رواية شرف_تحت_المجهر البارت الثاني بقلم أمل أحمد سلوم حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج
 |
طلع عمران م̷ـــِْن الغرفه وهو بيبرم وبببرطم ،،، اي شو هالجوازه هي يلي كلا غم م̷ـــِْن اولها هففف اي يلاااا جيت
عمران « فتح الباب وابتسم » يا مية أهلا وسهلا بيت حمايي تفضلوا
فاتوا أبو وائل وام وائل ووراهم مهند ووائل وأيمان والأبتسامة علـّۓ. وجوههم وسلموا علـّۓ. عمران
وفاتوا ع الصالون
أم وائل :صباحية مباركة صهري شو وين يارا نايمة
عمران : •اللّـہ̣̥ يبارك بعمرك مرت عمي لا مو نايمة ونده بصوت عالي ياراااا يا يارا تعالي اجوا اهلك
طلعت يارا وهي راسمة ابتسامة ناعمة علـّۓ. وجهها
يارا : اهلا وسهلا ماما بابا وقربت لعند ابوها وباست ايده
أبو وائل : مبروك يا بنتي
يارا: •اللّـہ̣̥ يبارك فيك يابي
بعدت عن ابوها وقربت م̷ـــِْن امها اللي بسرعه ضمتهالصدرها بفرحة
أم وائل : صباحية مباركة ياروحي (وغمزتها بمعنى شو صار)
خجلت يارا وحمروا خدودها : الْحٍمَدٍ للـّہ امي ڱڵـه. تمامر
توسعت ضحكة أم وائل ورجعت ضمتها : اي ألف مبروك ياعمري
وائل : مبروك اختي
يارا تسلم اخي عقبال مانفرح فْيَگ
وائل انا اتجوز اعوذ بالله
يارا اي بس تحب رح تغير رأيك وتحكي مشان •اللّـہ̣̥ زوجني بحبا يابابا
ضحك وائل وقرب منها وباسها ع جبينها
وائل المهم هلأ انتي ديري بالك ع جوزك وحطيه بعيونك
مهند: اي بعدو هيك عطوني دور
وقرب م̷ـــِْن يارا وحضنها، ،، مبروك حبيبتي
يارا : تسلم اخي وعقبال مانفرح فْيَگ انت وميس
مهند : قريبا ان شاء •اللّـہ̣̥
خجلت يارا : الله يبارك فيكم وعقبالكم يارب
قعد الكل وبقيت ايمان واقفه وعم تزور يارا م̷ـــِْن تحت لتحت
أيمان : مبروك يااا عروووس
يارا « بلبكة » االله يبارك فيكي اختي يلا رح اعمل القهوة وراجعه
فتلت حالها وراحت ع المطبخ ركض لتهرب م̷ـــِْن نظرات ايمان ووقفت عند باب المطبخ مصدومة م̷ـــِْن المنظر يلي شافته و التوسخ اللي صاير
يارا « عضت ع شفافها » ياربي شو هاد الظاهر عمران كتير فوضوي ورح يتعبني
تعدت القزاز المكسور بحذر وركبت ركوة القهوة عالغاز وبلشت تنظف الارضيه وفجأة شافت قدامها اجرين حدا رفعت راسها وشافت ايمان واقفه عند باب المطبخ ومكتفة ايديها وعم تطلع فيها م̷ـــِْن فوق لتحت
أيمان: شو صار حكيلي بسرعة
انتفضت يارا م̷ـــِْن مكانها وبسرعه سحبت ايمان لجوا وسكرت باب المطبخ
يارا : اي شبك وطي صوتك كل شي تمام متل ما اتفقنا و هلأ جيتي م̷ـــِْن عند الدكتورة واكدتلهم اني بنت ومو بس هيك وطالعت الحق علـّۓ. عمران لاتخافي ع اختك بتعرف تنفد حالها وضحكت ضحكة ناعمة بصوت واطي
ايمان « زورتها :» لاتفكري اني عملت هيك ع سواد عيونك او لأني موافقة ع الشي اللي عملتيه والله قلبي محروق علي عمران كيف خدعتيه وهو شب نضيف مابيستاهل يصير فِيَھ هيك بس شو بدي اعمل متطرة اعمل هيك لأنه إذا انفضحتي رح ننفضح كلنا وابوكي واخوانك بيصير راسهم بالأرض وانا بيبطل حدا يدق بابي يعني مجبرا أخاك لا بطل بقى لاتفكريني مبسوطة فيكي وبعملتك السودة مشان هيك م̷ـــِْن هاللحظة بتنسي اني اختك فهمتي
خلصت جملتها وفتلت حالها وطلعت وبقيت يارا صافنة وكازه ع اسنانها بلؤم
يارا : أي وبالناقص م̷ـــِْن هيك اخت العما بدها تذلني اذا ساعدتني وياريت خايفة علي لا خايفة ع حالها اي يبعتلك حمى أي
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،✨✨
مع انو مر فترة اسبوع علـّۓ. زواج عمران م̷ـــِْن يارا الا انها ضلت تتصنع الحزن م̷ـــِْن الكلام اللي سمعها اياه عمران بليلة عرسهن، ،
ببيت لين طلعت م̷ـــِْن المطبخ وهية حاملة صينية عليها كاسات عصير
لين: يامية اهلا وسهلا بأخي ومرت اخي والله نورتو، ،
عمران: نورك اختي .. هاتي عنك وارتاحي انَــْتي
لين: اي شو يعني ازا شايفني حامل مابقدر اتحرك ..
قربت لين وضيفت يارا وهيه بدورها اتناولت الكاسة وسألتها ; •اللّـہ̣̥ يقيمك بالسلامة، ، بأي شهر صرتي
لين: بالخامس ..عقبال عندك
يارا: ااه طيب وين جوزك ماشفتو لليوم ؟
قعدت لين : قلتلك جوزي مسافر بشغل .. بتعرفي هيك طبيعة شغلو ،، هلأ تركونا مِڼـّي وبنجي الكون، ، لإيمتا رح اتضلو متزاعلين ؟
سكتت يارا واطلعت بـ عمران بعدم مبالاه ،،
عمران: والله يا اختي ماتركت طريقة لصالح يارا فيها وعبث ..هي ليكها قدامك اسأليها لَيــِْـِْش. زعلانة
يارا: بالله يعني طلعتني مابسوى وبدك اياني سامحك بهالبساطة
عمران: ....
لين: ايييي خلص هي رح يصرلكون اسبوع متجوزين وما محرزة تقضو بقية حياتكون حاملين علـّۓ. بعض .. رح اتضلو عمر مع بعض ..
بقيو عمران ويارا ساكتين ،، اما لين كملت كلامها ;يلا كرمالي اتصالحو
يارا: خلص معد فِيَھ شي
عمران: يعني خلص رضيتي!
ابتسمت يارا وهزت براسها ،،
لين: هيك هَـــاآ ..م̷ـــِْن اول، ،، هلأ صار فينا نتغدا ..رايحة جهز السفرة
وقفت لين وراحت اتجاه المطبخ
يارا: جاي ساعدك ...
بقي عمران قاعد بالصالة عم يلاعب ابن اختو الصغير لما سمع صوت باب البيت انفتح .. رفع راسو واتفاجأ بجوز اختو داخل م̷ـــِْن الباب ..
عمران: ڵـڱ يامية اهلا وسهلا بـ عز الدين والله ..
عز الدين: هَـــاآ ابن حمايي هون ..
وقف عمران وراح سلم علـّۓ. عز ،، :الحمدلله عسلامتك صهر
عز الدين: •اللّـہ̣̥ يسلمك، ،، ومبروكة الجوازة
عمران ;الله يبارك فْيَگ اخي عز ..
جوا كانت لين عم تسكب الاكل لما سمعت صوت جوزها .. اتوسعت ضحكتها وحكت ;هاد صوت عز ..
ركضت لبرى وبس شافتو ركضت اتجاهو وضمتو بقوة وهيه بتهمس: الحمدلله عسلامتك ياعمري
عز: •اللّـہ̣̥ يسلمك حبيبتي .. اشتقتلك
لين: وانا اكتر والله ..
بهاللحظة طلعت يارا م̷ـــِْن المطبخ وهية حاملة الصحون بإيديها ،،، وبس شافت عز انصدمت وجمدت بأرضها وكأنو حدا كب عليها سطل مي باردة ..
وهمست: سـ سعيد! !!
رفع عز راسو وعطول اجت عينو بعين يارا ،، بقي مفتح عيونو عالأخير وهوة مبحلق فِيَھ بعديم تصديق ..
بعدت لين عنو وشافتو بيطلع بـ يارا بطريقة غريبة ..
لين :حبيبي هي مرت اخي عمران واسمها يارا
يارا هاد زوجي عزالدين فيكي تناديلو عز نحنا كلنا بناديلو هيك ،،
اتمالكت يارا حالها وابتسمت بمكر ،، : اي أهٍَـٍَلٍَْـٌٍَيٌٍَن سيد عز .. الحمدلله عسلامتك
غض عز نظرو و رد بتوتر : اي •اللّـہ̣̥ يسلمك .. مبروك
يارا: •اللّـہ̣̥ يبارك فْيَگ وعقبال عند، ، ولادك
شعور بالتوتر صاب عز بس رجع التقى بـ يارا وكأنو. القدر مصر يفضح اللي خفوه هنن التنين ..
بس ماكان حالو احسن م̷ـــِْن حال يارا اللي فضلت تبان قوية بالرغم انو الرعب دب جواها بس رجعت قابلت هالشخص اللي ضيعت شرفها معو ..
لين: بتعرف حبيبي اصلا حماتك بتحبك خيرات •اللّـہ̣̥ ،، هَــْـِْـْْـِلاّ كنا عم نسكب للغدا ..
عز: اي طبعا مهية عطول بتحبني .. يلا روحي حطي لأني فارط م̷ـــِْن جوعي ..
لين: :تكرم عـــــيونگ .. خمس دقايق وبكون جهز ..
علـّۓ. سفرة الأكل كانو قاعدين كلهم ،، بالرغم انو كانت لين مبسوطة كتير برجعة جوزها الا انو عز كان التوتر متملكو وهوة شايف نظرات الاحتقار اللي كانت يارا بتخصو فيها وكأنها مصرة توصلو رسالة معينة م̷ـــِْن ورا هالنظرات .. اما هوة حاول يتجنبها بكل السبل لحتى محدا ينتبه عليهون ..
يارا: اي يا سـعـ .. عز، ، عز .. كيف الشغل وانشالله موفية معك
عز الدين: اي الحمدلله ..
يارا: هَــْـِْـْْـِلاّ حلو شغل الحارس الشخصي ..
عز الدين: ماشي حالو
يارا: ممم وبما انك حارس شخصي اكيد بتشوف اشكال والوان صّـْْحّ
عز الدين. : اي اي طبعا
فجأة ضربت بإيدها عالطالة ووجهت كلامها لعمران: حبيبي لَيــِْـِْش. ماتخلي عز يلاقيلك شغل معو
عمران: ههه وشغلي
يارا: اكيد الشغل اللي رح يدبرلك اياه جوز اختك احسن ،، و بركي بعلمك شوي م̷ـــِْن خبرتو بالشغل
عز الدين: .....
عمران: لٱ انا مالي مصلحة يارا .. خليني بشغلي احسلي ...
يارا: اي تسطفل .. مع اني كتير حبيت لين وكنت متمنية ضل حواليها، ، وقلت ازا بتشتغل مع جوزها نضل نتقابل
لين: ماصار شي، ، فِيَھ بيت بجنبنا م̷ـــِْن فترة فضي واجارو مو غـِْاليّے لَيــِْـِْش. مابتاخده انتو!
عز الدين: ....
عمران: لٱ اختي انا مرتاح ببيتي
يارا: بس انا مو مرتاحة .. اي وبعدين البيت قريب م̷ـــِْن بيت اختك، ، «مسكتلو ايدو »يلا عمران حبيبي انَـَـَتَ ،، وافق كرمالي ..
اتنهد عمران واطلع بعيونها .. وكأنو قدرت بنظراتها تأسرو لتمشيه متل مابدها ..
عمران: خليني فكر بالموضوع ،، ومارح تكوني الا مبسوطة
ضحكت يارا بثقة ورجعت اطلعت بـ عز باستخفاف وهمست: انا تلعب معي هيك لعبة وسخه، ، اي والله لخليك تتمنى الموت ياسعيد الكلب .. قصدي عز الكلب ..
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،✨✨
شعور بالاختناق كانت حاسة فِيَھ يارا. م̷ـــِْن بعد مارجعت قابلت عز ،، حست اديشها وحدة رخيصة وغبية، ،،
رجعت عالبيت م̷ـــِْع عمران وهية رح تموت م̷ـــِْن القهر .. اتوجهت عالحمام بسرعة وسكرت الباب عحالها واستندت عليه ..
اطلعت علـّۓ. حالها بالمراية وهمست: انَــْتي يا يارا يعمل فيكي واحد متل هاد هيك ..
نزلو دموعها ووبلشت تتنشوق وسرعان مابلش يعلا صوت بكاها ويوصل لمسامع عمران ..
قرب م̷ـــِْن باب الحمام وحط ادنو عالباب بإستغراب واتأكد انها بتبكي ..
عقد حواجبو ودق عليها، ،
عمران: يارااا شبك
مالقي اي جواب غير صوتها وهية بتبكي ..
عمران رجع دق عالباب: يا يااارا افتحي .. لَيــِْـِْش. عم تبكي .. ياارااا
بقي يدق عليها الباب بينما هية بقيت تبكي وفجأة صرخت م̷ـــِْن جوا: خلللص اتركنييي بحااالي
عمران: طب شو صرلك
يارا ;مااادخلك ..محددااا دخلو فيني .. تركني بحالي مخنوقة منكوون مخنوقة م̷ـــِْن كل النااس
بقي عمران واقف مكانو بعد ما سمع منـِْهــِْا هالكلام .. اخد نفس وفضل يختصرها ..
بعد شوي انفتح باب الحمام وطلعت يارا منو ،، شافت عمران قاعد عم يتفرج عالتلفزيون وهادي لأبعد حد ..
عضت عشفافها وقربت منو وقعدت بجنبو
يارا: عمران، ،
ضل عمران قاعد وعم يتفرج بدون اي رد
يارا: انا اسفة حبيبي .. بس مابعرف لَيــِْـِْش. هيك صرلي
عمران: ،،،،
يارا: كنت مخنوقة ويمكن عملت هيك لأني مشتاقة لإمي واخواتي
عمران ;كان فيكي بكل بساطة تحكيلي انك مشتاقتيلون وانا براسي بوديكي عليهون ،، مو تعملي هيك وتصرخي عليي .. شو انا ولد صغير قدامك
يارا :لٱ حبيبي انَـَـَتَ سيد الرجال بس انا احيانا بس اتدايق بتصرف بدون ارادتي ..سامحني حبيبي
ابتسم عمران واخدها بحضنو ; خلص حبيبتي جهزي حالك المسا لآخدك تزوري اهلك. منيح هيك
ردت يارا بخبث،، ;الله لٱ يحرمني مـڼـڱ، ،
،،،،،،،،،،،،،،،،، ✨✨
،،،،،، : شووو قلتي!
بهالكلمة سألت ايمان يارا وعلامات الصدمة باديه علـّۓ. وجهها ..
يارا: هشششش شبك، ، نوصي صوتك لحدا يشتلق علينا ..
رجعت قعدت ايمان بجنب يارا ،، :انَــْتي عنجد عم تحكي انو سعيد طلع جوز بنت حماكي
يارا: اي يابعدي ..والافندي ماطلع اسمو ضراب السخن ..طلع اسمو عز الدين وبيشتغل حارس شخصي كمان
ايمان: هاد بفسر كتير شغلات ..
اتدايقت يارا م̷ـــِْن نظرات ايمان و ردت: اي فهمنا، ،، وانا شو عرفني انو رح يطلع بهالحقارة
ايمان ; اي وبشو عم تفكري
يارا ; بدي اخد حقي منو لهالحيوان
ايمان: ڼـعمًـْ! !! بدك شووو يابعدي
يارا: يلي سمعتيه ..
عصبت ايمان منـِْهــِْا ومسكتها م̷ـــِْن شعرها وحكت بحزم: سمعي وليه حيوانة .. المرة الماضية نفدتي ولولا هالتقرير كنتي رحتي فيها وانفضحنا،
يارا: اااخ تركييلي شعرريييي
كملت ايمان كلامها بحزم : ليكي وليه انتي ع وجه جواز بكفي اللي صار واياااكي اعرف انك حاولتي تتقربي م̷ـــِْن عز ولا سعيد ولا م̷ـــِْن العفاريت الزرق والا والله هالمره ماحدا بيوقفلك الا انا فهمتتي
ونترتلا راسها ووقفت وطلعت بينما بقيت يارا قاعدة ودمعتها معلقة علـّۓ. خدها ..
يارا: لٱ والله ماني تاركتو وبكرا بتشوفو شو رح تعمل ياارا ..
الحقد اللي ولد جواة يارا اتجاه عز كتير كبير ،، حطت براسها اتدمرو بس كيف!
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،✨✨
سطحت لين ابنها بتخته وباسته م̷ـــِْن جبينه وهي بتمسد ع شعرو بحنيه وطلعت م̷ـــِْن غرفته بشويش وراحت لغرفتها
بهالوقت كان عز نايم عالتخت وحاطط ايديه تحت راسه وعيونه معلقين عالسقف وشارد لبعيد
قربت منه لين واتسطحت جنبه وحطت راسها ع صدور
لين. مابتتخيل اديش اشتقتلك هالمره كتير طولت بهالسفره
عز
لين : تاني مَـرّھٌ بتفهموا لمعلمك ازا بدو ياك بهيك سفرات طويلة لآزٍمٍ كون معك لاني بجد بشتاقلك واكيد انت اشتقتلي ماهيك
سكتت لين ونطرت تسمع جواب م̷ـــِْن عز لكنه بقي ساكت ،، رفعت راسها واطلعت فِيَھ
لين: عز شبك حبيبي
عز : اه، ، لٱ ولاشي عم فكر بشغله، ،، شو نيمتي يوسف
لين ; اي نيمته ،،،وقربت منه وطبعت بوسه ع خده، ،، كتير اشتقلك
زاح عز راسه ونام ع جنبه عاطي لين ضهرو
عز «غمض عيونه » لْـۆ سمحتي طفي الضو بدي نام
لين : بدك اتنام هلأ لسه الساعه يادوب عشره
عز : معلش حبيبتي تُعباُنٌ م̷ـــِْن السفر
لين : ازا هيك عزرك معك، ، لَـگِنْ انا رح قوم احظر المسلسل بدك شي
عز : سلامتك تصبحي علـّۓ. خير
لين : وانت م̷ـــِْن اهله حبيبي
رجعت طبعت علـّۓ. خده كمان بوسه وقامت م̷ـــِْن جنبه وطفت الضو وطلعت وسكرت الباب وراها
عز «فتح عيونه» شو هالمصيبه هي وشو يلي دل صهري عمران علـّۓ. هيك وحده! !!! ياربي كيف اتصرف هلأ انا بعرفها طماعة مصاري ومو بعيدة تبتزني لتسكت
قلب عالجهه التانيه ونفخ بضيق، ، هفففف لآزٍمٍ الاقي حل سريع لاقدر اخرسها
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،✨✨
™̸̮بَََّـْْْـْْْbackـََْْـَّْْآَّڪَْْ∂⌣̶♥️ ✨✨
صدمة م̷ـــِْن العيار التقيل كانت واضحة علـّۓ. ملامح طيف اللي بقيت تطلع بيارا بعدم تصديق
شلحت نظارتها وفركت عيونها بطرف اصابعها لتقدر تستوعب اللي سمعته
طيف : يعني سعيد طلع نفسه عزالدين زوج لين
هزت يارا راسها بهدوء والدموع عم تتجمع بعيونها
يارا : ماتوقعت بيوم انحط بهيك موقف، ،، كان للقدر دور كبير بأنه يكسرني لحظتها لكني قاومت ومن لما رجعت التقيت بسعيد او عز حسيت بشي انكسر جواتي ونار شعلت بصدري، ،، وحلفت خرب حياته متل ماسلبني اغلى شي بملكه تحت مسمى الحب
طيف : ونجحتي
يارا : الموضوع ماكان سهل بالبداية كرهت عمران وصرت اعطيه حقه كزوج بدون نفس وحاولت قد مافيي اتقرب م̷ـــِْن لين لأعرف كل كبيرة وصغيرة عن حياة عز
طيف : وهالشي قدرتي تعرفيه م̷ـــِْن بعد ماسكنتي بحدهم
يارا : اي وماكنت اترك فرصه الا اطلع بوجه عز لازكره اني موجودة واني رح انتقم منه لْـۆ اطريت اني انسب الطفل اله
شهقت طيف وحطت ايدها علـّۓ. تمها وبسرعه كملت. يارا، ،، لٱ تفهمي غلط انا كنت حامل م̷ـــِْن زوجي بس نار الغيرة والحقد كانت عم تحرقني م̷ـــِْن جوا و بفترة حملي تعبت كتير ورغم هيك حاولت اتعرضله كذا مَـرّھٌ وبكل مَـرّھٌ كان يتهرب مِڼـّي بطريقة
طيف «اتنهدت» يعني مارجعتي انتي وعز لعلاقتكم السابقه
يارا «نزلت راسها » حاولت ائزيه وبكل مَـرّھٌ حبه يلي مسيطر عليي يمنعني وصرت اكره شغله وحس انه بياخده مِڼـّي وانا بدي ياه يضل جنبي علـّۓ. طول حتى لو جافاني بس كان يكفيني انه قدام عيني وشوي شوي بلشت سيطر عليه بنظراتي واخليه يفهم شو بدي لمجرد انه يطلع بعيوني
طيف: ولين وعمران ماحسو علـّۓ. شي غريب
يارا « هزت راسها بالنفي »ابدا ماحدا كان حاسس على شي وكنت استغل اللي صار بيوم العرس لاهرب م̷ـــِْن اي موقف بيني وبين عمران وكنت طالعه دايما غلطان وماكان علـّۓ. لين الا انها اتضل اتصالحنا سوا واحيانا تاخدني لانام عندها بالبيت وهالشي كان يسعدني ويخنقني بنفس الوقت ماكنت اتحمل شوف عز اخر الليل يروح لغرفتها كنت جن وموت مية مرة ونار الغيره عم تحرقني، ،،،،،،،،،،،،،،، ✨✨
فلاش ™̸̮بَََّـْْْـْْْbackـََْْـَّْْآَّڪَْْ∂⌣̶♥️
مر شهر قدرت يارا فِيَھ تقنع عمران لحتى يسكنوا بالشقه يلي بحد بيت لين او بيت عز ان صح التعبير
خلال هالفتره كانت يارا طبيعية مع عمران وعم تعاملة منيح بس بالوقت اللي يكون عز موجود كان حالها ينقلب بالاخص انها مو قادرة تختلي بعز متل مابدها وهالشي زاد جنونها وخلاها تصير تتفشش بأي شي قدامها ،،
بيوم دخل عمران عند يارا عالغرفة ،،، ; يارا انا طالع عالشغل ،،، بدك شي
ردت بنشافة: لٱ سلامتك، ،،
عمران: فيكي شي!
يارا: يعني بالله مو شايفني هَــْـِْـْْـِلاّ صاحية ومالي خلق علـّۓ. شي
عمران «اتنهد»: ماشي .. يلا بخاطرك
طلع عمران علـّۓ. شغلو بينما يارا طلعت م̷ـــِْن الغرفة وراحت عالمطبخ ،،،
يارا: كان غلا القهوة قبل ما يطلع ..شو هاد لٱ بينفع لٱ للخل ولا للخردل
حطت الدولة عالغاز وحاولت تشغل الغاز ما كان يُشَتغلً معها ..
يارا 'اففف شو هاد ..كمان فاضية الجرة .. هَــْـِْـْْـِلاّ قعدي يا يارا بدلي جرة الغاز ..
سكتت شوي وصفنت .. عضت عشفافها وهمست: ولا لَيــِْـِْش. لبدلها بإيديي
ابتسمت بمكر وراحت عالغرفة غيرت تيابها وطلعت علـّۓ. بيت لين .. وبعد عدة رنات طلعت لين ...
يارا: صباحو لولو
لين: ياصباح الورد، ،، اهلين يارا
يارا: لين بدي اسألك انَــْتي بتعرفي تبدلي جرة غاز
لين: اي بعرف بس مو شايفي بطني لحلقي ومو خرج
يارا: اه .. يلا مو مشكلة بس يجي عمران ببدلها
لين: ليكي انا عم جهز الحمام لـ يوسف، ،، هلأ بحكي لـ عز يجي يبدلك اياها
فرفح قلب يارا ولمعو عيونها و ردت: لٱ مافي داعي مابدي غلبو
لين: ڵـڱ لٱ غلبة ولاشي بعدين انَــْتي متل اختو .. «ونادت » حبيبي عز
طلع عز وهوة بيحكي: اي لين
واتفاجأ بـ يارا واقفة عالباب
عز الدين : خير
لين: حبيبي فِيَھ مجال تروح علـّۓ. بيت اخي وتبدل جرة الغاز
عزالدين :، ،،،،،،،
لين ;عزز
عز الدين: اه اي يلا تكرمي حبيبتي ..
طلع عز م̷ـــِْن البيت وراح ورى يارا .. و اول ما دخل عالبيت شدتو م̷ـــِْن بلوزتو ولزقتو بالحيط ،،
انصدم عز منـِْهــِْا : شوفي
قربت يارا منو وحكت: ولاشي
وضمتو وبلشت تبوسو م̷ـــِْن رقبتو وتوزع قبلاتها علـّۓ. وجهو
اما عز مسكلها ودفشها عنو بسرعة ،،
عز الدين: شو انَــْتي جنيتي
يارا: لَيــِْـِْش. عم تبعدني موهاد الشي يلي كان بدك اياه مني .. اه، ، مو مشاان هيك صاحبتني
عز الدين: شششش ڵـڱ نوصي صوتك رح تفضحينا
يارا: لَيــِْـِْش. كتير خايف م̷ـــِْن الفضيحة، ،، ههه والله وعشت وشفتك خايف
وضربتو علـّۓ. صدرو وصرخت: شووو مفكر حالك تنفذ باللي عملتو انت عاملي حالك غني ومعك سيارة وعندك بيت وانت طلعت مجرد اجير
كان عز مستند عالحيط وعينو عالباب وخايف بأي لحظة تدخل لين وتشوفهن ..
عز الدين: يارا .. اللي صار كان مجرد غلطة وهي •اللّـہ̣̥ سترك ومافضحك وعمران والله مافيه منو .. ياريت تطوي الصفحة القديمة وتنسي كلشي صار
يارا «اتكتفت وابتسمت بمسخرة » : انسا، ،، بعد شو يا عز .. بعد شووو ،، بعد اكلتني لحم ورميتني عضم .. ولا مفكر دخول الحمام متل طلوعو .. ڵـڱ انَـَـَتَ لسا مابتعرف مين بتكون يارا ..
بلع عز ريقو وهمس: شو اللي بدك اياه لَـگِنْ!
يارا: ايها .. هلأ انَـَـَتَ بلشت تفهم، ،، بدي تعمل اللي بدي ياه انا او بفضحك ،،
عز الدين: وشو اللي بدك اياه! !
قربت يارا وطوقت رقبتو وهمست بوله: بدي اياك
انتفض عز ودفشها عنو وحكا بحزم: بكفي. يارا انا زلمة متجوز وانتي كمان صرتي مرة متجوزة وهالشي اللي عم تحكيه مابجوز
يارا: لَيــِْـِْش. لما فكرت تعمل عملتك فيني وتهرب. . ماكنت زلمة متجوز وبتخاف علـّۓ. حريماتك!
عز الدين: وانا تبت، ، تبببت
يارا: ممممم تبت. ټمـٱمـ كتير منيح معناها بتلبي كلشي بطلبو مـڼـڱ
عز الدين: متل شو
يارا ': بدي مصاري
عز الدين: واديش بدك
يارا: مابعرف يمكن هلأ اطلب مـڼـڱ مبلغ .. اطلب مـڼـڱ المرة الجاي ربعو او نصو او الدبل
عز الدين: يعني عم تبتزيني
يارا ; اعتبرو هيك والا بحكيلون شو كنت وشو عملت فيني وماتنسى في صور بتثبت عليك التهمة ..او بحكيلون انك عم تتحرش فيني. وانت ومصلحتك
بقي عز واقف وصافن فيها وبكمية الجرأة الوقحة اللي محاوطة حالها فيها ..
اخد نفس وهز براسو وطلع مصاري م̷ـــِْن جيبو
عز الدين: خدي هدول هَــْـِْـْْـِلاّ ..
يارا: يسلملي الشطور ،،، .«عدتون » عمول حسابك بدي بكرا قدون اوك بيبي
عز الدين: ماشي بـ بس تركيني امشي
يارا: لٱ تَعاّاّلّ بدل الجرة قبل ماتمشي مشان نكون صادقين
والتفتت وبلشت تتمشى قدامو بدلع لما حست فجأة بدوخة، ، حطت ايدها علـّۓ. راسها ووقعت ،،،
انتفض عز قرب منـِْهــِْا وبلش يهزا: يااارااا شو صرلك .. يااارا العما شو صرلااا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،✨✨
وصل عمران ع المشفى بعد ماخبرتو لين عن يارا وقلبو عم ينبض بقوة وقف قبال السكرتيرة يلي كانت عم تحكي عالتلفون وهو مستعجل ومو مجمع ولا حرف م̷ـــِْن التوتر
عمران : يارا يارا
السكرتيرة : عفوا يا سيد
عمران : وين بلاقي يارا
السكرتيرة : الاسم كامل لو سمحت
عمران : يارا عبدالصمد **
السكرتيرة :«اطلعت بالكشف» تاني غرفة عاليمين
عمران : شكرا
مشى عمران بسرعة وشاف لين وعز عم ينتظرو عالكراسي بالممر
عمران : خير شو صار شبها يارا
لين :«وقفت» اهدى اخي ما في شي داخت وجبناها لهون
عمران ومن شو داخت
عز: ،،،،،،،،،،
لين «رفعت كتافها» مابعرف يمكن ماعم تاكل منيح
عمران : طيب الدكتورة شو حكت
حطت لين ايدها علـّۓ. كتف عمران : لا تخاف هلأ بتطلع الدكتورة وبتطمنا
قعد وبلش يفرك ايدو بتوتر : إن شاء الله خير
بعد ١٠ دقايق طلعت الدكتورة م̷ـــِْن الغرفة وسكرت الباب بهدوء وبسرعه وقفوا عمران ولين
عمران : خير دكتورة طمنيني
لين: شبها يارا دكتورة
الدكتورة: كل خير اطمنوا مافيها شي هي اعراض عاديه للحامل
ابتسمت لين اما عمران ضل واقف مكانه ومبلم
عمران : حمل !!!
الدكتورة: اي حامل الف مبروك بس بدكم تنتبهوا منيح علـّۓ. تغزيتها وانارح كتبتلا شوية فيتنامينات ومقويات ياريت تحرص انها تاخدهم بـ انتظام
مشيت الدكتورة وعمران بعدو مو مستوعب الشي اللي سمعه، ،،
قربت منه لين وضمته، ،، الف مبروك اخي
عمران : انا رح صير اب
لين : واحلا اب كمان، ،، تعا خلينا نفوت نطمن علـّۓ. يارا
فاتو لجوا اما عز بقي واقف مكانه ومصدوم، ،، يارا حامل! !! ياترى تابت عن افعالها ولااا! !!!!
دخل عمران لغرفة الفحص والضحكة مالييه وجه وقرب م̷ـــِْن يارا ومسك ايدها وباسها .
عمران: الف مبروك النا ياروحي ..رح يصير عنا بيبي ..
يارا بخفوت تسلم حبيبي
عمران ليكي م̷ـــِْن الًيَوُمًِ مافي حركه بدي اديري بالك عحالك كتير منيح وعالبيبي اتفقنا
هزت راسها بدون ماترد وعيونها مسلطين علـّۓ. شق الباب وعم تطلع بعز
لين...الف مبروك للوش •اللّـہ̣̥ يتمملك علـّۓ. خير
يارا..ويتمملك علـّۓ. خير يا رب
عمران ..يا الله ماعم صدق انا رح صير اب والله مو عاطي فرحتي لحدا « وحضنها »
لين اخي نحنا بالمشفى خلينا نمشي وبالبيت احتفلوا متل مابدكم
عمران اااه اي ټمـٱمـ يلا روحي
هزت يارا راسها ونزلت اجريها عن التخت وبسرعه اتقدم عمران ومسكلا ايدها وسندها..
عمران :..عمهلك روحي لا تتعبي حالك
يارا : خلص عمران فيني امشي لوحدي
عمران: ماحزرتي م̷ـــِْن هاللحظه لآزٍمٍ ترتاحي وكل طلباتك تجي لعندك
لوت لين تمها وحطت ايدها علـّۓ. بطنها ،،،، انا وبنتي غرنا منكم هههه عزو وينك حبيبي
تعا اسندني
عز «اطلع بيارا » اي روحي جيتك
جحضت يارا عيونها وهي شايفه عز مسك ايد لين وحاوطها م̷ـــِْن خصرها بالايد التانيه ومشيوا قدامهم
يارا همست بغل اي شو عليه اعمل وكتر ياعز بس اخرتك تجي راكع تحت اجريي
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،✨✨
مرق اربع شهور وعز عم يحاول كل جهده يتجنب يارا اما يارا ماكانَـَت اتوفر اي موقف لتزكرو انها المسيطره ورقبته بايدها
طلعت يارا م̷ـــِْن بيتها لتروح عالسوبر ماركت ولمحت عز عم يحرك السياره ليمشي
حركت اجريها بسرعه ومشت لعندو وهو بس لمحها م̷ـــِْن المرايه الامامية حط عالاول وشفط بالسيارة وانطلق بأقصى سرعه
يارا : عززز عزززززز، ،، هيك لَـگِنْ والله مارح مرقلك ياها واليوم بدك تخسر شغلك بسيطة ياعز انا تتجاهلني بسيطه
رفعت ايدها واشرت لتكسي وركبت فِيَھ
يارا خليك ورا الجيب الاسود ازا بتريد
كان عز سايق السيارة ومخنوق طلع سيجارة وشعلها ونفخ دخانها بـ انزعاج
عز : لايمت بدك اتضل تدفع ثمن هالغلطه ياعز كان يوم اسود لما شفتك يا يارا
بقي سايق سيارته بدون ماينتبه عالتكسي يلي لاحقه لحتى وصل عند بوابة مزرعه وفات لجوا
يارا : خلص وقف هون، ،، ليك استناني عشر دقايق مابطول ماشي
،،، تكرمي ياخانم
نزلت يارا م̷ـــِْن التاكسي وهي بتتلفت حواليها بإعجاب، ، جالت بحجر عينها بالمكان وزمت شفايفها وصفرت
يارا : يااااه كل هي مزرعه ڵـڱ هي جنه مو مزرعه وشو هالبيت هاد اكيد معلم عز زلمه مبسوط وواصل ايييه •اللّـہ̣̥ يوعدنا
كانت ماشيه بدون ماتنتبه لشي وعيونها بيتحركوا هون وهون وبتطلع بالخضار يلي محاوطها م̷ـــِْن كل جهه وفجأة سمعت زامور سيارة التفتت بسرعه وصرخت بخوف وهي شايفه السياره جاي بإتجاهها مباشرة وكانت رح تصدمها
شحطت السياره ووقفت قبل ماتلمسها اما يارا م̷ـــِْن صدمتها اتراجعت لورا واتفركشت ووقعت عالارض م̷ـــِْن الرعبة
طلع زلمة م̷ـــِْن السيارة وركض لعندها ..
،،،،: صرلك شي ..؟
يارا «برعبة »:كنت رح مووت ..شو انت ما بتطس؟
،،، : انا بتأسف مـڼـڱ .. سدقيني مو بالقصد انتي طلعتي قدامي فجأة ..
يارا : مو مشكلة .. بس ممكن تساعدني خليني قوم.
مسك الزلمة ايدها ورفعها وصفن فيها وبعيونها ..
يارا :خير؟
،،، : لٱ ابدا ..بس عيونك حلوين
يارا رفعت حواجبها : ...ڼـعمًـْ، ، ومين بتكون حضرتك لتتغزل فيي، ، لحظه خليني احزر اكيد انت حارس شخصي لصاحب هي المزرعه وهي السيارة مو الك صح
ابتسم الزلمه وحط ايديه بجيابه وحكا: بالمناسبة ..انا بكون جابر بيك صاحب هي المزرعه وصاحب اكبر شركة استيراد وتصدير بالبلد
يارا «ضحكت بإستهزاء »: جابر لَـگِنْ اي اللعب غيرها
جابر : عفوا شو هي اللعب غيرها عم قلك انا صاحب هي المزرعه
يارا : ياترى معك دفتر شيكات
جابر: عفوا
يارا : لاعفوا ولاشكرا خلص حباب شفنا م̷ـــِْن عينتك كتير
فتلت حالها لتمشي واستوقفها صوت جابر
جابر: انتي لوين فايته
يارا «التفتت وحطت ايديها عخصرها» بدي شوف صاحب المزرعه عندك مانع
،،،،، اهلين جابر بيك ماتواخزني ما انتبهتلك لما وصلت
جابر: اهلين عادل شو كيف الشغل
عادل : ڱڵـه. تمام يابيك
جابر : وصلت شاحنة العلف
عادل : وصلت يابيك وكله ټمـٱمـ بس باقي توقيع حضرتك مشان نخلص اجرائات العقود
جابر: قلتلك الف مَـرّھٌ وقت ماكون موجود وفي هيك طلبيه اتصرف م̷ـــِْن عندك او ابعتلي ايميل
عادل : ماتواخزني جابر بيك ،،انا حاولت اتصرف بس صاحب الشحنه اصر يشوف صاحب المزرعه مشان توقيع العقود وخبرني قلك انه رح يمر عليك عالمصنع بكرا الضهر
جابر: ټمـٱمـ ټمـٱمـ روح لشغلك
التفت جابر ناح يارا وشافها واقفه ومصدومه
جابر: اتأكدتي ولا لسه
شردت يارا فجأة وخطرت عبالها فكرة ..
يارا : اتشرفت بمعرفتك جابر بيك ..هه جد اللي مابيعرفك بيجهلك .. ماعرفتك م̷ـــِْن اول
جابر: مافي مشكلة.. و ردة فعلك عادية ..بس ماعرفتيني علـّۓ. حضرتك!
يارا « ابتسمت »: انا يارا
جابر : اتشرفت بمعرفتك مدموزيل يارا ..
يارا : مدام «واشرت ع بطنها» ولا مانك منتبه اني حامل وكنت رح تروحني انا وابني
جابر: بكرر اعتزراي، ،، بس ماقلتيلي لشو كنتي جايه تقابليني
سكتت يارا وبلشت الافكار الشيطانيه ادور براسها
يارا «بقلبها» لٱ يارا اياكي تفوتي هيك فرصه، ،، ازا بدك فعلا تنتقمي م̷ـــِْن عز لآزٍمٍ بالاول تسيطري علـّۓ. كل يلي حواليه و هالزلمه باينته مليان وفوق هيك عجبتيه يلا يارا استغلي انوثتك الطاغيه واسلبيله عقله وقلبه
جابر : خير مدام يارا في شي
يارا : لٱ ابدا وبصراحه انا ماكنت جايه قابلك انا بس كنت تُعباُنٌهْـ وحبيت ارتاح شوي بهالمكان، ،، بس الظاهر حظي مو حلو ولقطني صاحب المزرعه شخصيا «وعضت ع شفايفها بحركه مثيره» ييي شو رح تحكي عني هلأ اني حراميه
جابر « بلع ريقه » انتي فعلا حراميه
يارا « بدلع »•اللّـہ̣̥ يسامحك انا حراميه
جابر واحلا حراميه بالدنيا، ،،
يارا طيب انا صار لآزٍمٍ امشي فرصه سعيده سيد جابر
جابر : لوين خليني وصلك
يارا «سبلت عيونها» لٱ مابدي عطلك
عض جابر ع شفايفه وبقي معلق نظرو ع ملامح يارا اللي بتضج انوثه
جابر « مسح جبينه » لاعطله ولاشي شرفي معي بالسياره
ابتسمت يارا وفتلت حالها ومشيت ناح السياره وقبل ماتفتح الباب كان جابر فاتحه
جابر: اتفضلي ياحلوه
يارا : ميرسيه كلك زوء
لم تكن هذه هي المره الاولى ولا حتى الاخيرة
فهي انثى تلفحت بجلد افعى ماكر وهو ذكر طغته انوثتها الفاتنه ليستمر انتصار الشيطان علـّۓ. شهوات الانسان
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،✨✨
اليأس ماعرف طريقه لقلب يارا واستمرت محالاوتها لتبتز عز بكل الطرق الممكنه وتحاول تخليه يرجعلا لَـگِنْ بدون فايده
ورغم حملها لكنها ماوفرت الفرصه اللي اجتها علـّۓ. طبق م̷ـــِْن دهب لتتعرف علـّۓ. جابر اللي كان طاير عقله فيها وبيصرف عليها بسخاء
احساس عز بالندم كان ملازمه وحاول بكل الطرق يكفر عن ذنبه تجاه يارا وصار يعطيها مصاري لحتى تسكت لكنها ما اكتفت وكان هو هدفها ومرادها تعب عز كتير ووصلت روحه لمناخيرو وماعاد قادر يتحمل يارا اكتر م̷ـــِْن هيك وبنفس الوقت كان خايف علـّۓ. مشاعر لين بالاخص انها حامل
م̷ـــِْن جهه تانيه وصلت لين لشهرها التاسع م̷ـــِْن حملها وبلشت تحس بتعب وناطره الفرج بأي لحظة
اما عمران قرر يُشَتغلً شغل تاني ليوفر لبيته ومرته وابنه المستقبلي حياة كريمة، ،،
ياترى يارا بتستحق تضحية عمران تعوا لنشوف
✨✨✨
كانت ايمان بالمطبخ عم تجلي وسارحة لبعيييد.....
بتفكر بحياتا كيف انقلبت راسا على عقب بسبب اخطاء اختها يارا يلي مالها ذنب فيها
قطع شرودها رنة جوالها مسحت ايديها بسرعة بحركة لا ارادية.....وتوجهت بخطوات سريعة ومسكت وانصدمت بس شافت رقم المتصل
ايمان : ڵـڱ هاد ماعاد يزوق علـّۓ. دمه ويحل عني بقا
مشيت بسرعة وسكرت باب المطبخ وضغطت علـّۓ. زر الرد بايدين عم ترجف
ايمان «بعصبية»: نعم...شو بدك مني....انتي مابتفهم يعني ..انا ما حكيت وقلتلك لا تتصل علـّۓ. رقمي مَـرّھٌ تانية....العمى شو انك واطي
....: هههههه اهدي ياقطة...شبك لسا ما حكينا شي....عاملتيلي فيها شريفة مكة وانتي .....هه العبي غيرها
انقهرت ايمان كتير م̷ـــِْن طريقة كلامو المستفزة وكزت ع اسنانها بغيظ.....
ايمان : بتخرس وبتسد بوزك.....اختي اشرف مـڼـڱ ومن كل عيلتك يا ندل.....هوي الانسان العاطل بفكر الناس كلها متلو
.....: اي واااضح كتير....الشرف بعيلتكم بينقط....وخصوصي اختك يارا
ايمان : وبما انك عارف هالشي...ليش داير ورايي متل كلاب المسلخ
......: طيب يا قمر...50دولار منيح...وازا بدك اكتر اطلبي ولو الغالي بيرخصلك
ايمان : تفوو عليك وعلى كل واحد وسخ متلك.....•اللّـہ̣̥ ياخذك
سكرت ايمان الخط بعصبية....وعملتلو بلوك
ورمت الجوال عالرف واستندت عالمجلى بعجز....
انهمرت دموعها علـّۓ. خدودها....وهيي حاسة بنار شاعلة بقلبها
ايمان : •اللّـہ̣̥ لا يسامحك يا يارا.....اعمالك وطيشك انا يلي عم ادفع ثمنهم....ياربي شو ذنبي انا ليش هيك عم يصير معي
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،✨✨
اتسطحت يارا علـّۓ. تختها بلبسها المغري وحطت السماعات ب ادانيها وهي بتحكي تلفون ..
يارا : حبيت اسمع صوتك قبل مانام
جابر :بس هيك .. ؟
يارا «بغنج »: اي لَيــِْـِْش. فِيَھ سبب تاني؟
جابر .:كأنو جوزك مو بالبيت؟
يارا قلبت عيونها : مبلا ..اجا م̷ـــِْن زمان بس قاعد مع اختو برا ..
جابر: وليش ماتقعدي معهم
نفخت يارا وقلبت عالجهة التانية، ،، دخيلك شو بدي بهيك قعدة خليني معك
جابر :بتعرفي يارا ..نفسي تولدي بسرعة واعيش معك ليلة م̷ـــِْن العمر
أماني«ابتسمت »:اي وليش لحتى اولد نحنا فيها شوفي ورانا حبيبي .. بحكي لعمران انه بدي بات عند اهلي ..وبجي لعندك
جابر : وحملك
يارا : لساتني بالرابع حبيبي مابيأثر
جابر .:ياريت والله بس هلأ معد يمشي الحال
يارا «رفعت حالها »:لَيــِْـِْش. معد يمشي الحال؟
جابر .: اجتني سفره مستعجله علـّۓ. غفلة ..
اتنهدت يارا ورجعت ارتكت وحكت بحزن ...يعني كانت ضرورية هالسفرة حبيبي؟
جابر: . المشكلة مافيي وكل حدا بدالي .. والا انا ماكان بدي اياها م̷ـــِْن اصلا ..
يارا : رح تسافر لحالك ولا حتاخد الحارس الشخصي معك
جابر : لٱ لوحدي لانه مافيي اترك البيت بلا حراسه
يارا « ابتسمت بخبث » اي ټمـٱمـ تروح وترجعلي بالسلامه
وفجأة دق الباب ...اتلبكت يارا وحكت بهمس: ليك كأنو اجا حدا بحكيك بعدين
سكرت الجوال وحكت: تفضل ..
انفتح الباب وطلت لين ..
يارا : اهلين لين؟
لين : ڵـڱ شو هالوحام اللي مخليكي تنامي علـّۓ. طول ..العشا جهز يلا تعي
يارا : حاضر ليكني جاي ..
طلعت لين ويارا وقفت وغيرت تيابها وطلعت ...
وصلت عغرفة السفرة وقعدت بيناتهون ..
عمران : شو حبيبتي ..لَيــِْـِْش. منزوية لحالك بالغرفة؟
يارا : بصراحة عم مل ..مافي حدا اقعد معو بقلب النهار لهيك بفضل قضي نهاري بغرفتي ..
عمران : ليكا لين عندك اتسلي معها
يارا «لوت تمها» اي حاضر بتسلا معها
لين : يلا ياجماعه مدو ايديكم رح يبرد الاكل
يارا : و و وينو عز قصدي ابو يوسف مابدو يتعشا معنا
لين : لٱ والله عند شغل
يارا : ايوا، ،، •اللّـہ̣̥ يسهله
🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹
ادخلوا بسرعه حملوه وخلوه علي موبيلاتكم من هنا 👇👇👇
وكمان اروع الروايات هنا 👇
انضموا معنا على تليجرام ليصلكم اشعار بالروايات فور نزولها من هنااااااااا
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
تعليقات
إرسال تعليق