القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية زواج بلا حب البارت السابع والاربعون والثامن والاربعون حصريه وجديده

رواية زواج بلا حب البارت السابع والاربعون والثامن والاربعون حصريه وجديده 


الحاج التامي — إحنا في شركة… الناس تقول إيه لما يشوفوك إنت وأخوك .

أسية — خلاص بقى… إنتوا الاتنين كل شوية خناق! إحنا عيلة.


الحاج التامي — أسية، خدي ليلى ولفيها على الشركة… عرّفيها على الموظفين، وحاولي تغطي اللي حصل هنا.


أسية — حاضر يا بابا… يلا بينا يا ليلى.


ليلى (ببص على آدم بقلق) — إنت بخير؟


آدم (يبصلها وينزل راسه بمعنى "آه") — …


(أسية وليلى يخرجوا من المكتب)


الحاج التامي — أنا تعبت من التصرفات المتهورة بتاعتكم! إنتوا كبرتوا خلاص… بلاش لعب عيال.


(يبص لماهر)


الحاج التامي — ماهر… ممكن أفهم إيه اللي جابك الشركة؟


ماهر (مستغرب) — ليه بتسأل؟ مش أنا ليّا حق زي آدم؟ ولا الحق ليه هو بس؟


الحاج التامي — مش كده… بس ليه بالذات دلوقتي رجعت من غير ما تبلغ؟


ماهر — أنا مساهم هنا وليّا أسهم… أرجع وقت ما أحب، محدش له عندي حاجة.



الحاج التامي — طيب… بس الفندق مين هيهتم بيه؟


ماهر — مش مشكلتي.


الحاج التامي (يتنهّد) — ماشي… أنا هتابعه. بس لو عايز تشتغل هنا لازم تكون نافع للشركة، وتتعلم إنت وأخوك تشتغلوا مع بعض وتقدموا الشركة لقدام. غير كده… هفصلكم  انتوا الاتنين فاهمين؟


(آدم وماهر ساكتين والجو متوتر ،لحظة صمت طويلة )


الحاج التامي — طيب يا ماهر… إنت هتستلم أي قسم؟


ماهر — أنا هاخد قسم المبيعات.


(آدم يبص له باستغراب)


الحاج التامي — بس ليلى هتكون موظفة في القسم ده.


ماهر — أيوه… وأنا هكون معاها.


آدم (بيهجم على ماهر) — إيه؟! ده هيخليني أرتكب جريمة النهاردة!


الحاج التامي (يمسك آدم ويهديه) — إهدى يا آدم…مش بس  كلمة واحدة تخليك  تثور كده. (يبص لماهر) بس عنده حق… إيه اللي بتقوله ده يا ماهر؟


ماهر — فين المشكلة؟ أنا وهي نعرف بعض من زمان… وهنشتغل سوا…


آدم (غاضب جدًا) — كرر الكلمة دي تاني… وهقتلك!


(الحاج التامي يشد آدم بكل قوته)


الحاج التامي — إهدى يا آدم!… اطلع برا يا ماهر، سيبني معاه شوية.


ماهر (يبص لأدم ) —ماشي… أشوفك بعدين .


(ماهر يخرج من المكتب آدم متعصب)


آدم — شُفت بيستفزني إزاي؟


الحاج التامي — مفيهاش مشكلة لو هو المدير تبع زوجتك .


آدم (بعصبية) — إيه؟! أنا قلت قبل ما أوافق إنها تشتغل…  تكون تحت إدارتي أنا… وبس!


الحاج التامي — بس قسمك مش فاضي.شو عايز مني ؟  أطرد موظفين ؟


آدم — مش فارق معايا… بس مش هسمح لليلى تبقى تحت أمر حد غيري.

الحاج التامي — إسمعني يا آدم… ليلى مش هتبقى تحت أمر حد. وجودها في المبيعات مؤقت… تدريب بس أول ما تاخد خبرة، هلاقي لها قسم خاص بيها.


(آدم بيتنفس بصعوبة والغضب باين عليه)


الحاج التامي — أوعدك… 5 أشهر  بس.


آدم (بعصبية) — 5 أشهر ؟! هتكون بس 3 أشهر .


الحاج التامي — تمام … 3 أشهر  وبس. وأنا اللي هتابع كل خطوة لماهر.


(آدم يبص للباب بغضب، ثم يرجع يبص لأبوه)


آدم — تمام…3 أشهر بس تأكد… ابنك مش هيعيش معايا شهر واحد !


(آدم يخرج بعصبية ويقفل الباب بقوة. الحاج التهامي يمسح عرقه)


الحاج التامي (لنفسه) — يا ساتر… القاتل والمستفز في أوضة واحدة! أنا اللي مش هصمد.

🍒🍒🍒🍒🍒🍒🍒

الشركة – جولة أسية مع ليلى :


أسية — ده قسم المبيعات اللي هتشتغلي فيه… وده مكتب آدم… واللي على اليمين مكتب بابا… ودي قاعة الاجتماعات… وده مكتبي… وده… ليلى؟


ليلى — ها؟


أسية — شكلك مش مركزة معايا.


ليلى — بصراحة… لأ.


أسية — مالك؟ في إيه؟


ليلى — خايفة يحصل حاجة بين ماهر وآدم… مكنش لازم نسيبهم لوحدهم.


أسية — أنا كمان خايفة… آدم وماهر عمرهم ما اتفقوا. بس بابا معاهم… مستحيل يخلي آدم يمد إيده على ماهر .


ليلى — وليه مش خايفة إن ماهر يمد إيده على آدم؟


أسية (تضحك) — إيه؟! ماهر يضرب آدم؟ مستحييييل!


ليلى (تبتسم) — عندِك حق.


أسية (بمكر) — شكلك خايفة على جوزك؟


ليلى (بتتوتر) — إيه؟! لااا… أنا بس سألت.


أسية — اعترفي بقى إنك بتحبيه.


ليلى — إيه اللي بتقولي ده؟!


أسية — طيب ليه وشك أحمر كده؟


ليلى — إيه؟! لأ… مش أحمر.


(الموبايل بتاع أسية يرن… تشوف المتصل "عز الدين" فتبتسم. ليلى تلاحظ)


ليلى — إيه ده؟ مين اللي بيتصل؟


أسية (متوترة) — لا… ولا حد.


ليلى — لأ، ده حد مهم عشان يخليكي تبتسمي كده.


أسية — أنا ابتسمت؟! لااا… بتتهيألك. هرد وأجي لك.


ليلى — ماشي.


(أسية تبعد شوية تتكلم في التليفون وتضحك. ليلى تبص عليها بشك. فجأة يظهر ماهر)


ماهر — ليلى.


ليلى (تتوتر) — ماهر!


ماهر — مالك متوترة كده؟


ليلى — لأ… اتفاجئت إني شفتك هنا.


ماهر — أنا هكون هنا فترة طويلة… لازم تتعودي عليا.


ليلى — ليه؟


ماهر — عشان أنا مديرك… ومش هتهاون معاك حتى لو إنتي صديقة طفولتي.


ليلى — بس آدم قال لي إنه هو اللي هيكون مديري.


ماهر — آدم مش فاضي… أنا اللي هكون مكانه.


ليلى — آه… تمام.


ماهر — طب شفتي الشركة كلها؟


ليلى — لأ… كنت لسة مع أسية، بس جالها اتصال.


ماهر — ماشي، أنا هفرجيكي.


ليلى — لأ… هستنى أسية تخلص.


ماهر — مش شايفاها مشغولة؟ أنا بس متفرغ.


(ليلى تبص على أسية اللي مندمجة في المكالمة مع عز الدين، ثم تهز راسها)


ليلى — ماشي.


ماهر — يلا.


(يمشوا مع بعض)


ماهر — ده الجناح الصحي… لو في يوم تعبانة أو محتاجة حاجة.


ليلى — بجد؟! في جناح صحي كمان؟


ماهر — طبعًا. إحنا نهتم بصحة الموظفين. إزاي هيشتغلوا وهما مرضى؟


ليلى — عندك حق.


(ليلى تبص من شباك وتشوف جناح تاني)


ليلى — هو في جناح تاني للشركة؟


ماهر — أيوه… الجناح ده تبع ماما سمية.


ليلى — طب ليه شركتين منفصلين؟ لو مع بعض كانت النتايج هتبقى أفضل.


ماهر — معاكي حق… بس بسبب آدم ومسكته منصب الرئيس، خلا ماما تقرر تفصل أسهمها عن أدم .


ليلى (في سرها) — كل ده كره لآدم!


ماهر — المهم سيبي ده دلوقتي… هوريكي أحسن جزء في الشركة.


ليلى (تضحك) — هو في جزء حلو وجزء وحش؟


ماهر (بمرح) — طبعًا… الوحش شغل وتعب… والحلو أكل وراحة.


(ليلى تضحك، هما الاثنين ماشيين. فجأة بيتقابلوا مع آدم في الكوريدور، ماسك ملفات وماشي مع مساعده "فادي" ناحية قاعة الاجتماعات)


#زواج_بلا_حب :

🍒Prt 48 🍒 : 

(ليلى تضحك، هما الاثنين ماشيين. فجأة بيتقابلوا مع آدم في الكوريدور، ماسك ملفات وماشي مع مساعده "فادي" ناحية قاعة الاجتماعات)


آدم (بيبص في الأوراق) — هو ليه أسعار الموردين اختلفت المرة دي؟


فادي — مش عارف يا فندم.


آدم — طيب… تأكد إن دي الأسعار الحقيقية.


(آدم يقف قدام باب قاعة الاجتماعات، يلمح ليلى وماهر بيضحكوا سوا. ليلى أول ما تشوفه تتجمد، وتلم ضحكتها. نظرات طويلة بينهم… صمت قاتل)


فادي (يفتح الباب) — اتفضل يا أستاذ آدم.


(آدم يدور وشه ويدخل القاعة. الباب يقفل وراهم.)

ماهر ( بص ليلى ) : يالله نكمل .

🍒 مشهد لميس وصاحباتها 🍒


(كافيه هادي، لميس قاعدة مع صحابها الثلاثة. باين على وشها الحزن والكسرة، ماسكة الكوباية بس مش قادرة تشرب. صاحبتها منى تبص لها بقلق.)


منى: — لميس، كفاية بقى… إنتي كدا هتموتي روحك.

لميس (بصوت مكسور): — والله يا منى أنا جربت معاه كل حاجة… حاولت أبين له إني بحبه، حاولت أكون جنبه وقت ما يحتاج… بس هو ولا هنا.

هالة: — يمكن مش واخد باله يا حبيبتي. الرجالة ساعات بيبقوا عميان عن اللي حواليهم.

لميس (بمرارة): — عميان؟! لا يا هالة، هو شايف… بس مش عايز يشوفني.؟


منى  (تمد إيدها على إيد لميس تهديها):

ــ طب اهدي يا لميس.. يمكن هو مشغول أو عنده ظروف.


لميس (تهز راسها بيأس):

ــ مشغول؟! طول الوقت؟! ما هو بيرد عالناس التانية.. إلا أنا.


سارة (بنبرة هادية):

ــ يعني انتي بتحبيه؟


لميس (بصوت مبحوح):

ــ آه.. بحبه لدرجة إني مش قادرة أنام من التفكير فيه. بس هو مش شايفني أصلاً.


(لحظة صمت.. سارة تبص لريم، بعدها ترجع تبص للميس وكأن في فكرة جات في دماغها.)


سارة (بابتسامة خفيفة):

ــ أنا لقيتلك الحل.


لميس (تنتفض بسرعة):

ــ شو هو؟ خبريني.


(سارة تميل ناحيتها وتهمس في أذنها بحاجة محدش سامعها.)


لميس (تشد راسها وتبعد  لحظة )


لميس: — مستحيل! مستحيل أعمل كدا!

منى (بتوتر): — يا بنتي إهدي… إيه اللي حصل؟!

سارة (رافعه إيدها تستسلم): — ماشي خلاص… أنا قلت فكرة وخلاص. لو إنتي مش عاوزة يبقى خلصنا.

لميس (بتتنفس بسرعة، عينيها فيها دموع): — إزاي تقوليلي أعمل كدا؟! أنا بحبه يا سارة… بحبه بجد، إزاي أأذيه أو أخد حاجة مش من حقي؟

سارة (تحاول تهدي الموقف): — طب ما تعصبيش نفسك… خلاص أنا غلطانة إني فتحت الموضوع. إنتي أحن من كدا وأصفى قلب من كدا.

هالة: — لميس، الحب مش كله وجع… لو تعبك سيبيه، يمكن ربنا كاتبلك حد أحسن.

لميس (تهز راسها): — مش قادرة… قلبي مش بيسمع الكلام.


(الجو يتقل، وكل واحدة من صاحباتها تبص للتانية في صمت. لميس تبص قدامها والدمعة تنزل من غير ما تحس.)

🍒🍒🍒🍒🍒🍒🍒🍒

عند أسية : 

(أسية  غارقة في مكالمة مع عز الدين)


أسية — أهلين يا حبيبي.

عز الدين — أهلين يا روحي.

أسية — خير؟ ليه ما رديتش على اتصالاتي؟ خليتني قلقانة عليك.

عز الدين — سامحيني يا حبيبتي… كنت في المستشفى مع أبويا، وما خدتش بالي من الموبايل.

أسية — اه تذكرت ! طب قولي… إزاي بقى عمي؟

عز الدين — الحمد لله… الدكتور قال إنه عدى مرحلة الخطر.

أسية — يا سلام… دي أحلى أخبار. ربنا يشفيه ويقومه بالسلامة.

عز الدين — آمين يا قلبي… والله وحشتك قوي.

(اللقطة تنتقل لعز الدين… قاعد في البيت، حواليه بنات وضحك، والطربيزة قدامه مليانة مشروبات)

أسية — وأنا كمان وحشتك  قوي.

عز الدين — لازم نتقابل… مش قادر أعيش دقيقة واحدة بعيد عنك.

أسية — للدرجة دي؟

عز الدين — أكتر من كده كمان… إنتي الأوكسچين بتاعي.

(صوت بنت بتضحك في الخلفية)

أسية — استنى… إيه الصوت ده؟ ده صوت بنت!

عز الدين — لا حبيبتي، ده صوت واحدة من الممرضات… إنتي عارفة إني في المستشفى، وفي ناس كتير حواليّ.

أسية — آه.

عز الدين — طيب يا روحي، أكلّمك بعدين… لازم أروح أدي الأكل لبابا .

أسية — ماشي… هشوفك بعدين.

عز الدين — باي يا حبيبتي… بحبك.

أسية — وأنا كمان بحبك.


(أسية تقفل التليفون، تاخد نفس وتبص حواليها… مش تلاقي ليلى)


أسية — إيه ده؟! ليلى راحت فين؟


(تيجي  إكرام، واحدة من الموظفات، ماسكة ملف في إيدها)


إكرام — آنسة أسية.

أسية — أيوه يا إكرام.

إكرام — في شوية مستندات لسه مش متوقعة… محتاجة توقيع حضرتك.

أسية — تمام… 

(بصوت قلق)

أسية — قوليلي يا إكرام… ما شفتيش ليلى؟

إكرام — تقصدي الموظفة الجديدة؟

أسية — أيوه… ليلى.

إكرام — أيوه شفتها… كانت مع الأستاذ ماهر.

أسية — بتتكلمي جد؟!

إكرام — أكيد.

أسية — طيب… روحي إنتي على مكتبي، وأنا هجيلك بعد شوية.

إكرام — حاضر.


(إكرام تروح … أسية توقف مكانها، تكلم نفسها بقلق)


أسية — ماهر يا ماهر… إيه نواياك الحقيقية؟!

🍒🍒🍒🍒🍒🍒🍒🍒

قاعة الاجتماعات – الشركة


(الموظفين قاعدين حوالين الطربيزة الكبيرة، أوراق ومشاريع متوزعة، البروجيكتور شغال، الكل متحمس للنقاش.)


مروان (يميل لقدام وهو ماسك الملف) — بصراحة يا جماعة، المشروع ده لو اتنفذ بالطريقة اللي في الورق، هيعمل طفرة كبيرة في السوق.


منى (بترفع إيدها) — أنا شايفة لازم نركز أكتر على جانب الدعاية، يعني مش كفاية الجودة، إحنا محتاجين خطة تسويق قوية.


عادل (يهز راسه) — صح، خصوصًا إن المنافسين سبقونا بخطوة، أي تأخير مننا هيكلفنا كتير.


أمل (بقلق) — بس التكلفة هنا مش قليلة، مين هيغطي كل ده؟ لازم نوضح في الميزانية.


(الكل بيتكلم وبيتناقش بحماس، الأصوات متداخلة، لحد ما يدخل آدم بخطوات واثقة. الكل يسكت فورًا، العيون اتوجهت له.)


مروان (واقف بسرعة) — أهلاً أستاذ آدم، كنا لسه في نقاش عن المشروع الجديد.


(آدم يقعد على الكرسي في النص، لكن ملامحه مش مركزة معاهم… عينه على الأوراق قدامه، بس عقله بعيد. في خياله صورة ليلى واقفة جنب ماهر، والابتسامة اللي بينهم… قلبه يشتعل غيظ، ومش سامع أي كلمة من حواليه.)


منى (مترددة) — أستاذ آدم… حضرتك شايف إيه في الخطة التسويقية اللي عرضناها؟


(آدم ثابت مكانه، ما بيردش. بيحدّق في نقطة فاضية. الكل باصص له باستغراب.)


عادل (يحاول يجذب انتباهه) — أستاذ آدم؟… إحنا سألنا عن رأيك.

تابعووووووني 


لاتلهكم القراءه عن الصلاه وذكر الله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم 



بداية الروايه من هنا



رواية منعطف خطر كامله من هنا



رواية زواج لدقائق معدودة كامله من هنا



رواية نار الحب كامله من هنا



رواية الطفله والوحش كامله من هنا


رواية منعطف خطر كامله من هنا


رواية فلانتيمو كامله من هنا



رواية جحيم الغيره كامله من هنا



رواية مابين الضلوع كامله من هنا


رواية سيطرة ناعمه كامله من هنا


رواية يتيمه في قبضة صعيدي كامله من هنا



الروايات الكامله والحصريه بدون لينكات من هنا


إللي خلص القراءه يدخل هيلاقي كل الروايات اللي بيدور عليها من هنا 👇 ❤️ 👇 


❤️🌺🌹❤️🌺❤️🌹❤️🌺🌹❤️🌺🌹❤️🌺🌹❤️🌺🌹🛺🛺🛺🛺🛺


الصفحه الرئيسيه للروايات الجديده من هنا


جميع الروايات الحصريه والكامله من هنا


انضموا معنا علي قناتنا بها جميع الروايات على تليجرام من هنا


❤️🌺🌹❤️🌺❤️🌹❤️🌺🌹❤️🌺🌹❤️🌺🌹❤️🌺🌹🛺🛺🛺🛺🛺





تعليقات

التنقل السريع
    close