أخر الاخبار

رواية جنون العشق عشقت مصريه بقلم آدم الجزائري الفصل السادس والسابع حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات

رواية جنون العشق عشقت مصريه بقلم آدم الجزائري الفصل السادس والسابع حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات 

رواية جنون العشق عشقت مصريه بقلم آدم الجزائري الفصل السادس والسابع حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات 


الفصل السادس 🦋🌺

ملاك بدهشة: أنت!؟؟

آدم بغرور: حضرتك

توترت ملاك ثم أردفت برجفة : أعتذر و لكنك لم تعد رئيسي بعد الآن ماذا تريد!؟؟ لماذا أتيت!؟؟

أبعدها بيده و تقدم ليدخل إلى المنزل و لكنها أوقفته قائلة: بأي حق ستدخل!؟؟ لا تتجرأ على الدخول

أبتسم آدم بخبث قائلا: يجب أن نتكلم لن أبقى واقف أمام الباب

ملاك: بل ستبقى أنا مشغولة

يرفع آدم حاجبيه ناظرا إلى جسدها و يقول: هل عشيقك في الداخل

ملاك: أجل ماذا تريد

يبتسم آدم بخبث و يقول: أنا في حيرة من أمري أنتي بحاجة إلى المال و لكن !!!!

ملاك : و لكن ماذا!!؟؟

آدم يلامس ملابسها و هو يضع يده على صدرها و يحرك يده من فوقها وصولا إلى بطنها ليرتجف جسدها و هذا الذي شعر به آدم ليبتسم بغرور قائلا: أنتي تكنين مشاعر لي كم أن هذا مؤسف!!!

تبتعد ملاك عنه و تقول: أنت قذر إذهب من منزلي لم تعد رئيسي لا تلمسني مجددا أنني اقرف منك

آدم يتكئ على الحائط و يضع يده داخل جيبه ويقول: الزبائن يطلبون أن تعودي

ترفع ملاك حاجب واحد و تبتسم و تقول: هل أتيت إلى هنا كي تعتذر !؟؟

يخرج آدم يده من بنطاله و يقول: لا يا صغيرتي أتيت إلى هنا لأخبرك أنني لم اطردك

ملاك: لن أبقى في ذلك المطعم مادمت تنظر إلى بتلك النظرة

يبتسم آدم بخبث و يقول: أي نظرة!؟؟؟

تحني ملاك رأسها خجلا و لاترد

آدم: نظرة شهوة!!!! أجل أنني أفعل ليس بيدي جمالك يجعلني أرغب بك مثلا الآن بعد رؤيتك بهذه الملابس المثيرة كم أرغب في تمزيقهم

تتسارع دقات قلب ملاك لترد بغضب: توقف عن هذا الكلام البذيء لن أعود معك

آدم: إذن يتعين عليك دفع تعويضات

ملاك: لا يوجد شيء كهذا في العقد

آدم: سيصبح مادمت المالك؟؟؟ و لكن مستواك واضح منزل صغير و لكنه يوضح أنه جميل لم أستطع رؤيته و لكن في وقت لاحق من الممكن ساستخدم غرفة النوم!؟ هل السرير مريح!؟؟؟

ترفع ملاك حاجبيها و تقول: الضربة لم تكن قوية!؟ في المرة القادمة سأجعلك غير قادر على لمس إمرأة مجددا ليبتسم آدم بسخرية قائلا: ستدفعين الثمن غاليا على فعلتك و الثمن سيكون أنتي

يقترب آدم منها و يضع يده وراء ظهرها ليحرك أصابعه من وراء عنقها إلى أسفل ظهرها قائلا: ستكونين ملك لي ولو لليلة واحدة

و تلك الضربة ستكون لك أنتي فهمتي كلامي!؟؟ أسمي آدم الادريسي و كلامي هذا سانفذه

ملاك بنبرة حزينة: أنت أسوأ رجل قابلته في حياتي

يضحك آدم بأعلى صوته قائلا: أمشي أمامي وإذا انفصلتي عن العمل ادفعي ثلاث ألف دولار و أنا موافق

تنظر ملاك إليه باشمئزاز قائلة: سآتي

أدم: أنا في السيارة لا تتاخري

ملاك: سآتي لوحدي

آدم بخبث: لن اغتصبك ليست طبيعتي اذا رغبت بك ستكونين ملكي بكامل إرادتك و ليس في سيارة ناهيك عن أنه أمر مثير لم اجربه من قبل

يضيق آدم عينيه ليقول: آه فعلتها في باريس أجل اوه مكان مثير أنتي محقة في خوفك من المجيء معي و لكن الآن لا أشتهي لا تقلقي إننا في عز الظهر دعينا نذهب .....

ملاك تنظر إليه نظرة احتقار و تتكلم مع نفسها كم أنه قذر كيف يمكنه أن يتكلم في مثل هذه الأمور معها!؟ و كم أن المرأة لا تعني له شيء سوى جسد و جنس!


 


في السيارة يبقى آدم يختلس الأنظار الى ساقيها التي بدورها تحاول أن تبعد ساقيها عن انظارها و لكن بدون جدوى

يبتسم آدم بخبث قائلا: كيف حصلتي على هذه الملابس الفخمة!؟؟ هل عشيقك هو من يدفع!؟؟

تتجاهل ملاك كلامه ليبتسم بغرور قائلا: جميعكن متشابهات

ترد ملاك بغرور: لم يضربك أحد على يدك لتجربة الجميع!؟

ينظر آدم إليها بغضب قائلا: ساجربهم و اتركتم لأن هذا ما يستحقون

تدير ملاك رأسها ناظرة إلى الطريق قائلة: كلكم متشابهون

يبتسم بخبث قائلا: لا أحد طلب منك تجربة جميع الرجال ...

تتجاهله ملاك و بعدة مدة يصلان إلى المطعم ....

و ميرا و كل الفريق يفرحون بعودتها و فجأة ميرا تقول: هناك امرأة تنتظرك في المكتب يا سيد آدم

ينظر آدم إلى ملاك و يهمس لها قائلا: الآن أشعر بالشهوة و لكن هناك من ستمتعني إلى يوم آخر يا صغيرتي

ميرا : ماذا همس لك؟؟؟؟

ملاك: رجل قذر لا تهتمي....

غرفة مكتب آدم الادريسي


أول مادخل آدم إلى الغرفة بدون أي مقدمات يبدأ في خلع ملابس تلك المرأة و يقيم معها علاقة .....

من جهة أخرى تتلقى ملاك إتصال هاتفي بضرورة توفير المبلغ لوالدتها

تحزن ملاك لأنها لا تملك النقود الكافية فميرا تقترح عليها أن تأخذ سلفة من آدم و ستدفعه له لاحقا

ترفض ملاك و لكن بعد تفكير طويل توافق و تصعد إلى غرفة المكتب غير مدركة أنه في وضع مخل ....

تفتح ملاك باب المكتب دون طرقه لتنصدم بذلك المشهد المخل آدم برفقة فتاة في المكتب يا ويلاه ما هذا!؟؟؟ و تدير وجهها إلى الجهة الأخرى

يدير آدم وجهة ليرتدي بنطاله و الفتاة ترتدي ملابسها و تخرج من المكتب

ملاك بسرعة و بصوت يرتجف: انننننننا أننا

يقترب آدم منها بغرور و يقول: اردت الانضمام إلينا!؟ اه مؤسف و لكننا أكملنا

ملاك: لم أقصد الدخول بهذا الشكل و لكن الموضوع مهم

و بالمناسبة إنه مطعم كيف تفعل شيء كهذا!؟؟

يضع آدم قميصه داخل بنطاله و يقول بنبرة حادة: ماذا تريدين!؟ لقد أفسدتي الأمر

ترتجف ملاك قائلة: أنا أنا أنا أحتاج إلى سلفة

يرفع آدم حاجبيه ناظرا إلى وجهها : ممممم لايمكنني الوضع المالي سيء ( اللي يشوف مايقول أكبر رجل أعمال في لندن يا كذاب😂)

ملاك: أرجوك يمكنني العمل لساعات أطول و لكن والآن أنا بحاجة ماسة إليهم

يدير آدم وجهه و يقول: لا يمكن و فجأة يتلقى اتصالا هاتفيا ليرد بنبرة حنونة قائلا: أجل يا حبيبتي؟؟؟ ماذا فعلت!؟ كيف لها أن تخرج و تتركك لوحدك!؟ سآتي على الفور....

يقفل آدم الخط و يتصل بالمربية قائلا: أنتي مطرود لا لن أهتم لمرض والدتك أو حتى لموتها أخبرتك لن تتركيها لوحدها حتى لو أنتي كنتي مريضة اذهبي الى الجحيم

يقفل آدم الخط بغضب و يلتف يجد ملاك لاتزال واقفة تنظر إليه

يقترب آدم منها ببطء شديد قائلا: هل تأتين إلى المنزل!؟؟

تنظر ملاك إليه باشمئزاز قائلة: لعلك ترغب في ضربة آخرى!؟؟

يرد آدم مبتسماً: لا هذه المرة أرغب في طاهية في منزلي

ترد ملاك بدهشة: و لكنني أعمل هنا

آدم: سنقسم عملك هما و هناك أنا بحاجة إلى فتاة أثق فيها

ترد آدم بدهشة: تثق فيها!؟

آدم: لستي قاتلة ولا تاجرة مخدرات هذا يكفيني تعالي معي الان

ملاك: هل تمكث لوحدك!؟

آدم: لا تقلقي لا أقيم علاقات في منزلي و يغمز لها بغرور....

يتبع ♥️♥️♥️


 


 الفصل السابع 🦋🌺

آدم بغضب: أمشي أمامي

ملاك : لم أوافق بعد

آدم بغرور: اذا أردتي سلفة يجب عليك المجيء معي

تغمض ملاك عينيها و تتذكر تلك اللحظة التي وجدت فيها آدم مع المرأة ...

تفتح ملاك عينيها مسرعة قائلة: لا أزال مصدومة من ... و تسكت

يبتسم آدم بخبث قائلا: ستتعودين

ملاك: لن أتي إلى منزلك

آدم بغرور: صدقيني لا. تدخل إمرأة إلى منزلي إلا للطبخ علاقاتي اقيمهم في أماكن أخرى و بالمناسبة لدي منزل لهذه الأغراض و يغمز لها ...

تخجل ملاك و تقول: ألا تخجل؟؟؟

آدم بغرور: إنه ممتع لما الخجل!؟

ملاك: أنت تلعب ببنات الناس

بقترب آدم منها بغرور ناظرا إلى جسدها و يقول: أنهن ياخذن مقابل عملهم لم ألعب بهم لا أحب الالاعيب يا صغيرتي

ملاك بغضب: لا تقل صغيرتي

ركز نظره عليها قائلا: حسنا يا جدتي امشي أمامي تأخر الوقت

تبقى ملاك تفكر

و آدم اتجه ناحيتها و اخذ يلتف حولها بهدوء ناظرا إلى جمالها ليقف بالقرب من جسدها

فجأة تفتح ملاك عينيها اذ بها تجده قريبا من وجهها ينظر إليها بتمعن قائلا: لن أجبرك صدقيني اذا اردتك ستكونين لي و لكن الآن لست بحاجة لك

تنظر ملاك إليه باشمئزاز قائلة: أنا بحاجة إلى عمل إضافي و لكن لن تستطيع لمس يدي حتى

يرفع آدم حاجبيه بغرور قائلا: حسنا سنرى لاحقاً ...

أردفت بسرعة : أقسم لي إنك لن تفعل لي شيئا!؟؟

أومأ لها بابتسامة خفيفة: لست من النوع الذي يجبر النساء اسمعي يا صغيرتي ...

ركزت ملاك أنظارها إليه

آدم: أنني أرسل رسالة عبر الهاتف تحتوي على مواصفات الفتاة أريدها في هذه الساعة و هذا المكان و هم يرسلونهم ليس رغماً عنهم بل بكل إرادتهم

اه و أريد اطلاعك على موضوع ستقولين أن أغلب الفتيات اللواتي يعملن في هذا القطاع هن مجبرات!؟؟ سأقول لك أنهن اغلبهن حالتهم المادية جيدة

يقترب آدم منها ببطء و بغرور قائلا: أنني احارب من يستغل البنات و لكن من أرادت بيع نفسها بكامل إرادتها لن تكون مشكلتي أليس كذلك!؟

مثال أنتي رافضة أن المسك و أنا أحترم رفضك و لن المسك إلا اذا أردتي ذلك

أردفت ملاك مسرعة: لن أطلب و بالمناسبة حتى أنت وضعت شرط بأن تكون معي

اردف مبتسما: لا تهتمي بكلامي اذا كنت مشتاق

تحني رأسها خجلا ليرد مبتسما: دعينا نذهب إنها لوحدها

لترد بنبرة هادئة: من هي!؟؟

آدم بخبث: التي ستعتني بها ...

تبقى ملاك مندهشة!؟ بمن ستعتني هل والدته أو زوجته!؟ هل هو متزوج!؟ ....

طوال الطريق و ملاك تفكر هل هي محقة في ذهابها!؟ و لكنها بحاجة إلى المال يجب عليها الصبر.....

بعد مدة قليلة يصلان إلى المنزل ....

تنزل ملاك من السيارة لتنصدم بالذي تراه أعينها ...

ماذا!!؟ هل هناك منازل كهذه في العالم!؟؟؟

منزل كله اسود !!!!


 


يفتح آدم الباب المنزل لتدخل ملاك وهي تنظر إلى أرجاء المنزل لتردف بصدمة: حتى في الداخل أسود!؟؟؟

آدم: لم أسمع!

ملاك بدهشة: لا شيء أين المطبخ!!!!

يأخذها آدم إلى المطبخ و يقول: هذا هو


ملاك: حتى المطبخ أسود!!!

آدم: هل لديك اعتراض!؟؟

ملاك: لا فقط اندهشت

آدم: لا تندهشي ... ثم يشير إلى غرفته و يقول: هذه غرفتي لا أحب أن يدخل إليها أحد عندما ترغبين بتوضيبها يجب أن أكون معك

ملاك: لست سارقة

آدم: أحب أن تبقى الأغراض في محلها ليست مشكلة ثقة لا تقلقي

ملاك ناظرة إلى الغرفة المجاورة لتقول: هل هنا ينام أخاك أو من!

آدم: لا هذه ل لين

ملاك: لين!!!

آدم : إنها ...

و فجأة تخرج لين من الغرفة و تمد يدها و تقول: مرحبا أنا لين هل أنتي خادمتنا الجديدة!!! أليس كذلك يا بابا! إنها هي!!


تنصدم ملاك و تقول: أنت متزوج!

آدم لايرد عليها و لين تقول: مرحباً أنا لين

تجلس ملاك على ركبتيها و ترد مبتسمة: و أنا ملاك كم عمرك !!!!

لين بنظرة شيطانية: أربعة و لكن قريبا ساصبح في الخامسة أليس كذلك يا بابا!!!

آدم: أجل حبيبتي

لين: ستعيشين معنا!

ملاك: لا

آدم: لا ستأتي لتحضر لنا الأكل و ترتب المنزل و تذهب

لين: أجل لا أريد من إمرأة أن تعيش معنا

آدم: صغيرتي أدخلي إلى غرفتك

تدخل لين و ملاك تقول: لم أكن أعلم أنك متزوج أين زوجتك!

آدم: لا داعي لأن تتدخلي في خصوصياتي

ملاك: اعتذر ساذهب و أحضر الطعام

آدم: لقد كتبت لك كل الذي تحبه لين

ملاك: وأنت ماذا تحب!!!

يتوتر آدم و يقول: أي شيء لايهم

يدخل أدم إلى غرفة لين و يغلق الباب ...

غرفة لين


و كأنه منزل آخر يخص لين لوحدها مخالف لقوانين آدم الادريسي إذ به يحبذ اللون الأسود. لكن هذه القاعدة تنعدم فيما يخص ابنته المدللة.

من جهة أخرى لين تلعب بذقن آدم و تقول: بابا!!!

آدم: ماذا حبيبتي!

لين: إشتقت إلى أمي

آدم: سآخذك غدا و لكن لا يوجد شيء لترينه

لين: بابا بعد يومين سيكون هناك حفلة في الحضانة و كل الأمهات سيذهبن تعال معي

آدم : سآتي مع صغيرتي إلى أي مكان

لين: بابا أريد شراء فستان

يقبلها آدم من جبينها و يقول: سنذهب للتسوق و لكن اليوم لدي عمل هل ستبقين مع ملاك لوحدك!

لين: لا أعرفها

آدم و هو يداعب شعر لين بحنان يقول: إنها جيدة و طيبة لاتخافي لدي عمل مهم لن أتأخر

لين: حسنا و لكن اشتقت إلى جدي أيضا

آدم مبتسماً: سآخذك لاحقا و لكن الآن ملاك هنا لن تفعلي لها شيء لا مزيد من المشاغبات ارجوكي لم تتركي أي مربية أو طباخة تبقى لاسبوع فقط

لين أنا جاد لقد تعبت كثيراً أريد الراحة

لين تعمل حركات شيطانية و تقول: بابا لن أفعل شيء أعدك بهذا و لكنهم هم من لايحبوني

آدم: هذه الفتاة تحب كل الناس اتفقنا!

لين: إنها خادمة مثلها مثلهم

آدم: مساعدة و ارجوكي لا تفعلي شيئا

لين تحني رأسها و لاترد عليه ...

يقبلها آدم من جبينها و يتجه نحو المطبخ ليبقى ينظر إلى ملاك و هي تطبخ


 


و فجأة وهو يتكئ على الكرسي يصدر صوت

ترفع ملاك رأسها و ترفع شعرها بظهر يدها من على جبينها و تقول: أنت! هل تريد شيئا!؟؟

آدم: كنت ساشرب كوب ماء

ملاك: سأحضره لك

آدم: لا ....

يدخل أدم إلى المطبخ و يأتي بكوب من الرفوف التي فوق رأسها و فجأة يصطدم بها من خلفها التي بدورها تستدير اذ بهما قريبين من بعضهما البعض

توترت ملاك لتتنفس بصعوبة و دقات قلبها تتسارع

يبقى آدم ينظر إليها و الى شفتيها و هو متوتر و لكنه ابتعد عنها قائلا: ابتعدي من أمامي

ملاك: أعتذر و تحني رأسها و تكمل في طبخها و تضيف: لقد حضرت لها بان كيك لأن الطعام لن يجهز بعد ليست مشكلة أليس كذلك!؟؟

يرد آدم بصوت هادئ: إنني أحبهم اه أقصد لين إنها تحبهم

ملاك: تريد قطعة!؟؟

آدم بصوت هادئ: لا سأخرج ولن أتأخر لين في غرفتها إنها مشاغبة قليلا لا تظهر ذلك و لكنها لا تحب الناس

ملاك مبتسمة: مثلك

آدم مبتسماً: مع الأسف اخذت الصفات السيئة مني

ملاك تردف بعدم الفهم: هل هناك صفات إيجابية!

آدم مبتسماً: لا لا يوجد بي أي صفة جيدة .... المهم لدي عمل مهم سأعود بسرعة إذا حدث شيء اتصلي بي اه رقم الإنذار هو 1478

إذا حدث شيء فقط ضعيه تعالي لاشرح لك

ملاك: أعرف كيف يوضع لا تقلق

آدم: حسنا عندما أعود ساجد الأكل جاهز و البيت نضيف ...

ملاك: حسنا .... يخرج آدم من المنزل و بمجرد خروجه تطل لين من النافذة لتتأكد من ذهابه

تخرج لين من الغرفة لتقول : احضري لي اكلي بسرعة هيا

ملاك مبتسمة: إنها صورة مصغرة عنه لايعقل

لين رافعة أحد حاجبيها تقول: أيتها الخادمة هيا


ملاك مبتسمة: لدي إسم أسمي ملاك يمكنك مناداتي به


تضع لين قدم على قدم و تقول: اسمعيني لا تقتربي من أبي و الا ساطردك مثلما فعلت مع من كانت قبلك 

يتبع



الفصل السابع والتامن من هنا




بداية الروايه من هنا



اعملوا متابعه لصفحتي عليها جميع الروايات إللي عوزينها من هناااااااا




انضموا معنا على تليجرام ليصلكم اشعار بالروايات فور نزولها من هناااااااا



الروايات الحديثه من هنا



جميع الروايات الكامله من هنا



🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
CLOSE ADS
CLOSE ADS
close