أخر الاخبار

امتلكني كبير الصعيد الفصل الثالث والعشرون والرابع والعشرون والخامس والعشرون بقلم منار همام كامله على مدونة النجم المتوهج للروايات

 

امتلكني كبير الصعيد 
الفصل الثالث والعشرون والرابع والعشرون والخامس والعشرون 

سليم مسكها من شعرها 

: محدش يعرف حاجه من اللي حصلت هنا ياروح امك فاهمه 

بيلا دموعها نازله حطت ايديها علي بوقها بخوف وهزت راسها 

سليم زق بيلا بقرف 

: وابن الكل**التاني مو*ته علي ايدي... 

سليم قلها كدا وهو بيبص ليها بقرف.. 

طلع البلكون وولع سجاره وافتكر لما دخل بيها الاوضه.... 

سليم طالع من الحمام بينشف شعره رما الفوطه علي الكرسي... وبيلا قاعده علي السرير بتوتر

سليم : يلا علشان ابوي مستني برا

بيلا بدموع : انا عايزه اط*لق

سليم : بيلا بلاش لعب عيال ويلا مش صع*ب المو*ضوع يعنى 

بيلا بدمو*ع وصوت عالي : طلقني علشان انا مش بتاعتك وبح*ب علي وهو اول حد يقر*ب مني 

سليم بصدمه : نعم يا روح امك

بيلا قعدت علي الارض بإنهيار 

: زي ما سمعت 

سليم قرب منها بعنف وكف نزل علي وشها

سليم : مكنتش اعرف انك كدا 

بيلا حطت ايديها علي خدها بد*موع

: واديك عرفت طلقني بقا 

سليم ميل مسكها من شعرها 

: دا في احلامك ياروح امك هتفضلي معايا اربيكي من جديد وبعدين احمدي ربنا اني س*ترت عليكي...

شدد علي شعرها وكمل : هطلع من هنا والكل هيفهم اني مفيش حاجه... وطول ما احنا برا الاوضه مفيش حاجه فاااهمه

بيلا بدموع وخوف ووجع

: فاهمه فاهمه... 

سليم فاق من سرحانه... رما السجاره علي الارض ونفث دخانه بغضب

دخل لقي بيلا نايمه وعطياه ضهرها وبتعيط في صمت بصلها بقرف وراح نام 

...... 

حازم قاعد علي الكنبه لابس بنطـ ـلون بس وسجاره في ايده  وخديجه واقفه قدامه لابسه بد*له رق*ص وهمتوت من الكسوف 

حازم وهو بيبصلها بو*قاحه : يلا 

خديجه بتوتر وكسوف : يا حازم والله مريم هي اللي شدتني غصب عني 

حازم ببرود : انتي مش عماله تر*قصي تحت مع  ان انا جوزك اولي برضو 

خديجه بحرج : ط.. طب اطفي النور 

حازم رفع حاجبه بسخريه 

حازم بو*قاحه وهو بيمرر ايده علي شفته الس*فليه

: هاا يلا ولا انتي اصلا مش محتاجه تر*قصي اصلا

خديجه بحرج : لا لا خلاص هر*قص 

خديجه خدت نفس عميق و بدأت ترقص شويه ونسيت نفسها خالص ورقصت بمهاره ... 

ميلت علي حازم بدلع علي مقطع 

*يا مدلع يامدلع يا سيبني فـ نار قلبي بولع*

حازم شدها وبقيت ا*سفله

وهمس قدام شفا*يفها : وانا ميهونش عليا يا قمر

...... 

مريم شايله ليليان وبتلعب معاها

طلع زين من الحمام وشافها مبسوطه مع ليليان قرب منها وبا*سها من رقبتها

: متيجي نجيب واحده زيها

مريم بكسوف: زيـن 

زين : اممم ماشي يا ستي.. بس هي هتبات معانا ولا اي ابعتيها عند ابوها 

مريم وهي بتبص علي ليليان :خليه تبات معاي ونبي 

زين برفعة حاجب : نعم ياما

مريم بضيق: يوووها ماشي 

مريم خدت ليليان وراحت تخبط علي حازم

جواا. 

خديجه : حـ.. ـازم حازم الباب 

حازم بتوهان : اممم سيبك منو 

خديجه  : حازم مش هطير شوف مين علي الباب 

حازم بعد بضيق 

: ماشي 

حازم فتح الباب... مريم حست بإحراج

مريم : احم ليليان 

حازم حط ايده علي رقبته 

: ممكن تبات معاكي النهارده 

مريم  : اهااا.. اه اه اكيد... 

.....

خديجه صحيت بليل لما حست بعطش بصت جمبها بكسوف علي حازم و ملامحه الوسيمه وشعره الاسود ودقنه الخفيفه ملامحه الرجوليه وتفاحة ادم خديجه عضت علي شفايفها بإحراج وميلت با*سته بو*سة رقيقه علي شفا*يفه وهي بتزيح شعرها... بعدت ونزلت تجيب مايه.... 

شويه وحازم صحي حط ايده جمبه ملقاش خديجه 

حازم نزل علي السلم لابس بنطلون بس والبيت كله ظلمه وقت متأخر من الليل

حازم : خديجه.. خديجه 

فجاء النور اتفنح من زاويه وكاااان

بشر: اي وحشتك

خديجه بدموع : حازم الحقني......

الفصل الرابع والعشرين 

حازم نزل لقي علي ماسك خديجه وحاطت المسد*س علي راسها 

علي بشر : وحشتك صح

خديجه بد*موع : حازم الحقني

حازم بغضب : جتلي برجليك يا روح امك

حازم اتجه لعنده بغضب

علي بيرجع لورا  : لو قربت صدقني همو*تك

حازم زي مهو متقدم منه بغضب 

علي رفع المسد*س علي حازم ولسه هيضرب حازم مسك ايده ولفها ورا ضهره

همس حازم: ورحمة امي المرادي م هتطلع من هنا غير ميت ونزل فيه ضرب 

في الوقت ده صحي سليم لما حس بصوت 

كانت بيلا نايمه علي صدره بعمق ومناخيرها الحمره من العياط وشعرها البني الطويل و شكلها في البيجامه الطفوليه...

سليم فاق وبصلها بقرف وبعدها عنه ونزل تحت 

تقريباً كان علي ملامحه اختفت من الضرب

سليم نازل علي السلم شاف حازم بيضرب في حد وخديجه واقعه علي الارض

سليم جري علي حازم وهو بيبعده

سلم : حازم بتعم..

سليم بص بغضب لما لقاه علي ومسكه من رقبته وخنقه علي الحيطه

سليم : هو انت يا ابن مي**الكل**

علي بضحكه مستفزه : هههه دا انا طلعت حبيبكم اوي 

سليم نزل فيه ضرب وشتيمه

: يا وسخ**

حازم قرب من خديجه بغيره بسبب بيجامتها الر*قيقه والضيقه ومش عايز حد يشو"فها وشا*لها وطلع بيها علي فوق حطها علي السرير 

حازم بهدوء : هبعتلك مريم

خديجه مسكت ف*يه : ونبي خليك معاي متسبنيش

حازم اتنهد ونا*م جمبها وخدها في حضنه 

تحت كان سليم مو*ت علي ضرب 

سليم بغضب

: ودي يا روح امك علشان قر*بتلها 

علي بيرجع ورا وهو مش فاهم حاجه 

في الحظه دي طلع صوت شهقات سليم بص كانت بيلا واقفه علي السلم بالبيجا*مه بتعيط

سليم بغضب اعمي : اطلعاااااااي فوق خايفه عليه وربنا لقتله فووووووق 

بيلا طلعت تجري علي فوق بخوف 

علي رفع راسه من الارض بتعب 

علي بإستفزاز : ههه هي قالتلك اني قر*بت منها هههه الصراحة كانت ل. 

وقبل ميكمل كلامه سليم كان جاب المسدس اللي مرمي علي الارض وضر*به طلقتين 

علي هو علي فراش الموت

علي بتعب :  بـ.. ب.. حبك.. يا

وقبل ما يكمل كانت الطلقه التالته في قلبه من حازم.....

زين وسليمان نزلو علي صوت النار 

سليم طلع فوق بكل عصبيه  فتح الباب بعنف 

بيلا قامت فاطه بخوف

سليم قرب ومسكها من شعر*ها

: الزفت دا قرب منك فعلاً 

بيلا بتترد ودموع : لا.. اه. اه قر*ب 

سليم بغضب : هقتلك انطقـــــــــــي

بيلا بعياط : ل... لا.. ا لا مقر*بش.. بس انا قولت كدا علشان مكنتش عايزه اتجوزك ولا تقر*ب مني 

سليم ز*قها علي السر*ير : يمكن لو جيتي اتكلمتي معاي وقولتيلي مش عايزه اتجو*زك وفي حد فحياتي 

كنت انا اللي هقف قدام ابوي والكل وارفض وبنفسي هجوزك اللي انتي عايزه... 

ميل عليها وكمل بفحيح : بس ورحمة امي بعد اللي عملتيه هتشوفي وشي التاني.. مفيش طلوع من الاوضه دي واهااااا حبيبي القلب مات.. 

ونزل

.... 

حازم قاعد بهدوء علي الكرسي جنبه سليمان 

زين وسليم وقفين مع الظباط اللي بيعاينو المكان

الظابط : حازم بيه ممكن تمضي علي المحضر انه كان دفاع عن النفس

حازم مضا والظابط خد العساكر ومشي 

سليمان قام بتعب و حزن ان حتي اللي من ريحة اخوه مات

: كل واحد علي اوضته كفايه فضايح لحد كدا 

حازم طلع ولقي خديجة زي ما هي نايمه بهدوء قرب منها نا*م وحضنها 

........... 

تاني يوم حازم صحي ملقاش خديجه جمبه قام بخضه  نزل تحت لقاها واقفه في المطبخ 

حازم اتهد وحضنها من ضهر*ها 

حازم : احسن دلوقتي 

خديجه : اه الحمدلله 

حازم  وهو  بياخد خياره من الطبق

: بتعملي اي

خديجه : بعمل فطار لسليم و بيلا المشكله نسينا ان النهارده صبا*حيتهم 

حازم : ما تخلي مريم هي اللي تعملهم علشان عاو*زك

خديجه لفت لحازم واتنهدت

: حازم مريم مبقتش الخدامه مريم مرات اخوك

حازم حرك ايده علي خد*ها

: مريم حتي قبل متكون مرات زين كنت بعتبرها اختي او واحده من العيله فـ قبل وبعد جواز*ها بعاملها بنفس الطريقه

خديجه بغيرة : اممم كنت هتتجو*ز اختك فاكر 

حازم ضحك بصوته كله

: ما احنا بنغير اهو 

......

زين كان قاعد السرير مستني مريم تطلع من الحمام بالإختبار

طلعت مريم 

مريم: مفيش حاجه 

زين بغضب قام وقف وخبط رجلو جامد في الكومود لدرجة انه وقع 

شاف شريط وقع من الدرج ...عدل الكومود وبيشيل الشريط  علشان يحطو في الدرج لقاه.... 

ا زين  بصدمة  : منع الحمل!!!.......

الفصل الخامس والعشرين 


زين مسكها من شعرها بغضب

: اي دا 

مريم بتعيط بس 

زين بصوت اعلي: بقولك اااااي دا 

مريم بدموع : منع الحمل 

زين بغضب : مش عايزه تخلفي مني هااا

مريم بدموع : عايزني اخلف من واحد الله اعلم هكمل معاه ولا.. بتبقا نايم جنبي وانا عارفه انك كل يوم مع واحده.. انا مش نايمه علي وداني يا زين وعارفه كل حاجه بس بقول يمكن ربنا يهديه ولحد ما دا يحصل مستحيل اخلف منك واجيب عيل يتبهدل بينا 

هنا قلم نزل علي وشها وقعت علي الارض ميل مسكها من شعرها 

زين : طب اي رايك بقا هتحملي مني وزي م انا كل يوم مع واحده.. 

شدد علي شعرها وكمل : ونشوف يا انا يا انتي..

زقها وساب الاوضه بغضب ومريم فضلت تعيط علي الارض


...... 

خديجه بتخبط علي الباب 

فتح سليم وهو بيمسح شعره بالفوطه

خديجه : صباحيه مباركه 

سليم : الله يبارك فيكي 

خديجه: امال فين بيلا 

سليم: نايمه جوه ادخلي شوفيها 

سليم بعد عن الباب وخديجه دخلت حطت الصينيه علي الترابيزه 

ودخلت اوضة النوم لقت بيلا راقده علي السرير وصاحيه بس في عالم تاني 

خديجه قعدة جنبها بهدوء وباستها من راسها

خديجه: صباحيه مباركه يا عروسه

بيلا قامت فاطه واتعدلت في قعدتها

: لله يبارك فيكي.. 

خديجه اتنهدت : ازاي نايمه لحد دلوقتي وجوزك صاحي

بيلا بعدم فهم : امال اعمل اي 

خديجه: تعرفي المعاد اللي هيصحا فيه وتحضريله الحمام والقهوه بتاعته 

وتشوفيه لو عايز حاجه 

بيلا بضيق: انا مش الخدامه بتاعته يعمل لنفسه 

خديجه بهدوء: امال انتي لزمتك اي.. مش قصدي ان انتي كدا بتبقي خدامه او بقلل منك دا حتي ربنا امرنا بكدا ومقالش خدامات بس زي ما هو بيشتغل ليل ونهار علشان يعيشك عيشه مرتاحه انتي كمان اشتغلي ليل نهار علشان تعيشيه عيشه مرتاحه  

بيلا بضيق: حاضر 

خديجه قامت : هسيبك انا دلوقتي بس بعد كدا من 5الصبح تبقي معانا انا ومريم في المطبخ..واااهاا جبتلك الفطار


........

خديجه دخلت الاوضه وهي بتخلع الطرحه.. شافت حازم بيلعب ضغط و ليليان تحته كل ما ينزل لتحت يبو*سها وهي بتضحك بطفوله 

خديجه بمرح : اممم لله يسهلك يا ست ليليان واخده الدلع كله 

حازم وقف

حازم بضحك : اي عايزه تتبا*سي 

خديجه تمتمت بإحراج

: سافل 

حازم قرب منها وحصرها عند الحيط

: بتقولي اي

خديجه بتوتر: م.. م.. 

كملت بشجاعه.... عايزه فلوس

حازم : هتعملي بيهم اي 

خديجه: هجيب حاجه 

حازم: ايوه حاجه اي.. حاجه بنات يعنى وكدا 

خديجه تمتمت في سرها : اقسم بالله سافل... 

وكملت : لا بس عايزه فلوس 

حازم بجديه : خديجه الخزنة اللي في الدولاب مفتوحه انا فكرتك بتاخدي منها 

خديجه: لا ولله مكنتش باخد

حازم مسح علي وشه بغضب

: امال كنتي بتصرفي منين 

خديجه: يعنى كان معاي شويه فلوس سيباهم امي 

حازم بعد بضيق : اللي صرفتيه من ساعة جوازنا بفلوس امك تحسبيه وتقوليلي... فلوس امك دي تتشال باسمك انتي واختك لعوزة الزمن لكن طول ما انتي علي زمتي متصرفيش قرش فاهمه 

خديجه: حاضر 

حازم فتح الدولاب: عايزه كام 

خديجه: يعنى 200جنيه كدا 

حازم طلع مبلغ كبير 

حازم: بعد كدة الخزنه موجوده وانا بسيب محفظتي علطلول في الدرج اللي عايزه تخديه

اخدت الفلوس وكانت هتطلع شدها و باسها تاني وبعد وهي طلعت جريت علي برا من الكسوف 


.......

ومريم وبيلا وخديجه في المطبخ

زين و سليم وحازم قاعدين في الحوش.. زين و سليم بيلعبو كوتشينا 

زين بضحك : يلاا يسطا اجهز للحكم 

سليم وقف: قول يا حيلتها

زين بوقا*حه : بو*س مراتك

سليم : نعم ياروح امك 

زين بضحك: اي يا بطه مكسوفه 

سليم وهو متجه ناحية المطبخ

: اقسم بالله لخليك تقلع ملـ. ـط لما احكم عليك.... 

كل دا وحازم مش مشارك معاهم وشايل ليليان علي رجله وبيأكلها 

سليم دخل المطبخ 

وكانت بيلا سانده علي الرخامة المطبخ وبتاكل جزره بضيق 

عدلت وقفتها بخوف لما شافت سليم داخل 

سليم واقف قدامها وهو بيحط ايده علي رقبته بحرج من مريم وخديجه 

بدون سابق انذار با*سها ..بيلا واقفه مصدومه ومش مستوعبه.. 

سليم بعد وطلع لزين 

سليم قعد : يلا يا روح امك العب 

زين بغمز : بس جااامد يسطا 

سليم بضيق : اخلص 

زين: ما تيجي تلعب يا حازم.. 

كمل بضحك.. ولا بتكسف 

حازم: سليم هيقلعك ملـ. ـط انا هقلـ. ـعك واعلقك علي الباب واخليك عبره. 

زين: وانا علشان الصغير مهزقيني 

حازم: انجز والعب وانا اللى هحكم عليك المراد

في اللحظه دي نزل سليمان من فوق

سليمان : حازم تعاله عايزك

حازم لسه هيطلع مع ابوه الكل يسمع صوت علي الباب

اسماعيل : مش هترحب باخوك ومراته.....

 

تكملة الرواية من هنا

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
CLOSE ADS
CLOSE ADS
close