رواية هوى المصايف الفصل الثالث بقلم شروق فتحي حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات
 |
رامى
انا الى هسألك يا لمار (لمار ازداد نبض قلبها بشده لا توصف) اممم اكيد اى حد مر بفتره مراهقه واكيد اعجبتى بحد هل مازال الشخص الى انتى اعجبتى بيه فى خيالك
✨لمار شعرت بإرتباك فهى لا تعرف ماذا تفعل او ماذا تقول وهى عندما تكذب يظهر عليها ✨
لمار:
اممم انا لو قولت انى مش اعجبت بحد هكون بكذب
رامى:
سكتى ليه طيب خلاص رساله وصلت
لمار حبت تغير فى موضوع لكى تخرج من هذا الموقف
لمار:
اممم هو حد منكوا جرب قبل كده يصطاد
عادل:
رامى دايما بيحب الصيد لكن انا مش ليا فى اوي هو عنده صبر
لمار:
بصراحه انا نفسى اصطاد(فى نفسها: صبر دانا صبر تعب منى على الواد ده يعنى صيد ده هيكون لعبتى )
رامى:
اممم ايه رأيك اروح اكيد ادوات الصيد ونروح نصطاد
لمار:
(بمرح طفولى) بجد
رامى ابتسم على طفولتها وعلى كل تصرف هى تفعله يدخل قلبه بدون استأذن
رامى:
حسنا ثوانى وهكون عندك... يلا مين هيجى معانا
شادى:
انا هاجى انا كمان هتيجى يا مياده
مياده:
هاجى اتفرج عليكو يلا
....
مياده:
الجو ده محتاج اغانى
رامى:
اه تصدقى تحبو اشغل اغانى ايه
لمار:
عيونه لما قابلونى بحبها اوي
رامى:
(فى نفسه: ونبى انا الى بحبك اوي) ايوه فعلاً هى جميله اوي
لمار:
صناره بتشد مفروض اعمل ايه
رامى:
هههه استنى بصى كده
لمار:
شيل سمكه انتا بقى من صناره يلا قبل ما تقع
رامى:
ماشى يا ستى شلتها اى خدمه تانى هههه بس مش شلتيها انتى ليه
لمار:
لا انا اصطاد وانتا تشيل اتفقنا
✨كان يبتسم بدون ادراك على طفولتها ولا يصدق انه اصبح يتحدث معها وكان خائف ليكون مجرد حلم مثلما يحدث له دائماً، لمار شعرت بنظراته لها ارتبكت كثيراً كأنها استعادة وعيها لتدرك ماذا تفعل ✨
🥰✨🖋بقلم شروق فتحي🖋✨🥰
لمار:
اممم كفايه كده يلا تعالى نرجع انتا خلصت كمان يا شادى
رامى:
لا بس الله ينور حظك جميل اصطتي كتير
لمار:
(فى نفسها: ونبى علشان انتا معايا بس) ما انتا ساعدنى....
عادل:
ايه ده لا يا رامى لمار فازتك
لمار:
لا رامى ساعدنى (فى نفسها: اسمه خلى قلبى هيقف ايه ده)
عادل:
ماشى يا عم هههه
والدة رامى:
لا برافو عليكى بجد يا لمار ده من المره الاول ده رامى لسه متعلم ههه
رامى:
ايه يا جماعه كلكو جاين عليا ليه
عادل:
مالك قالبت دراما كده هههه اوفر من يومك
رامى:
مقبوله منك يا عم
عادل:
اه علشان لمار واقفه بس عارفه يا لمار الواد ده لو انتى مش واقفه كنتى هتلاقى صوته مسمع اخر شارع
رامى:
انا دانا غلبان حتى (كان ينظر لعادل نظرات تكاد تحرق عادل)
شادى:
طيب يا جماعه هتفضلوا تتخنقو تعالو نعمل سمك علشان ناكل
مياده:
همك على بطنك دايما هههه بالمناسبه لمار اصطادت السمك وهى مش بتاكله هههه
رامى:
لما بتكون انتا مصطاده بيكون ليه طعم مختلف هعمله انا لو مش كلتى سمك كله يبقى قولى الى انتى عايزه
لمار:
انتا بتعرف تطبخ (فى نفسها: هاكل من ايد جوزى لولللللى)
رامى:
يا بنتى انا جامد انا اى حاجه هتلاقينى بعرفها
عادل:
يخربيت كمية الغرور الى انتا فيه ده....
رامى:
ها ايه رأيك
لمار:
تحفه تسلم ايديك (فى نفسها: انا حاسه ان انا فى حلم يا جماعه)
رامى:
(فى نفسه: لا كده كتير عليا)
🥰✨🖋بقلم شروق فتحي🖋✨🥰
✨فى الليل ✨
كانت لمار نائمه على السرير تفكر فى رامى وكلامه معاها وتبتسم
لمار:
(بصوت منخفض كثيراً: ياااا قربت اوي ناقص لسه يقولى بحبك كنت عارفه انى بحبه بس مش اوي كده)
✨فى اتجاه اخر عند رامى✨
رامى:
عادل عاااادل
عادل:
ايييه بتنادى عليا من شارع تانى
رامى:
بقولك انا عايزه اعترف ليها بحبى
عادل:
بص بقى انا عايز افهم يعنى ايه انتو لسه عارفين بعض كده وحبتها كده
رامى:
مش فاهمه تقصد ايه انتا يعنى مش تسمع عن الحب من اول نظره ولا انتا جاي من عالم تانى
عادل:
اه اسمع بس انتا كأنك تعرفها من زمان
رامى:
ممكن شوفنا بعض فى الحلم زى تلاقى الارواح كده هههه
عادل:
لا ناصح يلا بقولك ايه انا مش عبيط تفهمنى انتا تعرفها ازاى والا ووووو
نهاية الفصل الثالث اتمنى ان يكون نال اعجباكم 🥰💖(كيف كان يعرفها يا ترى 🤔💖)
🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹
ادخلوا بسرعه حملوه وخلوه علي موبيلاتكم من هنا 👇👇👇
وكمان اروع الروايات هنا 👇
انضموا معنا على تليجرام ليصلكم اشعار بالروايات فور نزولها من هنااااااااا
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق