أعلان الهيدر

2024/06/27

الرئيسية رواية إنفصام البارت الرابع بقلمى مشيره محمد حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات

رواية إنفصام البارت الرابع بقلمى مشيره محمد حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات


رواية إنفصام البارت الرابع بقلمى مشيره محمد حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات 

رواية إنفصام البارت الرابع بقلمى مشيره محمد حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات 


هو انا فى حلم ولا دى حقيقه؟ 

فتحت عيونى على ايد وليد وهو بيبعد شعرى عن وشى وهو ساند دماغه على ايده التانيه وبابتسامه صافيه: صباحك ورد وصباحى انتى، وحشتينى من وقت ما النوم اخدك منى

اتعدلت وانابجد مكسوفه من الوضع اللى احنا فيه ورديت: صباح الخير.. صاحى من امتى

وليد ميل وباسنى فى جبينى : صاحى من ساعتين! 

سلمى: ساعتين؟ ماصحتنيش ليه؟ 

وليد بنظرات كلها حب: من يوم ماعرفتك وانا مستنى انك تكونى ليا، حلالى، وافضل اتأمل فيكى وانتى فى حضنى 

وبايده حضن خدى: عايزانى لما تيجى اللحظه دى اضيعها؟ 

حاولت اغير الحاله دى واهرب : طيب انا هقوم اعمل فطار انا جعانه اوى ويدوب نزلت من السرير

لقتنى فى لحظه رجعت مكانى ووليد قريب منى: فطار ايه بس دا انا عندي مواضيع كتير اوى عايز اكلمك فيها تقومى تقوليلى فطار دا كلام😉


عشت اجمل ايامى انا ووليد اتعلمت حجات كتير منه ومعاه، اوقات كان بيتصرف تصرفات غرييه وكانه مريض نفسى، بس صدقونى اتعودت على تصرفاته دى وحبتها و مع كل موقف كان بيمر علينا وحبه وارتباطه الزايد بيا وغيرته اللى بالنسبه لاى واحده غيرى هتكون تحكم فانا لاء كنت حابه غيرته وخوفه ولهفته، كنت بلاقى معاه اللى اتمنيته فى اشرف اخويا.. سند وصاحب، عوضنى جزء كبير من فقدانى لبابا الله يرحمه اللى اتوفى بعد جوازى بشهرين


عدى على جوزنا سنتين ولا فى الاحلام لحد ماصحينا من الحلم على كابوس واللى اهله كان ليهم دور كبير فى انهم يفوقونا من الحلم ده .

طول فتره جوازنا الحمد لله كانوا قايمين بالواجب وزياده من تريقه وتسخين وليد بالكلام خصوصا لما كانوا يزرونا ، كنت دايما محل نقد اخته وبالنسبه لوالدته انا اللى اخدت ابنها منها وحرمتها منه مع انى من وقت ما وليد اتقدم وانا بعاملهم باللى يرضى ربنا. 

كنت مطمنه لانى عارفه ان وليد مش بيسمحلهم يتخطوا حدودهم معايا ودايما كان حامى وسند ليا سواء فى وجوده او غيابه غير انه برضه كان دايما بيراضينى حتى لو اظهرتش ضيقى وزعلى من اى تصرف او كلمه منهم.

بس دلوقتى هما عندهم حق فى اى حاجه و مدايقتهم ليا، هما حقهم يفرحوا بولاد وليد ولما موضوع الخلفه اتاخر ووليد ماكنش فارق معاه فكان بيعرف يعمل كنترول عليهم.

حتى لما طلبت منه نشوف دكتور كان رده واضح وعرفت انه فعلا شارينى وانى عنده اهم. 

(سلمى اهم حاجه فى حياتى ولو هختار بين سلمى والخلفه هختار سلمى) 

ولان انا كمان حنيت للامومه طلبت منه اننا نشوف ايه السبب. 

سلمى: طيب خلينا نروح نطمن ان مافيش حاجه تخوف، بذمتك مش نفسك فى بنوته حلوه تملى علينا حياتنا؟ او ولد يحبنى اكتر منك وتغير منه؟ 

وليد بهزار: والله. طيب ايه رايك ياسلمى علشان السبب ده بالذات مش هنروح لدكاتره. 

سلمى بحزن: بس انا نفسى يبقالى عيل منك انا بجد حاسه ان ناقصنا كتير اوى وكمان ما بقتش متحمله كلام طنط ولا كلام اختك، مابقتش متحمله تلقيح الكلام كل شويه 

وليد بحزم: هتكلم معاهم بوضوح وهحط حد لتدخلهم ماتقلقيش، ماحدش فيهم هيتجرأ يكلمك او يلمحك بخصوص الموضوع ده

سلمى: وانا مش عايزاك تخسر اهلك عشاني، فاهمنى، وبعدين انت بتسيب المشكله الرئيسيه وتمسك فى الفرعيه ليه؟ انا من حقى ابقى ام فى ايه بس ليه ممانع؟ 

وليد باستسلام: حاضر ياسلمى هعمل اللي انت عايزاه، بس عايز اسألك سؤال وتوعدينى تجاوبى عليه بصراحه

سلمى : اوعدك لو هقدر هجاوب

وليد بترقب: لو طلع تأخير الحمل بسببى هتسبينى هتطلبى الطلاق؟ 


سكت وحرفيا ماكنش عندى اجابه هل انا فعلا ممكن اضحى بوليد وبحياتى معاه علشان ابقى ام. 


وليد: سكتى ليه الاجابه محتاجه تفكير اوى كده، طيب خلينى انا اعتبر انك سالتينى السؤال ده وهجاوبك عليه من غير اى تفكير

اجابتى لا ياسلمى انتى عندى بالعالم كله يعنى انى اسيبك دا شئ مستحيل لو طلع السبب عندك


قال كلامه ده وكله غضب وقام وهو متعصب يخرج من الاوضه بس قبل مايخرج لقتنى بجرى عليه وبحضنه من ظهره. 

سلمى: ولا انا يا وليد انا مش هعرف اعيش من غيرك يوم واحد ومش معنى انى بقولك نفسى اخلف منك انك تقولى الكلام ده، ارجوك ماتخرجش زعلان انا اسفه حقك عليا. 

لف و اخدنى فى حضنه: انا مش عايزك تشغلى دماغك بالموضوع ده يا سلمى واللى ربنا كاتبه لينا هنشوفه ولازم نرضى بيه. 


بعد شهر تقريبا من كلامنا وليد لقى دكتوره كويسه وفعلا روحنا وبعد الكشف طلبت تحاليل ليا انا ووليد واللى اظهرت ان العيب وعدم الخلفه منى انا مش من وليد

وقتها الدنيا بقت سوده فى عينى خوفت اوى وليد يسبنى، خوفت اووى لما عرفت انى مستحيل اسمع كلمه ماما بتتقال ليا😢

وليد حاول كتير يخرجنى من الحاله دى كان بيعمل كل اللى بيقدر عليه علشان ما احتكش باهله ولا اتعرض لمدايقتهم وبناءا على طلبى والحاحى على وليد روحنا لكذا دكتور والكل اجمع انى مافيش امل. 


6 شهور وانا بحاول اكون طبيعيه طبعا بمساعدة وليد ومحاولته احتوائى،بأنه يعوضنى، ويعمل اى حاجه تفرحنى وتناسينى موضوع الخلفه ده. 


وفى يوم وليد على غير العاده كان مضطر يسافر علشان شغله اسبوعين وطلب منى انى اروح عند ماما وبلاش اقعد لوحدى ، كنت فاهمه انه خايف عليا من اهله وان حد فيهم يجرحنى بكلمه او اى تصرف،وفعلا روحت. 


كل يوم كان وليد بيكلمنى اكتر من مره.

وفى اليوم السابع واحنا بنتكلم قالى انه خلص شغله ومش هيقعد اكتر من كدا. 

سلمى: بجد يا وليد يعنى هترجع امتى

وليد: بكره ان شاء الله اخر النهار هكون وصلت، ايه وحشتك

سلمى باندفاع: اوى اوى وحشتنى اوى يا وليد ما كنتش فاكره انى هفتقدك كدا انا حاسه انى تايهه من غير وجودك. 

وليد: على فكره انا عملت المستحيل علشان اختصر الاسبوعين دول بعدك عنى صعب اوى يا سلمى ، المهم خليكى جاهزه علشان وقت ما اوصل هنزل الشنط واجى اخدك ونطير على بيتنا وبخبث كمل: واوعى.. اوعى ياسلمى تقولى نقعد شويه مع ماما انا هبقى ارجعلها وقت تانى.

احنا نرجع بيتنا على طول علشان عندى كلام كتير اوى هنتكلم فيه😉

تانى يوم جهزت علشان ارجع البيت قبل وليد مايرجع

فريده: رايحه فين ياسلمى ولابسه ليه كدا

سلمى: راجعه بيتى ياماما

فريده: انتى يابنتى مش قولتى هو هيجى ياخدك عايزه تمشى انتى ليه 

سلمى: ماينفعش ياماما لازم اروح ارتب شقتى واعمل الاكل اللى بيحبه وليد

فريده: وافرضى انتى مشيتى من هنا وهو جه من هنا، وبعدين تتعبى نفسك ليه 

لما يجى ناكل سوا هنا وترجعوا بيتكم 

سلمى: لا ياماما مش هينفع وبعدين هو لسه هيجى اخر النهار،معلش بقا يا حبيبتى خلينى امشى. 

مشيت وانا طايره ومبسوطه انى راجعه بيتى وانى هشوف جوزى اللى بجد عرفت انا بحبه قد ايه وغيابه فرق معايا. 


وصلت البيت وقبل ما اوصل لشقه حماتى سمعتها بتتكلم مع حد واليوم ده كان تغير لحياتى كلها وقلب موازينها. 

حماتى: لا انت اول راجل ولا اخر راجل يتجوز على مراته بالعكس بقا انت ليك حق وعذرك معاك، انا مش فاهمه انت متمسك بيها على ايه اشحال ان ماكانت ارض بور مافهاش رجا. 

وليد بعصبيه: ماما لو سمحتى سلمى مراتى وانا بحبها وان كان على العيال انا مش عايز هى كفايه عندى وده نصبنا وامر ربنا مش هنعترض عليه 

حماتى: ان ماكنتش عايز حد يقولك يابابا ويشيل اسمك انا عايزه اسمع تيته من عيالك واشيلهم على ايدى وافرح بيهم، دا المال والبنون زينة الدنيا ياابنى وربنا حللك تتجوز انت معترض ليه بس وبعدين ماهى هتفضل على زمتك برضه 

وليد بزعيق: مااامااا لحد كدا وكفايه وصدقينى لو اى كلمه من دى سلمى عرفت بيها او حد زعلها صدقونى انا هيكونلى تصرف تانى. 

وفى لحظه خروج وليد من شقه حماتى كنت طلعت باقى السلم واتقابلنا سوا وقفت وانا ببصله وانا حاسه انى حرفيا مكسوره وفرحتى برجوعه اتبخرت


سلمى بتصنع القوه : حمدالله عالسلامه جيت امتى مش قولت هتيجى اخر النهار وقبل مايرد التفت لحملتى: سلام عليكم، ازيك ياطنط

ما ردتش عليا ولقيت وليد بياخدنى فى حضنه: وحشتينى اوى

وبعد وقت خرجنى من حضنه تحت انظار والدته ومسك ايدى وطلعنا شقتنا

اتجاهلت تماما اللى سمعته او بالاصح عملت نفسى ماسمعتش دخلت اوضتى وانا بتكلم عادى: غيرت معادك ليه مش قولت هترجع اخر النهار؟ 

قرب منى ومسكنى من كتفى ولفنى له

وهو بيبصلى وما اتكلمش فضلنا كدا بنبص لبعض وعيونا بس اللى بتتكلم، عيونى بتشتكى وبتإن وعيونه بطبطب وتحضن، اخدنى فى حضنه وكأنه سمع قلبى وهو بيطلب يخبينى فى حضنه

مره واحده لقيت نفسى بعيط وكل عياطى مايزيد ضمته ليا بتقوى

وليد: حقك على قلبى، حقك عليا انا ماعرفتش احافظ عليكى بس خلاص كفايه لحد كدا. 

خرجت من حضنه وانا مرعوبه واتكلمت بالعافيه وترقب لرده وسالته: ايه هو اللى كافيه؟ 


وليد: هنروح شقتنا

سلمى: شقت ايه؟ 

وليد حاول يخفف عنى : حبيبى عنده الزهايمر ولا ايه نسيت انى عاملك شقه تانيه؟ 

سلمى: وولدتك

وليد: موجوده فى بيتها وكل يوم هكون عندها وطلباتها اوامر

سلمى: بلاش يا وليد مش عايزه ابقى السبب فى بعدك عن ولدتك


وليد: مين قال هبعد انتم الاتنين مسؤليتى وبرقبتى وهى مستحيل هقصر او ابعد عنها 

سلمى: هى مالهاش راجل غيرك يا وليد

وليد: وانتى كمان مالكيش راجل غيرى و لو سمحت انك تتأذى هبقى راجل ازاى؟ هبقى راجل ازاي وانا مش عارف اخدك بين دراعاتي من الدنيا كلها، اللى بينا ده يبقى ايه ، ووعودي ليكي ومواقفنا وعشمك فيا ابقى راجل ازى لو حافظتش عليهم؟ 

وبعصبيه اتكلم: مش بعد العمر ده اطلع اهلي متحكمين فيا ويختارولي حياتى واتجوز امتى واطلق امتى


انتى متستاهليش مني الوجع ده ، وانا كمان ما استحملش انك تتوجعى حتى بنظره زى ماانا عارف ان محدش هيستحملني وهيحبني قدك، واعرفى كويس ان ماحدش هيعاشرنى غيرك 


لقتنى بقوله عارف انت مشكلتك ايه يا وليد؟

وليد: مين قالك ان بوجودك معايا هيبقى عندى مشاكل

سلمى بحب: مشكلتك انك راجل وراجل اوى.. و بسالته: يعني مش هتسيبني ،ولاتتجوز عليا؟

وليد بحب: انا عايز ابقى معاكي ، وفى حضنك عمرى كله ، انتى نصيبى وحظي الحلو ، انا مش عايز منك غير انك تتطمنى وتعرفى ان مشاعرك اللي صرفتيها ف العلاقة دي وحنانك مراحوش بلاش .

سلمى: مش خايف يطلع عندهم حق وتندم انك اخترتنى على ان يكونلك ابن يشيل اسمك ؟

وليد: محدش عنده حق الا قلبي ، 

قلبي اللى بيحبك ومطمن معاكى ، انا قلبي اللي عنده الحق وقلبي بيقول ان انتي حقه، وليه وملكه. 

سلمى: انا خايفه !

وليد: انتي أصلاً ماينفعش تخافي انا هنا مش عشان تخافي انا هنا عشان تبطلي تخافي .


عدى سنه كمان بينا وفعلا نقلت شقتى التانيه وحياتنا استقرت، غير اننا روحنا لدكاتره تانيه بناء على رغبتى رغم انه كان رافض وبرضه نفس النتيجه. 

ده كله ماغيرش فى حياتنا وخصوصا وليد لحد ماجه الوقت والشئ اللى ابتدى يرعبنى رغم ثقتى فى وليد وثقتى فى حبه ليا. 

وليد شغله كبر ومسؤلياته زادت وبعده عنى زاد ومكااالمات الفون بتاعته بقت كتيره وغريبه و زى مايكون لقيت حجه او سبب ابعد بيه عن وليد وعلى الرغم من انى متاكده وعارفه هو بيحبنى ازاى الا انى غيرت زى اى ست، واخدت قرارى ابعد ودى اول سلمه واول خطوه. 


كان بيتكلم فى. بقلمى مشيره محمد التيلفون ومشغول جدا وواضح انه بيتابع على اللاب حاجه مهمه مع الفون اللى معاه، قربت منه واستجمعت شجاعتى وخطفت الفون واللى كنت عرفه انها ست من طريقة كلامه وردوده عليها

وابتديت اتكلم بصوت عالى وازعق

سلمى: انتى مين ياست انتى وعايزه ايه من جوزى روحى ياماما شوفيلك حد يلمك احسن ما تتلزقى براجل متجوز بحجة الشغل يا ام شغل

ومهما وليد يحاول ياخد منى الفون بعد مافاق من صدمته الا انى كنت مصممه اكمل اللى نويت عليه. 

سلمى : واسمعى بقا يا روح امك لو ما بعدتيش بالذوق عن جوزى انا هبعدك بطريقتى واعملك فضيحه تخليكى تدفنى نفسك بالحي فهمانى ولا تحبى افهمك بطريقه تانيه؟ 

وليد اخد الفون وقفله ورماه فى الارض

وهو بيبص ليا وبيقرب وعينه كلها تعصيب وابتدى يزعق بصوت عالى 

وليد: انتى ايه اللى هببتيه ده؟؟ وايه الالفاظ اللى قولتيها دى؟؟ 

انتى انتى اتجننتى ياسلمى ولا جرى لمخك حاجه انططططقى. 

سلمى بمقاوحه وخوف: وانت مالك محموق اوى كدا ليه؟ ها فى ايه يا وليد كنت خايف انها تعرف انك متجوز؟ ولا هى عارفه ومش معبره اصلا وانا خليت شكلك وحش بكلامى والفاظى؟ 

وليد بعدم تصديق: انتى بجد مصدقه نفسك؟ بقلمى. مشيره محمد مصدقه ان انا الشخص ده؟ 

سلمى بانكسار: ولو بقيت هو حقك بس مش وانا فى حياتك

قولت اخر كلامى ده وسيبت وليد واقف مذهول من اللى حصل ومش مستوعب

اللى انا قولته. 

دخلت اوضتى وكأنى كنت محتاجه الباب ده يتقفل علشان اعرف اعيط، دخلت فى نوبة عياط من قهرى واحساسى بالنقص، وكمان احساسى بانى ظلمته وانا عارفه ومتاكده انه مش كدا 

كسرته واحرجته قدام زمايله والاكيد انى ضريته فى شغله ، و اللى زاد زعلى وعرفت ان فعلا اللى عملته مش سهل انى سمعت باب الشقه بيتقفل بقوه عرفت وقتها ان وليد خرج يعنى ما استناش انه يجيلى و يراضينى زى مابيعمل بعد اى زعل بينا. 

اتخنقت بقلمى. مشيره محمد اكتر وابتديت اعيط على حياتى اللى بتضيع منى وانا اللى بضيعها بايدى

، بس اعمل ايه خلاص مافيش مفر لازم اكمل اللى عملته، ما هو ما يستهلش يتحرم بسببى واسمه ينتهى من الدنيا بسبب انانيتى، الحب اللى ادهولى ما يستهلش منى غير اللى نويت عليه واللى لازم يحصل مهما كلفنى وجع. 

يتبع..


بداية الروايه من هنا


🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹

ادخلوا بسرعه حملوه وخلوه علي موبيلاتكم من هنا 👇👇👇

من غير ماتدورو ولاتحتارو جبتلكم أحدث الروايات حملوا تطبيق النجم المتوهج للروايات الكامله والحصريه مجاناً من هنا


وكمان اروع الروايات هنا 👇

روايات كامله وحصريه من هنا


انضموا معنا على تليجرام ليصلكم اشعار بالروايات فور نزولها من هنااااااااا


🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.
close