أعلان الهيدر

2024/10/23

الرئيسية رواية لعنة ابريل الفصل الخامس و الاخير بقلم منال كريم حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج

رواية لعنة ابريل الفصل الخامس و الاخير بقلم منال كريم حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج

 رواية لعنة ابريل  الفصل الخامس و الاخير بقلم منال كريم حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج 

رواية لعنة ابريل  الفصل الخامس و الاخير بقلم منال كريم حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج 


و الآن انظري عزيزتي 

أنصدمت سجدة عندما وجدت طفل صغير، لكن هذا ليس مجرد طفل بل هذا أبن أخيها


ليردف بشر: و الان العمة و أبن الاخالي اللقاء.


 

صرخت قائلة : من فضلك لا ، هو ليس له ذنب من فضلك أترك الطفل،  و أنا أفعل ما تريد.

أنت أب و تعلم أهمية  الاطفال عند الاهل  ؛ من فضلك سيدي هذا الطفل لم يؤذي اي شخص 

هذا ليس عالمك  و لا عالم ابنك أرحل من هنا.


أنفجر غاضبا: لم أرحل و لا أبني يرحل هذا عالمنا أنا و أبني لم أترك هذا العالم إلا عندما يموت كل شخص في القرية ، و تنقرض هذه القرية إلى الإبد و تمحي من على الخريطة 

سوف أنتقم لأجل أبني و لأجل زوجتي.


 

انفجرت سجدة  غضبا: لم تنتقم بعد ، كل سنة تكون سبب موت طفل في القرية ؛ الأمهات تصرخ من القهر ؛ الآباء يشعرون بالذل 

أهل القرية يعيشون في خوف و تراقب من الطفل القادم.

يكفي أرحل من هنا لعل ابنك ينعم بالسلام و الراحة ؛ هو لا يستطيع أن يشعر بكل هذا هنا، هو سوف يشعر بالسلام في العالم الآخر لأجل ابنك  اذهب من هنا.


أبتسم ابتسامة خبيثة: انتهى الوقت، الحديث معكِ ممتع وشيق ، لكن يجب عليكِ الرحيل الآن، مع هذا الطفل.


يفصل بين سجدة و الشخص المرآه 

كل منهما في اتجاه داخل المرآه 

أصبح الشخص يصرخ 

كان صرخات لا تهز القصر و حسب بل القرية.


أمام القصر 

يقف جميع أهل القرية 

ينتظرون خروج سجدة  فهي داخل القصر منذ يومين  و لم تخرج. 

و صرخات الشخص لا تبشر بالخير ، فا تأكدوا أنهما خسروا سجدة  و الطفل 

ليس باليد حيله الا الصلاة و الدعاء.


داخل القصر 

يصرخ الشخص و رغم أن الغرفة خالية لكن يوجد صوت تكسير قوي ، و الإضاءة تارة مظلمة و تارة بها ضوء .


لم تنكر سجده أنها تشعر بالخوف لكن الثقة الله ، تجعلها تشعر بالشجاعة.

 

بقوه وشجاعة و هي تمسك قلادة  عليها أسم الله ، و تقرأ  قران كريم و تنظر الى المرآه

كان الشخص الذي لم تعرف 

ما اسمه حتي الآن 

يصرخ بشده 

ويخرج نار من فمه لكن بفضل الله النار لم تمس سجده 

أصبح يصرخ يصرخ 

و انكسرت المرآه 

و  تبخر الأب و الابن  امام سجده.  


أخذت نفس  براحة


 وحمدت الله على هذا النصر 

و ركضت  الي الطفل و حملته بين أحضانها و اطمنت أنه مازال على قيد الحياة.


ورحل هذا الشخص الي العالم الآخر 

ورحلت معه 

لعنة أبريل 


أقامت القرية احتفال كبيرة ، بهذا النصر العظيم


و تمت و ليس للحديث بقية


نزلت الفصل رغم التفاعل قليل عن الفصل الرابع، لكن تقديرا و شكرا  لكل شخص تفاعل و ترك تعليق.

اتمني ترك تعليقات كتيررررر 🥰 


بداية الروايه من هنا


🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹

ادخلوا بسرعه حملوه وخلوه علي موبيلاتكم من هنا 👇👇👇

من غير ماتدورو ولاتحتارو جبتلكم أحدث الروايات حملوا تطبيق النجم المتوهج للروايات الكامله والحصريه مجاناً من هنا


وكمان اروع الروايات هنا 👇

روايات كامله وحصريه من هنا


انضموا معنا على تليجرام ليصلكم اشعار بالروايات فور نزولها من هنااااااااا


🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.
close