القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية ذات_الشعر_الأحمر بقلم_أمينة (محبة الرحمن ) حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج

اعلان اعلى المواضيع

 رواية ذات_الشعر_الأحمر بقلم_أمينة (محبة الرحمن ) حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج 

رواية ذات_الشعر_الأحمر بقلم_أمينة (محبة الرحمن ) حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج 

ﺍﻟﻤﻘﺪﻣﻪ

ﻛﻴﻒ ﻟﻪ ﺍﻥ ﻳﻨﺴﻰ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﻣﺜﻠﻬﺎ

ﺑﺸﻌﺮ ﻏﺠﺮﻱ ﻳﺴﺒﻖ ﺧﻄﻮﺍﺗﻬﺎ ﺍﻟﺤﺮﺓ ﺍﻟﻤﺠﻨﻮﻧﺔ ....

ﺑﻠﻮﻥ ﺍﻟﻠﺒﻦ ﺍﻟﻤﻤﺰﻭﺝ ﺑﺎﻟﻨﺒﻴﺬ ﺍﻻﺣﻤﺮ ....

ﻛﻴﻒ ﻟﻪ ﺍﻥ ﻳﻨﺴﻰ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﻼﻣﺢ ﺍﻟﻤﻨﻤﻘﺔ ﺍﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ...

ﺑﺮﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﺘﻮﺕ ﺍﻟﺒﺮﻯ ﺍﻟﻌﺎﻟﻖ ﺑﺎﻟﺬﻛﺮﻯ ﻭﻏﻴﺮ ﻗﺎﺑﻞ ﺑﺎﻟﻨﺴﻴﺎﻥ ..

ﻇﺒﻴﺔ ﺟﺒﻠﻴﺔ ﺷﺎﺭﺩﺓ ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﺗﻌﺮﻑ ﻭﺟﻬﺘﻬﺎ .....

ﺍﻣﺮﺃﺓ ﺑﺮﺍﺋﺤﺔ ﺍﻣﻄﺎﺭ ﺍﻟﺸﺘﺎﺀ

ﻭﺑﻬﺠﺔ ﺃﺯﻫﺎﺭ ﺍﻟﺮﺑﻴﻊ ....

ﻭﺣﺮﺍﺭﺓ ﺷﻤﺲ ﺍﻟﺼﻴﻒ ....

ﻭﻋﻮﺍﺻﻔﻬﺎ ﺗﺠﺘﺎﺡ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﻓﻰ ﻏﺒﺎﺭ ﺍﻟﺨﺮﻳﻒ .......

...........

ﻣﺎﺳﻚ ﺍﻟﻘﻠﻢ ﺑﺈﻳﺪﻩ ﻭﺑﻴﻄﺮﻕ ﻓﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﻭﻳﻨﻈﺮ ﺑﻨﻈﺮﺗﻪ ﺍﻟﺤﺎﺩﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻭﺭﺍﻕ ﺇﻟﻲ ﻗﺒﺎﻟﻪ .. ﺿﺮﺏ ﺍﻟﻘﻠﻢ ﺑﻌﺼﺒﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﻭﺃﺧﺬ ﻧﻔﺲ ﻭﺭﺟﻊ ﺭﺍﺳﻪ ﻟﻮﺭﺍ ﻭﻭﺿﻊ ﺇﻳﺪﻩ ﺗﺤﺖ ﺭﺍﺳﻪ ﻭﻏﻤﺾ ﻋﻴﻨﻴﻪ ... ﻭﺭﺟﻌﺖ ﺫﺍﻛﺮﺗﻪ ﻟﺴﻨﺘﻴﻦ ﻣﻀﺖ .. ﻭﻗﺖ ﻃﻠﺒﻮ ﺃﺑﻮﻩ ﺑﻤﻜﺘﺒﻪ

... ﻃﺮﻕ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺩﺧﻞ

ﻧﻈﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻲ ﺟﺎﻟﺲ ﻗﺒﺎﻝ ﺃﺑﻮﻩ ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﻧﻈﺮ ﻷﺑﻮﻩ

ﺃﺭﻛﺎﻥ : ﻧﻌﻢ ﺑﺎﺑﺎ

ﺃﺷﺮﻟﻪ ﻳﻘﻌﺪ ... ﻗﻌﺪ ﻗﺒﺎﻝ ﺍﻟﺮﺟﻞ

ﺃﺑﻮ ﺃﺭﻛﺎﻥ : ﺑﻌﺮﻓﻚ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﻣﺤﻤﺪ

ﻫﺰ ﺑﺮﺍﺳﻪ : ﺗﺸﺮﻓﺖ ﺑﻤﻌﺮﻓﺘﻚ

ﻣﺤﻤﺪ : ﻭﺃﻧﺎ ﺃﻛﺜﺮ

ﺃﺑﻮ ﺃﺭﻛﺎﻥ : ﺃﺭﻛﺎﻥ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﻣﺤﻤﺪ ﺻﺎﺣﺐ ﺷﺮﻛﺔ ﺃﻓﻨﺎﻥ ﻟﻸﻟﺒﺎﻥ ﺃﻛﻴﺪ ﺗﻌﺮﻓﻬﺎ

ﺃﺭﻛﺎﻥ : ﻃﺒﻌﺎً

ﺃﺑﻮ ﺃﺭﻛﺎﻥ : ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﻣﺤﻤﺪ ﺷﺮﻛﺘﻪ ﺍﻧﻜﺴﺮﺕ ﻭﻗﺮﺏ ﻳﻌﻠﻦ ﺍﻓﻼﺳﻪ ﻭﻛﻮﻧﻪ ﺻﺪﻳﻘﻲ ﺭﺍﺡ ﺳﺎﻋﺪﻩ ﺑﻤﺒﻠﻎ ٢ ﻣﻠﻴﻮﻥ

ﺃﺭﻛﺎﻥ ﻗﺎﻃﻌﻪ : ﻃﻴﺐ ﻟﻴﺶ ﻣﺎﻳﺎﺧﺬ ﻗﺮﺽ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻨﻚ

ﻣﺤﻤﺪ ﺑﺘﻨﻬﻴﺪﻩ : ﺍﺧﺬﺕ ﻳﺎﺍﺑﻨﻲ ﻟﻜﻦ ﻣﺎﻛﻔﻮ ﻭﺭﺍﺡ ﻳﺤﺠﺰﻭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺮﻛﻪ ﺇﺫﺍ ﻣﺎ ﺳﺪﺩﺕ ﺍﻟﻤﺒﻠﻎ ﺑﻌﺪ ﻳﻮﻣﻴﻦ

ﺃﺭﻛﺎﻥ : ﻛﻮﻧﻲ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﻪ ﺑﺸﺮﻛﻪ ﻣﺎﺑﻘﺪﺭ ﺃﻋﻄﻴﻚ ﺍﻟﻤﺒﻠﻎ ﺍﻟﻲ ﺣﻜﻰ ﻋﻨﻪ ﺑﺎﺑﺎ ﻷﻧﻬﺎ ﺭﺍﺡ ﺗﻜﺴﺮ ﺷﺮﻛﺘﻨﺎ ﺇﺫﺍ ﻣﺎﺳﺪﺩﺕ ﺍﻟﻤﺒﻠﻎ ﺧﻼﻝ ﺳﻨﻪ

ﺃﺑﻮ ﺃﺭﻛﺎﻥ : ﺃﻧﺎ ﻣﻌﻚ ﻟﻜﻦ ﻣﺤﻤﺪ ﺭﻓﻴﻘﻲ ﻭﻣﺎﺑﻘﺪﺭ ﺃﺷﻮﻓﻪ ﻋﻢ ﻳﻨﻬﺎﺭ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺎ ﻭﺃﺩﻳﺮﻟﻪ ﻇﻬﺮﻱ ﻭﻃﻤﻦ ﻳﺎ ﺍﺑﻨﻲ ﻣﺤﻤﺪ ﻻﻳﻤﻜﻦ ﻳﻐﺪﺭ ﻓﻴﺎ

ﺃﺭﻛﺎﻥ ﻣﻮ ﻣﻘﺘﻨﻊ ﺑﻠﺤﻜﻲ ﻟﻜﻨﻪ ﻣﺎﻗﺪﺭ ﻳﺮﻓﺾ ﻷﺑﻮﻩ ﺍﻟﻄﻠﺐ

ﺃﺭﻛﺎﻥ : ﻟﻜﺎﻥ ﺃﻋﻄﻴﻨﻲ ﻭﻗﺖ ﻟﺒﻜﺮﺍ ﻟﺤﺘﻰ ﺟﻬﺰ ﺍﻻﻭﺭﺍﻕ ﺍﻟﻤﻄﻠﻮﺑﻪ

ﺃﺑﻮ ﺍﺭﻛﺎﻥ : ﺑﺲ ﺃﻧﺎ ﻣﺎﺑﺪﻱ ﺍﻭﻗﻌﻪ ﻋﻠﻰ ﺷﻴﻜﺎﺕ ﺃﻭ ﺃﻭﺭﺍﻕ ﺃﻧﺎ ﻭﺍﺛﻖ ﻓﻴﻪ

ﻣﺤﻤﺪ : ﻻ ﺃﻧﺎ ﻣﺎﺑﻮﺧﺬ ﺍﻟﻔﻠﻮﺱ ﺇﻻ ﻭﻗﺖ ﺃﻭﻗﻊ ﻋﻠﻰ ﺃﻭﺭﺍﻕ ﺗﻀﻤﻦ ﺣﻘﻚ ﻷﻧﻪ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺣﻴﺎﺓ ﻭﻣﻮﺕ

ﺃﺭﻛﺎﻥ : ﺍﻭﻛﻲ ﺑﻜﺮﺓ ﺍﻟﻤﺴﺎ ﺑﻨﺠﺘﻤﻊ ﻋﻨﺪ ﺑﺎﺑﺎ ﺑﺎﻟﻔﻴﻼ ﻭﻧﻮﻗﻊ ﺍﻷﻭﺭﺍﻕ ﺑﻮﺟﻮﺩ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ ....

......

ﻓﺘﺢ ﻋﻴﻮﻧﻪ ﻭﻗﺖ ﺳﻤﻊ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻋﻢ ﻳﻨﻔﺘﺢ ... ﻭﺩﺧﻞ ﺳﺮﺍﺝ ﻭﻗﻌﺪ ﻗﺒﺎﻟﻪ

ﺳﺮﺍﺝ : ﺇﻋﺮﻓﺖ ﻋﻨﻮﺍﻧﻪ

ﺃﺭﻛﺎﻥ ﻳﻌﺪﻝ ﺟﻠﺴﺘﻪ : ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ

ﺳﺮﺍﺝ : ﻳﻌﻨﻲ ﻟﻘﻴﺘﻪ ﺍﻩ ﻭﻻ ﻻ

ﺃﺭﻛﺎﻥ : ﻋﺮﻓﺖ ﻣﻜﺎﻥ ﺷﻐﻞ ﺍﺑﻨﻪ

ﺳﺮﺍﺝ : ﻣﻤﺘﺎﺯ ﻭﻭﻗﺖ ﺇﻟﻲ ﺑﺪﻙ ﺗﺮﻭﺡ ﺗﻘﺎﺑﻠﻪ ﺧﺬﻧﻲ ﻣﻌﻚ

ﺃﺭﻛﺎﻥ ﻳﺮﻓﻊ ﺣﺎﺟﺒﻪ : ﻟﻴﺶ ..

ﻣﺎﻓﻲ ﺩﺍﻋﻲ ﺑﺮﻭﺡ ﻟﺤﺎﻟﻲ ﻭﺇﻧﺖ ﺍﻧﺘﺒﻪ ﻋﻠﻰ ﺷﺮﻛﺘﻚ ﻭﻻ ﺗﻮﻛﻞ ﻫﻤﻲ

ﺳﺮﺍﺝ : ﻻﺗﻨﺴﻰ ﺇﻧﻪ ﻣﺤﻤﺪ ﻫﻮ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻓﻲ ﻣﻮﺕ ﻋﻤﻲ ﺇﻟﻲ ﺑﻤﻘﺎﻡ ﺃﺑﻲ ﺇﻟﻲ ﻣﺎﺕ ﻫﻮ ﻭﺃﻣﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﺑﻠﻔﻪ ﻭﻋﻤﻲ ﺭﺑﺎﻧﻲ ﻭﻛﺒﺮﻧﻲ ﻭﻣﺎ ﻓﺮﻕ ﺑﻴﻨﻲ ﻭﺑﻴﻨﻚ .. ﻟﻬﻴﻚ ﺑﺪﻱ ﺃﺭﻭﺡ ﻭﺑﻜﻮﻥ ﻣﻌﻚ ﺇﻥ ﻗﻠﺖ ﺇﻳﻪ ﺃﻭ ﻻ

ﺭﻛﺎﻥ ﺑﻴﻘﻮﻡ ﻭﺑﻴﺎﺧﺬ ﻣﻔﺘﺎﺡ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﻩ ﻭﺑﻜﻴﺖ ﺍﻟﺪﺧﺎﻥ : ﻣﺸﻲ ﻣﻌﻲ ﻣﺎﻣﺎ ﺍﺗﺼﻠﺖ ﻓﻲ ﻋﻢ ﺗﺴﺘﻨﺎ ﻓﻴﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺸﺎ

..........

ﺃﺭﻛﺎﻥ ﺑﻌﺪ ﻣﻮﺕ ﺃﺑﻮﻩ ﺑﺠﻠﻄﺔ ﻭﻗﺖ ﺇﻟﻲ ﺑﻠﺸﺖ ﺷﺮﻛﺘﻪ ﺗﻨﻬﺎﺭ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺎ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺃﻋﻄﻰ ﻧﺼﻒ ﺭﺍﺱ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻟﺼﺪﻳﻘﻪ ﻣﺤﻤﺪ ﺇﻟﻲ ﻭﻋﺪﻩ ﺃﻧﻪ ﺭﺍﺡ ﻳﺴﺪﺩ ﺍﻟﻤﺒﻠﻎ ﺧﻼﻝ ﺳﻨﻪ ﻭﻣﺎﺳﺪﺩﻩ ﻷﻧﻪ ﻣﺤﻤﺪ ﺯﺍﺩﺕ ﺍﻟﺪﻳﻮﻥ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺃﻋﻠﻦ ﺍﻓﻼﺳﻪ ﻭﺇﻧﺤﺠﺰ ﻋﻠﻰ ﺷﺮﻛﺘﻪ ﻭﺃﻣﻼﻛﻪ ﻭﻣﻦ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺍﺧﺘﻔﻰ ... ﻭﺑﻌﺪ ﻣﻮﺕ ﺃﺑﻮﻩ ﻭﻗﻒ ﺃﺭﻛﺎﻥ ﺿﺪ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﻭﺃﻧﻘﺾ ﺍﻟﺸﺮﻛﻪ ﻣﻦ ﺍﻻﻓﻼﺱ ﻭﺭﺟﻊ ﺷﻐﻠﻬﺎ ﺃﺣﺴﻦ ﻣﻦ ﺍﻷﻭﻝ ﻫﻮ ﻭﺍﺑﻦ ﻋﻤﻪ ﺳﻴﺮﺍﺝ ﺍﻟﻲ ﺃﺻﻐﺮ ﻣﻨﻪ ﺑﺴﻨﻪ .. ﺇﻟﻲ ﺍﻓﺘﺘﺢ ﺇﻟﻪ ﺷﺮﻛﻪ ﻟﻮﺣﺪﻩ ﻭﺑﻠﺶ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻔﺮ ﺑﻤﺴﺎﻋﺪﺕ ﺍﺭﻛﺎﻥ

............

ﻭﻓﻲ ﻣﻜﺎﻥ ﺛﺎﻧﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻭﺍﻗﻔﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﻟﺤﺘﻰ ﺗﺮﻛﺐ ﺑﺎﻟﺒﺎﺹ

.. ﺩﻓﺸﻬﺎ ﺷﺐ ﻟﻘﺪﺍﻡ ﻟﻔﺖ ﺣﺎﻟﻬﺎ ﻟﻮﺭﺍ : ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﻣﻌﻚ ﻣﻦ ﻭﻗﺖ ﺇﻟﻲ ﻭﻗﻔﺖ ﻭﺭﺍﻱ ﻭﺇﻧﺖ ﺗﺪﻓﺸﻨﻲ ﺇﺑﻌﺪ ﺇﻳﺪﻙ ﻋﻦ ﻇﻬﺮﻱ ﻷﻋﻤﻠﻚ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﺇﻟﻬﺎ ﺃﻭﻝ ﻭﻣﺎ ﺇﻟﻬﺎ ﺁﺧﺮ

ﺍﻟﺸﺐ : ﺇﺭﻛﺒﻲ ﺇﺟﻰ ﺩﻭﺭﻙ ﺑﻼ ﺣﻜﻲ ﻓﺎﺿﻲ ﻛﺄﻧﻪ ﻣﺎﺑﻘﻲ ﺑﻨﺎﺕ ﺑﺎﻟﻜﺮﻩ ﺍﻷﺭﺿﻴﻪ ﺣﺘﻰ ﺃﺗﺤﺮﻛﺶ ﻓﻴﻜﻲ

ﻧﻈﺮﺕ ﺇﻟﻪ ﺑﻨﺺ ﻋﻴﻦ : ﺑﺴﻴﻄﻪ ﺭﺍﺡ ﺭﺩﻟﻚ ﺇﻳﺎﻫﺎ

ﺻﻮﺕ ﺍﻟﺸﻮﻓﻴﺮ : ﺑﻌﺪﻳﻦ ﻣﻌﻚ ﻳﺎﺳﺖ ﺇﻃﻠﻌﻲ ﻋﻄﻠﺘﻲ ﺣﺮﻛﺔ ﺍﻟﻤﺮﻭﺭ ﻣﻮﺷﺎﻳﻔﻪ ﺍﻟﺒﺎﺻﺎﺕ ﻋﻢ ﺗﺰﻣﺮ ﻭﺭﺍﻱ

ﻃﻠﻌﺖ ﻭﺭﻛﺒﺖ ﻭﺭﻛﺐ ﺍﻟﺸﺐ ﺟﻨﺒﻬﺎ ﻷﻧﻪ ﻣﺎﻓﻲ ﻣﺠﺎﻝ ﺇﻻ ﺟﻨﺒﻬﺎ

: ﺃﻑ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻌﻄﻴﻨﻲ ﺍﻟﺼﺒﺮ

ﺍﻟﺸﺐ ﻳﻨﻈﺮﻟﻬﺎ ﺑﻄﺮﻑ ﻋﻴﻨﻪ : ﺣﻜﻮﻟﻚ ﺃﻧﺎ ﻗﺎﺗﻞ ﺣﺎﻟﻲ ﻟﺤﺘﻰ ﺃﻗﻌﺪ ﺟﻨﺒﻚ

: ﻳﺎﺑﻨﺖ ﻳﺎﺑﻨﺖ

ﻧﻈﺮ ﻛﻞ ﺍﻟﺮﻛﺎﺏ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﻮﺟﻪ ﺣﻜﻴﻬﺎ ﻟﺒﻨﺖ ﻗﺎﻋﺪﻩ ﻗﺒﺎﻟﻬﺎ : ﻳﺎﺑﻨﺖ ﺗﻌﺎﻟﻲ ﺑﺪﻟﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﺸﺐ ﻭﺃﻗﻌﺪﻱ ﺟﻨﺒﻲ

ﺍﻟﺒﻨﺖ : ﻧﻌﻢ ﺃﻧﺎ ﺣﺮﻩ ﺑﻘﻌﺪ ﻭﻳﻦ ﻣﺎﺑﺪﻱ ﺃﻑ ﺷﻮ ﺍﻟﻤﺠﻨﻮﻧﻪ ﻫﺎﺍﺍﻱ

ﺍﻟﺸﺐ : ﻟﻴﺶ ﻭﺍﻗﻔﻪ ﺍﻗﻌﺪﻱ ﺍﻱ ﺻﺮﻋﺘﻴﻨﻲ

ﺍﻟﺸﻮﻓﻴﺮ ﻳﺼﺮﺥ ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻟﻲ : ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﻣﻌﻚ ﻭﻟﻴﻪ ﻗﺴﻤﺎ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﺍﺫﺍ ﻣﺎﺑﺘﻘﻌﺪﻱ ﺑﻤﻜﺎﻧﻚ ﺭﺍﺡ ﻭﻗﻒ ﻭﻧﺰﻟﻚ ﻫﺎﺍﺍ

ﻗﻌﺪﺕ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﻭﺳﻜﺘﺖ ﻷﻧﻬﺎ ﻣﻄﺮﻩ ﺗﻮﺻﻞ ﺑﻠﻮﻗﺖ ﺍﻟﻤﺤﺪﺩ

ﻭﻗﻒ ﺍﻟﺒﺎﺹ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻮﻗﻒ ﻭﻧﺰﻟﺖ ﻭﻣﺸﻴﺖ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻭﺩﺧﻠﺖ ﺑﺸﺎﺭﻉ ﻓﺮﻋﻲ ﺑﺤﺎﺭﺗﻬﺎ ﺍﻟﺸﻌﺒﻴﻪ ، ﻭﻛﺎﻧﻮ ﺍﻷﻭﻻﺩ ﺑﻴﻠﻌﺒﻮ ﻛﺮﻩ ﻭﻭﻗﺖ ﺍﻟﻲ ﻗﺮﺑﺖ ﺷﺎﻃﻮ ﺍﻟﻜﺮﻩ ﺇﻟﻬﺎ

ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ : ﺷﻮﻃﻴﻬﺎ ﻳﺎﻟﻠﻪ

ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﻭﺭﻛﻀﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺑﻠﺸﺖ ﺗﻠﻌﺐ ﻣﻌﻬﻢ ﻭﺗﻀﺤﻚ ﻭﺇﺫﺍ ﺑﺤﺪ ﺳﺤﺐ ﺍﻟﻜﺮﻩ ﻣﻨﻬﺎ : ﺗﻌﺎﻟﻲ ﺧﺬﻳﻬﺎ ﻣﻨﻲ

ﻧﻈﺮﺕ ﺇﻟﻪ ﻭﻟﻘﻴﺘﻪ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺸﺐ ﺇﻟﻲ ﺇﻃﺎﻭﺷﺖ ﻣﻌﻪ ﺑﺎﻟﺒﺎﺹ

: ﺧﻠﻴﻬﺎ ﺑﻨﻔﺴﻚ

ﺗﺮﻛﺘﻪ ﻭﻣﺸﻴﺖ ... ﻧﻈﺮ ﺇﻟﻬﺎ ﻭﺍﺑﺘﺴﻢ ﻭﻛﻤﻞ ﻟﻌﺐ ﻣﻊ ﺍﻷﻭﻻﺩ ..

ﻭﺻﻠﺖ ﻟﺒﺎﺏ ﺑﻴﺘﻬﻢ ﺍﻟﻲ ﻣﻠﺘﺼﻖ ﺑﺒﻴﻮﺕ ﺍﻟﺤﺎﺭﻩ ﻭﺑﻴﺘﻬﺎ ﺑﻄﺎﺑﻖ ﺍﻷﻭﻝ ﻃﻠﻌﺖ ﺃﺭﺑﻊ ﺩﺭﺟﺎﺕ ﺍﻟﻲ ﻣﺘﺼﻼﺕ ﺑﺸﺎﺭﻉ ﺗﻤﺎﻣﺎً ﻭﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺩﺧﻠﺖ ﻟﺠﻮﺍ : ﻣﺎﻣﺎ ﺃﻧﺎ ﺟﻴﺖ

ﺃﻡ ﻓﺎﺭﺱ : ﺃﻫﻠﻴﻦ ﺃﻣﻲ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻏﺴﻠﻲ ﺍﻳﺪﻳﻜﻲ ﻭﺗﻌﺎﻟﻲ ﺃﻋﻄﻲ ﺃﺑﻮﻛﻲ ﺍﻹﺑﺮﻩ ﻭﺃﺩﻭﻳﺘﻪ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻗﺒﻞ ﻟﻴﻔﻮﺕ ﻭﻗﺘﻬﺎ

ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻏﺴﻠﺖ ﺇﻳﺪﻫﺎ ﻭﺃﺧﺬﺕ ﺑﻜﺲ ﺍﻷﺩﻭﻳﻪ ﻭﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺜﻼﺟﺔ ﻭﺃﺧﺬﺕ ﺍﻹﺑﺮﻩ ﻭﺗﺠﻬﺖ ﻟﻌﻨﺪ ﺃﺑﻮﻫﺎ ﺇﻟﻲ ﻗﺎﻋﺪ ﻋﻠﻰ ﻛﺮﺳﻲ ﻣﺘﺤﺮﻙ ﻭﺑﺎﻳﻦ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﻤﺮﺽ ...

: ﻛﻴﻔﻚ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﺎﺑﺎ ... ﻳﺎﻟﻠﻪ ﺃﻋﻄﻴﻨﻲ ﺇﻳﺪﻙ ﻟﺤﺘﻰ ﺃﻋﻄﻴﻚ ﺍﻹﺑﺮﻩ

ﺭﻓﻊ ﺇﻳﺪﻩ ﻭﻏﺮﺳﺖ ﺍﻹﺑﺮﻩ ﺑﺈﻳﺪﻩ ﻭﻫﻲ ﺗﺤﻜﻴﻠﻪ ﻧﻜﺘﻪ ﻭﺗﻀﺤﻜﻪ ﻟﺤﺘﻰ ﻣﺎﺑﺤﺲ ﺑﻮﺟﻌﻬﺎ ﻭﺑﻌﺪﻫﺎﺃﻋﻄﺘﻪ ﺃﺩﻭﻳﺘﻪ

: ﺑﺪﻙ ﺷﻲ ﺑﺎﺑﺎ

ﺃﺑﻮ ﻓﺎﺭﺱ : ﻻ ﻳﺎﺑﻨﺘﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺿﻰ ﻋﻠﻴﻜﻲ ﻳﺎﺍﺭﺏ

ﻗﺎﻣﺖ ﻭﺩﺧﻠﺖ ﻟﻌﻨﺪ ﺃﻣﻬﺎ ﺇﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻢ ﺗﻔﺮﻡ ﻣﻠﻮﺧﻴﻪ ﻟﻄﻠﺒﺎﺕ ﺍﻟﺰﺑﺎﻳﻦ

: ﻣﺎﻣﺎ ﻟﻘﻴﺖ ﺷﻐﻞ

ﺃﻡ ﻓﺎﺭﺱ : ﻭﻳﻦ

: ﻋﻨﺪ ﺩﻛﺘﻮﺭﻩ ﺃﻃﻔﺎﻝ ﺑﺲ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻪ ﻓﺘﺮﻩ ﻣﺴﺎﺋﻴﻪ

ﺃﻡ ﻓﺎﺭﺱ : ﻛﻮﻳﺲ ﻭﻫﻴﻚ ﺑﺘﻄﻠﻌﻲ ﻣﺼﺮﻭﻓﻚ ﻭﻗﺴﻂ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻪ

.. ﺃﻋﻄﻴﻨﻲ ﻛﻴﺎﺱ ﺍﻟﺘﻔﺮﻳﺰ

ﺃﻋﻄﺘﻬﺎ ﺇﻳﺎﻫﻢ

ﺃﻡ ﻓﺎﺭﺱ : ﺩﻋﺪ ﺇﻗﻠﻲ ﺑﻄﺎﻃﺎ ﻟﻔﺎﺭﺱ ﻫﻼ ﺑﻴﺮﺟﻊ ﻣﻦ ﺷﻐﻠﻪ ﺟﻮﻋﺎﻥ ﻭﺇﺣﺴﺒﻲ ﺣﺴﺎﺏ ﺃﺧﻮﺍﺗﻚ

ﺩﻋﺪ : ﺣﺎﺿﺮ

ﺩﻋﺪ ﺳﻨﻪ ﺍﻭﻟﻰ ﺟﺎﻣﻌﻪ ﺗﻤﺮﻳﺾ ﺑﻨﺖ ﺫﻛﻴﻪ ﻛﺜﻴﺮ ﻋﺎﻳﺸﻪ ﻣﻊ ﺍﻫﻠﻬﺎ ﺃﺑﻮﻫﺎ ﺃﺑﻮ ﻓﺎﺭﺱ ‏( ﻣﺤﻤﺪ ‏) ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﻛﺒﺮ ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻻﻋﻤﺎﻝ ﺑﻠﺒﺪ ﻭﻣﺮ ﺑﻌﺪﺕ ﺿﺮﻭﻑ ﺍﺩﺕ ﺍﻟﻰ ﺃﻓﻼﺳﻪ ﻭﻣﻦ ﺑﻌﺪﺍ ﺍﺧﺘﻔﻰ ﻋﻦ ﺍﻻﻧﻀﺎﺭ ﻫﻮ ﻭﻋﺎﺋﻠﺘﻪ

ﺍﻣﻬﺎ ﺃﻡ ﻓﺎﺭﺱ ‏( ﺷﺎﺩﻳﻪ ‏) : ﺑﻌﺪ ﺣﻴﺎﺓ ﺍﻟﺮﻓﺎﻫﻴﻪ ﻭﺍﻟﻌﺰ ﺍﻧﻘﻠﺒﺖ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﻟﻠﺤﻀﻴﺾ ،ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺘﺤﺐ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻛﺜﻴﺮ ﻓﻮﻗﻔﺖ ﻣﻌﻪ ﺑﻤﺤﻨﺘﻪ ﻭﻣﺎ ﺯﺍﻟﺖ ... ﻭﺑﻌﺪ ﺍﻋﻼﻥ ﺍﻓﻼﺳﻪ ﻭﺗﺪﻫﻮﺭ ﺍﻟﺤﺎﻟﻪ ﺍﻟﺼﺤﻴﻪ ﻟﺰﻭﺟﻬﺎ ﺍﻃﺮﺕ ﺍﻧﻬﺎ ﺗﺸﺘﻐﻞ ﺑﻠﺒﻴﺖ ﻓﻲ ﺗﺄﻣﻴﻦ ﻃﻠﺒﺎﺕ ﺍﻟﺰﻳﺎﻳﻦ ﻣﻦ ﺗﻔﺮﻳﺰ ﻣﻮﻧﻪ ﺍﻭ ﻃﺒﺦ ﺍﻛﻼﺕ ﻭﻫﻞ ﺷﻲ ﺳﺎﻋﺪﻫﺎ ﻟﺤﺘﻰ ﺗﻘﺪﺭ ﺗﺼﺮﻑ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﺗﻌﺎﻟﺞ ﺯﻭﺟﻬﺎ

ﺃﺧﻮﻫﺎ ﻓﺮﺍﺱ ﺍﺻﻐﺮ ﻣﻨﻬﺎ ﺑﺴﻨﻪ ﻭﻗﻒ ﻋﻦ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﻪ ﻭﺍﺷﺘﻐﻞ ﻣﻊ ﻣﻌﻠﻢ ﻓﻲ ﻭﺭﺵ ﺩﻫﺎﻥ

ﻭﻋﻨﺪﻫﺎ ﺍﺧﺘﻴﻦ ﺗﺆﺍﻡ ﻫﺪﻳﻞ ﻭﺧﻠﻮﺩ ﺍﺻﻐﺮ ﻣﻨﻬﺎ ﺑﺜﻼﺙ ﺳﻨﻴﻦ ﻛﺎﻧﻮ ﻋﻜﺲ ﺩﻋﺪ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﺍﻧﺎﻧﻴﺎﺕ ﻭﺣﻘﻮﺩﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﻗﻮﻟﺖ ﺍﻡ ﻓﺎﺭﺱ ﻃﺎﻟﻌﺎﺕ ﻟﻌﻤﺎﺗﻬﻢ

............

ﻭﻓﻲ ﻓﻴﻠﺔ ﺃﺭﻛﺎﻥ

ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻌﺸﺎ ﻛﺎﻧﻮ ﺟﺎﻟﺴﻴﻦ ﻣﻊ ﻓﻴﺮﻭﺯ

ﺃﺭﻛﺎﻥ : ﻳﺴﻠﻢ ﺇﻳﺪﻳﻜﻲ ﻣﺎﻣﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻛﻞ

ﺳﻴﺮﺍﺝ : ﺑﺸﻬﻲ ﺑﺘﻌﺮﻓﻲ ﺇﻧﻲ ﺑﻌﺸﻖ ﻭﺭﻕ ﺍﻟﻌﻨﺐ ﻭﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻗﺎﻭﻣﻪ

ﻓﻴﺮﻭﺯ ﺗﺒﺘﺴﻢ : ﺻﺤﺘﻴﻦ ﻳﺎﺣﺒﺎﻳﺒﻲ

ﻗﻄﻊ ﺣﺪﻳﺜﻬﻢ ﺭﻧﺖ ﺗﻠﻴﻔﻮﻥ ﺃﺭﻛﺎﻥ

ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺨﻂ : ﺍﻳﻪ ﻋﺎﺩﻝ ﺳﺎﻣﻌﻚ ﻋﻨﺠﺪ ﺇﺑﻌﺜﻠﻲ ﺍﻟﻌﻨﻮﺍﻥ .. ﻻ ﻻ ﺍﺳﺘﻨﻰ ﺑﺘﺮﻭﺡ ﻣﻌﻲ ﻭﺗﻮﺻﻠﻨﻲ ﻟﻠﻌﻨﻮﺍﻥ ﺑﻨﻔﺴﻚ

ﺳﻴﺮﺍﺝ : ﻋﺮﻓﺖ ﻋﻨﻮﺍﻧﻪ

ﺃﺭﻛﺎﻥ ﺑﻌﺼﺒﻴﻪ : ﺇﻳﻪ ﻭﺃﺧﻴﺮﺍ ... ﺃﻧﺎ ﺭﺍﻳﺢ

ﻗﺎﻡ ﺳﻴﺮﺍﺝ ﻣﻌﻪ

ﻓﻴﺮﻭﺯ ﺑﻘﻠﻖ : ﺣﺒﺎﻳﺒﻲ ﺧﻠﻴﻜﻢ ﻫﺎﺩﻳﻴﻦ ﻭﻻﺗﻨﺴﻮ ﺇﻧﻪ ﻣﺎﻟﻲ ﻏﻴﺮﻛﻢ ﺑﻠﺪﻧﻴﺎ

ﻃﻠﻌﻮ ﻭﺭﺍﺣﻮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﻨﻮﺍﻥ ﺍﻟﻲ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﺑﺤﺎﺭﻩ ﺷﻌﺒﻴﻪ ﻧﺰﻟﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﻩ ﻷﻧﻬﺎ ﻻﻳﻤﻜﻦ ﺗﻤﺮﻕ ﺑﺸﻮﺍﺭﻋﻬﺎ ﺍﻟﻀﻴﻘﻪ ....

ﺑﻘﻴﻮ ﻳﻤﺸﻮ ﺑﺸﻮﺍﺭﻋﻬﺎ ﻟﺤﺘﻰ ﺩﺧﻠﻮ ﻟﺸﺎﺭﻉ ﻓﺮﻋﻲ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﻧﺴﻮﺍﻥ ﻭﺍﻗﻔﺎﺕ ﻋﻢ ﻳﺤﻜﻦ .. ﻗﺮﺏ ﻣﻨﻬﻢ ﻋﺎﺩﻝ : ﻟﻮ ﺳﻤﺤﺘﻢ ﺑﻴﺖ ﺃﺑﻮ ﻓﺎﺭﺱ ﻭﻳﻦ ﺑﺰﺑﻂ

ﻭﺣﺪﻩ ﻣﻨﻬﻢ : ﺍﻟﻈﺎﻫﺮ ﺇﻧﻜﻢ ﻭﻻﺩ ﻋﺰ ﻣﻮ ﻣﻦ ﻫﻮﻥ

ﻋﺎﺩﻝ : ﻟﻮﺳﻤﺤﺘﻲ ﺳﺄﻟﺘﻚ ﺳﺆﺍﻝ ﺟﺎﻭﺑﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺑﻠﻰ ﻣﻦ ﺍﻷﺳﺌﻠﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﻪ

: ﺇﻳﻪ ﻫﺪﺍﻙ ﺑﻴﺘﻬﻢ ﺇﻟﻲ ﻗﺒﺎﻟﻪ ﺃﺭﺑﻊ ﺩﺭﺟﺎﺕ

ﻋﺎﺩﻝ : ﺷﻜﺮﺍ

ﻛﻤﻠﻮ ﻣﺸﻲ ﻭﻫﻢ ﻗﺮﻓﺎﻧﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺎﺭﻩ

ﻭﺣﺪﻩ ﻣﻨﻬﻢ : ﻭﻟﻲ ﺷﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ﻫﺎﺩ

: ﺁﺍﺍﺥ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﺃﺣﻠﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ

: ﺃﺑﻮ ﺍﻟﻨﻈﺎﺭﺍﺕ ﺑﺸﻞ ﺃﻑ ﻫﺪﻭﻝ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﻗﺎﻝ ﺇﻟﻲ ﻋﻨﺎ ﺭﺟﺎﻝ

ﺳﻤﻊ ﺳﺮﺍﺝ ﺣﻜﻴﻬﻢ ﻭﺃﺑﺘﺴﻢ

ﻋﺎﺩﻝ : ﻫﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ ... ﺭﺍﺡ ﺍﻃﺮﻕ ﺍﻟﺒﺎﺏ

ﻃﺮﻕ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻓﺘﺤﺖ ﺩﻋﺪ

ﺩﻋﺪ ﻣﻔﺘﺤﻪ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺧﺮ : ﺇﻧﺖ

ﻋﺎﺩﻝ ﺑﻴﻀﺤﻚ : ﺃﻱ ﺃﻧﺎ ﻛﻴﻔﻚ

ﺩﻋﺪ : ﻧﻌﻢ ﺑﺸﻮ ﺑﻘﺪﺭ ﺃﺧﺪﻣﻚ

ﻋﺎﺩﻝ : ﻣﻤﻜﻦ ﺇﻧﻘﺎﺑﻞ ﻭﺍﻟﻮﺍﻟﺪ

ﺩﻋﺪ ﺑﺈﺳﺘﻐﺮﺍﺏ : ﺗﻘﺎﺑﻠﻮﻭﻭ !!! ﺇﻧﺖ ﻭﻣﻴﻦ

ﺃﺭﻛﺎﻥ : ﺑﻼ ﻛﺜﺮﺕ ﺣﻜﻲ ﻭﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﺪﺧﻞ

ﺩﻋﺪ ﺗﻨﻈﺮ ﺇﻟﻪ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﻟﺘﺤﺖ : ﺩﻗﻴﻘﻪ ... ﻓﺎﺭﺱ ﻓﺎﺭﺱ

ﻓﺎﺭﺱ ﻭﻫﻮ ﺟﺎﻱ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ : ﻧﻌﻢ

ﺩﻋﺪ : ﻓﻲ ﺭﺟﺎﻝ ﺑﺪﻫﻢ ﻳﻘﺎﺑﻠﻮ ﺑﺎﺑﺎ

ﻓﺎﺭﺱ : ﺃﺩﺧﻠﻲ ﺟﻮﺍ ... ﺗﻔﻀﻠﻮ

ﺃﺩﺧﻠﻮ ... ﺩﺧﻠﻮ ﻟﻌﻨﺪ ﺃﺑﻮ ﻓﺎﺭﺱ ﺇﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻣﺪﺩ ﻋﻠﻰ ﺳﺮﻳﺮﻩ .. ﻭﻗﻒ ﺃﺭﻛﺎﻥ ﻗﺒﺎﻟﻪ ﻭﺭﻓﻊ ﺍﻟﻨﻈﺎﺭﺓ ﻋﻦ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﻭﻧﻈﺮ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺤﻘﺪ ﻭﺿﺤﻚ : ﻛﻴﻔﻚ ﻣﺤﻤﺪ ﺑﻴﻚ

ﺍﻟﺘﻘﻮ ﻧﻈﺮﺍﺗﻬﻢ ﻭﻋﻢ ﺍﻟﺼﻤﺖ ﻟﺪﻗﺎﺋﻖ

ﻣﺤﻤﺪ : ﺃﺭﻛﺎﺍﺍﺍﺍﺍﻥ

يتبع


🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹

ادخلوا بسرعه حملوه وخلوه علي موبيلاتكم من هنا 👇👇👇

من غير ماتدورو ولاتحتارو جبتلكم أحدث الروايات حملوا تطبيق النجم المتوهج للروايات الكامله والحصريه مجاناً من هنا


وكمان اروع الروايات هنا 👇

روايات كامله وحصريه من هنا


انضموا معنا على تليجرام ليصلكم اشعار بالروايات فور نزولها من هنااااااااا


🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺



ادسنس وسط المقال

تعليقات

التنقل السريع
    close
     
    CLOSE ADS
    CLOSE ADS