رواية المتهم X الحلقه الخامسه كتابة واقتباس محمد منصور **منص** حصريه وجديده
وقبل ما نبدأ نوحد الله ونصلي علي خير خلق الله سيدنا محمد.
اللهم صل وسلم علي محمد صلاة تحل بيها العقد وتفك بيها الكرب
وفعلا جهزت السندوتشات وخدها ولسة هيخرج من المطعم شاف حمزة داخل ومعه مفتش مباحث من مطروح اسمة زيدان وكان في ايد حمزة صورة ل وحيد وكان بيسال عنه. اللي قاعدين في المطعم واول ما حمزة شاف حكيم وعيونهم جت في عيون بعض طلع حمزة سلاحة وصوبه ناحية حكيم وقال
اخيرا شوفتك
وازداد الامر تعقيدا. لكن حكيم ابتسم وقال
معقوله بعد كل السنين دي اشوفك
حمزة وهو بيقرب منه ولسة السلاح في وش حكيم.
تفتكر نسبة اني اشوفك تاني تكون كام في المية
حكيم
صفر.
وبعدها بص حكيم ل مسدس حمزة وقال
![]() |
هتفضل حاطط المسدس في وشي
حمزة
اخاف تهرب مني تاني
حمزة كان قرب للدرجة اللي تسمح ان حكيم يمسك المسدس وينزله ويقول
اهرب فين تاني دة اخر نقطة في مصر بعد كدة هكون في ليبيا.
حمزة ابتسم وقال
مجنون وتعملها
وحضنه حمزة اوي واستغرب زيدان وقال
بعد الدخلة دي طلعتو معرفة
حمزة بص ل زيدان وقال
حكيم دة كان ضفعتي في كلية الشرطة لكنة فجاة قرر يسيب كلية الشرطة ويدخل كلية تربية ويبقي مدرس رياضيات وكنت ديما بلعب معه شطرنج ويكسبني واخر مرة كنت متقدم عليه وجاهز اكسبة قالي كفاية كدة وقرر يروح ومن بعدها ما شفتهوش تاني. هرب مني. من 20سنة
حكيم
مش هروب لكن الدنيا بتلهي
حمزة
والله وحشتني يا عبقري
حكيم
انت اكتر يا عنيد. مش دة برضو لسة اللقب بتاعك
حمزة بتفاخر شديد
وافتخر
حكيم بص في ساعته وقال
انا اتاخرت علي المدرسة.
حمزة
خلاص انا موجود هنا في السلوم مامورية لازم نقعد ما بعض ونكمل جيم الشطرنج ماهو انا هكسبك يعني هكسبك
حكيم وهو بيخرج من المطعم
ان شاء الله
حمزة وهو بيبص عليه قال ل زيدان
هو زي ما هو ما اتغيرش.
زيدان
بس باين عليه مش طبيعي
حمزة
بالعكس دة بني ادم مستحيل تقابل زية مرتين في حياتك حبة للرياضة خلاة يسيب كلية الشرطة اول ما ابوة مات وقرر يكون مدرس واعتقد ان ما فيش زية في الرياضة
زيدان
ولا يبان عليه انة جامد اوي كدة
حمزة
حكيم يبان من برة انه مبهدل وعشوائي لكنة من جوة اكتر بني ادم ممكن تعرفه في حياتك منظم وقليل لما يغلط. واسالني انا بقي دة كان ياما بيقطعني في الشطرنج مع اني لعيب
زيدان
دة انتو اصحاب بقي
ابتسم حمزة وقال
حكيم عمره ما كان لي اصحاب. والبني ادم الوحيد اللي كان ديما بيسال عليه هو استاذة جابر.
وضحك حمزة وكمل وقال
اية حكيم هينسينا احنا جائيين في اية
ولف وشة وبص ل فريدة اللي كانت بتسمع ل كل اللي بيتقال علي حكيم باهتمام وتركيز شديد. وقال حمزة اللي اتفتن بحلاوة فريدة
مش معقوله. هي السلوم فيها ستات حلوة كدة
فريدة
ممكن حضرتك تقول انت عايز تاكل اية
حمزة
بس انا مش داخل هنا علشان اكل
فريدة بحدة
لو ماخدتش بالك من اليفطة اللي محطوطة علي الباب واللي مكتوب عليها مطعم. ممكن تخرج تبص وتشوف مكتوب اية علشان لما ترجع تدخل تاني تعرف انت داخل لية وداخل فين
زيدان كان هيرد لكن حمزة مسك ايدة وادك عليها وكانها اشارة معنها. انا هرد وقال حمزة
اولا انا بتاسف لك لو ضايقتك ثانيا انا داخل هنا علشان بدور علي الشخص دة. لو شوفتي قبل كدة هنا
وطلع صورة وحيد وحطها قدام منها وارتبكت فريدة لكنها قالت
ما شوفتهوش
بص حمزة لمفيدة اللي كانت بتبص علي الصورة وافتكرت وحيد دة كان في المطعم امبارح لية فريدة تقول انها ما شفتهوش دة كمان اتكلم معها وشاف حمزة بصة مفيدة للصورة فقال لها
باين اوي من تركيزك انك شوفتي
لسة هترد مفيدة قالت فريدة
انا اللي بقابل الزبائن وانا اللي عارفة مين دخل ومين ما دخلش
مفيدة بصت ل زينب مستغربه كلام فريدة وحمزة كان بيقول
مش لازم تكون شافته في المطعم عندك ممكن تكون شافته برة في البلد.
وكمل كلامة بلهجة حادة
ف من فضلك طالما انا ما وجهتش سؤال ليكي. ماترديش
فريدة اضيقتك من طريقته لكنها سكتت وهو قال ل مفيدة
شوفتي قبل كدة
مفيدة بصت ل فريدة وفريدة بصت لها وبعتها قالت
لا.
حمزة ب شك
متاكدة
مفيدة
اة.
وسال زينب نفس السؤال ورديت زينب نفس الرد فقال حمزة ل فريدة
ممكن اشوف الكاميرات عندك
فريدة
مش شغاله
حمزة
ازاي مش شغاله دة انتي كدة تبقي مخالفة للقانون
فريدة
في المنطقة هنا كل المحلات والمطاعم الكاميرات بتاعتها ركبة منظر بس علشان يطلع لنا تصريحات مجلس المدينة ونقدر نفتح المحلات والمطاعم لكنها في الحقيقية مش شغاله
بص حمزة ل زيدان وقال
اية يا حضرة الظابط اللي بيحصل عندكم هنا دة
زيدان
صدقني يا حمزة باشا احنا ما كدين عليهم علي ضرورة تشغيل الكاميرات. لكن بقي نقول اية بيعشقوا يخالفو القانون وساعة ما تنزل عليهم غرامة يجو مجلس المدينة يعيطوا ويقولو حرمنا
حمزة بص ل فريدة تاني وقال
انتي اسمك اية
فريدة
فريدة
حمزة
رباعي
فريدة سكتت شوية خايفة لكن حمزة قال
اية مش فاكرة اسمك
فريدة
فريدة عبد الحق جاد فايز
حمزة
بطاقتك
فريدة حطت ايدها في جيب البنطلون اللي كانت لابسه وطلعت بطاقتها. خد منها حمزة البطاقة وبص فيها وبعدها اداها ل زيدان وقال
اكشف لي عليها
زيدان
حاضر
وخرج زيدان من المطعم ومعه بطاقة فريدة وبص حمزة ل فريدة وراح قعد علي تربيزة وقال
عايز احلي سندوتش عندك.
فريدة بصت له بقلق وما بقتش قادرة تتمالك اعصابها حمزة باين عليه انه مش سهل وشك فيها لكنها تمالكت نفسيها وقالت ل مفيدة
السندوتش المخصوص بتاع مطعمنا
وبدات مفيدة تحضر السندوتش وفريدة بتبص ل حمزة من تحت ل تحت وهو باصص لها ومركز معاها ،،،،،،،،،،،
في نفس الوقت كان حكيم وصل المدرسة وقابلة الفراش وقاله
استاذ حكيم حضرة المدير استاذ حسين عايزك
حكيم
علي الصبح كدة. خير
الفراش
اقول لك وتديني 20.ج.
حكيم
قول وهديك 50
الفراش
طول عمرك ابو الكرم كله. بس اشوف فلوس تسمع كلامي
حكيم طلع ال 50 ج. وحطها في ايد الفراش اللي قال
سمعت استاذ عرفه كان بيقول ل استاذ حسين انك ولامواخذة ما تزعلش مني
حكيم
قال اية عرفه
الفراش
انك ما اتجوزتش ل غاية دلوقتي علشان انت مالكش في النسوان وليك استغفر الله العظيم في.
وسكت الفراش وبعدها قال
افهمها انت ل وحدك بقي. حتي بامارة سمير اللي كان في حضنك
اتعصب حكيم جدا وبقي جوة منه بركان من الغضب وراح بسرعه البرق قاصد مكتب المدير ودخل المكتب حتي من غير اي استاذان بص له حسين وقال
مش المفروض تخبط يا استاذ حكيم ولا هي زريبة
حكيم
سؤال وعايز له اجابة انت صدقت اللي قاله عرفه عليه
حسين
لحق حسونة الفراش يقول لك
حكيم كان بيعيد الجملة وهو زي المجنون
انت صدقت اني زي ما عرفه بيقول
حسين خاف منه وقال
لا.
حكيم
ولما هو لا. طالب تشوفني لية دلوقتي
حسين
علشان اعرفك انك راجع القاهرة
حكيم
ومين هيرجعني
حسين
الادارة التعليمية في القاهرة طلبتك بالاسم انت حرام تعيش هنا وتحرم طلبة القاهرة من عبقريتك
حكيم
عارف انت دلوقتي بتفكرني باية. بالام اللي عندها بت شمال وعايزا تجوزها ل اي حد علشان خايفة تفضحها. وتقعد تقولها ان الجواز دة في مصلحتك
وخبط حكيم ايدة علي المكتب وقال بعصبية
لكن لا انا بت شمال. ولا انت امي. ونقل انا مش هتنقل. انا جاي هنا بمزاجي وهخرج برضو بمزاجي. وعرفه انا هعرف اربي ازاي
وخرج حكيم من المكتب وهو زي المجنون وبدأ يمشي جوة المدرسة بيسال عن مكان عرفه لغاية ما عرف انه في الفصل بيدي حصة دخل الفصل وهو لسة متعصب وشاف عرفه وهو بيشرح والطلبة اتفزعو من دخله عليهم فبدأ يتحكم في اعصابة وعرفه بيبص له وبيقول
انت ازاي تدخل عليه الفصل كدة
ما حبش يفرج التلاميذ علي وهو بيهزقه وبص له وفضل ساكت وقفل باب الفصل ومشي وخرج عرفه وراء منه ووقف عند باب الفصل وقال
انا ان ما كنتش امشيك منها بعد اللي عملته دة. طيب يا حكيم انا هعرفك ازاي تفتح علية باب فصل وانا بشرح
حكيم سابه يتكلم ويتكلم وفضل ماشي في المدرسة لغاية ما خرج من المدرسة،،،،،،،
بعدها ب ساعة وقت ما كانت فريدة في المطعم تشوف حكيم معدي قدام المطعم خرجت جري وراء منه ومفيدة قالت ل زينب
والله العظيم فريدة فيها حاجة مش طبيعية.
زينب
ممكن تخليكي في حالك.،،،،،
في نفس الوقت كانت فريدة واقفة علي جنب مع حكيم. وحكيم بيقول
ولية قولتي انك ماشفتوش قبل كدة. دي اكبر غلطة انتي غلطيها
فريدة
خوفت اقول اني شوفته
حكيم
كان لازم تقولي انك شوفتي وتحكي للظابط علقتك بي لان حمزة مش صعب عليه انه بالتحريات يعرف اللي كان بينك وبين وحيد. كدة حمزة شك فيكي والحكاية كلها اتلغبطت
فريدة
يعني اية هيعرف اني قتلته. انت وعدني ان مستحيل حد يعرف مكان الجثة.
حكيم
ماحدش هيوصل للجثة. لكن
وسكت حكيم لما شاف مفيدة بتبص عليهم من احدي شبابيك المطعم وبعدها قال
انا همشي دلوقتي وهتكون طريقة الاتصال بينا التيلفون الارضي. لان حمزة هيحط موبيلك تحت المراقبة. دة معرفه قديمة وانا عارف هو بيفكر ازاي
فريدة باستغراب
بس انا ما عنديش تيلفون ارضي
حكيم ابتسم وقال
تحت التربيزة اللي في الصالة في تيلفون ارضي جوة الحيطة
فريدة باستغراب اكتر واكتر
جوة الحيطة
حكيم
بالظبط تحت التربيزة علي طول هدوسي علي الحيطة هيظهر التيلفون
فريدة
بتاع اية التيلفون دة ولية جوة حيطة
حكيم
بعدين هقول لك. وكل يوم استني مني مكالمة الساعة 8.30. بالليل. ولعلمك التيلفون ما بيرنش يعني 8.30بالظبط ترفعي السماعة هتلاقيني بكلمك وكل يوم علي كدة لغاية ما نخلص من الورطة دي
وسابها ومشي وفريدة فضلت تبص عليه مش قادرة تفهم اية الراجل دة. كله غموض واسرار وكل ما بتتعامل معه بتتاكد انه فعلا مش مدرس رياضة وبس، ،،،،،،،،
ومن جوة مكتب زيدان كان حمزة قاعد علي مكتب زيدان اللي ماكنش موجود في المكتب ومن التعب حمزة نائم لغاية ما دخل عليه زيدان وقال
حمزة. حمزة
فتح حمزة عيونه وبص ل زيدان بيستوعب هو فين وقال زيدان
ما قولت لك روح الاستراحة بتاعتي وريح شوية
حمزة اتعدل في قعدته وقال
اريح اية بس انا جاي اريح ولا جاي اجيب وحيد. قولي عملت اية
زيدان
فريدة طلعت مرات وحيدة. لكنها كانت متجوزة عرفي مش شرعي ودة عرفنا من سجلات محامي شمال لي علاقة ب وحيد
حمزة
انا كان قلبي حاسس انها تعرفه.
زيدان
طيب لية طالما تعرفه تنكر
حمزة
اكيد متفقة مع وحيد علي كدة
زيدان
معقوله
حمزة
لية لا. ممكن تكون البت اللي بلغت عن وحيد هددته قبل ما تيجي وتبلغنا وهو قرر يهرب خايف من تهديد البت او في المديرية شغال ل حسابة وبلغة ان البت جت ووقعته في شر اعماله وهو هرب وجه علي هنا ل مراته علشان تساعده يهرب برة البلد مثلا
زيدان
احتمال برضو
حمزة
فريدة دي تيلفونها يتحط تحت المراقبة
زيدان
تمام ولو عايز مخبر يلصق لها ويشوفها بتروح فين وبتيجي منين اعتبره حصل
حمزة
لا. لو رقبنها مش بعيد وحيد يشك في اننا كشفنا انها معه. وساعتها هيخلي باله ومش هنعرف نوقعه بسهولة. وحيد برضو مش سهل. هو الموبيل بس اللي يكون تحت المراقبة. وشددو علي الناس يا زيدان في حوار كاميرات المراقبة اللي مش شغاله دي
ازاي احنا في 2023 ولسة في مكان في مصر مش تحت مراقبة الكاميرات
زيدان
هيحصل
حمزة
بس تعرف انا زعلان ان واحدة حلوة زي فريدة دي. تكون متهمة في قضية انا بحقق فيها
ضحك زيدان وقال
باين اوي يا حمزة. انها سحرتك
حمزة
انا شاب وعاذب وسهل اوي الحلاوة دي كلها تسحرني. علشان كدة انا بكرة رايح افطر عندها. تيجي معايا
ضحك زيدان وقال
لا اعفيني انا. انا متجوز ولو فطرت برة البيت ممكن مراتي تخلعني، ،،،،،،،،
ومن جوة فندق السلوم اللي كان نازل في وحيد يقف حمزة وزيدان وسط الاوضة اللي كان بينام فيها وحيد وحمزة كان بيقول ل صاحب الفندق
يعني هو بات عندك ليلة واحدة. بس
صاحب الفندق
لا ليلتين وخرج في اليوم الثالث ما رجعش تاني ل غاية دلوقتي
زيدان
ما سبش هنا شنطة او هدوم اي حاجة تخصة
صاحب الفندق
لا يا بية هو اصلا كان جاي من غير اي شنط ولما سالته قالي انا جاي يومين وماشي دة حتي ما حسبنيش. علي حق الليلتين اللي نامهم هنا. طالما هو زميلكم يبقي ياريت تحسبوني انتم
حمزة بص ل زيدان وقال
زيدان دة عشرة عمره ويعتبر اخو وحيد الكبير خد منه الفلوس
وخرج حمزة من الفندق وصاحب الفندق بص ل زيدان مستني يحاسبة فقال زيدان
احنا بوليس في بوليس بيدفع
صاحب الفندق اتخض وادي التحية العسكرية وزيدان ابتسم وقال
تنفع عسكري. سلام
وسابة زيدان ومشي ونزل صاحب الفندق ايدة وقال
يعني اية راحت فلوسي
رجع زيدان صاحب الفندق عمل تاني التحية العسكرية. لكن زيدان ادي له كارت في رقم موبيلة وقال
لو رجع تاني اتصل بيا هنا من غير ماهو يعرف،،،،،،،
وفي نفس اليوم الساعة 8. م. تروح فريدة ناحية التربيزة وتشيل التربيزة وتبص تحت منها تلاقي حيطة من الجبس فضلت تبص للحيطة باستغراب شديد وتقول
ازاي في تيلفون ارضي هنا
وقفت جميلة وراء منها وقالت
ماما انتي بتعملي اية
بصت لها فريدة وقالت
استاذ حكيم قالي ان في تيلفون جوة الحيطة دي
جميلة قربت من الحيطة وقالت
ازاي
وبدات تحسس علي الحيطة لغاية ما فعلا اتفتح مربع في الحيطة وظهر التيلفون. اللي كان مليان تراب استغربوا الاثنين ومدت فريدة ايدها بحتة قماشة كانت قدام منها ومسحت التيلفون ورفعت السماعة مالقتش حرارة استغربت اكتر خدت جميلة منها سماعة التيلفون وقالت
دة باين عليه تيلفون بايظ
فريدة
انا مش عارفة ازاي استاذ حكيم هيكلمني عليه وهو خربان كدة
جميلة
هو قال لك هيكلمك هنا
فريدة
المفروض كمان نص ساعة
وتعدي ال نص ساعة وفريدة تحط السماعة علي ودانها الساعة 8.30 بالظبط. وتسمع صوت حكيم بيقول
بكرة من بعد العصر تاخدي بنتك وتسافري مرسي مطروح وترجعي علي الساعة 10 بالليل وتروحي حفلة 6.
فريدة
لية نعمل كدة. وازاي انا قادرة اسمعك والتيلفون دة ما فيهوش حرارة
حكيم
بعدين هبقي افهمك كل حاجة المهم دلوقتي تنفذي اللي طلبته منك،،،،،،
وبعدها بيومين بالظبط والصبح بدري كان حمزة واقف قصاد المطعم وبيتكلم في الموبيل مع اللواء سراج وبيقول
ملهوش اي اثر حتي مراقبتنا ل موبيل مراته ما خلتناش نوصل لي اي دليل يوصلنا لي
سراج
يعني اية وحيد قدر يهرب مننا يا حمزة
حمزة
يا فندم انا متاكد انه دخل السلوم وما خرجش منها. يعني هو مستخبي هنا في السلوم وحاسس ان مراته فريدة بتساعده.
سراج
خلاص اقبض عليها وخليها تقول هو فين
حمزة
مافيش اي تهمة يا فندم نقدر نوجها ليها
هنا يقف زيدان قدام حمزة ويقول
حمزة لقينا جثة محروقة بالقرب من كارتة الصحراوي القديمة. وجنب منها جاكت جوة كارينة الشرطة الخاص ب وحيد
حمزة ل سراج
لقينا وحيد يا فندم. بس مقتول، ،،،،،،،،،،
خلصت حلقة النهاردة اللي يارب تكون عجبتكم. سلام
اللي بيحب الروايات الكامله والحصريه من هنا 👇 ❤️ 👇
لاتلهكم القراءه عن الصلاه وذكر الله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
❤️🌺🌹❤️🌺❤️🌹❤️🌺🌹🌹❤️🌺🌹❤️🌺❤️🌺🌹💙❤️🌺🌹💙
الصفحه الرئيسيه للروايات الجديده من هنا
جميع الروايات الحصريه والكامله من هنا
انضموا معنا علي قناتنا بها جميع الروايات على تليجرام من هنا
❤️🌺🌹❤️🌺❤️🌹❤️🌺🌹❤️🌺🌹❤️🌺🌹❤️🌺🌹🛺🛺🛺🛺🛺
تعليقات
إرسال تعليق