expr:class='data:blog.languageDirection' expr:data-id='data:blog.blogId'>

رواية اغتصاب ولكن الفصل الاول والتاني بقلم نور الشامي حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات

رواية اغتصاب ولكن الفصل الاول والتاني بقلم نور الشامي حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات 

رواية اغتصاب ولكن الفصل الاول والتاني بقلم نور الشامي حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات 

في احدي المستشفيات الكبيره في مدينه الصعيد وبالتحديد في عرفه مغلقه من غرف المستشفي كانت هذه الفتاه ممده علي الفراش وبالرغم من نةمها الا ان دموعها مازالت تنظر بغزاره لا احد يعلم هذه دموع الالم الذي يحيط جسدها او ألم نفسي دخل الطبيب ببطئ الي الغرفه حتي لا يزعجها وجاء ليمسك يديها حتي يري نبضها فأنفزعت من مكانها وصرخت بشده مردفه:  ابعد عني عايز مني اي ابعد عني ابعدوا عني كلكم امشي من اهنيه


دخل الممرضين والاطباء علي صوت صراخها وقيدوها بقوه ثم حقنها الطبيب بأبره مهدئه وتحدث بضيق مردفا:  اكده مش هينفع فين خطيبها ولا اهلها دلوجتي

الممرضه:  جاعدين بره يا حكيم والصحافه تحت علي باب المستشفي بيحاولوا يدخلوا بأي طريجه 

الطبيب:  محدش يدخل مهما حوصل فاهمين 


اما في مكان اخر وبالتحديد في فسم الشرطه نزل هذا الرجل من سيارته وسط حراسه وهم يحاولون منع الصحافه من الاقتراب منه ثم دخل الي قسم الشرطه ثم الي غرفه الظابط فوجد شاب يجلس علي احدي الكراسي واضعا يده علي وجهه والظابط علي مكتبه فتحدث بحده مردفا:  مين ال سمحلكم تاخدوا ابني اكده يا حضرت الظابط


انتبه الظابط لهذا الصوت ثم نهض بسرعه واقترب منه وتحدث بابتسامه مردفا:  نورت يا حج نادر اتفضل اجعد


اقترب نادر من ابنه ثم تحدث بضيق مردفا:  انت زين حد اهنيه جربلك يا غسان

غسان بحده:  محدش يجدر يجربلي يا ابوي 

الظابط:  متخافش يا نادر بيه محدش يجدر يجربله بس دي جضبه كبيره 

نادر بعصبيه: اي جضيه دي ومين البنت دي اصلا ال جالت ان ابني اغتصبها 

الظابط:  هي اسمها عهد الرشيدي خطيبه امجد الهواري

غسان بحده:  واه واه طيب ما تجولوا اكده بجا انها من الاول لعبه عليا من ابن الهواري الكل في الصعيد عارف مين هو غسان الغمري واني مستحيل اهنل حاجه زي اكده

الظابط : اهدي يا غسان بيه وكل حاجه هتتحل ان شاء الله


في المستشفي وقف جلس الطبيب علي مكتبه فتحدثت فتحيه والدت عهد مردفه:  يعني اي يا حكيم

الطبيب:  يعني حالتها اكده صعبه جووي لازم تتعرض علي دكتور نفسي

فتحيه بحزن:  اعنل ال شايفه صوح لبنتي يا حكيم


القت فتحيه كلماتها ثم خرحت فوجدت امجد يجلس علي الكرسي وعلي وجهه علامات الحزن والضيق الشديد فتحدثت فتحيه مردفه: جاعد اكده ليه يا امجد ومدخلتش لعهد ولا مره ليه يا ابني جولي ال بيدور في دماغك

امجد بضيق: مش هجدر اشوفخا ولا هجدر اتكلم معاها ولا مصدج كل ال بيوحصل دا

فتحيه بضيق:  يعني اي


جاء امجد ليتحدث ولكن قاطعه صوتةانوثي حاد مردفا:  يعني ابني مش هيجعد اكتر من اكده مع بنتك يا فتحيه


نظرت فتحيه لمصدر الصوت فوجدت زينات والدت امجد امامها فتحدث امجد مردفا:  انتي بتجولي اي يا حجه

زينات بحده:  بجول ال لازم يوحصل عايز تتجوزها بعد كل ال حوصل دا هتجرب منها ازاي وانت عارف ان ابن الغمري لمسها جبلك اكبر عدو ليك ويمكن كمان تكون حامل منه والله اعلم هو اغتصبها زي ما بيجولوا ولا راحتله بمزاجها

فتحيه بغضب:  زينات الزمي حدودك بنتي متربيه ومسمحش ان حد يجول عليها اكده 

زينات بضيق: خطوبه ابني من بنتك اتلغت يا فتحيه وهنصحك نصيحه علشان في النهايه انا وانتي اصحاب وجرايب بلاش تخلي بنتك توجف جدام ابن الغمري علشان انتوا عارفين غسان زين محدش يجدر يوجف جصاده ولا يوجف جصاد عيلته 


القت زينات كلماتها وسحبت امجد وذهبت فجلست فتحيه تبكي بحرقه علي حال ابنتها وبعد دقائق وصل بعض الظباط ومعهم عسان ونادر وجسام ابن عم غسان وصديقه المفرب فتحدث فتحيه بغضب شديد مردفا: اي ال جابه اهنيه جاي تاني ليه 

الظابط : اهدي يا مدام الحكيم جال ان ممكن نعمل مواجهه بين غسان وعهد والحكيم هيبجي معانا  

فتخيه بغضب:  مستحيل اكده بنتي هتموت لو شافته مش هسمح بحاجه زي دي 

الظابط:  لازم المواجهه دي توحصل علشان نعرف الحجيجه

الطبيب:  انا هدخل معاكم اتفضلوا


نظر الظابط الي الجميع وطلب من غسان فقط ان يدخل طرق الظابط باب الغرفه عدت طرقات ثم دخل هو والطبيب ازلا فوجدوا عهد ممده علي الفراش وعيونها تمتلئ بالدموع فتحدث بهدوء مردفا: ازيك يا عهد بجيتي زينه

عهد بحزن:  الحمد لله

الظابط:  عهد احنا جاين انهارده علشان ناخد حقك خليكي هاديه


اومأت عهد رأسها بالموافقه وبعد ثواني دخل غسان بهيئته الرجوليه وملامحه القاسيه فتحدث الظابط مردفا:  عهد بصي اكده دا ال اغتصبك


رفعت عهد نظرها الي غسان ثم اغمضت عيونها فجاه وتحدثت بصراخ مردفه: طلعوووه من اهنيه جااي ليييه تاني حرام عليه جاااي ليييه تاني عايز مني اي

غسان بصدمه:  انا شوفتك جبل اكده يا مجنونه انتي 

نهضت عهد من علي الفراش ثم اقتربت منه قليلا وتحدثت بغضب وبكاء مردفه : انا عملتلك اي لكل دا حرااام عليك مبسوط اكده حسبي الله ونعم وكيل فيك انت معندكش رحمه ولا جلب انا عملتلك اي انا ذنبي اي علشان تعمل فيا كده ربنا ينتجم منك 


نظر غسان اليها بغضب شديد ثم هرج من الغءفه قبل ان يفقد اعصابه اكثر من ذالك وبعد دقتئق خرج الظابط وتحدث بضيق مردفا:  للأسف هي اتهمتك تاني ولازم تيجي معانا او فيه حل تاني ووووو


.....


نظر نادر الي الظابط وتحدث بحده مردفا: اي الحل التاني ال هتجول عليه

الظابط: ان غسان بيه يتجوزها

غسان بحده: مستحييل انا معملتش حاجه هلشان اتجوزها

جسام بعصبيه: يتجوزها لييه وهو مجربلهاش اصلا


جاءت فتحيه لتتحدث فقاطعتها صوت انوثي حاد مردفه: ماما


التفتت فتحيه وانصدمت عندما وجدت ابنتها عنود فتحدثت بلهفه مردفه: حبيبتي انتي رجعتي امتي

عنود بدموع: اي ال حوصل لعهد يا ماما ومين ال عمل فيها اكده


التفت غسان وانصدم عندما وجد عنود امامه فركضت عنود تجاهه وتحدثا بلهفه مردفه: غسان شوغت ال حوصل مع اختي انت جاي اهنيه علشان تساعدنا صوح جولي مين ال عمل اكده

فتحيه بصدمه: انتي تعرفيه منين

عنود: يا ماما مش انا جولتلك ان فيه معيد بيحبني وعايز يتجوزني وهو من اكبر عائلات الصعيد هو غسان

غسان بصدمه: انتي اخت عهد

فتحيه بصراخ: يا لهوووي يا مرك يا فتحيه

عنود بأستغراب: هو في اي اي ال بيوحصل

فتحيه بغضب: هو ال اغتصب اختك هو ال عمل فيها اكده

عنود بصدمه: انتي بتجولي اي ازاي

نادر بغضب : دي لعبه بجا منكم كلكم هلي ابني واحده تتهمه انه اغتصبها والتانيه تجول انها بتحبه

الظابط: خلينا نحل الموضوع دا ودي يا ست فتحيه ويتجوزا

فتحيه بدموع: انا موافجه 

غسان بعصبيه: بس انا مش موافج

نادر بحده: غسان اسكت انت دلوجتي .. اسمعي يا حجه فتحيه هنيجي بليل ونكتب الكتاب وتتنازلوا عن الجضيه دي وننتهي

فتحيه: ان شاء الله يا حج واحنا هنخرح انهارده من المستشفي 


القي نادر كلماته وذهب وخلفه غسان وجسام فنظرت عنود الي والدتها وتحدثت بدموع مردفه: هو اي ال بيوحصل دا انا مش فاهمه حاجه انتوا بتعملوووا اي

فتحيه بعصبيه: غسان تنسيه خالص فاهمه دا اغتصب اختك وخلي حالتها اكده ودلوجتي هيبحي جوز اختك يعني محرم عليكي وحتي لو مكنش جوزها كنتي هتجبلي تتجوزي ال اغتصب اختك


نظرت عنود الي والدتها وركضت بسرعه من المستشفي ثم ركبت سيارتها وذهبت اما في قصر الغمري دخل نادر ومعه غسان وجسام فتحدثت قمر والدت غسان بلهفه مردفه: حبيبي انت جيت بالسلامه جولي اي ال حوصل

نادر بحده: حضري كل حاجه يا جمر علشان غسان هيتجوز بليل عهد

قمر بصدمه: يا مرري ليه انا ابني معملش حاجه

نادر بعصبيه: ال جولته يتنفذ يا جمر يلا 

قمر بضيق : حاضر

الخادمه: غسان بيه في واحده بره عايزه تجابل حضرتك تجولها تدخل

نادر بضيق: يلا يا جسام تعالي معايا نجهز الترتبيات


القي نادر كلماته وذهب مع جسام فطلب غسان مت الخادمه ان تجعل الضيفه تدخل وعندما دخلت تفاجئ غسان انها عنود فتحدث بحده مردفا: اي ال جابك اهنيه

عنود بدموع: انت عملت اكده ليه اختي عملتلك اي علشان تعذبها اكده كل ذنبها انها كانت خطيبه امجد علشان تنتجم منه تعمل في اختي اكده

غسان بحده: مدام انتي بتجولي اكده يبجي دي الحجيجه انتي حتي مش جايه تسأليني لع انتي جايه تتهميني بجالنا 3 سنين مع بعض وبالرغم من اكده معرفتنيش بس الا جوليلي يا عنود مين بينتجم من التاني انتي واختك ومعاكم امجد ال اتفجتوا عليا ولا انا اسمعي كلامي دا زين علشان مش هعيده تاني جسما بالله العظيم لهخلي اختك وخطيبها الوسخ دا يشوفوا اسود ايام حياتها انا بندم اني عرفتك يا عنود واني حبيت واحده زيك انا بكرهك وبندم علي كل لحظه كانت معاكي ومن داطلوجتي انتي اخت مرتي وطالبه عندي وبس فااهمه


كانت عنود تنظر اليه بصدمه كبيره حاولت ان تتفوه بأي حرف ولكن لم تستطع كأن لسانها اصابها شلل اكتفت بالدموع التي تنزل من عيونها بصمت وذهبت من القصر بدون ان تتحدث فجلس غسان علي الكرسي وتنهد بضيق وحزن شديد اما في بيت امجد كان يتحدث في الهاتف ويضحك بشده وهو يتحدث مردفا: دلوجتي بس اجدر اجول اني انتجمت من غسان وكسبت كمان اني جضيت ليله مع عهد خلي بجا غسان يشوف انا اجدر اعمل فيه اي يلا سلام بليل هبجي اكلمك


اغلق امجد الهاتف وانصدم عندما وجد زينات امامه فتحدث بتوتر مردفا : انا ... و


لم يكمل امجد حديثه حيث قاطعته صفعه قويه علي وجهه ثم تحدثت بغضب شديد: انا اي ال سمعته دا اي ال كنت بتجووله دا انت ال عملت اكده

امجد بتوتر: ايوه انا 


وقفت تنظر اليه بصدمه ثم تحدثت مردفه: يعني اي جصدك اي بال سمعته دا

امجد بتوتر: ايوه انا ال عملت اكده 

زينات بغضب شديد: يا مري انت ال اغتصبت خطببتك ازاي تعمل اكده في عهد ازاااي انت للدرجادي وسخ مفكرتش في البنت ال جاعده في المستشفي اكده وحالتها اي

امجد بزعيق: انا مغصبتهاش علي حاجه هي عارفه كل حاجه وعارفه ان دا هيوحصل وموافجه ودي كانت خطه بيني وبينها علشان انتجم من غسان انا ايوه اغتصبتها بس بموافجتها 

زينات بغضب شديد: اي موووافجه دي انتوا اي للدرجادي مفيش رحمه في جلوبكم الانتجام عمي جلبك يا امجد للدرجادي ازاي تعمل اكده في غسان

امجد بعصبيه: لازم يعرف اني اجدر انتجم منه هو لسه مشتفش حاجه مني لسه ميعرفش انا مخبيله اي


اما في المستشفي جلست عهد علي الفراش تبكي بشده وهي تتذكر


فلاااش باااك


امجد بخبث: انتي اكتر واحده عارفه انا بحبك ازاي هو انتي مش بتحبيني خالص اكده

عهد: بحبك طبعا انت اغلي حاجه عندي بس ال بتطلبه دا صعب جووي

امجد بحده: يبجي انتي مش بتحبيني خلاص اعتبري خطوبتنا انتهت وانا مليش صالح بيكي من دلوجتي

عهد بلهفه: لع استني انا موافجه


فلاااش باااك


فاقت عهد من شرودها علي صوت عنود وهي تتحدث مردفه : ليه اكده يا عهد وووو


....و للروايه بقيه



ادخلوا بسرعه من هنا 👇👇👇

من غير ماتدورو ولاتحتارو جبتلكم أحدث الروايات حملوا تطبيق النجم المتوهج للروايات الكامله والحصريه مجاناً من هنا


وكمان اروع الروايات هنا 👇

روايات كامله وحصريه من هنا





تعليقات



CLOSE ADS
CLOSE ADS
close