رواية طبيبة الشيطان الفصل الرابع عشر بقلم نجلاء فتحى عاشقة الكلمات
أستغلت رفيف أنشغال الشيطان بالخارج وألتقطت عبايتة وخرجت تتسحب للخارج وهى واضعة أيدها أسفل بطنها من التعب تجرى وتنظر خلفها حتى وجدت أرض زراعية مزروعة عيدان الذرة التى تتخطاها جريت داخلها لم تعلم أى طريق تسلكة فجريت بطريقة عشوائيه ونفسها يكاد أن ينقطع ٠
👹🩺👹🩺👹🩺
الشيطان حاول يهدأ وبعد ما دخل العشة لكى يذهب بيها للجبل ويخلص منها لم يجدها خرج تانى برا وأخذت عيونة تمسح المكان لم يجدها فقال بأعلى صوت تانى هربتى يا رفييييف ،،، رفييييف ثم أخرج سلاح من ظهر الخيل وأطلق رصاصة فى الهواء سمعها منصور والرجال وعند رأيتهم للضوء فى السماء حددوا مكانة وأنطلقوا لة فهذة وسيلة أتصال بينهم
👹🩺👹🩺👹🩺👹🩺
رفيف سمعت الصوت وخصوصآ ذكرة أسمها أتنفضت وكان حافز لتهرب رغم تعبها وقلة طعامها وأثناء جريها وقعت على وشها فلم تنتبة أن الطريق التى تسلكة فى الأرض المزروعة عيدان الذرة ينتهى بأرض زراعية أخرى غير مؤهلة للزراعة
[[ أرض بور ]] قامت و حاولت تمشى رجليها أتبهدلت من الأرض الأولى لم تتحمل تخطى خطوة واحدة على تلك الأرض لكنها أصرت وكتمت الألم داخليها وحين وجدت شخص واقف فى الأرض فرحت وقامت بالنداء علية وحين ألتفت لها أمسكها فكان ضمن رجال الشيطان ولديهم أمر بالقبض عليها فقال/ مفيش هروب يا دكتورة أنتى فى أرض الشيطان وأخرج سلاحة وأطلق طلقة فى الهواء حتى يراها ويسمعها منصور أو الشيطان ،،ف أستغلت رفيق ذلك وزقتة فوقع على ظهرة وجريت لكن كيف تغيب عن عينة والأرض مكشوفة هل تدخل فى عيدان الذرة تانى وترجع للشيطان أختارت الجرى فى الأرض الواسعة
🩺👹🩺👹🩺👹
ذهب منصور والرجال لشديد فنزل من على حصانة وقال هدومك فين واقف بالسروال فى وقت ذى دة لية والطبيبة فين و وشك مكشوف لية فين شالك
شديد بحنق وتذمر/ أمسكة من مقدمة ملابسة وقال ،،كلة بسببك لو مكنتش عايز تلمسها حسابى معاك بعدين وحين٠٠٠ انتبة لضوء فى السماء فعرف أن أحد الرجال وجدها ترك منصور وصعد على ظهر الخيل وركل منصور فى صدرة برجلة فوقع على الأرض ثم خطف شال من وجة أحد الرجال وأخفى وشة وأنطلق لمكان الأشاره
منصور/ أعتدل وهو مرعوب من غضب الشيطان فقد غلط ولازم يتحاسب وصعد على ظهر حصانة وذهب للبيت بأمر من الشيطان
بقلم نجلاء فتحى عاشقة الكلمات
🩺👹🩺👹🩺👹
وصل بعد وقت لمكان الإشارة وأخذ عيونة تمسح المكان حتى وجدها بعيدة وتجرى لحقها بالخيل وحين أنتبهت لة جريت أسرع فقلل من سرعة الخيل حتى لا تجرى أكثر وحين وجدها سقطت فى الأرض وأنكمشت على نفسها فلا مفر منة أخذ يلف حوالين منها بالخيل بحركات دائرية والخيل يصدر صوت تتنفض رفيف فى الأرض أنحنى بجزعة العلوى لمستواها وألتقاطها بزراعة الأيمن من خصرها وأجلسها أمامة فلم يكتفى بذلك بل جذبها لصدرة حتى أصبح ظهرها لصدرة وسند ذقنة على كتفها وقال بفحيح الأفعى، ،،، تانى مرة تهربى وأجيبك أنتى على أرضى ألتصق بيها بشدة شعر بفرحة كأنة فى أعظم أنتصاراتة شعر أن الغضب لم يكن موجود جواة شئ يريدها بشدة وأنطلق لبيتة ويود الغناء ،،،،أما رفيف أستكنت بين أيدة ومن تعبها سندت رأسها على صدرة العا*رى فهى تأكدت بين أيد الشيطان عرفتة من عيونة رغم الشال الذى يداري وشة تشعر بدقات قلبة ،تشعر ببلع ريقة ،، بنفسة العالى الساخن رغم برودة الطقس كل هذا تشعر بية من كتر قربها لصدرة مسمع لظهرها
وحين وصلوا للقصر أغمضت عينها لدخوها المقبرة كما أطلقت عليها ،، نزل من على ظهر الخيل بحركة رشيقة وأنزلها برفق وأبعد زراعة حين واقفت بدون مشاكل نظر لها بعد ما أبعد الشال عن وشة ونظر لها بتفحص وجدها ترتجف وتنظر للأرض أمامة شعر بغصة ،،ثم أمسكها من معصمها وجرجرها وراة ودخل البيت وصعد على السلم الداخلى وتمنعت دخول غرفتة وطلبت الأقامة فى غرفتها لكنة دفعها للداخل بقوة فسقطت أمام رجلة أنحنى لها أغمضت عيونها بقوة شاف قد أية بهدلها فقال عندك حمامى أستعملية
رفيف/ قرفانة وتذكرت عند نطقها بهذا اللقب بيقرب منها فقالت أقصد قرفانه من نفسى
،،،،،أعتدل فى وقتة ،،، هنعدى جملتك عندك حمامى مش بتقولوا علية برضوا حمام أياكى تخرجى من الأوضة دى الا بأذنى غير كدة إلى حصل أنبارح وفى العشة هيكون كل شوية وخرج من الغرفة وأغلق الباب بقوة ،،،سند ظهرة علية وأخذ يستمع صراخها وأعتراضها ثم نزل على السلم للدور الأرضى وجلس على كرسى بأهمال ونظرة معلق على باب غرفتة وقام بالنداء على منصور وجهز لة سيجارة من الحش"يش وتناولها ٠٠
رفيف فى الغرفة ٠٠٠٠
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق