رواية مليكة الاسد
الفصل السابع حتي الفصل العاشر
بقلم ايمي الطيب
كامله على مدونة النجم المتوهج للروايات
“لن تموت أبداً بإبتعاد أحد عنك ، جئت للدنيا بعد ألم لم يشعر به إلا أمك ، وإن مت ، فلا قلب سيذوب دهراً إلا قلب أمك.”
- نجيب محفوظ
*******************
عند مليكه فى المستشفى
كانت مليكة في اوضة العنايه المركزه
وكان قاعد قدام الاوضه اسد ومعتز
ودا طبعا بعد ما اقنع والد ووالدة مليكه انهم يروحو يرتاحو وان هو هيفضل هنا هو ومعتز عشان يطمنو عليها وميسبوهاش لوحدها
ملحوظه(معتز اول ما عرف الي حصل لمليكه جه جري)
********************** بقلم ايمي الطيب
عند البوص كان بيكلم حد في التلفون
البوص بخبث وشر: نفذ دلوقتي
شخص مجهول بخبث: تحت امرك يا بوص سلام
البوص: سلام وبعدها قال في سره نهايتك قربت يا ابن الغرباوي
******************** بقلم ايمي الطيب
عند والد مليكه كان بيكلم والد اسد فى التلفون
والد مليكه: انا موافق علي ان مليكه لما تفوق تتجوز اسد
والد اسد: عين العقل ياصحبي وبعدين صدقني ما هنندم عشان اسد بيحب مليكه ولا نسيت كان بيقولها ايه وهي صغيره
والد مليكه ببتسامه خفيفه: دايما كان بيفولها صغيرتي لاكن لما كانت بتتكسف كان بيقولها فرولتي يارب تفوق بس
والد اسد مواسيا: ان شاءلله هتفوق وهتعملها احلي فرح
والد مليكه: ياااااارب يااااااارب يلا انا لازم اقفل عشان هصلي وهروح لمليكه
والد اسد؛ تمام وانا هحصلك بعديها بشويه
والد مليكه: متتعبش نفسك
والد اسد: مفيش تعب ولا حاجه مليكه بنتي زي اسد ومازن بالظبط
والد مليكه: ربنا يديمك ليا صحبي
ملحوظه:(لما تيجي تقول لحد ربنا يخليك ليا انت كده بتدعي عليه ان ربنا يخليه من الوجود عشان كده لما تحب تقول حاجه زي كده لحد ممكن ربنا يديمك ليا او ربنا يباركلي فيك) نرجع للروايه
والد اسد ببتسامه: ويديمك ليا يا صحبي يلا سلام
والد مليكه: سلااام
وبعدين بص لوالدة مليكه وقالها مش انا كده عملت الصح والدة مليكه:'''''''''''''''
************************ بقلم ايمي الطيب
عند مليكه فى المستشفى
دخل الشخص الي تبع البوص على هيئة دكتور وراح عند السرير اللي في مليكة وطلع حقنه ولسه هيحطها
سمع الباب بيفتح ووحده بتقولو
الممرضه: انت مين وبتعمل ايه هنا
الشخص المجهول بتوتر: انا انا اه انا الدكتور الجديد وبص علي البادج المتعلق وقال انا الدكتور عصمت عبد الحميد
الممرضه بخبث: اااااه اسفه يا دكتور اصل انا ممرضه جديده هنا
الشخص المجهول: تمام تمام روحي شوفي شغلك وانا هشوف الحاله
الممرضه بخبث: حاضر يادكتور
وخرجت والشخص المجهول لف وبص لمليكة وقال
الشخص المجهول بخبث: حرام القمر دا كله يموت بس يلا اوامر ولازم انفذها
وطلع الحقنه وكان هيحطها ولاكن فجأة
************************
رواية مليكة الاسد
بقلم ايمي الطيب
عند مازن كان وصل مصر من ساعتين
وروح البيت حط الشنط ورابح المستشفى عند اسد
بس وهو في الطريق كان هيخبط بنت ولكن فرمل في اخر لحظه ونزل من العربيه
البنت: اااه مش تحاسب وانت سايق
مازن بإستغراب وهو بيشاور على نفسه: دا انا
البنت: هو في حد غيرك كان هيخبطني
مازن بدهشه لان لاول مره واحده تقف قدامه لا وكمان متعجبش بيه: انت عبيطه يابت
البنت بطفوله: ااهو انت الي عبيط ومجنون وطلعت تجري
مازن بضحك: وربنا مجنونه
ملحوظه:(مازن شخيصه مرحه مع عيلته واصحابه بس لاكن في الشغل جدي وعصبي جدا ومحدش بيقدر يقف قصاده وكمان في بنات كتير في الشركه وبره الشركه معجبه بيه)نرجع للروايه
وبعدها ركب عربيته وكمل سواقه المستشفى بس قلبه وعقله مشغولين بالمجنونه الي قبلها من شويه
******************* بقلم ايمي الطيب
عند مليكة في المستشفى
وصل والد ووالدة مليكه ووالد اسد
لاقو المستشفى ملقوبه والبوليس موجود
وطلعو عند مليكه لاقو في عساكر في كل مكان ومعتز واسد كانو واقفين مع الظابط الي استأذن اول ما والدووالدة مليكه ووالد اسد جم
والد مليكه بقلق: في ايه يولاد ليه البوليس هنا وايه الي حصل
اسد بحزن: انا هحكيلك ياعمي الي حصل
فلاش باااك
فجأة لقا الباب ببتفتح وبيدخل منه اسد ومعتز
ومعتز اول ماقرب منو ضربو بالبوكس وقعد يضرب في لحد ما اسد بعده عنه
اسد بعصبيه: مين الي بعتك ياااااض
المجهول بتوتر: محدش بعتني
اسد بعصبيه وثقه: مبن الي بعتك لاخر مره هقولك
المجهول بتوتر: انا لو قلت هبقتلني ويقتل عيلتي
اسد بثقه: يبقي خليك ساكت واتسجن اطلب البوليس يمعتز
المجهول بخوف وتوتر: خلاص هقول بس تضمنلي ان ولادي ميتأذوش
اسد بثقه: اضمنلك بس هو مين
المجهول بتوتر: انا اللي اعرفه ان بيقلولو يابوص لاكن انا سمعت اسمه الحقيقي اسمه سيف شريف التهامي
بمجرد ماقال الاسم في حد ضربه بالنار وقتله
بااااااك
والد مليكه: اسمه ايه الشخص ده
اسد: سيف شريف التهامي
والد مليكه بصدمه: ايييييييه
اسد بإستغراب: في ايه يعمي
والد مليكه بتوضيح: في ان سيف شريف التهامي يبقي ميت
الكل بصدمه: ايييييييه
اسد بصدمه: يعني ايه ميت
والد مليكه: يعني اكيد الشخص ده مش غبي وعامل حسابه لحاجه زي دي عشان كده عامل اسم مستعار لنفسه
معتز بجديه: على العموم التحقيقات شغاله وان شاءلله هنوصل لحاجه
والدة مليكه: وهو انتو عرفتو ازاي ان في حد عايز يقتل مليكه
معتز ابتسم تلقاءي ولا يعلم سبب الابتسامه: من الممرضه
والدة مليكة: تمام
وفجأة جات الممرضه عشان تطمن علي مليكه ولاكن قاطعها معتز بصدمه:ساره
ساره بصدمه: استاذ معتز
********************** بقلم ايمي الطيب
في مكان اول مره نروحه حيث يملؤه الحقد والشر والخبث
في فيلا سوزي
كانت تجلس سييده في اوائل الخمسينات ولكن يبدو عليها الخبث والشر تشرب فنجان قهوة
وفجأة نزلت سوزي
رواية مليكة الاسد
سوزي بلامبلاه: Goodbye Mami
سيلين مامة سوزي: رايحه فين ياسوزي
سوزي بلامبلاه: رايحه لاسد
سيلين بخبث: حاولي تخلي فصفك عشان كل املاكه تبقي لينا
سوزي بضحكة خبيثه: don't worry Mami
وضحكو ضحكة خبث وشر
*****************
عند البوص
احد رجالة البوص: خلصنا عليه يابوص
البوص: ومليكه
الرجل: محدش عارف يخش المستشفى لان كلها حكومه
البوص: محدش يجي ناحيتهم لحد ما الامور تهدي وتنام
الرجل: امرك يا بوص وخرج
البوص: مكتبلك انك تعيشي يامليكه بس لو المره دي نفدتي ومحرقتش قلب الاسد عليكي المره الجايه مش هتنفدي وسعتها هكسر قلب 💔الاسد ههههههههههههههههه
بوم بوم بوم انتهي البارت
يتري والدة مليكه قالة ايه
ويتري مازن هيقابل المجنونه الي سرقة عقله وقلبه
ويتري ممكن يكون مبن البوص وايه هو اسمه الحقيقي
ويتري ساره معتز هيقعو في الحب
ويتري مليكة هتفوق امتي
ويتري هيبقي ردة فعلهم ايه علي موضوع جوازهم
ويتري البوص ناوي على ايه المره الجايه
هنعرف البارت الجاي
يتبع
بقلم ايمي الطيب
تفااااااأعل
رواية مليكة الاسد
الفصل الثامن
بقلم ايمي الطيب
"سأختارك دائماً ؛ حتى في الايام التي لا نفهم فيها بعضنا البعض."
***************
في المستشفى عند مليكه
الكل كان موجود في المستشفى ومحدش رضي يروح
وبالذات بعد الي حصل لمليكه وفجاة لاقو الدكاتره بيجرو علي الاوضه اللي فيها مليكه فسأل اسد الممرضه
اسد بلهفه وقلق: هو في ايه
الممرضه وهي بتجري علي الاوضه: المريضه نبضها بيقف
الكل واقف قلقان وخايف بس شخص واحد الي هيموت من الخوف وطبعا كلنا عرفينه انهو هو الاسد
والد مليكه كان ملاحظ قلق اسد وعرف ان كلام مها والدة مليكة صح وافتكر كلامها
فلاش باااااك
والد مليكه: مش انا كده عملت الصح
والدة مليكة: صح لان اسد من صغره وهو بيعشق مليكة
فاكر زمان لما كنا بنزعقلها كانت اول ما تقبلو تشتكيلو مننا وكان يجي ويقول: محدش يزعل صغيرتي تاني ولي هيزعلها انا مش هسيبو
صدقني اسد مش هيستغني عن مليكة
باااااك
فاق عبدالله والد مليكة من تفكيره علي صوت الدكتور وهو طالع
ياسين والد اسد: طمني يا دكتور
الدكتور:'''''''''''''''''
******************** بقلم ايمي الطيب
عند البوص
كان بيتكلم مع نفس البنت
البوص بخبث: بقولك ايه يا سوزي انتي لازم تروحي لأسد المستشفى
( مفجأه البنت تبقي سوزي خطيبة اسد) نرجع للروايه
سوزي بخبث: ليه يا حبيبي
البوص: عشان تقربي من اسد قدام مليكه. مليكه لازم تكره اسد
سوزي بخبث لكي تكتم غيظها: انا مش عارفه انتو عجبكو فيها ايه عشان تتخنقو عليها كده
البوص بغضب خفيف: ملكيش دعوه ياسوزي انتي تنفذي وبس
سوزي ببتسامة غيظ: ماشي يحبيبي
********************
رواية مليكة الاسد
بقلم ايمي الطيب
عند مليكه
الدكتور ببتسامه: حمد لله على السلامة المريضه فاقت وهننقلها اوضه عاديه
والد والده مليكه بفرحه: بجد الف حمد والف شكر ليك يارب الحمدلله
والد اسد: طب هو احنا ممكن ندخلها يا دكتور
الدكتور بعمليه: اكيد بس لما ينقلوها اوضه عاديه
وفعلا نقلوها اوضه عاديه وكل العيله دخلتلها
والد والدة مليكه جريو عليها وقعدو يحضنوها ويبوسو فيها
معتز بمرح لكي يخفف من الاجواء: ايه يا حجه ايه حاج انا كده اغير
والدة مليكة: بس يلا
مليكة وهي في حضن مامتها راحت مطلعه لسانها لمعتز
معتز بدهشه مصطنعه: شوفي البت انتي مش المفروض لسه فايقه يعني تبطلي تغظيني لا بس. ازاي الي في داء مبيبطلوش
مليكة بحزن طفولي خلي شكلها بقا كيوت خالص: يعني انت مش بتبقي مبسوط لما بغيظك
معتز وهو بيقرب منها وبيحضنها: اكيد طبعاً ببقا مبسوط واكمل وهو ب: يب: وس دماغها كده تخوفيني عليكي يا ميكي
مليكة بغيظ: قولتلك ميت مره متقوليش ميكي وبعدين قالت بمرح اعيش وخوفك يا ميزو
معتز بضحك: قلب ميزو انتي
وطبعا كان في شخص هيفرقع من الغيظ
مازن ببتسامه: حمد الله على السلامة يامليكة
مليكة ببتسامه: الله يسلمك مستر مازن
مازن: مستر ايه بقا قولي مازن علي طول
مليكة: اوك يا
مازن:يا ايه
مليكه ببتسامه: مازن
مازن: طب انا هروح اجيب حاجه نشربها
****************** بقلم ايمي الطيب
خارج غرفة مليكه
مازن لما لاحظ ان صديقه ببطلع شرار من عينه قرر انو يهرب فقال ان هيروح يجيب حاجه يشربوها
بس وهو ماشي خبط في حد
مازن بعصبيه خفيفه: مش تخلي بالك
البنت بمرح: بغض النظر ان المفروض انت الي تاخد بالك بس حقك عليا ياهندسه ثم نظرت لوشه فقالت بصدمه: انت
مازن بصدمه انتي
البنت بمرحها وجنونها المعتاد؛ لا مش انا دا خيالي الي سبقني انا لسه جايه في الطريق
مازن بضحك علي جنونها: ههههههه دا انتي مشكله انا مازن وانتي
البنت بجدية: مش معني اني هزرت معاك يبقي اقولك علي اسمي عن اذنك وسبته ومشيت
مازن: وربنا مجنونه بس عسل
وراح يجيب قهوه وعصير
********************** بقلم ايمي الطيب
عند مليكة
كانو قاعدين بيهزرو وبيضحكو مع مليكه وفجاة دخلت الممرضه اللي انقذت مليكه
الممرضه: احم حمد لله على سلامت بس سكتت فجاة وقالت: مليكه
مليكه بصدمه: ساره
وراح حضنو بعض جدااا
معتز بصدمه: انتو تعرفوا بعض
مليكه: اكيد نعرف بعض دي ساره صدقتي من ايام الثانوي
ساره: وحشاني جدا انا مكنتش مصدقه لما شفتك يومها قلت ممكن تشابه في الشكل حمد الله علي سلامتك يقلبي
وبعدها حطتلها الادويه في المحلول وادتها بقيت الادويه بس قبل ما ساره تطلع فجاة حد قال: خيااااا: اانه
مليكه وساره: ساندي
ساندي: بقا ياوا: ط: يه اعرف من خالتو امبارح ان بقالك شهر في المستشفى
مليكة بمرح: طب راعي ان في ناس موجوده برستيجي
ساره بضحك: بزمتك ساندي فض: ي: حه ينفع تسكت
ساندي بضحك: ساره ولاعه وحشاني والله
ساره بضحك: هههههه وانتي كمان ياروحي
مليكه بقرف مصطنع: بقا انا مصاحبه فضيحه ولاعه
جت: كم ني: له صحاب تع: ر
ساندي وساره: بس يا شعله
بصت مليكه ليهم شويه وبعدين ضحكو التلاته في وقت واحد
مازن جه وعرف ان معذبة قلبه وفؤاده تبقي بنت خالة مليكة وكمان عرف ان اسمها ساندي
وطبعا اسد اقنع عيلته وعيلة مليكه انهم يروحو بعد مناهده طويله طالت لنص ساعه
ملحوظه (عشان ممكن تقولو والدة وجد وجدة اسد مظهروش غير في اول بارت ومظهروش تاني هما هيظهرو البارتات الجاية بس هما حاليا بيحجو وهيظهروا البارت الجاي) نرجع للروايه
****************** بقلم ايمي الطيب
جه الليل وكان اسد قاعد قدام الاوضه لكن فجأه قام ودخل اوضة مليكه عشان يطمن عليها
قرب من السرير الي مليكه نايمه عليه وقال
اسد بهمس ولكن مسموع: خوفتيني عليكي صغيرتي
مليكه مره واحده فتحت عنيها وقالت
مليكه بصدمه: انت مش فاقد الذاكره
(طبعاً الكل بيقول مليكه عرفت ازاي ان اسد فاقد الذاكره مع ان اليوم الي مليكه سافرت فيه اسد عمل الحادثه
مليكه عرفت عن طريق مازن لانها كانت بتابع اخبار اسد بس جت فتره وانقطع بين مازن ومليكة الاتصال ومتكلموش لحد ما مليكه قدمت في شركه اسد) نرجع للروايه
اسد:'''''''''
**************
رواية مليكة الاسد
بقلم ايمي الطيب
عند البوص كان بيكلم سوزي في التلفون
البوص: بكره تبقي تروحي لأسد ومتنسيش تقربي منه لحد ما مليكه تكره
سوزي: حاضر يا ر
ولكن فاطعها وهو بيقول: انتي اتجننتي انتي نسيتي ان مينغعش تقولي اسمي
سوزي بخبث وخوف: اااه سوري ياروحي
البوص قفل السكه في وش سوزي
وقال نهايتك قربت يابن الغرباوي ومليكه هتبقي ليا لوحدي
بوم بوم بوم انتهي البارت
يتري اسد هيقول ايه
ومليكه هتعمل ايه
ويتري البوص هينجح في الي هو عايزه ولا اسد هيبقي ليه بالمرصاد
هنعرف المره الجايه
بقلم ايمي الطيب
يتبع
تفااااااااعل
رواية مليكة الاسد
الفصل التاسع
بقلم ايمي الطيب
موضوعنا كان جميل للحد اللي خلاني ابكي وانا بقفله، عشان مبقاش ينفع، رغم أنه جميل.
***************
في صباح يوم جديد مليء بالمفاجأت
وتحديدا في المستشفى
كانو اهل مليكه جم الصبح عشان يطمنو عليها ووالد اسد جه بعديهم وطبعا اسد كان موجود
والد مليكه: عامله ايه دلوقتي يا قلب بابا
مليكه بحزن ولكن اخفته ببراعه وقالت ببتسامه مصطنعه: الحمدلله يا بابا
وفجأة الباب خبط ودخلت سوزي ومعاها بوكيه ورد
سوزي ببتسامه مصطنعه: حمد لله على سلامتك مليكة
زعلت كتير لما عرفت انك في المستشفى
مليكة بضيق: شكرا سوزي مكنش في داعي انك تيجي
سوزي بإستفزاز: اصل كلمت اسدي وقالي انو هنا فجيت عشان اطمن عليكي وكمان اكون جمب اسدي
مليكة بهمس ولكن سمعه معتز: يخربيت ام محنك
معتز ضحك بأعلي صوته
الكل بصله
والدة مليكة: بتضحك على ايه يا معتز
معتز وهو بيحاول يتماسك من الضحك: لا ولا حاجه اصل افتكرت حاجه فضحكتني
والد اسد: بما إن كلنا هنا في موضوع مهم لازم نتكلم فيه انا ووالد مليكة
مليكة: اتفضل يا عمي
اسد: اتفضل يابابا
والد اسد: ""'''''''''
اسد ومليكة ومعتز وسوزي: ايييييييييييه
************************** بقلم ايمي الطيب
عند مازن كان في الشركة عشان اسد مبيروحش
في مكتب مازن كان بيراجع ملف
وفجأة دخلت سكرتيرة وقالت
السكرتيره بهيام: مستر مازن في بنت بره بتقول انها جايه عشان تقدم في وظيفة السكرتيرة
مازن ببرود و من غير مايرفع وشه عن الورق: خليها تدخل
السكرتيرة بغيظ: تمام يفندم
وخرجت
بعد شويه صغيرين
دخلت بنت محجبه
مازن ببرود ومن غير ما يبص: اتفضلي اقعدي ممكن السي في
البنت بصوت منخفض: اتفضل
مازن حاسس ان سمع الصوت دا قبل كده رفع راسه وقال بصدمه
مازن بصدمه: ساندي
ساندي بصدمه: مازن
مازن: انتي السكرتيرة الجديده
ساندي بحمحمه: احم ايوه
مازن بجديه: احم طب اتفضلي وربني السي في بتاع حضرتك
ساندي بجديه عكس شخصيتها المرحه : تمام اتفضل يا فندم
مازن اخد السي في بتاعها وفتحه واعجب جدا بيه
مازن بإعجاب: ما شاء الله انتي طلعه الاولي علي دفعتك في الاربع سنين
ساندي بجديه: اه يفندم وكمان عمله ماجستير وكمان بحضر في الدكتوراه
مازن بإعجاب: هايل هايل جدا تمام حضرتك خلاص اتعينتي وهتبقي السكرتيرة الخاصة بيا
ساندي بإستغراب:طب والسكرتيرة الي بره
مازن: مالها
ساندي: هي السكرتيره دي هتمشي
مازن: لا بس هي تبقا سكرتيرة اسد لحد ما مليكه ترجع
ساندي: اها طب هو انا ممكن اعرف هبدأ الشغل امتي
مازن ببتسامه: تقدري تبدأي من بكره
ساندي بمرح: تمام شكرا ياهندسه سلاموز
ومشيت
*****************
رواية مليكة الاسد
بقلم ايمي الطيب
عند البوص كان قاعد بيشرب وبيفتكر
الماضي
فلاش بااك
كانو في النادي
مليكة كانت بدور على اسد
مليكة بطفوليه: لاءد لاءد هو فين اثد
رائد وكان عمره ٥سنين
رائد بضحك: يبنتي والله اسمي رائد وبعدين عايزة اسد في ايه
مليكة بطفوله: كنت عيزاه يجبلي شيبثي ومثاثه (مصاصه)
رائد بحب: تعالي اجبلك انا
مليكة بطفوله: بجد هتجبلي
رائد ببتسامه: اه بجد
كانت مليكة راحه مع رائد ولكن وقفها صوت اسد
اسد: مليكة
مليكة بتبص لاسد: نعم اثد
اسد بعصبيه لا تليق بطفل: كنتي رايحه فين
مليكة بطفوله: كنت هروح مع رائد نجيب مثاثه (مصاصه)
وشيبثي
اسد: كنتي قولتيلي وانا هجبلك
رائد: عادي يا اسد محصلش حاجه
اسد: تمام تعالي يا مليكه
وخدها ومشي
بااااك
البوص وطبعا عرفنا مين هو
رائد: مش هسيبك يا اسد ومليكة هتبقي ملكي
****************** بقلم ايمي الطيب
عند مليكة
والد اسد: انا قررت ان اسد هيتجوز مليكة
الكل ماعدا والد والدة مليكة: اييييييييه
مليكة ببرود: وانا مش موافقه
اسد بسخريه مصطنعه: على اساس انا الى موافق انا بحب سوزي وهتجوزها
مليكة بسخريه: ما هو انتو لايقين علي بعض عشان كده الطيور علي اشكالها تقع
اسد حس جواه بوجع بس حاول يطلع الكلام دا من دماغه
بس فشل
وافتكر الي حصل باليل
فلاش بااااك
مليكة بصدمه: انت مش فاقد الذاكرة
اسد بصدمه: انتي كنتي صاحيه
مليكة بحزن وببكاء: للاسف كتت صاحيه عشان اكتشف خداعك وكدبك انا بكرهك يا اسد بكرهههههههك
اسد بحزن: مليكة انا
مليكة بحزن وصريخ: اطلع بره يا اسد اطلع بررررره
اسد بحزن: مليكة ارجوكي اسمع
مليكة بصريخ: اطلع برررررررررره
وفعلا اسد طلع
ومليكة قاعدة تعيط
بااااااك
سوزي مشيت
والد اسد: انا قولت الي عندي
والد مليكة: وانا موافق
مليكة: بابا انا مش موافقه
والد مليكة:''''''''''''''''''
************************* بقلم ايمي الطيب
عند رائد كان قاعد وتلفونو رن
وكانت سوزي
رد رائد
سوزي: الحق يا رائد اسد هيتجوز مليكة
رائد بغضب: ازاااااااااي
سوزي: الي حصل وحكتلو سوزي الي حصل
رائد بغضب وشر: مستحيل اخلي الجوازه دي تتم مليكة مش هتبقي ملك حد غيري
بوم بوم بوم انتهي البارت
يتري ساندي هتقع في حب مازن
ويتري البوص هيعمل ايه مع اسد
ويتري مليكة هتوافق واسد هيوافق لا
ويتري االجوازه هتم ولا لا
يتبع
بقلم ايمي الطيب
تفاااااااعل
رواية مليكة الاسد
الفصل العاشر
بقلم ايمي الطيب
عندما تحزنُ تذهبُ إلى أكثر شخصٍ يُحبُّكَ
وعندما تفرحُ تذهبُ إلى أكثر شخصٍ تُحبه
ويا لحظكَ لو كان هو نفسه في الحالتين!
- أدهم شرقاوي.
****************
عند مليكة في المستشفى
والد مليكة بعصبيه مصطنعه: مليكة انا قولت كلمتي ايه هتكسري كلمتي
مليكة بعصبيه: انت بتحطني قدام الامر الواقع بس انا مش هينفع اتجوزو
والد مليكة بإستغراب: مش هينفع ليه
مليكه ببرود:لاني مبحبهوش وكمان بحب واحد تاني وهو بيحبني وعايز يتقدملي
والد مليكة: وانا مش موافق
والد اسد: ايه يا اسد ساكت ليه مقولتليش رأيك
اسد بتنهيده قال ببرود: انا موافق
مليكة بإنفعال وصريخ: وانا مش موافقه عليك يا اسد ولو اخر راجل مش هتجووووووزك اااااااااه
والد مليكة بقلق وهو بيجري عليها: مليكة مالك يابنتي
مليكة بألم: اااه مش قادره
معتز راح ينادي الدكتور
وفي خلال خمس دقايق
كان جه الدكتور
الدكتور بزعيق: الكل يطلع بره وبعدين بص للممرضه حطلها قناع الاكسجين بسرعه
*******************
رواية مليكة الاسد
بقلم ايمي الطيب
خارج غرفة مليكة
الكل كان واقف قلقان وخايف بس طبعا بطلنا كان اكتر واحد هيموت من الرعب مكنش متوقع ان طفلته الي كان دايما متعلقه بيه وكانت اكتر واحد بتسمع كلامه تنفعل عليه وترفض الجواز منه
فاق من تفكيره على صوت الدكتور وهو ببقول
الدكتور بعصبيه: ممكن اعرف ايه السبب الي خلا المريضه جرحها يفتح بالشكل ده
والد مليكة بتوتر: كنا بنتكلم عادي ومره واحده انفعلت وحصل الي حصل
الدكتور بهدؤء: ياريت محدش يضغط علي المريضه لان المرادي احنا تدارقنا الموقف والحمد لله المره الجايه لو الجرح اتفتح تاني احنا ممكن منلحقش ننقذها عن اذنكم
********************** بقلم ايمي الطيب
عند رائد كان بيكلم في التلفون
راجل من رجلته: الحق يا بوص احنا عرفنا ان انسه مليكه الجرح بتعها فتح
رائد: ايييييه طب حصلها حاجه
الرجل: لا يا بوص الدكتور قال ان قدر ينقذها وانها بقت كويسه
رائد: تمام روح انت واي جديد تبلغني
وقفل ثم اكمل قريب اوووي مليكة هتبقي ملكي
****************** بقلم ايمي الطيب
عند مازن في الشركة كان قاعد بيراجع ورق صفقه
وفجأه دخلت ساندي وهي معاها ورق صفقات
ساندي بجديه: اتفضل مستر مازن
مازن وهو بيرفع راسه وبيبصلها بصدمه: انتي جيتي امتي
ساندي بمرحها المعتاد: من نصايه وعرفت الشغل المطلوب وانجزته هتنبهر
مازن برفعة حاجب: لا يشيخه بالسرعه دي علي العموم وريني
ساندي بمرح: بغض النظر انك بتشكك فى قدراتي بس اتفضل
وفعلا اخد الملفات وفعلا انبهر بتنظيمها في الشغل
مازن بإعجاب: لا ابهرتيني انا كبهير انبهرت
ساندي بمرح: تشكّر ياهندسه
مازن بضحك: طب اقعدي بقا عشان نراجع الملفات دي
وفعلا قعدت وكانو بيشتغلو
********************* بقلم ايمي الطيب
عند مليكه
الكل دخل عشان يطمن عليها
والد مليكة راح باس راسها وقال: حمد لله على السلامة ياحببتي
مليكة ودت وشها الناحية التانيه: الله يسلمك
والد مليكة بصلها بحزن
والد اسد: ممكن تسبونا لوحدنا يا جماعه
الكل طلع وقعد والد اسد مع مليكه
والد اسد:''''''''''''
**************** بقلم ايمي الطيب
خارج الاوضه الكل كان واقف
اسد جالو تلفون فبعد عن العيله وكانت سوزي
اسد ببرود: الو
سوزي بخبث ودلع: انت فين يا اسدي
اسد بببرود: في المستشفى عند مليكة
سوزي بغيظ وخبث: انت لسه عند البنت دي
اسد ببرود: انجزي يا سوزي عايزه ايه
سوزي بغيظ وخبث: عايزة اشوفك ياحبيبي
اسد ببرود: وانا مش فاضي سلام ياسوزي
وقفل السكه قبل مايسمع الرد
ولما رجع في نفس الوقت خرج والد اسد
والكل دخل لاقو مليكة قاعده بس اتصدمو لما
مليكه قالت
مليكه:''''''''''''''''
بوم بوم بوم انتهي البارت
يتري البوص ناوي علي ايه
ويتري مازن هيعترف ازاي بحبه لساندي
ويتري والد اسد قال ايه
ويتري مليكه قالت ايه
هنعرف البارت الجاي
يتبع
بقلم ايمي الطيب
تفاااااااعل
تعليقات
إرسال تعليق