أعلان الهيدر

2024/06/26

الرئيسية رواية إنفصــام البارت الاول بقلمى مشيره محمد حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات

رواية إنفصــام البارت الاول بقلمى مشيره محمد حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات


رواية إنفصــام البارت الاول بقلمى مشيره محمد حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات 

رواية إنفصــام البارت الاول بقلمى مشيره محمد حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات 

اسمى سلمى عندى 30 سنه عايشه مع امى من بعد إنفصالى ، عندى اخ واحد متجوز وعايش معانا فى نفس البيت بس فى شقه لوحده

وزى ما كلكم عارفين الدنيا تلاهى زى ما بيقولوا، اخويا ملتهى فى بيته ومراته 

وولاده

هو بالنسبالى كأنه مش موجوده حتى لما بينزل ايام اجازته شقتنا انا وماما بينزل علشان يشوف ماما وبس، عمره ما سالنى اذا كنت زعلانه، او فرحانه، محتاجه حاجه، محتاجه فلوس، حد مزعلنى لكن هو فى دنيا تانيه غير اللى انا فيها. 


مرات اخويا عاديه يعنى لا ليها فى الطور ولا فى الطحين زى ما بيقولو يعنى لا بتتدخل فى حاجه ولا تنفع تكون صاحبه ولا ينفع ترمى عليها مسؤليه، حاجه كدا عالله حكايتها حاولت كتير اتقرب منها ونكون صحاب بعد انفصالى وللاسف ما نفعش، او يمكن انا خلاص طاقتى خلصت انى اسمع حكاوى ملهاش لازمه. 

بحس تفكيرها محدود وكانها عايشه من 50 سنه فاتوا.

ولما قولت يا شغل اضيع وقتى فيه وكمان اجيب اللى بينقصنى واللى ماينفعش اطلبه من امى.

هتسألونى: هتقولولى هو انت مش ليكى دخل حتى لو معاش المطلقات؟

هقولكم لا انا ما حاولتش اعمله ولا اخدت اى حاجه من طليقى


المهم لما قولت اشتغل طبعا ماما رفضت بحجه انى مطلقه وما ينفعش تروحى وتيجى،والعين عليكى،والناس مش بتسيب حد فى حاله، و و و و وو وبعدين انتى عايزه الشغل فى ايه ما احنا مستورين الحمد لله، ماكنش قدامى غير انى استسلم واسكت بس صدقونى اليوم كان بيعدى عليا كانه شهور

ما انكرش ان كان عندى صحابى بس برضه الحياه بتاخد الكل يعنى ممكن تتلاقوا فى المناسبات اومجرد تليفون كل فتره، والاهم بقا سيادتك حاليا مطلقه يعنى كل واحده هتخاف على جوزها منك وكل ا للى هيدور فى دماغها انك عايزه تخطفيه او هو هيبقى عينه منك ( أبو زيد الهلالى حضرته)😜 فأكرملك تبعدى احسن ما تنجرحى، وتتوجعى، حتى لما جربت اعوضهم باصدقاء من النت كمان مانفعش ما هو على راى ماما انتى اللى بينك وبينهم شات لا شوفتيهم ولا عشيرتيهم. 

ورغم انى كنت بلاقى نفسي معاهم بس كنت اوقات كتير كنت بمل وازهق واقفل تيلفونى ومش عايزه اكلم حد منهم لانى وبصراحه بكون اغلب الوقت متصنعه فى كلامى وتصرفاتى و حقيقه مش بتاعتى وده كان بالنسبالى اصعب وقت بيعدى عليا من وحده وفراغ مميييت. 


اه على فكره انا على قدر من الجمال الحمد لله وللاسف ده كان من الاسباب اللى بتسبب لى مشاكل كتير بان ازاى اكون بالجمال ده ومطلقه، وزيدوا من الشعر بيت

ان بيتقدم لى عرسان كتير وبما انى مش هعيد التجربه دى تانى فكنت برفض ودى مشكله كمان كنت بواجهها مع ماما واخويا اللى ماكنش بيظهر ف حياتى الا بالوقت ده، وقت ما يتقدم عريس وماما تطلب منه يكون موجود ، وده تقريبا كل شهر او شهرين بدون مبالغه. 

اه لو يفهموا انى خلاص جربت حظى من الدنيا ومش عايزه غير انى اعيش لنفسى وبس مع انى مش عارفه ولا قادره اعيشها ورغم وجودى مع اهلى بس انا فعلا حسه بالوحده والفراغ بيـ قتـ لنى. 


طبعا عايزين تعرفوا سبب انفصالى بعد الرغى ده كله؟ 

تعالو احكيلكم : انا كنت شايفه نفسى حبتين وعارفه نفسى انى حلوه ويمكن السبب ده بعدنى عن الناس وماكنتش بدى فرصه لاى شاب انه يقرب منى وكنت دايما شايفه انى استاهل احسن من اى حد عينى بتشوفه، كنت بحب اشوف نظرات الاعجاب فى عيونهم اوى كنت بحس بجمالى اكتر. 


بابا الله يرحمه عمره ما زعلنى ولا اجبرنى على حاجه ولما يتقدم عريس يقول بنتى صغيره ويرفض ويحضنى ويقولى عارفه يابت ياسلمى اللى ياخدك ده لزم يكون حاجه كبيره اوى وانا عارف ان اللى يستاهلك هيجى. 

وفيوم خرجت من اوضتى على صوت خناق بين ماما وبابا واللى فهمت منها ان ماما زعلانه من رفض بابا لاخر عريس اتقدملى


ماما: انا عايزه افهم هتفضل مقعدها جنبك لامتى اللى قدها معاهم عيال حرام عليك البت هتعنس بسببك، انا مش عارفه انت مطاوعها ليه كل عريس تطلع فيه عيوب وبعلو صوتها قالت هو فى حد كاااامل يانااااس. 

بابا بكل هدوء: عارف ان مافيش حد كامل بس عايزك تفهمى حاجه بنتك مافيش حد دخل حياتها ولا حبت زى بقيت البنات يبقى عالاقل خليها تختار اللى هتتجوزه اغصبها ليه 

اعقلى يا فريده بكره تتجوز وتتمني يوم من ايام ما كانت فى حضنك وبعدين عالاقل تخلص دراسه. 

فريده: ياماهر صحابها اتجوزو وخلفوا

ماهر: ما يشغلنيش تخلص دراسه ونفكر. 


_دى تانى سنه ليا فى كلية تجاره، وفـ يوم

رجعت البيت لقيت بابا موجود مش فى شغله قربت منه وقعدت جنبه عالكنبه

سلمى: مساء الخير يابابا

ماهر : مساء الفل يا جميل

سلمى.: ماروحتش شغلك ليه؟ 

ماهر.: وانتى اش عرفك انى ما روحتش شغلى مش يمكن روحت وجيت بدرى! 

سلمى: يمكن بردوا بس يابابا ياحبيبى انت مستحيل تنزل الشغل وترجع بدرى طول عمرك تقول مهما كنت تعبان الشغل بيقوينى وانسى انى تعبان ولو عايز اجازه مش بروح خالص علشان لو روحت صعب اخرج واسيب شغلى

ماهر بهزار : شكلك فاهم يانصه ومركز معايا اوى

ضحكت معاه واتكلمنا وانا حسه انه عايز يقولى حاجه ومتردد 

سلمى: طيب هتقولى عايز ايه ولا اطير انا اغير هدومى وادخل لماما المطبخ قبل ما ترمينى من البلكونه

ضحك بابا وقالى اطمنى مش هنا وانا فعلا عايزك فى كلمتين. 

سلمى : خير يابابا 

ماهر : عايز اجوزك يا سلمى عايز اطمن عليكى وقبل ماتتكلمى عارف دراستك بس صدقينى يابنتى الشخص اللى اتقدلك ده بقاله 6 شهور بيحاول معايا سالت عليه وعرفت كل حاجه عنه ومش هخبى عليكى انا ارتحتله من اول مره طلبك منى هههه بس غيرتى عليكى من اى حد يقربلك خلتنى اماطل معاه وبصراحة مش متقبل فكرة بعادك عنى فكنت برفض،بس من كتر الحاحه صليت استخاره اكتر من مره كنت برتاح اوى والاقيه تانى يوم عندى فى شغلى بيطلبك تانى، وانا بصراحه حاسس ان اجل ربنا قرب وزى ما انتى شايفه اخوكى عايش لنفسه وبس. 

حضنت بابا وانا بقوله ربنا يخليك ليا يابابا ويطول بعمرك 

ماهر: طيب نحدد معاد وتقابليه؟ 

سلمى: والجامعه؟ 

ماهر: لو وافقتى هتكملى دارسه عنده

سلمى: وافرض وعد وما وفيش؟ 

ماهر : هيوفى انا متأكد. 

استسلمت لكلام بابا ووافقت اقابله وطبعا كان يوم السعد لماما 

جه وقعدت معاه وفعلا ارتحت جدا لكلامه غير انه وسيم وطويل وله دقن خفيفه كدا ومتحدده بشكل حلو اوى بصراحه لفتت نظرى ولاول مره احس احساس الكسوف ده لما بصلى اوى ولقيته بيقولى

وليد : انتى جميله اوى ياسلمى

اتكسفت اوى ورغم ان مش اول مره اسمع كلام حلو او مغازله من حد بس المره دى طعمها مختلف، بعترف وليد خطـ فنى من اول نظره ولسبب انا مش عرفاه

هههه زى ما خطـ ف بابا وخلاه يغير رايه

المهم كل حاجه جريت بسرعه واتفقنا ان الجواز بعد الامتحانات وقرينا فاتحه وحددنا معاد ننزل نشترى الشبكه واللى اتفاحئت بوجود امه واخته معانا سلمت عليهم وانا مستغربه لان بابا سأله اذا حد نازل معانا يشترى الشبكه قال لا فبابا قاله خلاص فريده حماتك تنزل معاكم وانا هفضل هنا. 


بتفرج على كذا حاجه وبختار وطلبت رايه قالى ان دى حاجتى انا واختار اللى احبه حتى لما مامته واخته حاولو يتدخلو منعهم بطريقه ماتزعهمش ويبان انه بيهزر. 

وليد: لا ياجماعه سبوها تختار اللى عايزاه علشان مافيش تغير لحد سن 60 سنه

يعنى لا تقولى يا وليد عايزه اغير الخاتم ده ولا السلسه دى اه اتحملى نتيجه اختيارك. 

ضحكنا من طريقته اللى ما زعلتش حد وكمان خلتنى اختار شبكتى من غير اى تدخل من حد والحاجه الوحيده اللى شاركنى فيها كانت دبلته هو اختارها وقالى دى هديتى ليكى خليها على ذوقى

ممكن؟ وبصراحه كانت حكايه وشكلها يجنن واتاكدت وقتها ان فعلا ذوقه حلو مش بس فى لبسه وشياكته. 


_كنت فى الجامعه وخرجت لقيته مستنينى قربت منه وسلمت عليه ومش عارفه اقول ايه وزى ما يكون قرأ افكارى

لقيته بيقولى. عمى عارف انى جايلك

محتاج اتكلم معاكى شويه بعيد عن البيت ممكن؟ 

هزيت راسى وقولتله ممكن مدلى ايده بصيتلها واترددت لقيته بيقولى هاتى ايدك هو انا هخطفك. 

اتكسفت اوى وبرغم اننا بقالنا شهرين مخطوبين بس دى اول مره وليد يمسك ايدى

قلبى اهتز برعشه غريبه بس حلوه سالت نفسى هو ده الحب اللى بيقولوا عليه وجاوبت نفسى برضو اكيد هو اصل مافيش اجمل من الاحساس ده فى الدنيا

حتى لما بيوحشنى واكون عايزه اشوفه برضو احساس حلو ، لما بيبصلى نظرته دى بتدوبنى من الفرحه والكسوف كمان ده احساس حلو. 

مشينا قعدنا فى مكان حلو شويه ساكتين فانا اتكلمت بهزار: ياااه كل ده كلام لا واضح الموضوع مهم

ضحك وقالى: انتى مش جعانه

سلمى: بصراحه اه انا مافطرتش

وليد: طيب يلا نتغدى وبعدين نتكلم 

طلبت منه اكل شاورما وهو كمان اكل معايا بعدها روحنا كافيه قعدنا ، فضل فتره يبصلى وبس وانا بحاول اهرب من نظراته من وقت للتانى من كسوفى ، مد ايده مسك ايدى بين ايديه. 

وليد : تعرفى ياسلمى انا من اول مره شوفتك اتمنيت تكونى بتاعتى ، سمعت كتير انك بترفضى عرسان من غير حتى ماتقابلى حد بصراحه قولت حقها 

ههههه ما هو حق الجميل يدلع 

سكت شويه وسألنى : عارفه انتى كنتى بترفضى ليه

هزيت دماغى بلا وانا ببصله و فرحانه بالوضع وقعدتنا ونظراته وكلامه الهادى ده 

وليد: لانك كنتى مستنيانى، ربنا كان شايلك ليا، ربنا عارف انى مش هعرف اعيش من غيرك ، حاجه واحده بطلبها من ربنا انه يزرع حبى فى قلبك زى ما زرع حبك فى قلبى، انا بحبك يا سلمى 

ضم ايدى الاتنين ورفعهم لشفايفه وباسها بهدوء وهو عيونه مغمضين . 

ياااالله على ده احساس انا حرفيا ما كنتش معاه عالارض اتاكدت وقتها انى بحبه. 

فضلنا وقت على الوضع ده لحد ما انا حاولت اسحب ايدى هو انتبه واعتذر. 

وسالنى تشربى ايه قولتله مانجا وهو طلب قهوه واتكلمنا كلام عام حاول بيه يخرجنى من كسوفى والمود اللى كنت فيه.

جه طلبنا لقيته بيقرب الكوبايه من شفايفى وبيقولى المانجا لاجمل منجايا على وش الارض ، اخدتها منه وانا بضحك على حركة عيونه وهو بيدينى العصير، اتحمحم وقالى انه عايز يكلمنى عن حياتنا سوا ويعرفنى على طبع مامته واخته وازاى هنعيش مع بعض. 

استغربت كلامه. 

سلمي: يعنى ايه هنعيش سوا؟ مفروض ان لينا شقتنا؟ 

وليد: اكيد طبعا يا حبيبتى بس دول هيبقى اهلك ولازم تعرفى طباعهم

سلمى: طبعا بس فهمنى تقصد ايه

وليد: بصى ياسلمى انا امى مالهاش غيرى بعد موت بابا الله يرحمه يعنى مستحيل هسبها لوحدها زى ما هو مستحيل برضو ان اغصبك تكونى معاها

بس اللى طالبه منك انك تنسى انها حماتك اتعاملى معاها كانها والدتك شوفى تقدرى تقدمى ايه لوالدتك وقدميه ليها بس لو فضٌَلتى انك تعيشى لنفسك وتعتبرها حماتك مش همنعك بس

بس وقتها برضه مش هسمحلك تتدخلى فى علاقتى بيها هى او اختى اللى هى كمان مالهاش غيرى لان انا اخوها وابوها و بيتى دايما مفتوح ليها فى اى وقت ويوم ما تدخل بيتى اللى هو هيكون بيتك واجب عليكى تتعاملى معاها بكرم واحترام وانا عارف ان ده هيحصل لان دى تربيتك ياسلمى، واعرفى ان يوم ما ههملهم مش هتم بيكى، يوم ما هكون قاسى عليهم مش هبقى حنين عليكى ، يوم ما ازعلهم عمرى ما هعرف افرحك، ويوم ما ابيعهم عمرى ما هشتريكى يا سلمى، من الاخر لو ماليش خير فيهم عمرى ما هيكون ليا خير فيكى فهمانى يا سلمى؟ 


ما انكرش ان كلام وليد خوفنى وشيلنى مسؤليه ما شلتهاش فى حياتى، بس كمان حبيت صراحته ووضوحه وحبه لامه واخته واحساسه بالمسؤليه تجاههم

لقيت نفسى بقارن بينه وبين خالد اخويا بس نفضت الفكره من دماغى وقولت يمكن خالد عايش حياته ومافيش حد فى دماغه لانه معتمد على وجود بابا فى حياتنا. 

حسيت بايد وليد بتمسك ايدى وبيقولى: 

انا مش بقولك الكلام ده علشان تخافى وتسرحى بالشكل ده انا بس حابب اوضحلك صورة علاقتى بيهم وعايزك تكون دايما معانا جوا الصوره دى، احتويهم، حبيهم، هيحبوكى صدقينى. 

عايزك تتاكدى انى معاكى دايما وعمرى ما هفرط فى حقك ولا هاجى عليكى ولا هظلمك. 

ماما طبعها شديد شويه وسناء اختى واخده منها حبتين بس صدقينى طيبين او انتى تقدرى تخرجى الطيبه اللى جواهم بطريقتك وحبك ليهم. 

هزيت دماغى بحاضر: اوعدك اعمل اللى اقدر عليه واكيد هعاملها زى ماما. 

اخد ايدى وباسها مره تانيه لقتنى بشدها وبقوله : وبعدين معاك انت استحليت الحكايه ولا ايه؟ 

ضحك بصوته كله لقيت نفسى تنحت زى العبيطه وبصتله بهيام ومن غير ما احس لقتنى بقوله: يخربيت ضحكتك

زادت ضحكته اكتر وهو بيمسك ايدى ودخلنا فى نوبة ضحك احنا الاتنين ونسينا الناس اللى بتتفرج علينا وبتبتسم على فرحتنا الواضحه على وشوشنا.

خرجنا من الكافيه وطلبت منه نتمشى لحد البيت ولما وصلنا بيسلم عليا وهيمشى كان بابا راجع من المسجد واصر عليه يطلع وكأنه كان مستنى عزومة بابا ليه. 

ماما سلمت عليه وانا عملت القهوه و قعدت جنب بابا اللى فجأه لقيته حط ايده على كتفى وحضنى وهو بيقولى الواد ده عرف يبسطك وبيشاور على على وليد اللى ملامحه بان عليها الضيق وبص لبابا وقاله. 

وليد: هو ينفع ياعمى نقدم معاد الفرح؟ 

كلنا استغربنا كلامه المفاجئ وليه قراره. ده دلوقتى؟ 

وقبل ما بابا بتكلم لقيت وليد بصلى بصه ما فهمتهاش!!


البارت الثاني من هنا


🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹

ادخلوا بسرعه حملوه وخلوه علي موبيلاتكم من هنا 👇👇👇

من غير ماتدورو ولاتحتارو جبتلكم أحدث الروايات حملوا تطبيق النجم المتوهج للروايات الكامله والحصريه مجاناً من هنا


وكمان اروع الروايات هنا 👇

روايات كامله وحصريه من هنا


انضموا معنا على تليجرام ليصلكم اشعار بالروايات فور نزولها من هنااااااااا


🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.
close