أعلان الهيدر

2023/10/04

الرئيسية رواية ضحية اللحن القاتل الحلقة الثانيه حصريه وجديده علي مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات

رواية ضحية اللحن القاتل الحلقة الثانيه حصريه وجديده علي مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات

 رواية ضحية اللحن القاتل الحلقة الثانيه حصريه وجديده علي مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات 


بدأت اقاااوم بكل ما املك كل شويه ابص للدكتور وارجع ابص لخيال آسر اللي علي الرخامه السودا

النور حوالين الدكنور بدأ يختفي ووشه بس اللي واضح عيونه بدأت توسع بطرقة مخيفه خلت قلبي اتخلع من مكانه نني العين الاسود بيصغر ويصغر لحد اما اختفي وعيونه بقت بيضا وابتسامته الخبيثه بدأت تختفي تدريجيا بعدها قالي

-انتي الضحيه الجديده للحن القاتل انا بحبك وعاوزك تيجي معايا زي ما أسر سمع كلامي

قرب مني اكتر

ريحه طالعه منه وحشه جداااا

قرب شفايفه مني لحد اما لمست خدي

بعدها رجع لورا وفجأه خلص اللحن

قمت من مكاني ف نفس اللحظه اللي خلص فيها اللحن وانا بصرخ

اااااااااه خرجوني من هنااااا

في نفس اللحظه اتفتح الباب ودخلت بابا وماما جري عليا

حسيت بالامان شويه لما امي حضنتني لكن المجنون ده قالها سيبيها واتفضلي عند مكتبي انتي ووالدها

بدأت اصرررخ

-يالا نمشي ياماما هو اللي قنل أسر ارجووكي صدقيني يا امي قمت من مكاني وجريت ناحيته حاسه اني عاوزه اقتله

لازم اخد حق أسر جريت بكل قوتي ناحيته وهو قاعد مكانه متحركش وبابا وماما بيبصوله بذهول

بصلي بهدوء جدااا وقالي اقعدي مكانك كنت باصه ناحيته عيونه رجعت لونها ابيض

حسيت وقتها كأن شخص قوي جدا كتفني بس مش شيفاه

حاولت اتكلم واصرخ اقولهم شفتو عيونه ما هو اكيد شافوها لكن رد فعلهم كان طبيعي جدا

امي بتبكي بحرقه وبابا وشه مخطوف زعلان عليا

بدأ الدكنور المريب يكلمهم

-بنتكم اتعرضت لصدمه عصبيه قويه جدا اللي عندها ده تأثير الصدمه

-فعلا يادكتور خطيبها وكان كاتب كتابها مات بعد كتب الكتاب بيوم

-متقلقوش خدوا العلاج ده وسيبوها محدش يحاول حتي يكذبها اللي تقوله خدوها علي قد عقلها لان عقلها بيصنع احداث مش حقيقيه نتيجة الصدمه اللي اتعرضتلها

-امي باكيه: وده هايطول يادكتور؟؟

-انا كاتبلها مهدئات هتخليها احسن والحاله ان شاء الله مع الوقت هتتحسن اهم حاجه محدش يعارضها وانا لو تسمحولي ابقي ازورها ف بيتكم

مشينا وانا مصدومه

انا كنت حالا مع اللي كان السبب في موت أسر

وايه الاغنيه اللي سمعتها دي مصر كلها سمعتها اشمعني انا وأسر اللي يحصلنا كده

وهو عاوز مني ايه

طب هو انس ولا جن

دماغي هاتنفجر من التفكير وجسمي كله بيترعش وانا راكبه جنب ماما وسانده راسي علي كتفها

ايدها اللي بتتحرك علي خدي مطمناني شويه بس انا حاسه اني خايفه

منا ممكن اكون اتجننت وفعلا كل اللي بيحصل ده نتيجة اني بقيت مجنونه

طب ماهو أسر بعتلي مسج قبل ماينتحر قالي لازم اعمل كده عشان احميكي ممكن تكون دي طريقة حمايته ليا ويكون كل ده حقيقي

اااااااااه من وجع التفكير

وحشتني يا أسر

روحنا البيت كان لازم ماما وبابا يهدو بدأت امسح دموعي واظهر قدامهم قويه

استجمعت شجاعتي ومشيت ناحية ماما اللي بتبكي

-حقك عليا ياماما انا هابقي كويسه هبقي قويه عشانك بس والنبي ماتبكي

كلامي خلاها بكت اكتر مع اني بحاول اهديها وحضنتني بعد كلام معاها كتير اخيرا هديت وانا بقيت احسن وبابا كمان بعدها اكلنا

واتكلمنا شويه بس طول منا قاعده معاهم حاسه حاجه بتشدني ادخل اوضتي شعور برغبه قويه اني ادخل اوضتي قصاده خوووف شديد مانعني ادخل واحساس اني لازم افضل قاعده مع حد

مقدرتش اقاوم كتير شعور اني عاوزه ادخل اوضتي واقفل علي نفسي فعلا استأذنت من ماما وبابا ودخلت

حسيت برعشه بمجرد دخولي واحساس بالخوف قاومتهم وطمنت نفسي ودخلت فردت جسمي علي سريري

صوت خطوات سمعاه جاي من جنب الدولاب

بعدها سمعت صوت واااطي جدا زي مايكون همس الصوت ده عرفاه صوت أسر بيقولي

-اطلعي يادنيا اطلعي من هنا

خفت واترعبت وصوت الخطوات رعبني اكتر

فجأه اختفي صوت أسر وظهر مكانه صوت مقطع من نفس الاغنيه

" خليه يدوق من افعاله ... ما انا ياما عملت حساب زعله .... انا بعد كلامه وافعاله ... ده لايمكن حاجه هاتشفعله

جسمي بيتخدر

حاسه بكل حاجه حواليا بس مش قادره اتحرك وكأني فقدت السيطره تماما علي جسمي

الصوت اللي من عند الدولاب بيقرب بس مش قادره الف راسي اشوف مين

الصوت بيقرب ورعشتي بتزيد ومش قادره حتي اصرخ

لحد اما لقيت اصعب منظر شفته بحيااااتي كلها

الدكتور واقف قدامي وفي ايده سلسله رابط فيها أسر زي مايكون كلب وأسر بيبصلي ويبكي

ياوجع قلبي حاااولت اتحرك عشان اقتله حاسه اني عاوزه اكل كبده واخلع قلبه من مكااانه

مش قادره اتحرك وصوت انين اسر واجعلي قلبي وبيقوول

-انا عملت كده عشان احميكي اهربي منه يادنيا

ضحك بعدها الدكتور وعينه اتحولت للون ابيض ووسعت وقربلي جامد وقااال ....



الفصل الثالث من هنا



بداية الروايه من هنا





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.
close