expr:class='data:blog.languageDirection' expr:data-id='data:blog.blogId'>

رواية العشق الذي أحياني Part 2 بقلم فاطمه محمد حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات

 رواية العشق الذي أحياني Part 2 بقلم فاطمه محمد حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات 

رواية العشق الذي أحياني Part 2 بقلم فاطمه محمد حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات 

في سياره سيف 

كان يختلس النظرات اليها يتذكر عندما رأها اول مره منذ ٣ سنوات عندما نزل من سفره عقب وفاه اخيه ليراها كان يعلم بزواج اخيه و لكنه لم يكن يعلم بانها تصغر اخيه لتلك الدرجه و سريعا ما وقع اسير لعينيها و صار عاشقا لها و لكنها لا تشعر به و لكنه مازال لديه امل ان تشعر به و تعرف مقدار حبه لها 


سيف : ساكته ليه يا أسيا


اسيا بتنهيده : مفيش يا سيف بس مصدعه شويه اول مروح هأخد مسكن و هبقا كويسه


سيف بشك : متأكده انه صداع 


أسيا بتأكيد : متقلقش انا محتاجه بس انام 


ليؤما لها سيف و ينظر امامه مره اخري 


و بعد مرور بعض الوقت وصل امام منزل أسيا لينزل من السياره و كذلك اسيا لتسير بجانبه و تطرق الباب لتفتح لها الخادمه


أسيا بتسئاول : فريده فين


الخادمه : مع الداده في اوضتها


اومات لها فريده و صعدت لغرفه ابنتها برفقه سيف


لتدخل اسيا الغرفه و خلفها سيف لتجد ابنتها تلعب باحدي العرائس و الداده تجلس بجانبها

لتهتف فريده بسعاده


فريده بلهفه و هي تنهض من مكانها : سيف 


سيف و هو يتلقاها داخل احضانه و يقبلها : حبيبتي عامله ايه


فريده : انا كويسه بس انت وحشت فريده اووي


سيف : و انتي كمان وحشتيني والله بس كان غصب عني كان عندي شغل


كل هذا يحدث تحت مراقبه اسيا لابنتها الذي يحتضنها سيف


لينظر سيف لها


اسيا بمزح : اسيا اتنست مش كده يا فريده


فريده : لا يا ماما مش نسيتك و لا حاجه لتتعلق برقبه سيف بس سيف كان وحشني اووي


ليبتسم لها سيف و هو يردف : طب يلا ننزل نتعشا مع بعض


لتنهض اسيا : اوكي حصلني انت و فريده و انا هغير هدومي و انزل وراكو علطول


سيف بابتسامه : تمام


لينزل سيف برفقه فريده و ظل يمزح معها و يلعب معها حتي نزلت فريده من غرفتها


ليظل سيف ينظر لها لم يستطع ان يبعد عينيه عنها فلو كان المر بيده كان اخذها بين احضانه و لم يكن سيستطع احد اخراجها من بين ضلوعه


فكانت اسيا ترتدي بنطال ملتصق بجسدها و سويت شيرت واسع و طويل بعض الشئ و كم كانت جميله بتلك الملابس 


لتقترب منه و تقوم بحمل اسيا من بين أحضانه ليغمض عينيه في تلك اللحظه ليستمتع بقربها منه و يستنشق رائحه خصلات شعرها


اسيا : سيف يلا نتعشا الاكل جاهز و عشان ميعاد نوم اسيا


سيف بايماءه : يلا


ليجلسون و يتناولون الطعام سويا و كان سيف كثيرا الاهتمام بفريده فهي ابنه اخيه الاكبر الذي كان في مقام والده لا ينكر بان ما جعله يتعلق ب اسيا كان انها من اختارها قلب اخيه سمير الذي كان مضرب عن الجواز و لم يتزوج من قبل ف اسيا كانت اول امراه في حياته و لكن هناك سؤال دائما ما يلح عليه و هو هل اخيه هو الرجل الاول بحياتها ام انه كان هناك اخر


ثم قام بالضغط علي الملعقه بغضب عند هذه الفكره فهو لا يتخيل انه كان هناك اخر بحياتها الا يكفي اخيه 


اسيا : سيف انت كويس


سيف بابتسامه لم تصل لعينيه : ايوه 


لينهض من مكانه 


سيف : انا هروح بقا اشوفك بكره في المستشفي


اسيا و هي تنهض لترافقه : اوكي يا سيف اشوفك بكره


ليخرج سيف من المنزل و يركب سيارته و يتجهه ناحيه منزله 


.................................................................


اسيا لداده ابنتها و تدعي محاسن : لو سمحتي يا داده ممكن تطلعي فريده اوضتها


فريده باعتراض : بس انا مش عاوزه انام دلوقتي 


اسيا برفض : اسيا البنات الحلوه هما اللي بيناموا بدري يلا اتفضلي علي اوضتك


فريده و هي تدب بقدميها : حاضر


اسيا : استني يا فريده 


فريده بزعل طفولي : نعم


اسيا و هي تمنع ابتسامتها : مش هتقولي لماما تصبحي علي خير و لا ايه


فريده : تصبحي علي خير يا ماما


ثم اقتربت منها اسيا و قامت بتقبيلها علي جبينها ثم اشارت لمحاسن حتي تصعد معها للغرفه


و ظلت تتابعهم بعينيها حتي اختفوا عن الانظار للتتجه ناحيه غرفتها و تخرج للشرفه المتواجده بغرفتها و ظلت تستنشق الهواء النقي واغمضت عينيها لتجد صوره معتز تقتحم تفكيرها و تتذكر ما فعله معها 


Flashback...... 🌸


بعد الحادثه التي تسبب بها معتز لها اصبح اقرب صديق لها حيث وجدت معه ما افتقدته مع والدها فهو كان حنون معها دائما الاستماع لها حتي جاء اليوم الذي اعترف فيه معتز بحبه و عشقه لها


كان معتز ينتظرها حتي تنتهي محاضرتها لا ينكر بانه تقرب منها بالبدايه حتي يكسب الرهان و لكنه يشعر بشئ معها لم يشعر به من قبل ليجدها تخرج من محاضرتها ليتجه ناحيتها 


معتز : اسيا 


اسيا بابتسامه : معتز انت ايه اللي جابك انهارده انت معندكش محاضرات انهارده


معتز : جاي عشانك في كلام مهم عاوز اققولهولك


اسيا بابتسامه : خير قول


معتز : طب تعالي نقعد في كافيه الجامعه و هقولك كل حاجه 


فاؤمات له اسيا و تحركت برفقته و اتجه ناحيه الكافيه و جلست برفقته لتردف اسيا


اسيا : خير يا معتز ايه هو الموضوع المهم


ليمسك معتز يديها و هو يردف بحب : اسيا انا بحبك بحبك فوق ما تتخيلي 


لتبتسم اسيا بسذاجه و تسحب يديها : بس احنا صحاب


معتز بنفي : لا يا اسيا انا من اول مره شوفتك و انا حاسس بحاجه مختلفه ناحيتك


اسيا : و بعدين 


معتز و هو ينظر لها باستغراب : هو ايه اللي و بعدين


اسيا بتوضيح : ايوه يعني دلوقتي بتقولي بحبك و بعد بحبك هتقضيها خروج و فسح مش كده


معتز و هو ينظر لها نظرات تدل علي عدم فهمه حديثها فلاحظت اسيا عدم فهمه لتشرح له اكثر


اسيا : يعني انت لو بتحبني المفروض يبقا في خطوه جد الحب افعال يا معتز 


معتز و هو يمثل عدم الفهم مره اخري فهو يحبها و لكنه ليس جاهزا لاتخاذ خطوه علي الاقل في الوقت الحالي


اسيا بتسئاول : معتز هو انت فعلا مش فاهم كلامي و لا عامل نفسك مش فاهم


ليصمت معتز يفكر ماذا يقول لها فهو لم يكن يتوقع ان يكون هذا ردها


اسيا و هي تنهض : معتز انت دلوقتي اعترفتلي ان في مشاعر بتحس بيها ناحيتي و انا كنت واخداك صديق مش هقدر اتعامل معاك بعد كده عادي فانا اسفه جدا بس انا مش عاوزاك تتعامل معايا تاني يا معتز  لاني مش هقدر اتعامل معاك كصديق تاني بعد كلامك ده


لتنهض من مكانها ليلحق بها معتز 


معتز بلهفه : اسيا استني اسيا


لتقف اسيا : نعم يا معتز 


معتز : حدديلي ميعاد مع والدك عشان عاوز اتقدملك


لتبتسم له اسيا : بتكلم جد 


معتز بتأكيد : طبعا بكلم جد.هو ده فيه هزار


.................................................................


رجع معتز منزله ليجد والده بانتظاره


حسن : اهلا بالبيه المحترم اللي ملموم علي شويه صيع


معتز بتأفف : بابا الله يباركلك انا مش ناقص مش كل يوم الاسطوانه دي


و كاد يدخل غرفته ليوقف حديث والده


حسن : اعمل حسابك انا كلمت عمك و قولتله ان احنا هنروحلو بكره و هنطلب أية و تبقو تتجوزوا بعد ما تخلص جامعتك


لينظر لابيه بصدمه و هو يردف : انت بتقول ايه انت ازاي تعمل كده يا بابا انت بتتصرف من دماغك


حسن بسخريه : منا لو سبتك انت اللي تتصرف من دماغك هضيع نفسك


ساميه بتأييد لزوجها : ابوك مغلطش يا معتز هو عاوز مصلحتك و بعدين انت مش هتلاقي بنت في ادب و لا اخلاق بنت عمك


معتز بحده : اه ده انتو متفقين عليا بقا 


حسن بصرامه و بغضب : احترم نفسك يا ولد انت ناسي انك بتكلم ابوك و امك


معتز و هو يجز علي اسنانه : لا منستش بس انتو اللي نسيتو اني بني ادم و من حقي اختار اللي الانسانه اللي هتشاركني حياتي بس ازاي لازم تدخلوا في كل كبيره و صغيره بس مبقتش صغيره يا بابا و مش هتجوز أيه فاهمين و لا لا


غضب والده كثيرا ليمسكه من ملابسه و هو يردف


حسن : امشي اطلع بره


ساميه : حسن اهدء مش كده


حسن : لو عاوز تفضل في البيت ده يبقا كلامي انا اللي يتنفذ و هتيجي معايا عند عمك


لينظر له معتز بغضب جحيمي ليتجه ناحيه الباب حتي يغادر و قبل ان يغادر النفت لوالده و هو يردف 


معتز : لو فاكر انك بكده هتتضغط عليا يبقا لا يا بابا و انا فعلا هتجوز بس مش بنت اخوك هجوز اللي انا اختارتها 


.................................................................


وصل معتز منزل صديقه رامي فهو يعلم بانه يعيش بمفرده ليطرق الباب ليفتح له رامي 


رامي بانعقاد حاجبيه : معتز ايه اللي جابك دلوقتي


ليدخل معتز المنزل : مفيش سبت البيت بس


ليدخل المنزل ليجد طارق و بجواره بنتين  


معتز بسخريه : ده ايه الحلاوه دي من غيري يا او***


ليردف رامي من خلفه : ما انت اللي بقالك فتره مش مضبوط و مبتقعدش معانا من ساعه ما اتلميت علي البت اللي اسمها اسيا


ليردف طارق بغمزه : الا قولي صحيح يا معتز هو ايه الحكايه بالضبط


معتز و هو يتحرك و يجلس بجوار احدي الفتيات و ياخذها لاحضانه 


معتز و هو ينظر للفتاه نظرات وقحه : حكايه ايه بضبط


رامي : هو مش انت كسبت الرهان خلاص و خدت العربيه مني ايه الحكايه بقا مكمل معاها


معتز بضحك : شكلي كده طبيت


رامي بصدمه : بتهزر مش كده معقول حبيتها


معتز : حبيتها و في نفس الوقت هاخدها عند مع ابويا مش انا اللي يحطني قدام الامر الواقع


طارق و هو يزيح يده من علي الفتاه : طب وسع بقا كده 


ليمسك معتز يده قبل ان يزيح يديه عن الفتاه : جرا ايه يا طارق


طارق باستغراب : الله يا اخي مش انت لسه قايل انك حبيت اسيا عاوز ايه بقا سيبلي الحته


الفتاه بدلال مصنع : انتو هتتخانقو و لا ايه


لينهض معتز و هو يجذبها من ذراعيها ليدخل معها احد الغرف : الحب حاجه و الدلع حاجه تانيه يا صاحبي 


ليغلق الباب في وجهه طارق و معتز و الفتاه الاخري


لينظر رامي للفتاه بنظرات قد فهمتها لتنهض معه و يدخلون احد الغرف ليبقي طارق بمفرده


ليردف و هو ينهض حتي يغادر : كده الليله اضربت منك لله يا معتز بوظتلي الليله


.................................................................


بمنزل اسيا 


و خاصه في غرفتها


اسيا بصدمه : يعني ايه يا ماما هو ممكن بابا ميوافقش عليه 


ميرفت بحيره من امرها : والله ما عارفه يا بنتي ابوكي ده بحالات علي العموم اعملي زي ما قولتلك ادي الشاب ده رقم ابوكي و خليه هو اللي يكلمه عشان لو انتي او انا قولناله عليه هيفهم انه في بينك و بينه كلام


اسيا بايماءه : حاضر 


ميرفت و هي تمسد علي وجها بحنيه : ربنا يسعدك يا بنتي


لتقبل اسيا يد والدتها : ربنا يخليكي ليا يا ماما


ميرفت : و يخليكي ليا يارب 


.................................................................


في صباح يوم جديد 


في الجامعه


تقابلت اسيا مع معتز بعد انتهاء محاضراتهم ليقص عليها ما حدث ما والده


اسيا بتسئاول : طب وانت روحت فين بعد ما مشيت من البيت


معتز : مفيش اتمشيت شويه علي البحر عشان كنت مخنوق جدا و بعدين روحت علي رامي و دخلت نمت علطول متتخيليش حالتي كانت عامله ازاي امبارح يا اسيا انا كنت منهار


اسيا : ان شاء هتتحل 


معتز بتسئاول : و انتي عملتي ايه خدتيلي ميعاد من والدك 


اسيا : مهو انا كنت عاوزه اكلمك في كده بس قولي الاول انت ازاي هتيجي تتقدم من غير والدك 


معتز بصرامه : انا مش صغير يا اسيا انا كبير كفايه عشان اعرف اخد قراراتي بنفسي 


اسيا : طب انا هديك رقم بابا و انت ابقا كلمه و حدد معاه معاد و اوعي تقوله اننا بنشوف بعض في الجامعه ها


معتز بابتسامه : متقلقيش


في نفس الوقت كانت أيه تخرج من كليتها برفقه صديقتها لتنتبه علي صوت صديقتها


امنيه : بت يا ايه مش ده معتز ابن عمك


لترفع ايه وجها لتري معتز يقف مع فتاه اقل ما يقال عنها جميله 


لتعشر بنغزه في قلبها


امنيه بتسئاول : متعرفيش مين دي يا أية


أية بنفي : لا معرفش و يلا بينا نروح


امنيه : يلا


.................................................................


ظل معتز بمنزل رامي و ظل يتجاهل مكالمات والدته له و اتصل بوالد.اسيا و اخبره انه يريد ان يتقدم لخطبتها و وافق عبد السلام و جاء اليوم الموعود


عبدالسلام : يعني انت لسه بتدرس 


معتز و هو يبتلع ريقه ف عبد السلام كان شديد الصرامه : ايوه حضرتك


عبد السلام : طب و اهلك فين مش المفروض كانوا يجو عشان نتعرف عليهم


معتز : هو الحقيقه والدي معارض الموضوع و 


عبد السلام بصرامه : معارض و لما هو معارض الموضوع جاي ليه تطلب بنتي مش كفايه انك لسه طالب


معتز : حضرتك انا هق


قاطعه عبد السلام بصرامه : الزياره انتهت اتفضل 


معتز بصدمه : يعني ايه حضرتك انا دخلت البيت من بابه


عبد السلام : و انا معنديش.بنات للجواز اتفضل


Back..... 🌸


.................................................................


دخلت اسيا من الشرفه و اتجهت ناحيه فراشها لتنام فذكرياتها قد ارهقتها و احزنتها مره اخري


بمنزل معتز 


دخل معتز منزله ليجد ايه بانتظاره


أيه : اتأخرت كدا ليه يا معتز


معتز بسخريه : ايه هو المفروض اخد الاذن من الهانم و لا ايه


أية بتبرير : لا والله مش قصدي كدا بس انا قلقت عليك


معتز و هو يقترب منها : لا متقلقيش عليا و خشي نامي عشان انا الحقيقه مش طايقك كل ما بشوفك بفتكر اني كنت مجبر عليكي


لتلمع الدموع بعينيها و تدخل بغرفتها و تبكي بقهره من معاملته لها لا تعلم لما يعاملها بتلك القسوه و ذلك الكره


.................................................................


في صباح يوم جديد 


استيقظت اسيا من نومها و خرجت من غرفتها و هي ترتدي قميص نومها لتتجه ناحيه غرفه نومها و كادت تدخل ليفتح الباب و يخرج سيف و هو يحمل فريده


تجمد سيف مكانه بروئيتها بتلك الملابس ليشعر بدقات قلبه و هي تدق بعنف 


اسيا بانعقاد حاجبيها : سيف انت جاي بدري كده ليه


سيف و هو لا ينظر اليها : حبيت افطر انهارده معاكو  


لتلاحظ انه لا ينظر لها : في حاجه و لا ايه


سيف : هنزل انا و اسيا و انتي غيري و حصلينا 


لينزل للاسفل لتستغرب افعاله و تتجه ناحيه غرفتها لتتذكر ما ترتديه لتبرق بعينيها فكيف لم تلاحظ انها كانت تقف بقميص نومها امامه


اسيا : غبيه غبيه كان لازم تفهمي يقول عليا ايه دلوقتي لتدبدب بقدميها علي الارض بغضب كالاطفال كتعبير عن غضبها من نفسها اوووووف 


.................................................................


وصلت المستشفي برفقه سيف لتنزل من السياره و تسير بجانبه


اسيا : كويس انك جيت الصبح انا عربيتي سبتها هنا امبارح وروحت معاك برضو


سيف و هو ينظر لها : و ده سبب تاني خلاني اجيلكو الصبح و افطر معاكوا


اسيا بابتسامه : انت تيجي اي وقت يا سيف 


ليبتسم لها سيف و كاد يرد 


فقاطعه صوت غير مالوف بالنسبه له و هو يتحدث لاسيا خاصته


معتز و هو يرمق سيف بنظرات حاده : دكتوره اسيا ممكن اتكلم معاكي شويه


لينظر له سيف بتمعن و يقترب منه و هو يردف : انت مين


البارت الثالث من هنا


بداية الرواية من هنا


🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹

ادخلوا بسرعه حملوه وخلوه علي موبيلاتكم من هنا 👇👇👇

من غير ماتدورو ولاتحتارو جبتلكم أحدث الروايات حملوا تطبيق النجم المتوهج للروايات الكامله والحصريه مجاناً من هنا


وكمان اروع الروايات هنا 👇

روايات كامله وحصريه من هنا


انضموا معنا على تليجرام ليصلكم اشعار بالروايات فور نزولها من هنااااااااا


🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺


تعليقات



CLOSE ADS
CLOSE ADS
close