قعد يتفرج ع التلفزيون لغاية ما نام
جيه تاني يوم مريم صحيت بدري جدا علشان كانت نايمه بدري فقامت اخدت شاور و لبست جيبه و بضي و لفت طرحتها و نزلت فطرت ف نفس المكان اللي فطرت فيه امبارح
واحمد صحي واخد شاور و نزل من غير ما يخبط ع مريم و راح نفس المطعم اللي مريم بتفطر فيه فأول ما شافها راح عندها

وقال: نزلتي بردو من غير ما تقولي
مريم كانت خلصت فطارها و بتشرب كابتشينو فأول ما شافت احمد حط الكوب ع الطاوله و ردت عليه بكل قوة
و قالت: انا قولتلك امبارح انى حره اعمل اللي انا عوزاه
احمد: لأ ده كان قبل مت تتجوزي بعد ما اتجوزتي مبقتيش حره فاهمه
مريم: الجوازه دي وقت و هتنتهى و كل واحد هيروح لحاله فليه عامل كأننا متجوزين عن حب وانا معرفش
احمد استفز جد منها: و قالها بس انا مش هطلقك هتبقي مراتي
مريم اتفجأت جدا و فرحت ف نفس الوقت بس لما افتكرت ريم و هى بتحضن احمد رجعت قوية وقالت: ايه ده انت بترجع ف كلامك
احمد قام من مكانه وقالها إلزمي حدودك معايا ف الكلام سامعه ويلا نرجع ع الفندق
مريم : انا هقوم امشي علشان انا كنت خلصت و ماشية مش علشان انت عاوزني امشي
احمد حط الفلوس ع الطاوله و قالها يلا
مريم : خد فلوسك انا معايا فلوس و بعرف ادفع لنفسي
احمد : كفاية كلام يلا
احمد ومريم رجعو الفندق و كانوا داخلين من الباب ف ريم كانت خارجه فشافت احمد وقالت بدلع: ازيك يا حبيبي
احمد بيبص ل مريم و قال: تمام
مريم بكل قوة قالت: اهلا انا مرات احمد
ريم : اها ما احمد حبيبي قالي انكم هتطلقوا بعد ست شهور و انا و هو هنتجوز
مريم اديقت جدا ان هو قال ل ريم دي ع الاتفاق اللي كان بينهم

مريم بقوة: اها طب كويس انك عارفه
مريم بصتلها كانت ريم لابسه فستان نبيتي كان فوق الركبه و كان كط و حاطه مكياج جامد جدا و مسيبه شعرها وقالت ف نفسها ايه اللي عجبه فيها انها عارضه جسمها للناس
المهم مريم سحبت نفسها و طلعت غرفتها و اول ما دخلت قعدت تبكي وقالت لنفسها هى احسن منى ف ايه مريم قامت لبست الفستان الاسود و سابت شعرها و محتطش مكياج علشان احمد
واحمد كان لسه واقف مع ريم احمد قال: انتي ازاي تكلمي مراتي كده

ريم: اي يا روحي مالك بس عارف دي شكلها خانقه اوى و ملتزمه زيادة عن الزوم
احمد بقوة مسك دراع ريم جامد وقالها: اوعي تجيبي سيره مراتي ع لسانك فاهمه و اعتبري علاقتي بيكي اتقطعت و عمري ما هطلق مراتي
احمد سابها و.....
زواج بالغصب - الفصل ٢٠
بعد ما احمد قال لريم انه مش هيطلق مراته و انهى علاقته بريم طلع ل مريم خبط ع الباب
مريم كانت لابسه الفستان الاسود اللي اشترته لما كانت بتتمشي ف شوارع باريس
المهم مريم مرضيتش تفتح

راح احمد قعد يخبط جامد راحت مريم فتحت علشان تخلص منه
فأول ما فتحت راح احمد زق الباب و دخل
مريم اديقت جدا من طريقته و انه دخل غصب عنها
فقالتله: انت ازاي تدخل كده
احمد كان مش سامعها كان مركز مع جاملها ف الفستان الاسود كانت رائعه فالجمال
وعلشان هى بيضه جدا ف الفستان الاسود روعه عليها و كان الفستان قصير جدا واصل لغاية فوق ركبتها بكتير و كب فكانت جميله بمعنى الكلمة
فمريم اديقت جدا من نظراته ليها وارتبكت و بصت لنفسها قالت ازاي هى واقفه كده قدامه
فمريم اتكسفت جدا و كانت ماشية رايحة غرفة الملابس بس احمد مسكها من ايديها
مريم اول ما احمد لمسها حست ان جسمها كله اتخدر و حست بقشعريره سارت ف جسمها كله
فأحمد وقف قدمها و مريم حاطه وشها ف الارض من شدت الكسوف فأحمد حط ايديه ع ضهرها و بيقربها منه اكتر فمريم بعدت عنه و قالت لو سمحت متقربش مني
احمد بيبصلها بخبث وقال: انتي مراتي انا حر اعمل فيكي اللي انا عاوزه
مريم بعصبية: بس احنا اتفقنا انك مش هتقرب
مريم كانت لسه بتكمل كلمتها 
 و قالتله بعيون دامعه انت كنت هتدخل قلبي و هحبك بس انت خلتنى اكرهك انتي دلوقتى جاي عندي مش اكتر و قولت هتطلقنى و من شوية كنت واقف مع حبيبت القلب انا نفسي اعرف انا عملتلك ايه حرام عليك بجد حرام

احمد ادايق جدا من نفسه انه مفهمهاش الاول انه بيحبها هى و مش هيطلقها ‏
المهم احمد سحب نفسه و خرج من الاوضه من غير ما يقول حاجه و خرج من الفندق خالص قعد ف مكان هادي و كان بيحاول يهدي نفسه بس كل ما يفتكر مريم و انها قالتله انا كنت هحبك بس انت خلتنى اكرهك قعد يحاول يبعد تفكيره عن مريم ‏
نروح عند مريم اول ما احمد خرج انفجرت ف البكاء كان نفسها بعد ما قالت كده كان احمد اخدها ف حضنه و قالها انه بيحبها و عمره ما هيطلقها بس احمد خيب امالها مريم كانت ف حاله لا تحسد عليها ‏
عدي الوقت احمد رجع الفندق بعد ما عدي وقت كتير و هو قاعد سرحان ف مريم و اللي عمله معاها ‏
و مريم فاقت لنفسها و دخلت اخدت شاور علشان تريح اعصابها و بعد كده نامت حزينة ‏
عدي يومين و هما ف باريس جه اخر يوم ليهم ف فرنسا احمد خبط ع مريم و قالها لو عايزه تشتري حاجه انا نازل تعالي معايا ‏

مريم كانت لابسه اسدال الصلاه ردت عليه قالت : شكرا مش عاوزه حاجه و انا لو عاوزه اشتري حاجه هجبها لوحدي ‏
احمد: انا عاوز اتكلم معاكي ف موضوع مهم ولازم تسمعينى ‏
مريم: قول هسمعك ‏
احمد: طب ممكن ادخل ‏
مريم بتردد:‏‎ ‎ادخل
احمد دخل قاعد ع الكنبه و مريم قدامه
احمد: انتي لازم تفهمي انى عمري م هطلقك و هتبقي مراتي لأخر العمر
مريم : مش مصدقاك
احمد: انا قولت اللي عندي و انتي حره تصدقي او لأ
احمد قام و قبل ما يخرج قالها الطياره هتكون بليل ماشي تجهزي نفسك
احمد خرج من غير ما يستنى رد منها ‏
مريم كانت بتحاول تصدقه بس قالت انا مش هصدقه زي البنت المراهقه هو مش بيحبنى هو اتجوزنى علشان امه مش اكتر
احمد نزل جاب لأمه هدية من مول فخم جدا ف باريس ورجع الفندق
عدي الوقت و جيه وقت رجوعهم مصر
مريم جهزت نفسها و خرجت و احمد كذلك ووصلوا المطار و مكنش ف اي كلام بينهم مريم كان نفسها تسمع اسمها بصوته وكانت بتستنشق برفانة
واحمد كان ماشي مفيش حاجه مأثره فيه
ركبوا الطياره و قاعدوا جنب بعض فعدي وقت فمريم نامت و حطت راسها ع كتف احمد فأحمد بصلها بحزن انه خلاها تكرهه
وصلوا القاهرة و راحوا الفيلا و كان اهل مريم موجودين سلموا عليهم و قاعدو معاهم شوية و بعد كده احمد و مريم طلعوا غرفتهم كانوا تعبنين جدا من السفر
ف مريم اخدت لبسها معاها ف الحمام و اخد شاور و لبست ترنج و علية اسدال الصلاة و خرجت صلت و نامت ع كنبه و اتجاهلت احمد خالص ولا كأنة موجود
و احمد اخد شاور و لبس بنطلون بيتي و نام ع السرير علشان كان تعبان جدا من السفر
جه تاني يوم
احمد صحي من بدري جدا و نزل راح الشركه
مريم حست بأحمد و هو بيفتح الباب و بيخرج فقامت نامت ع السرير و قلعت الاسدال
فأحمد افتكر انه نسي التلفون بتاعه فطلع اوضته تانى كانت ساعتها مريم راحت ف النوم بعد ما حست براحه لما نامت ع السرير ‏

فأحمد لما دخل الاوضه اول حاجه بص ع الكنبه ملقاش مريم فقال اكيد دخلت الحمام بيبص ع السرير لقاها نايمه و شعرها الاشقر الحرير ع المخده و احمد قعد يدقق ف ملامحها البريئه اللي مثل الاطفال الوقت عدي و هو قاعد يتأمل ف كل تفصيله فيها لقاها بتصحي راح اخد تلفونه و نزل ‏
مريم حست ان حد خرج من الاوضة بس قالت اكيد انا بتخيل علشان احمد نازل من بدري
احمد ذهب لشغله و كان كل صحابه بيبركوله ع الجواز وكان عنده شغل كتير فكان مشغول ‏
نروح عند مريم قامت مريم اخدت شاور و لبست بجامه و نزلت وقعدت طول اليوم مع حنان و مريم كانت بتحب حنان جدا ‎
عدي اليوم و جه بليل و حنان دخلت تنام
ومريم دخلت غرفتها و كانت خايفه ع احمد و بتفكر ياتري هو اتأخر ليه راحت فاقت لنفسها و قالت اكيد قاعد مع البنت دي
فمريم قامن دخلت الحمام و قالت تاخد شاور و تنام
مريم و هى ف الحمام
احمد كان وصل البيت و دخل اوضته فبص ع مريم ف كل انحاء الاوضه ملقهاش فسمع صوت الماية فعرف انها بتاخد شاور

فقاعد ع الكنبه مستنيها تخرج علشان يدخل هو ياخد شاور علشان تعبان جدا من الشغل طول اليوم علشان كان سايب الشركه بقاله اسبوع
المهم مريم و هي ف الحمام خلصت و بصت ع لبسها افتكرت انها مأخدتش لبس و هى داخله بس طمنت نفسها ان احمد مش موجود فلبست البورنس اللي كان واصل لغاية فوق الركبه بكتير فكان معظم رجليها باينة
المهم مريم فتحت الباب بكل ثقه و خارجه فلقت احمد قاعد فأتفجأت جدا من وجوده و انها خارجه من غير لبس كده و افتكرت لما احمد قالها لو انتي خرجتي كده تانى هيحصلك حاجه مش هتعجبك
فأحمد قام من مكانه

تعليقات

التنقل السريع
    close