القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية اسيرتي_البريئه البارت التاسع والعاشر بقلم الكاتبه نور محمد حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج

اعلان اعلى المواضيع


رواية اسيرتي_البريئه البارت التاسع والعاشر بقلم الكاتبه نور محمد حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج 

رواية اسيرتي_البريئه البارت التاسع والعاشر بقلم الكاتبه نور محمد حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج 

ابوس ايدك يابابا اخر مره مش هشرب تاني 


ضرب حازم بقوه على الباب وقال


حازم بغضب رهيب: سيف اطلع من عندك احسن لو مسكتك هعاقبك بطريقتي 


رد سيف بخوف من حازم وقال


سيف بخوف ورعب: يامرات ابويا ابوس ايدك خليه يهدى لو مسكني هيضربني بالحزام زي المره اللي فاتت


سمعت كلامه وبصيت على حازم بصدمه وقولت


مريم بصدمه وحده: انت صحيح بتضربه بالحزام ياحازم ده لسه طفل حرام عليك


صرخ حازم بغضب في وجهي


حازم بغضب وحده: طفل ايه انتي مش شايفه شكله شحط ازاي وبعدين انا حاولت معاه كتير بازوق منفعش اعمله ايه اسيبه يشرب لغايه مايموت مني 


تهندت بحزن لان حازم عنده حق وقربت من الاوضه اللي سيف موجود فيها وقولت


مريم بهدووء وحنيه: طلع ياسيف ومتخفش بابا مش هيضربك بس انا عاوزه اتكلم معاك ممكن


مره دقيقه وسيف فتح الباب بخوف وقال


سيف بخوف ورعشه: هو مشى مش كده انا بخاف منه اوي


مسكت ايده بحنيه وقولت


مريم بحنيه واحتواء: لا لسه موجود بس متخفش انا معاك تعال معايا ياله


ابتسم وهو بيتلفت حوله بخوف وقال


سيف بخوف ورعب: حاضر بس والنبي خليكي معايا انا اخر مره ضهري جاب د*م بسببه


نزلت دمعه من عيني بشفقه عليه وشديت ايده بحنيه وقولت


مريم بعتاب وحزن: ماهو انت اللي بتجيب الضرب لنفسك تعال معايا نتكلم في الصالون بره


سيف بتوتر وارتباك: حاضر ياماما انا اقدر قولك ماما صح مش هتزعلي مني لو قولتلك كده


مريم ببسمه: لا مش هزعل تعال بقى معايا 


مشى سيف معايا وقعد على الكنبه وانا جنبه ومسكت ايده بحنيه مفرطه وقولت 


مريم بحنيه وتوضيح: بص عليا ياسيف ينفع اللي بتعمله انت ده ولد شاطر في عمرك يشرب الحجات الوحشه دي طيب مش خايف على بابا بزعل منك او تيته 


بص عليا بندم ورد بطفوله


سيف بحزن طفولي: انا انا بس كنت بشربه علشان صحابي في المدرسه بيتريقوا على شكلي الكبير وبيقولوا ازاي ده عمره كده وهو شبه البغل وحتي الابله في المدرسه كانت علطول تقولي انت متحضرش صفي تاني علشان صحابي في الصف بيخافوا مني 


نزلت دموعه وانا نزلت دموعي معاه بتأثر وكمل 


سيف بتكمله ودموع: طيب انا زنبي ايه ان شكلي كده كبير ومش ماشي مع سني وكل الناس تتريق عليا كل ماتشوفي قدامهم وحتي ماما اتحرمت منها وانا لسه بيبي صغير انا مش معترض والله على قضاء ربنا بس جوايا زعل كبير وبشرب علشان اطلعه في السجاره دي وبرتاح مؤقتا يعني 


حطيت ايدي على كتفه ومسحت دموعه بايدي وقولت 


مريم بتأثر وحنيه: ياحبيبي انا حاسه بيك بس مش كل انسان هيمر بتجربه زيك كده يروح يشرب الهباب ده ويضيع نفسه خليك مع ربنا وانت هترتاح اوي اسمع مني 


سيف ببسمه حزن: ونعم بالله طيب انا حاولت كتير ابطله ومقدرتش وبابا كل شويه يضربني وكمان تيته تزعق فيا وانا محدش فيهم حاسس بيا وبوجعي 


مريم بشفقه ودعم: انا حاسه بيك وبوجعك ياسيف بس الاول علشان تبطل الهباب ده لازم يكون عندك عزيمه واراده وكمان توعدني انك هتقرب من ربنا اكتر علشان يقويك 


سيف فرح اوي بكلامي وبدون وعي حضني بقوه وقال 


سيف بفرحه تلقائيه: حاضر اوعدك هقرب من ربنا اكتر وهحاول ابطل شرب شكرا انا بحبك اوي 


انصدمت منه بس ابتسمت بسعاده لاني قدرت اقنعه بالتفاهم والحنيه مش بالعنف والضرب والهمجيه ولسه هضمه كمان لقيت حازم سحبه بعنف بعيد عني وقال


حازم بضغب وحده: انت ازاي تحضنها كده باشكل ده ياحيوان 


سيف بخوف ورعشه: دي دي زي ماما بس صدقني يابابا مش كده ياماما 


مريم بحده وضيق: ايوه سيبه ياحازم ده لسه صغير وانا بعتبره زي ابني 


حازم بحده وغضب رهيب: نعم ياروح امك زي ابنك وهو باشكل ده انت اتهبلتي في مخك يابت


سيف بخوف ودموع: بابا سيبني والله ماكان قصدي اعمل كده انا اسف 


قربت بغضب من حازم وشديت سيف من ايده وقولت 


مريم بحده وغضب: سيبه بقى حرام عليك هو زنبه ايه ان شكله كبير وسنه صغير انت ليه بتعامله كده كأنه مش ابنك من لحمك ودمك 


حازم بجمود وضيق: مريم  انتي متدخليش في الكلام ده ابني وانا عارف اربيه ازاي بطريقتي 


صرخت فيه بقوه وانفعال 


مريم بحده وانفعال: لا هدخل ياحازم علشان ده حرام وربنا ميرضاش بالاسلوب ده في التعامل مع الاولاد 


صرخ حازم بقوه في وشي وقال 


حازم بجنون وغضب: وانتي بقى الشيخه اللي هتعلميني اربي ابني ازاي يامريم 


انتفضت من صوته بس رديت عليه بقوه وحده


مريم بحده واصرار: ايوه هعلمك ازاي تربي ابنك ياحازم علشان اسلوبك ده معاه اسلوب حيوانات مش بشر


حازم عنيه تحولت قدامي بشكل مرعب وقال 


حازم بحده وتوعد: تمام يامريم انا هفرجك اسلوب الحيونات اللي بجد 


رفع حازم ايده بغضب علشان يضربني وانا حطيت ايدي على وشي بخوف منه بس فجأه لقيت سيف وقف قدامي ومسك ايد حازم بقوه وقال


سيف بقوه وحمايه: لا بابا انا مش هسمحلك تضربها قدامي

او تمد ايدك عليها تاني وانا لسه عايش هي بقت ماما خلاص وانا مستحيل اسمح لمخلوق يأزيها حتي لو كنت انت 


وبعد وقت.... بقلم نور محمد


مريم بدموع: حازم كفايه ابوس ايدك كفايه سيبه الولد صوته اختفي من كتر الصراخ 


كنت قدام باب الغرفه بعد ما حازم سحب سيف بغضب وقفل الباب عليه ومن وقتها والمسكين سيف من مبطل صراخ بوجع منه 


وبعد دقايق خرج حازم وهدومه كانت مبعثره وهو بينهد بتعب وغضب 


مريم بخوف وحده: انت عملت فيه ايه حرام عليك ده ابنك مش عدوك ياحازم 


حازم بضيق وبرود: انا خارج بره عندي شغل والباب ده مش عاوزه بتفتح في غيابي ومتقربيش منه لغايه ما ارجع البيت فاهمه يامريم


مريم بخوف:حاضر فاهمه


حازم سابها وتوجه للباب بضيق بس التفت لمريم بتحزير وتوعد:سيف لو طلع من الاوضه في غيابي يامريم هتتعاقبي انتي مكانه وقد اعزر من انزر 


مريم بلعت ريقها بخوف:تمام حاضر 


خرج حازم من البيت ومريم كانت خايفه اوي على سيف ومقدرتش تتحمل فنفضت لكلام حازم وجرت على غرفه سيف بخوف وقلق

بقلم نور محمد

دخلت بقلق لقته مرمي على الارض وفي علامات ضرب عنيف على ظهره فجرت عليه برعب


مريم بخوف وقلق:سيف رد عليا ياحبيبي قوم معايا قوم من الارض ياله 


سيف فتح عنيه بألم:مش قادر والله ياماما جسمي وجعني اوي من الضرب 


نزلت دموع مريم بوجع عليه:معلش ياحبيبي منه لله حازم الظالم منه لله 


سيف بألم ودموع:متدعيش عليه ياماما لو سمحتي انا بحبه حتي لو عمل فيا ايه


مريم قلبها وجعها عليه وزاد الغضب والكره تجاه حازم في قلبها وحاولت تساعد سيف علشان يقف تاني 


مريم بدموع:قوم ياسيف معلش تحمل على نفسك بس شويه علشان خاطري


سيف بص عليها وحاول يقوم بصعوبه ونام على السرير على بطنه لان ظهره كان بينزف 


مريم بدموع ووجع عليه:ياحبيبي حازم ضربك جامد اوي وظهرك بيجيب د*م 


سيف بدموع ووجع:متخافيش عليا ياماما انا خلاص اتعودت عليه يومين والجروح دي تخف علشان بابا يرجع يضر*بني تاني 


مريم بحزن وغضب:سيف بقولك ايه قوم معايا ياله هنمشي من هنا سوى 


سيف بصدمه:انتي بتقولي ايه ياماما؟


مريم بتخطيط:بقولك قوم معايا هنهرب من هنا سوى ياله هنروح مكان تاني بعيد عن حازم وقرفه ده 

بقلم الكاتبه نور محمد

سيف بقلق وخوف:بس بابا لو عرف مش هيرحمنا ياماما وفي يوم بالكتير هيعرف مكانا تاني ده مش سهل ابدا 


مريم بتخطيط وخبث:لا متخفش احنا هنسافر لمكان تاني وهنعيش سوى بعيد عنه 


سيف بحزن:لا انا مش عاوز اسيبه مش هقدر اعيش منغيره هفضل معاه حتي لو هيضر*بني كل يوم انا مسامحه


مريم بغيظ وحزن:انا عارفه انك بتحبه ياسيف بس صدقني حازم محتاج انك تبعد عنه علشان يعرف غلاوتك الحقيقه عنده ووقتها هيتغير معاك وهيبقى حنين اوي عليك 


سيف بفرحه:بجد ياماما لو بعدت عنه بابا هيغير تعامله معايا وهيحبني زي ابهات صحابي 


مريم ببسمه وحنيه:ايوه ياحبيبي اوعدك لو بعدنا عنه بابا هيتغير معاك ويبقى اب حنين اوي عليك ياله بقى احنا لازم نهرب قبل رجوعه للبيت 


سيف تحمس اوي للفكره وكان جواه امل ان فعلا حازم هيتغير معاه ويبقى حنين اوي عليه لو بعد عنه فقام بتعب وتحمل على نفسه وقال


سيف بتعب ووجع:انا هغير هدومي فورا علشان نهرب سوى ماشي ياماما


مريم بفرحه:ماشي ياقلب ماما ياله انا كمان هجهز نفسي وهستناك بره


وفعلا بعد وقت مريم جهزت نفسها هي وسيف وخرجوا من البيت 


سيف بتسائل:ماما احنا هنهرب فين دلوقتي؟


مريم بتفكير:انا معايا صديقه في الاسكندريه محدش يعرف عنها حاجه هنروح عندها وهناك ربنا يسهلها بقى ياله بينا 


سيف ببسمه:تمام ياماما ياله بينا 


وفي الليل رجع حازم لمنزله بتعب ودخل لقى المنزل هادئ جدا 


حازم بتعجب:هو البيت هادي كده ليه يكون مريم نايمه جوه علشان كده المكان هادي بس المهم انا لازم ادخل اطمن على سيف انا قسيت عليه اوي في الصبح من غضبي بس لازم اطمن عليه 


وفعلا حازم توجه لغرفه ابنه سيف ودخل وهنا كانت الصدمه 


حازم بصدمه وزهول:سيف ابني راح فين اكيد مريم هي اللي هربته ماشي يامريم انا هعرف اربيكي من اول وجديد


خلص كلامه وتوجه لغرفه مريم بغضب وتوعد ودخل وهنا انصدم لتاني مره


حازم بصدمه وغضب:حتي انتي كمان هربتي مني يامريم  ماشي بس وديني ماهسيبك 


جرى حازم على الباب الشقه بغضب وفتحه ولسه هيخرج من الشقه انصدم لما لقى قدامه اخر شخص ممكن يتوقعه وجوده وووووو

العاشر 

#اسيرتي_البريئه

جرى حازم على الباب الشقه بغضب وفتحه ولسه هيخرج من الشقه انصدم لما لقى قدامه اخر شخص ممكن يتوقعه وجوده 


حازم بصدمه: ليلى انتي انتي لسه عايشه 


ليلى بتعب: حازم دخلني الاول علشان تعبانه اوي وانا هحكيلك كل حاجه 


حازم بعد من قدامها بصدمه وليلى دخلت البيت بتعب وقفل حازم الباب خلفها 


وعند مريم وسيف ركبوا القطر سوى وبعد ساعات وصلوا للاسكندريه 


سيف بفرحه: الله المكان هنا حلو اوي ياماما 


مريم ببسمه: ايوه فعلا جميل اوي ياله نروح عند صحبتي بسرعه قبل ماالوقت يتأخر اكتر 


وفعلا بعد وقت وصلت لشقه صحبتها وخطبطت عليها دقيقه وفتح لها شخص تاني 


الشخص بصدمه: انتو مين؟ 


مريم بتوتر: احم مش ده بيت الانسه عبير مرسي


رد ببرود: ايوه وانا ابقى جوزها امري 


مريم باحراج: احم الامر لله حضرتك طيب ممكن تناديلي عليها 


دخل ونادي على مراته اللي طلعت بسرعه وفرحه: مريم حبيبتي وحشتيني اتفضلي ادخلي 


مريم بأحراج: وانتي كمان وحشتيني بس مينفعش ادخل وجوزك موجود بس بس ممكن لو تعرفي مكان هنا اقدر اقعد فيه لغايه الصبح علشان انا لسه واصله دلوقتي


عبير بتفكير: اه تمام تعالي معايا ننزل لصاحب العماره تحت عنده اوضه كبيره شويه فوق السطح 


مريم براحه: تمام الحمد لله ياله بينا 


ومسكت ايد سيف وقالت: تعال معايا ياسيف 


عبير بتعجب: مين ده يامريم؟! 


مريم بتوتر: ده ده ابن جوزي حكايه كبيره ابقى احكيها ليكي بعدين 


عبير بشك: تمام يامريم براحتك 


وفي شقه حازم 


حازم بصدمه وزهول: اييه بعد الحادث في المستشفي اتبدلتي بجـ"ثه ميـ"ته 


ليلى بحزن وتعب: ايوه ياحازم انا ممتـ"ش في الحادث بس دخلت في غيبوبه ولما وصلت انت للمستشفي قالولك اني مـ"ت واخدت جـ"ثه وحده تاني مشو*هه دفنـ"تها مكاني 


حازم بصدمه وتعجب: طيب انتي بعد مافقتي مرجعتيش ليا تاني ليه ياليلى حصل معاكي ايه تاني هنا؟


ليلى بدموع: فقت من الغيبوبه ولقيت نفسي مش فاكره أي حاجه حتي اسمي وطلعت بعدها في الدنيا اتبهدلت اوي لمده 16سنه ومن اسبوع كده في عربيه خبطتني ورحت للمستشفي ولما فقت عرفت نفسي مين وامبارح قدرت اطلع من المستشفي وجيت علطول على هنا علشان اشوفك واشوف ابني كمان 


حازم سمعها بحزن والدموع ملت عنيه بوجع وندم وقال: سيف هرب مني ياليلى ومعرفش راح فين؟ 


ليلى بصدمه: اييه انت بتقول ايه؟!! 


وفي نفس الوقت عند مريم دخلت الغرفه الموجوده على سطح العماره هي وسيف بعد ماقالت لصاحب العماره انه اخوها طبعا علشان مستحيل حد هيصدق انه لسه طفل من حجمه جسده الكبير وكمان وعدت عبير انها هتحكي لها كل حاجه الصبح


سيف بتعب: ماما انا تعبان وجعان اوي كمان 


مريم بشفقه: انا هنزل اجيب اكل وشويه حجات للمكان هنا وانت خليك هنا اوعى تطلع ماشي 


سيف بخوف: لا انا هنزل معاكي مش هفضل هنا لوحدي انا خايف 


مريم ببسمه: ياحبيبي انا مش هتأخر عليك خليك هنا وانا عشر دقايق بس وهكون عندك تمام 


سيف بقلق: تمام بس متتأخريش عليا 


مريم قربت قبلت جبينه بحنيه وقالت: حاضر ياقلبي 


طلعت مريم وسابت سيف لوحده وبعد ما مر خمس دقايق بس سمع صوت الباب ودخل واحد شكله غريب شعره طويل ولابس فستان زي البنات وحاطط ميكب على وشه كمان وهنا سيف انصدم منه 


سيف بصدمه وزهول:انت او انتي ولد والا بنت 


ضحك الشاب بسخريه وقرب منه وقال:تعال معايا وانا هعرفك انا ولد والا بنت 


سيف اترعب منه ونادى بصوت عالي:لاااا ياماما الحقيني 


وعند مريم رجعت للعماره تاني بعد ما اشترت اكل وحجات للبيت وفجأه انصدمت لما لقت ناس بتجرى جوه العماره بكل مخيف فترعبت على سيف وجرت على العماره بسرعه 


طلعت ولقت عبير صحبتها قدامها فقالت بخوف:عبير حصل ايه والناس دي طالعه فين؟


عبير بتوتر:معرفش بس في ست نزلت من فوق وهي بتقول انها لقت اخوكي معاه وحده في الاوضه بو*ضع احم مش كو*يس يعني 


مريم سمعتها بصدمه وجرت على سطح العماره وهي مرعوبه على سيف وقفت قدامها لما لقت ناس كتير قدام الاوضه بتاعتها فجرت تجاهم وزقتهم بقوه ودخلت بسرعه وهنا نسمرت مكانها من الصدمه بجد

يتبع...


بداية الروايه من هنا


🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹

ادخلوا بسرعه حملوه وخلوه علي موبيلاتكم من هنا 👇👇👇

من غير ماتدورو ولاتحتارو جبتلكم أحدث الروايات حملوا تطبيق النجم المتوهج للروايات الكامله والحصريه مجاناً من هنا


وكمان اروع الروايات هنا 👇

روايات كامله وحصريه من هنا


انضموا معنا على تليجرام ليصلكم اشعار بالروايات فور نزولها من هنااااااااا


🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺



ادسنس وسط المقال

تعليقات

التنقل السريع
    close
     
    CLOSE ADS
    CLOSE ADS