لكنك لي البارت الاول

لكنك لي

البارت الاول

اه يا دماغى أنا فين وبتبص حوليها بتلاقى نفسها فى مكان متعرفوش بتشد ايديها بتلاقى اديها مربوطه فى السرير بترجع تبص لنفسها تلاقى هدومها مقطعه وفيه دم على السرير بتدا تصرخ وتعيط لحد ما يدخل هو وتتصدم

روان وهى بتعيط الحقنى يا مالك انا معرفش ايه اللى حصل ولا ايه اللى جابنى هنا انا جيت ل وقطع كلامها

مالك ببرود اولا انا اللى جبتك هنا ثانيا انا اللى عملت فيكى كده 

روان صرخت وهى بتعيط ليه عملت كده ليه 

قرب منها ومسكها من شعرها وقال صوتك ميعلاش على مالك شريف وبعدين مهو انا جيت لك من الاول وانتى اللى موافقتيش بس دلوقتى انا مبسوط تعرفى ليه علشان كسرتك وبردوا هتجوزك برضاكى أو غصب عنك

روان بتصرخ وتعيط فى نفس الوقت وتقول مش هتجوزك عملت فيا كده ليه انا بكرهك

مالك مهوانتى لو موفقتيش هفضحك لانى مصورك وانتى معايا ها قلتى ايه يا قطه

روان عيطت بقهر وقالت حرام عليك دمرت حياتى و مستقبلى ومش مكفيك ده انا بنت عمك والمفروض تحافظ عليا وتحمينى مش وعيطت جامد وقالت تغتصبنى

مالك بقولك ايه ما انا جت لك من الاول وكنت هتجوزك واحميكى بطلى هرى كتير انا هفكك تقومى تدخلى الحمام وتلبيسى الفستان ده وكان بيشاورعليه كان فستان ابيض طويل ضيق من فوق وواسع شويه من تحت وقال هجيب ماذون وشهود وارجع الاقيكى خلصتى يا اما هتندمى بدأ يفكها وخلص وخرج وهى فضلت تعيط

روان بنت جميله عندها ٢٦ سنه اهلها ماتوا من كام شهر الاول بابها مات وبعد ما امها حزنت عليه ماتت علطول وروان فضلت وحيده روان مخلصه كليه طب وبتشتغل دكتورة فى مستشفى كبيره

اما مالك ف يبقى ابن عمها عنده ٢٨ سنه مخلص كليه هندسة من بعد موت أهل روان مالك طلب يتجوزها ورفضت

روان قاعده بتعيط وتفتكر اخر حاجه حصلت

فلاش باك

روان جت لها رساله من منه( منه تبقى صحبتها بس منه مبتحبهاش هتعرفوا بعدين الاسباب)

منه الحقينى انا كنت مسافرة وعملت حادثه انا على طريق.........

روان نزلت ركبت عربيتها اه متستغربوش باباها كان عنده فلوس وحالتهم كويسه علشان كده قبل ما يموت جاب لها عربيه

روان وصلت على المكان بس كان حته مقطوعه بدأت تنادى على منه ومرة واحده حد حط ابرة فى رقبتها وهى بدأت تدوخ ومش فاكرة حاجه تانى 

باك

روان قامت دخلت الحمام وخدت شور ولبست الفستان وقعدت تعيط وقالت ليه بيحصل لى كل ده وبصت حوليها لقيت ازازة ازاز جبتها وكسرتها ومسكت منها حته وحطتها على أيدها وبدأت تمشيها على أيدها ولسه بتكمل كان مسك ايدها ورمى الازازة وضربها بالقلم ومسكها من شعرها وقال

مالك ببرود عايزة تموتى مش بالسهوله ديه حياتك فى ايدى انا يعنى تموتى وقت ما احب

روان بصريخ وعياط مش هتجوزك

مالك ضربها تانى بالقلم وبوقها ومناخيرها جابوا دم وقال انا مش باخد رايك انا هتجوزك برضاكى او غصب عنك وجاب حته قماشه ربط بيها أيدها اللى عورتها وقال قومى

روان بعياط مش عايزة اتجوزك سيبنى حرام عليك 

مالك قرب منها وشالها وهى بتعيط

مالك. ورحمه امى لو ما وافقتى وخليتى المأذون يكتب ل هندمك وانشر الصوراللى صورتهالك ونزل بيها على تحت

المأذون قولى ورايا يا بنتى زوجتك نفسى

روان استسلمت وقالت وراه

المأذون الف مبروك

مالك الله يبارك فيك

وبعد شويه مشى المأذون والشهود ومالك قال يلا

روان متكلمتش ومشيت بسكات لحد ما وصلوا قدام فيلا كبيره

مالك أنزلى واياكى حد يحس ب حاجه

روان نزلت ودخلت الفيلا و

شريف ايه ده يا روان انتى اتجوزتى شريف ابو مالك

روان عيطت

مالك دخل ومسك دراعها جامد وقال مش تبارك لنا اصل احنا اتجوزنا عن اذنك بقى

شريف ايه اللى حصل لازم افهم

محمد مش لوحدك

فى اوضه مالك زق روان وقرب منها وقال انا مش قلت مش عايز حد يحس ب حاجه بس لا انا هوريكى

ولسه هيقرب منها 

مالك روان

متابعه