روايه عشق ودموع بقلم الكاتبه سهر احمد مقدمه حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج

 روايه عشق ودموع بقلم  الكاتبه سهر احمد مقدمه حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج 

روايه عشق ودموع بقلم  الكاتبه سهر احمد مقدمه حصريه وجديده 

أولًا: البطلة

مريم عبد الرحمن اسماعيل 

فتاة محجبة في منتصف العشرينات، جميلة الملامح، هادئة الطباع، حساسة المشاعر. تربّت على المبادئ والالتزام، تؤمن أن الحب شراكة واحترام قبل أن يكون مشاعر. قلبها طيب أكثر من اللازم، لذلك كانت دائمًا الخاسر الأكبر في كل صراع عاطفي تخوضه.

ثانيًا: البطل الأول 

آدم عمر المحمدي

شاب وسيم، قوي الحضور، ناجح في عمله، لكنه يحمل داخله جراحًا قديمة. يبدو قاسيًا من الخارج، إلا أن قلبه هش حين يتعلق الأمر بمريم. يخاف من الفقد، لذلك يتردد كثيرًا، وتردده يكون سببًا في خسارات مؤلمة.

ثالثًا: البطل الثاني

يوسف محمود الحسيني

شاب هادئ ووسيم، متزن في تصرفاته، يعرف كيف يحتوي من حوله. عقلاني أكثر من كونه عاطفيًا، لكنه حين يحب، يحب بعمق. يمثل الأمان والاستقرار، لكنه يعيش صراعًا داخليًا بين أخلاقه ومشاعره تجاه مريم.

عائلة البطلة

عبد الرحمن  اسماعيل(والد مريم)

رجل محافظ، يخاف على سمعة أسرته، شديد أحيانًا، لكنه يحب ابنته حبًا صامتًا.

أم مريم

لمياء احمد رسمي

امرأة بسيطة وحنونة، ملجأ مريم الأول وقت الانكسار.

سارة (الأخت الكبرى)

متزوجة، واقعية، تحاول إنقاذ مريم من قراراتها العاطفية.

نور (الأخت الصغرى)

خفيفة الظل، بريئة، تمثل النور الوحيد في أيام مريم الثقيلة.

خالد (الأخ الأوسط)

صارم، غيور على أخته، يقف ضد أي علاقة لا يراها مناسبة.

عائلة آدم عمر المحمدي

عمر المحمدي (والد آدم)

رجل أعمال صارم، يؤمن أن المشاعر ضعف، وضغطه الدائم سبب جرحًا عميقًا في نفس آدم. 

والدة آدم

امرأة صبورة، تفهم ابنها وتحاول حمايته من قسوة والده.

كريم (الأخ الأصغر)

مرح، قريب من آدم، يعرف أسراره كلها.

هالة (الأخت الكبرى)

حكيمة، تحاول دائمًا تهدئة الصراعات داخل الأسرة.

عائلة يوسف محمود المنصوري

محمود (والد يوسف)

رجل هادئ، صاحب مبادئ، علّم ابنه معنى الاحترام والاختيار الصحيح.

والدة يوسف

امرأة مثقفة، متفهمة، ترى في مريم زوجة مثالية لابنها.

منيره ثروت  المنصوري

ليلى (الأخت الصغرى)

صديقة مريم المقربة، تعرف كل أسرارها.

أحمد (الأخ الأكبر)

صارم لكنه عادل، يحمي يوسف ويخاف عليه من الأذى.

أصدقاء البطلة

هبة خالد علوي

أقرب صديقة لمريم، تسمع أنين قلبها وتشاركها دموعها.

سلمى مصطفي عسوي

جريئة وصريحة، لا تخاف من قول الحقيقة مهما كانت مؤلمة.

أصدقاء آدم

خالد احمد مندور

صديق عمره، يسانده في قراراته حتى الخاطئة منها.

رامي محمد الاسيوطي 

مرح، يخفف عن آدم ضغوط الحياة.

أصدقاء يوسف

طارق  منصور السيوفي

هادئ وعاقل، مستشار يوسف الدائم.

علي ايمن الغندور

خفيف الظل، يحاول إخراج يوسف من عزلته.

👇🏻

الاقتباس 

**«في هذه الحياة، لا نُهزم لأننا ضعفاء…

بل لأن قلوبنا كانت صادقة أكثر مما ينبغي.

نحب بكل ما فينا، نمنح دون حساب،

ثم نقف وحدنا نجمع بقايا قلوبنا المكسورة،

ونسأل أنفسنا:

هل كان الخطأ في الحب؟

أم فيمن أحببناهم؟

بعض الطرق لا نختارها، لكنها تختارنا،

وبعض الأشخاص يدخلون حياتنا ليعلّمونا درسًا

لا يُنسى، ولو كان ثمنه دموع العمر.

في عشق ودموع،

تتقاطع القلوب،

وتتصارع المشاعر،

ويقف القلب حائرًا بين الأمان والعشق،

بين من يحبك بصدق،

ومن تحبه رغم الألم.

هي حكاية قلبٍ ظنّ أن الحب نجاة،

فاكتشف أنه قد يكون أعمق وجع…

وحكاية دموع لم تكن ضعفًا،

بل اعترافًا صامتًا بأننا أحببنا بصدق.»**

**«…وفي كل مرة نظن أننا تجاوزنا الألم،

يعود على هيئة ذكرى،

أغنية قديمة،

أو اسم لم يعد يُنادى… لكنه ما زال يسكن القلب.

نتعلم أن الصمت أحيانًا أصدق من الكلام،

وأن بعض الفراق رحمة متنكرة،

وأن القلوب الطيبة تدفع الثمن أولًا ودائمًا.

في عشق ودموع،

لا أحد بريء تمامًا،

ولا أحد مذنب وحده،

فالكل كان يحاول النجاة بطريقته،

والكل خسر شيئًا كان عزيزًا عليه.

هي ليست قصة حب فقط،

بل حكاية اختيار،

وحكاية صبر،

وحكاية قلوب تشابهت في الوجع

واختلفت في القرار…

فربما لم نُخلق لنفوز بالحب،

بل لنفهمه،

ونكبر بعده،

حتى لو كبرنا بدموع لا يراها أحد.»**

انتظروني غدا اول بارت من الروايه عشق_ودموع