أعلان الهيدر

2024/07/04

الرئيسية رواية هوى المصايف الفصل الثاني بقلم شروق فتحي حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات

رواية هوى المصايف الفصل الثاني بقلم شروق فتحي حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات

رواية هوى المصايف الفصل الثاني بقلم شروق فتحي حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات 

رواية هوى المصايف الفصل الثاني بقلم شروق فتحي حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات 

كانت مياده ولمار وشادى ووالديها فى شاطئ يلهون سويا بينما كان من يراقب لمار من بعيد بنظرات شوق وكان عادل يحاول كبح ضحكته على اخيه الذى يظهر عليه الحب والاشتياق 


عادل: 

امم رامى بقولك ايه رأيك تيجى ننزل وننلعب معاهم 


رامى: 

انتا بتقول ايه انتا مش شايف بابها ومامتها 


عادل: 

يا بنى افهم احنا نروح كأننا بنلعب مع اخوها وبعد كده نقولهم تعالوا نلعب كلنا بكوره فى البحر 


رامى: 

يخربيت دماغك ابليس يبكى فى زاويه ههههه


عادل: 

اى خدمه عد الجمايل بقى ههه.. 


شادى: 

نعم فى حاجه 


عادل: 

مفيش يا عم انتا متعصب ليه بنقولك تيجى يعنى تلعب معانا ليه كل العصبيه ديه 


✨كانت كل هذا ولمار تنظر بخفوت حتى لا يلاحظ رامى وكانت متوتره كثيراً ولا تعرف ماذا تفعل ✨

🥰✨🖋بقلم شروق فتحي🖋✨🥰

شادى: 

تمام ماشى يلا 


عادل: 

انتا بقى عندك كام سنه 


شادى: 

عندى 15 بس انتو باين عليكو انتوا كبار 


عادل: 

لا انا عندى 25 سنه ورامى 21 بقولك ايه رأيك نلعب بالكوره كلنا فى البحر 


شادى: 

اممم اروح طب استنو هروح هنادى على اخواتى 


عادل: 

تمام يلا مستنينك 


لمار: 

لا انا هطلع انا يا شادى انا تعبت 


شادى: 

اشمعنا يعني انتى لحقتى تتعبى تعالى العبى معانا مياده هتكون لوحدها فى وسطنا 


لمار: 

لا يلا بقى باى هتروحي تلعبى معاهم يا مياده ولا هتطلعى 


مياده: 

اممم ما انا مش عارفه هروح العب معاهم لوحدي خلاص هطلع معاكى 


شادى: 

طيب هروح اعرفهم 


عادل: 

بقولك يا رامى دى باين عليها مش هتيجي وهتطلع حظك جميل ههه


رامى: 

(فى نفسه:  هى طلعت علشان مش حبانى ولا فى ايه) خلاص مش مهم بقى نلعب انا وانتا وشادى وخلاص


شادى: 

هما تعبو تعالو نلعب احنا بقى وخلاص 


عادل: 

تمام يلا بتعرف تسبح 

..... 

✨لمار بعد خروجها من البحر كانت فى دوامه لا تعرف ماذا تفعل وكيف ستواجه هذا فهى كلما ترى تشعر ان قدميها لا تحملها وانفاسها كمثل شخص يجرى فى سباق ✨


والد لمار: 

مش من عويدك يعنى تطلعي بسرعه كده دانتى بتفضلى بى ساعات ونفضل نتحيل عليكى علشان تطلعى ولا كأننا بنكلم هو 


لمار: 

مفيش يا بابا انا دوخت من البحر بس مش اكتر هطلع ابدل لبسى بقى (فى نفسها: يلهوى بابا بدأ ياخد باله انى مش بتصرف على عاوايدى انا بطريقه دى هنكشف والحل تصرفاتى دى هتودينى فى داهيه وانا مش بعرف اسيطر على نفسى) 

.... 

عادل: 

رامى انتا مش معانا خالص 


رامى: 

ايه انتا كنت بتقول ايه معلشى سرحت 


عادل: 

سرحت اه قولتلى طب ركز معانا 


رامى: 

لا انا هطلع بقى انا علشان تعبت وشمس خلتنى دوخت 


شادى: 

خلاص هطلع انا كمان نقعد مع بعض بقى بليل 


عادل: 

تمام سلام... يا بنى اهدى هى اكيد اتكسفت مننا وطلعت علشان كده مش تكبر الموضوع 


رامى: 

مش عارف بقى

.... 

✨عند لمار✨

لمار: 

ايه ده انت جيت علطول مش طولت يعنى 


شادى: 

رامى قال ان هو تعب قولت لعادل خلاص هطلع ونتقابل على الليل 


لمار: 

اه اصل استغربت يعنى 

.... 

✨فى الليل✨

لمار: 

ماشى هتفرج على الحلقه وهاجى وراكوا (فى نفسها: اكيد هما دلوقتي بره ايه الى انا فيه ده على رغم حبى ليه بس انا تصرفاتى دى بتودينى فى داهيه هكمل الحلقه دى واشوف هعمل ايه فى غبوتى 🤦🏻‍♀️).... هما راحو فين الله ايه ريحه الحلوه دى ريحه شوي 


سمعت صوت من خلفها 


رامى: 

احم اخواتك ومامتك وبابكى عندنا يلا تعالى (فى نفسه: يلهوى عيونها دى مش قادر على سحرهم) 


لمار: 

احم سلام عليكم ازى حضرتك يا عمو ازى حضرتك يا طنط 


والدة رامى: 

بسم الله ماشاء ايه الحلاوة دى ربنا يباركلكوا فيها خلى بالكوا لتتحسد منكو 


عادل: 

(بيغمز لى رامى وانخفض وقال له بصوت منخفض على بركةالله هههه) رامى ابتعد عنه 


والد رامى: 

انتى بقى يا حبيبتى فى سنه كام 


لمار: 

فى سنه تالته 


والد رامى: 

تالته ثانوي يلهوى ربنا يعينك يا حبيبتى ذاكرى بقى كويس 


لمار: 

لا تالته جامعه يا عمو هههه


والد رامى: 

ايه دانا كان هاين عليا اقول تالته اعدادي هه انتى شكلك صغنونه اوي بس قمر 


عادل: 

ايه يا حج الحقى يا ماما الحج بقى بيعاكس وانتى موجوده ههه اومال لو مش موجوده هيعمل ايه 


والد رامى: 

بس يا ولد اقعد ساكت هتودينى فى داهيه ههه


والدة رامى: 

لا جوزي حبيبي انا واثقه فيه ههه


والد رامى: 

كسفه ههه خليك فى حالك بقى 


✨وكان رامى يبتسم بدون وعى لى نفسه على ابتسامتها وهى تبتسم وتنظر له وجدته ينظر لها ويبتسم توترت كثيراً ونظرت فى اتجاه الاخر مباشره ✨

 🥰✨🖋بقلم شروق فتحي🖋✨🥰

لمار: 

(فى نفسها: يلهوى اهدى يا قلبى وحياتك اهدى هو بيدق بسرعه كده ليه مش عارفه اخد انفاسى اهدى كده هياخدو بالهم هوووف) 


عادل: 

بقولكو يا جماعه تعالو نلعب يلا بطلو اكتئاب تحبو نلعب ايه تيجى نلعب الشايب مالك ساكته ليه يا لمار ايه رأيك 


لمار: 

امم ماشى اى حاجه 


ظلو يلعبون وكان الخاسر رامى 


رامى: 

عادل اعفو عنى المره دى ده بحسه بينتقم منى دايما ههه

عادل: 

بقولكو يا جماعه تعالو نلعب يلا بطلو اكتئاب تحبو نلعب ايه تيجى نلعب الشايب مالك ساكته ليه يا لمار ايه رأيك 


لمار: 

امم ماشى اى حاجه 


ظلو يلعبون وكان الخاسر رامى 


رامى: 

عادل اعفو عنى المره دى ده بحسه بينتقم منى دايما ههه


عادل: 

أبداً دانتا هتشوف منى الانتقام الاصلى حاسس نفسى ذى ابليس دلوقتي ههه


لمار: 

خلاص انا هعفو عنك كفايه الى عادل عمله ههه


عادل: 

لا مفيش الكلام ده العب لعب يلا 


✨كانت لمار تتهرب حتى لا يحدث تلامس بين ايديهم ✨

🥰✨🖋بقلم شروق فتحي🖋✨🥰

لمار: 

خلاص بقى يلا تعالو نلعب لعبه تاتيه 


عادل: 

لا يا لمار لعب لعب يلا 


لمار: 

اصل ايدى انا الى بتوجعني ههه يلا بقى هنلعب ايه 


رامى: 

(بإندفاع) الصراحه ايه رأيكو 


✨نظر عادل نظره لى رامى يفهمها بمعنى هو عايز يوصل لى ايه ✨لمار ارتبكت كثيراً فهى لا تعرف كيف تكذب وكيف ستخفى اذا سألها سؤال يجعلها تفقد سيطره على قلبها✨

🥰✨🖋بقلم شروق فتحي🖋✨🥰

رامى: 

انا الى هسألك يا لمار (لمار ازداد نبض قلبها بشده لا توصف) اممم اكيد اى حد مر بفتره مراهقه واكيد اعجبتى بحد هل مازال الشخص الى انتى اعجبتى بيه فى خيالك 

ووووو

نهاية الفصل الثاني اتمنى ان يكون نال اعجباكم 🥰💖(ماهى رد فعل لمار يا ترى🤔💖) 


الفصل الثالث من هنا


بداية الروايه من هنا


🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹

ادخلوا بسرعه حملوه وخلوه علي موبيلاتكم من هنا 👇👇👇

من غير ماتدورو ولاتحتارو جبتلكم أحدث الروايات حملوا تطبيق النجم المتوهج للروايات الكامله والحصريه مجاناً من هنا


وكمان اروع الروايات هنا 👇

روايات كامله وحصريه من هنا


انضموا معنا على تليجرام ليصلكم اشعار بالروايات فور نزولها من هنااااااااا


🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.
close