رواية وقعنا في الفخ البارت الأول والثاني والثالث بقلم الكاتبه الورده الناريه حصريه وجديده في مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات
![]() |
رواية وقعنا في الفخ البارت الأول والثاني والثالث بقلم الكاتبه الورده الناريه حصريه وجديده في مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات
فيه جاسوس بينقل المعلومات للمافيا.
كل الضباط في القسم متوترين، وأولهم هشام اللي سأل اللواء:
– "إزاي؟"
رد عليه ضابط تاني اسمه ماجد:
– "المعلومات كانت سرية!"
قال اللواء إيهاب بجدية:
– "مش عارف اتنقلت إزاي، بس أنا طلبت ضباط من إيطاليا، هييجوا بكرة يساعدوكم."
قال هشام بضيق:
– "يعني يا فندم حضرتك شايف إننا مش قد المهمة دي؟"
رد اللواء:
– "مقصودش، بس أنتم محتاجين مساعدة."
قال ماجد بهدوء:
– "يا سيادة اللواء، حضرتك عارف إننا مش بنشتغل مع حد. إحنا التوأم الناري."
اللواء إيهاب بجديّة:
– "أنا عارف أنتم مين كويس، وعارف قدرتكم، وعارف إنكم تقدروا تحلوا أصعب قضية… بس أنتم متعرفوش قدرتهم. ده أمر، لازم يتنفذ. روحوا على مكتبكم، ولما الأشخاص يوصلوا، هبقى أديكم ملف عنهم. اتفضلوا."
خرج هشام وماجد بضيق واضح.
ابتسم اللواء إيهاب لنفسه وقال:
– "هم برضو أعند منكم… أقنعتهم بالعافية يشتغلوا معاكم."
فلاش باك:
(اتصل اللواء إيهاب على بنتين في إيطاليا. فتحت واحدة منهم المكالمة وقالت بمرح):
– "يا مرحب، يا هوبا! أخبارك يا راجل؟ مش بتسأل غير لما يكون في مصيبة!"
ضحك اللواء وقال:
– "أهلاً يا ماسه يا بنتي. أخبارك؟ وأخبار المجنونة التانية؟ أنا محتاجكم في خدمة… لازم تنزلوا مصر، عشان في قضية هتشتغلوا فيها مع التوأم الناري، ومش عايز أتعرض للرفض."
ردت البنت التانية، اسمها عائشة وهي بتاكل:
– "إحنا يا هوبا مش بنشتغل مع حد، وكمان إحنا في إجازة!"
قال إيهاب بجدية:
– "تمام… بس أنا كنت عايز أساعدكم تعرفوا مين اللي قتل والدكم، لأنه من المافيا اللي المفروض تساعدوا في القبض عليهم."
سكتوا لحظة… ثم قالت ماسه بصرامة:
– "إحنا هننزل مصر."
قالت عائشة بحدة وقوة:
– "وهنجيب إعدام ليهم… واللي قتل بابا، أنا هندمه. هنعلّم المافيا دي الأدب!"
رد إيهاب:
– "هبعتلكم المعلومات عن التوأم الناري. يا بنات، خلي بالكم، والمعلومات اللي هتقولولي عليها هي اللي هتوصلهم… تمام؟"
قالت عائشة:
– "إحنا مش هنظهر بوجوهنا، والمعلومات اللي حضرتك هتعرفها هي اللي تتقال بس."
باك
قال إيهاب بهدوء:
– "باباكم كان أعز أصدقائي… وأنا هعمل اللي تطلبوه وهظهر المعلومات اللي أنتم عايزينها."
---
في إيطاليا – في فيلا راقية
كانت البنتين قاعدين في الجنينه.
قالت ماسه:
– "جبتي المعلومات اللي إحنا عايزينها؟"
قالت عائشة:
– "أيوه. ولما هنظهر، أنا هكون دكتورة، وأنتِ محامية."
قالت ماسه:
– "أنا قلت لماما إننا نازلين مصر عشان شغل مهم، وكمان هنفتح فرع جديد للشركة هناك. الشركة هنا هيبقى مسؤول عنها إدواردو وصوفيا."
قالت عائشة:
– "تعرفي إن سليم مات؟ ولما قلت لماما زعلت… ولما قولتلها ده بطل الرواية، ضربتني بأبو وردة!"
ضحكت ماسه وقالت:
– "امبارح كانت بتتفرج على كرتون، راحت زعقتلي، وأنا طلعت جريت وطردتني. رُحت نطّيت من البلكونة ودخلت المطبخ خوّفتها، وقلت لها بتطرديني؟!"
---
اسم القصة: وقعنا في الفخ
الكاتبة: الوردة النارية
البارت الثاني (بارت هدايه لان جالي كام كومنت بجد فرحوني جداً)
---
من كتاب للرجال فقط:
قرأتُ مرة مقولة جميلة تقول:
الكثير من الحقيقة خلف (كنت أمزح).
الكثير من الألم خلف (حصل خير).
الكثير من الغيرة خلف (لا عادي).
الكثير من التعب خلف (أنا بخير).
الكثير من المعرفة خلف (لا أعلم).
الكثير من المشاعر خلف (لا أهتم).
دائمًا هناك كلام آخر وراء الكلام الذي نقوله.
---
بعد مرور أسبوع – في المستشفى / قسم الطوارئ
دخل هشام ليخيط الجرح الموجود في رأسه.
طهّرت الممرضة الجرح وقالت: "30 ثانية بالضبط وهتدخل الدكتورة عائشة لحضرتك."
وبعد مرور 30 ثانية كاملين، دخلت عائشة بغرور وقوة لا تليق إلا بها.
كانت ترتدي فستانًا ورديًا، وطرحة أوف وايت، ولبست البالطو الطبي، وسماعتها على رقبتها.
اقتربت بهدوء، ونظرت إلى الجرح وبدأت تخيطه بمهارة، ثم كتبت اسم دواء ليساعده في تقليل الألم.
وغادرت بدون أن تقول كلمة واحدة.
شعر هشام بفضول من برودها وقوة شخصيتها، وسأل الممرضة بعد أن غادرت عن اسم والدها.
قالت الممرضة: "الدكتورة عائشة أسر الغول."
قال هشام بصدمة: "بنت اللواء أسر؟! الله يرحمه."
قالت: "أيوه."
فاستأذن ومشى، ثم اتصل بأحدهم وطلب منه معلومات عنها.
---
في مكتب عائشة
اتصلت بماسة وقالت بسخرية:
"أنا نفذت دوري، هشام بعت حد يجيب له معلومات عني."
ثم أغلقت الخط وعلى وجهها ابتسامة لعوب.
---
في مكتب ماجد داخل القسم
خبط الشويش رجب ودخل وقال:
"المحامية ماسة أسر عايزة تقابل حضرتك بخصوص المتهم مالك."
قال ماجد بهدوء: "دخلها بعد 5 دقايق."
وبعد خمس دقائق، نادى ماجد:
"رجب، المحامية ما دخلتش ليه؟"
قال رجب: "لما سألتها، قالت لسه فاضل 8 ثواني."
استغرب ماجد، وأُعجب بدقتها.
خبطت الباب ودخلت ماسة بكبرياء قائلة:
"دخلت في الوقت المضبوط."
قال ماجد: "اتفضلي اقعدي."
ردت ببرود: "مش عايزة أقعد، أنا جاية أخرج مالك."
ثم بدأت:
"يا حضرت المقدم، مالك هو اللي اتصاب بضربة من زميله مازن في الجامعة، وده كله عشان بنت هي خطيبة مالك.
ولما مازن عاكسها، راح يدافع عنها، مازن ضربه، فمالك ضربه عشان كان بيبص لخطيبته.
مازن عنده نفوذ، كذب وخلى صحابه يكدبوا، عشان محدش فيهم يسقط.
باباه صاحب الجامعة، ومالك من أسرة متوسطة، فجم عليه.
ودي فلاشة عليها الدليل اللي يثبت كلامي."
اندهش ماجد من طريقتها، وأخذ الفلاشة، وشاهد الفيديو، ثم قال بهدوء:
"مالك هيخرج معاكي."
ونادى على العسكري وطلب منه يجيب مالك.
وبعد لحظات دخل العسكري ومعاه مالك.
جهز ماجد ورق الخروج.
---
عند اللواء إيهاب – الساعة 5 مساءً
قال هشام بانزعاج:
"يا فندم إحنا وصلنا في معادنا، والفريق التاني اتأخر، وده مش احترام."
رد اللواء بهدوء:
"هم هيجوا في معادهم بالضبط... واحد، اتنين، تلاتة، أربعة."
دخلت في تلك اللحظة بنتين لابسين أسود ولابسين أقنعة.
قال اللواء مشيرًا إليهما:
"فريق الشياطين."
اندهش ماجد وقال:
"هنشتغل معاهم؟! أنا مبسوط لأني هشوف شغلهم."
وأشار اللواء على ماسة:
"دي الأفعى السوداء."
وأشار على عائشة:
"دي العقرب الأسود."
ثم أشار على هشام...
قالت عائشة بهدوء وجدية:
"هشام وماجد، 28 سنة و6 شهور.
والدهم حاتم الحوت، تُوفي من 3 سنوات يوم 20/11/2022 الساعة 9 صباحًا بسبب سكتة قلبية، حسب تقرير الدكتور.
لكن الحقيقة إنه اتسمم في القهوة، وكمان حصل خطأ من الممرضة اللي حقنته بحقنة هواء.
محدش وافق على تشريح الجثة.
والدتهم انفصلت عن والدهم من 10 سنين، واتجوزت وسافرت فرنسا.
والدهم اتجوز، ولما توفى، مراته راحت على أمريكا.
هشام وماجد معروفين بتعدد العلاقات، وكل يوم في مكان، وسهرانين للصباح، بس في الشغل صارمين جدًا.
مسكوا قضايا كتير، وآخرها قضية الجزار.
مافيش قضية خسروها.
ماجد بياخد الأمور بجدية، هشام بياخدها ببساطة.
هشام بيتلقب بالبرق، وماجد بالشبح، ومع بعض هما التوأم الناري.
ماجد أكبر من هشام بدقيقة و40 ثانية، واتولدوا قبل ميعادهم بشهر ونص."
ضحك هشام وقال:
"كفاية! أنتم عارفين حاجات إحنا ما نعرفهاش، الداخلية نفسها معرفتش تجيب معلوماتكم الدقيقة."
قال ماجد: "إحنا منعرفش عنهم حاجة."
رد اللواء: "مش وقته."
ثم جلس الجميع حول الطاولة، وعرض اللواء صورًا لمسدسات:
"إحنا مش قادرين نعرف مين زعماء المافيا.
رجالتهم كلهم لما بيتقبض عليهم بيتقتلوا قبل ما يوصلوا، وزرعنا حد فيهم، اكتشفوه وقتلوه وبعتوه لينا متقطع.
وفي صفقة كبيرة كمان 6 شهور.
وكمان، بعد أسبوع، في شحنة مخدرات جاية من الميناء."
وأضاف:
"في ورق مهم جدًا في بيت بالصحراء، ولازم نوصل له."
قالت ماسة: "ده دورنا، هندخل نجيب الورق."
قال ماجد: "ودورنا نحميهم."
قال اللواء: "تمام، بعد 5 ساعات تروحوا، فكّروا في خطة، اتفضلوا."
لكن قبل ما يخرجوا، أوقفهم اللواء:
"ومن بكرة، هتروحوا مكان تتدربوا فيه، والقائد هي الأفعى.
هتكون مسؤولة عن تدريبكم... ومش عايز أي اعتراض."
---
في مكان آخر
تكلم مجهول بصوت غليظ ومشفر:
"بيحاولوا يوصلوا لمعلومات، وفي فريق جديد انضم للتوأم الناري...
هنحاول نجيب معلومات عنهم."
---
اسم القصة: وقعنا في الفخ
الكاتبة: الوردة النارية
البارت الثالث
---
بعد مرور خمس ساعات في الصحراء، كان هشام وماجد واقفين بره، بس مش شايفين البنات، رغم إن الخطة إنهم يكونوا برا، لكن مش لاقيينهم.
قال ماجد بقلق:
– هم اختفوا فين؟ المفروض إحنا نحميهم.
رد هشام ببرود:
– ملناش دعوة، إحنا نفذنا الجزء اللي علينا، ووقفنا في مكاننا. كل واحد مسؤول عن فعله.
أما عند عائشة وماسة:
دخلوا البيت بسهولة، وأي حد كان بيقابلهم، بيخلصوا عليه، إما بسم من الجهاز اللي معاهم، أو بكسر في الرقبة.
أخذت عائشة الملفات، وحطت جهاز بيمحي آثار وجودهم، وأخذت الهارد بتاع الكاميرات، وخرجوا.
وفي الوقت ده، كان هشام بيقول:
– هم اللي اللواء هيكلمهم، مش إحنا. إحنا التزامنا، هم لأ.
قالت ماسة بثقة وهي شايلة الملف:
– مين اللي هيكلمنا؟ الورق أهو.
---
عند اللواء إيهاب:
شكرهم على الورق وسرعة تنفيذ المهمة.
قال بابتسامة:
– رغم إنكم يا شياطين مش بتلتزموا بالخطة، وبتغيروا الخطط في ثواني، بس برافو. حلوة طريقة دخولكم البيت عن طريق الاختفاء.
ردت عائشة ببرود:
– بكرة الساعة خمسة الصبح تكونوا في المكان...
قال هشام بسخرية:
– إحنا هنحلب لبن؟
خرجت البنات من غير ما يردوا أو يهتموا.
---
في بيت هشام وماجد:
قال ماجد:
– النهاردة شوفت محامية شاطرة اسمها ماسة، تعرف؟ ما بصّتش ليا خالص. أتمنى أشوفها تاني.
قال هشام:
– يعني ما سألتش عن الجرح اللي في راسي؟
رد ماجد باستغراب:
– جرح إيه؟
كشف له هشام عن الجرح، وانصدم ماجد:
– إزاي ده حصل؟
رد هشام بهدوء:
– كنت بكلم بنت، وجه ناس ضربوني على دماغي. رحت المستشفى، وخيطت جرحي دكتورة ما قالتش حرف. بس اسمها عائشة، بنت اللواء أسر الله يرحمه. طلبت معلومات عنها، معرفتش غير معلومات عادية.
قال ماجد بخبث:
– بقولك إيه... أنا عايز أعرف كل حاجة عن الشياطين، وبفكر نرسم لهم فخ، ونخليهم يحبونا ويشوفوا وشنا، وبعدين نسيبهم زي غيرهم.
قال هشام وعينيه بتلمع بمكر:
– كنت بفكر في كده برضو، بس أنا هروح للدكتورة دي تاني، لازم أشوف في عينيها نظرة الإعجاب... مش التجاهل.
قال ماجد:
– يلا نام عشان نصحى بدري.
---
عند البنات:
قالت ماسة:
– برافو إنك حطّيتي جهاز تسجيل ليه في الشاش، هو مش هيحس بيه. عايزين يضحكوا علينا؟
قالت عائشة بمرح:
– صوفيا كلمتني وقالت إنهم كسبوا الصفقة. بس ماجد وهشام دول مش سهلين، بيحبوا اللعب... بس بكره هنلعبهم.
كملت:
– آه، صح! بما إني صاحبة المستشفى، اتعقدت مع شركة تصدّر لي أجهزة، واشتريت مستشفى كمان للمحتاجين، وفتحت فيها جزء للعلاج المجاني.
قالت ماسة:
– برافو عليكي! أنا برضو أخدت فرع شركة قريب، دفعت كتير علشان أصحابه يرضوا يبيعوا، وأخدت صفقة النهارده.
قالت عائشة بفخر:
– ما إنتِ ملكة السوق المجهولة... وأنا معجزة الطب.
قالت ماسة:
– أنا طلبت خدمة من شخص، وهييجي كمان يومين.
قالت عائشة:
– ابقي شيلي الجهاز اللي بيسجل، مش عايزين حد يشك فينا.
قامت وقالت:
– يلا نكمل أكل ونشتغل علشان نجهز للتمرين.
---
الساعة الخامسة بالثانية صباحًا – في مكان التدريب
كانت ماسة وعائشة واقفين، وقالت عائشة:
– لما يجوا، لازم يتعاقبوا.
وصل هشام وماجد، فقالت عائشة:
– عشر ثواني تأخير! لازم تعاقبوا.
قالت ماسة:
– اتفضلوا، انزلوا 300 ضغط، ولفوا المكان كله 6 مرات. بعدين، ترفعوا حديد، وتطلعوا على الحائط ده وتركبوا قنابل.
– كل ده لازم يتعمل في ساعة، ولو اتأخرتوا دقيقة... هتعيدوا من الأول. ده عقاب خفيف وتسخين.
قال ماجد بسخرية:
– آه فعلاً... حاجة خفيفة جداً!
قال هشام بصدمة:
– إزاي ده كله في ساعة؟
ردت عائشة بهدوء:
– بسيطة: الضغط في 30 دقيقة، لف المكان 10 دقايق، رفع الحديد 5 دقايق، الحائط 7 دقايق، فك القنابل 5 دقايق، و3 دقايق راحة نبدأ فيها التمرين.
قالت ماسة بصوت عالي:
– كوكي! مشمش! صقر! رعد! تعالوا!
جه أسد وفهد ونمر وذئب، ووقفوا قدام هشام وماجد.
قالت ماسة:
– لو اتأخرتوا دقيقة في أي حاجة، هتعيدوا من الأول... وبعدين هيكلكم! ابدؤوا بسرعة!
جري الجميع وهم بيندبوا حظهم، وماسة وعائشة بدأوا يلعبوا مصارعة وجري وضغط وضرب نار لحد ما الساعة تخلص.
---
عند هشام وماجد:
وهم بينزلوا ضغط، كانوا محاطين بالأسد والفهد والنمر والذئب من كل الاتجاهات.
قال هشام:
– دول مجانين!
قال ماجد:
– نمثّل ونوقعهم في حبنا؟
قال هشام بمكر:
– بالضبط.
قال ماجد بضيق:
– كل ده عشان كام ثانية؟! أمال لو اتأخرنا ساعة، هيضربونا بالنار؟
في اللحظة دي، سمعوا أصوات الحيوانات، وكأنهم اتعصبوا من الكلام ده!
فسكتوا، وكملوا تدريب بخوف... أحسن يعيدوا من الأول، ويتاكلوا!
اقتباس من البارت الرابع
"بوظت العربية، أنا عايزاه يتأخر شوية عشان يتعاقب."
ضحكت عائشة وخرجت من الباب الخلفي...
فيه سر، ولسه محدش اكتشفه.
---
"أنا هشام، مقدم."
قالت ماسه ببرود: "وأنا مالي؟ أنا بوصل مش بتعرّف!"
برودها حير قلبه... بس زاد فضوله أكتر.
--- مين مستعد لبارت
تابعووووووني
رواية زواج لدقائق معدودة كامله من هنا
رواية خيانة الوعد كامله من هنا
رواية الطفله والوحش كامله من هنا
رواية جحيم الغيره كامله من هنا
رواية مابين الضلوع كامله من هنا
رواية سيطرة ناعمه كامله من هنا
رواية يتيمه في قبضة صعيدي كامله من هنا
الروايات الكامله والحصريه بدون لينكات من هنا
إللي خلص القراءه يدخل هيلاقي كل الروايات اللي بيدور عليها من هنا 👇 ❤️ 👇
❤️🌺🌹❤️🌺❤️🌹❤️🌺🌹❤️🌺🌹❤️🌺🌹❤️🌺🌹🛺🛺🛺🛺🛺
الصفحه الرئيسيه للروايات الجديده من هنا
جميع الروايات الحصريه والكامله من هنا
انضموا معنا علي قناتنا بها جميع الروايات على تليجرام من هنا
❤️🌺🌹❤️🌺❤️🌹❤️🌺🌹❤️🌺🌹❤️🌺🌹❤️🌺🌹🛺🛺🛺🛺🛺
تعليقات
إرسال تعليق