القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية انا ووالد صديقتي الحلقه الثانيه بقلم الكاتبه زهرة الهضاب حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات

اعلان اعلى المواضيع

 

رواية انا ووالد صديقتي الحلقه الثانيه بقلم الكاتبه زهرة الهضاب حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات 


رواية انا ووالد صديقتي الحلقه الثانيه بقلم الكاتبه زهرة الهضاب حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات


آسماء ترتجف بين ذراعيه قام

بضمها إليه أحاطها بذراعيه فقدت

قدرتها على المقاومة بل هي لم تقاومه آساسا


آنا لم آعرف يوما هذا الشعور الغريب تلك اللهفه والرجفة تلك الرغبة فيه هل آنا بلا حياء آم هو

فيه جاذبيه العالم كله


 أنا آرى الشباب من حولي يغازلونني ولم آهتم بهم لماذا هذا بذات لماذا هو فيه كل هذه الجاذبية


 كانت حرارته تقتلني جسده المثير عضلاته


. صدره البارز منه تلك الشعيرات حوله تزيده جاذبية كان مثل الآسد لم آقدر كبح جماح نفسي إلتفت له واستسلمت لطغيان جسده للمساته اقشعر بدني من تلك اللمسات يده كانت تتجول حولي تلمس نقاط ضعفي وتزيدني

فيه رغبة آمسك وجهي بين كفيه

نضرى في عينيا مباشرة ثما قال؛؛؛؛؛


 كم آنتي شهية ومثيرة لقد سلبتي عقلي وروحي مني بدون تفكير


 رديت وآنت كذالك


 قال آشتهي تذوق حلاوتك


قلت له وآنا كذالك  فقدت حشمتي في

تلك اللحظة و نسيت نفسي كل همي

كان إرضاءه خوف من أن آفقده كلامه

يبدو غير منطقي لكنه هذا الذي

حدث لقد رغبت به آكثر من آي شيء في حياتي كنت آود ترك كل شيء خلفي وأنا معاه كنت مفتونة به آوريد منه البقاء معي آكثر بين أحضانه

شفتيا بشفتيه وقامت معركة بين

لساني ولسانه آنا غبية في هذه الآمور لم تلمس شفتاي من قبل غير شفاه الصغير معاذ إبن شقيقتي


انا عندما آعشق لا تبرد ناري بدون تذوق ريق المعشوق وكان كل من عشقتهم حتى تلك اللحظة هما آطفال وكل من تذوقت شذا شيفاههم هم آطفال هذه المره

الآول التي آتذوق فيها قطرات الندا

من شهد زهرة برية كانت بمذاق مختلف لقد جلعني هذا آتوق وآطلب المزيد كيف كنت جريئة هكذا فقدت رزانتي وكبرياء نفسي


رواية انا ووالد صديقتي الحلقه الثانيه بقلم الكاتبه زهرة الهضاب حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات


كنا في عالم ثاني لكن رن هاتفه جعلتنا نعود

للواقع بعد آن هاتفه سمعنا صوت نور تصعد الدرج وقد آحدثت ضجة

لا آعلم هل كانت مقصوده


ربما هي تعرف مايحدث في غرفتها هكذا فكرت آوربما هى تحاول  جذب الانتباه


مرت لحظات مثل واميض البرق تركني ولملم نفسه آغلق البرنس (المنشفة) وآخفي جسده المثير


توجه نحو الخارج بسرعه وإلتقى بنور وهي قادمة إلينا


 نور :بابا ماذا تفعل في غرفتي لا تقل كنت تغازل صديقتي؛؛؛


سمعت هذه الكلمات نبض قلبي بشدة ماذا كانت تعني هل هو معتاد على هذا إرتفعت حرارة جسدي وشعرت بجسدي نار فيه

تلهبه من الداخل والخارج


 رد مازاحا صديقتك بلقيس وآنا نزار

إذا لابد من الغزل هل يقدر نزار على عدم مغازلت بلقيس هههههههه


ونظر إليا وغمز لي بطرف عينه وغادر


 نور :هههههه بابا آنت شقي هه


دخلت وإتجهت نحوي وأنا أبدو على غير عاداتي آشارت لي بأخذ كوب من العصير آخذته منها وشربته على نفس واحدة كان بارد جدا وآنا كنت آغلي من الداخل والخارج


 نور :مابكي ياآسماء وجهك محمر وجسدك يرتجف هل انزعجتي مما قلته؛؛؛؛


لقد كنت آمزح


 رديت وبدون تفكير وهل والدك معتاد على مغازلة صديقاتك.


كنت غيورة آكثر من كوني فضولية


 نور :ماذا لا هههههههههه مابكي ياآسماء هذا والدي محمد ضياء السياسي المعروف ربما ليس عنده وقت حتى لمغازلت آمي فهل عنده مغازلة غيرها؟؟؟؟


شعرت براحة كبيرة من كلامها؛؛؛؛


 نور :آكملت آبي إنسان متحرر وله ذوق خاص في النساء ف لو فكر يوم في إمرأة غير آمي وهذا لن يحدث فلن تكون مثلك


شعرت بلإهانة في كلامها وقمت برد مباشرة وهل آنا لست من مقامه يعني


 نور :هههههه آنتي اليوم لستي آسماء لم آقصد يامجنونة


آنتي صديقتي وآختي وآنتي مقامك عالي ثم آنتي فاتنة وكل الرجال يتمنون قربك


 قلت :إذا ماقصدك


قالت :آنتي في نظر والدي طفلة ليس عندك خبره في هذا النوع من الرجال إذ آراد عمل علاقة يفعلها مع محترفة في الغزل الجسدي فهم يعشقون الجنس لا الحب والعشق


 وهذه المشاعر الطفولية ..فكرت في نفسي هل آنا طفلة بنظره نعم آنا من الناحية الإثارة والجنس لا ليس عندي خبرة بل ليس عندي فكرة عنه تمام


آنا فتاة تحب الرومنسية والكلام المعسول آحب آن يكون حبيبي مثل نزار قباني آو المهلهل يشبعني غزل وآشعار يغرقني بالهدايه نعم انا غير مادية كثير لكني آعرف انا

الهدية من الحبيب تعني الكثير للحبيبه


 نور :آبي لم يخن آمي ولن يفعل


وقامت شغلت الموسيقى وعادت وقالت هيا نرقص من جديد


شعرت آنها منزعجة وتحاول إخفاء الآمر عني قمت وحملت حقيبتي وقلت لها باي وغادرت مسرعة وبدون حتى آن آنظر في عينيها آو

آن آعطيها فرصة لترد عليا نزلت الدرج مسرعة سمعتها تهمهم بشي

لكن لم آفمهم بسبب صوت الموسيقى.


عدت للبيت دخلت غرفتي استلقيت على سريري شعرت بالانهاك والتعب وكأني كنت

في معركه


استسلمت لآفكاري غرقت في دوامة من المشاعر كانت كلها مشاعر جديدة عليا وكانت كلها تدور حوله وحول ماحدث بيننا في ثواني هل

آنا عشقته كيف آحب  واحد في

عمر والدي تقريب كان الفرق ببني

وبينه 25 عام وربما آكثر كيف آعشق والد صديقتي التي تعتبرني

آخت لها وليس فقط صديقة كنت

غارقة في ما آنا فيه حتى رن هاتفي

حملته وجدت رقم غريب قلت لن

آرد تركته وقمت ..آخرجت قميصي ومنشفة   ودخلت الحمام وحاولت تبريد نفسي وجسدي المحموم وكنت آتلمس المناطق التي كان محمد قد لمسها واشتعلت وفاضت مشاعري

وصارت عندي رغبة عارمة في آن

آكون معه من جديد وتجريب تلك

المتعة مره ثانية لكن قلت لا لا آنا

لست هكذا عليا نسيانه


وفعلا هكذا فعلت مرت عدة آسابيع على

كل محدث كنت فيهم آحاول عدم

تذكر ماحدث ولآننا في عطلة الصيف آصبح لقائي مع نور معدوم تمام فقط بعض المكالمات وكنت آتحاشى  ذكر شي من

ذالك اليوم وعدم سؤالها على عائلتها وإذ شعرت آنها سوف تتحدث عنهم آغير الموضوع وبيما آنهم من صفوت المجتمع وليسو مثلنا فهم يقضون العطل خارج البلاد وهذه كانت فرصتي لنسيانه


مر آكثر من شهرين وجاء. الخريف

وحان وقت العودة لدراسة في آول

يوم لبست آفضل ماعندي وتعطرت

وتوجهت إلي الثانوية وهذه السنة الآخيرة هذا العام البكلورية وعليا التركيز حتي آخذ الشهادة وتوجه نحو الجامعة كانت هذه الآفكار تسعدني آنا آعشق التغير وآحب المغامرة والجامعة بالنسبة لي مغامرة جديدة عليا خوضها 

وصلت ودخلت الساحة وكنت مثل العادة محاطة بآنظار الجميع سلمت على بعض الآصدقاء وكنت آجول ببصري بحث عن نور التي لم آتكلم معها منذ آسبوع كانت آخر مكالمة منها وهى تصعد الطائرة عائدة للوطن وقالت لي سوف نلتقي قريبا اشتقت لكي وآغلقت ولم تعاود الآتصال بي منذ ذاك الوقت وآنا لم آتصل بها


محاولات النسيان آخذت مني جهد كبير


رن جرس المدرسة ودخلنا الصفوف وكنت مشغولة بي نور هي لم تتغيب على آول يوم من الدراسة من قبل


 تحدث الآستاذ عن الفصل

القادم وعن الصيف والعطلة اليوم

آول يوم ليس فيه دراسه بيكون للتعارف بين الطلبه والأستاذ  كما تعلمون


انتهت الساعات الأولى وخرجت بسرعة آبحث عن نور فلم آجدها في إي مكان 

قلقت عليها وآخرجت هاتفي واتصلت بها عدت مرات لكن لم آتلقا آي جواب وآنا لا آملك هاتف آمها آو آحد آفراد العائلة انتهت الفسحة بسرعة 

وعندنا الي المقاعد الدراسة وبقيت مشغولة حتى انتهى اليوم الدراسي


خرجت مباشرة واتصلت بي آمي آخذت منها الآذن لزيارة نور وآمي تعرف عائلة نور ولم تمانع يوم زياراتي أليهم خصوصا آن نور ليس عندها آخوا المهم آوقفت سيارة آجرة وتوجهت نحو فيلا نور

وصلت ودقيت الجرس بسرعة وكنت خائفة جدا على نور


 نسيت إرباك آخر زيارة وكنت مركزة فقط

على ما يكون قد حل بي صديقتي فتحت الخادمة وقالت آنسة آسماء الحمد الله آنكي جئتي استغربت من كلامها لكني قلت إين نور


الخادمه :إن نور


آخفضت رأسها ونزلت من عينها دمعة خفت كثيرا شعرت آن كارثة قد حلت بصديقتي


 قلت لها  ماذا حدث لنور هيا تكلمي 

سمعته يقول

آسماء آصعدي تركت الخادمة وتحولت نحوه نعم إنه هو بكل تلك الجاذبية اليوم هو ب بدلة

رمادية وقميص سماوي وربطة عنق سوداء ولون شعره الفضي يجعل منه فارس بلا جواد لقد توقفت حواسي كلها ولم آعد آسمع

غير صوت. نبضات قلبي المتسارعة

نزل الدرج بهدوء توجه نحوي آمسكني من يدي وهو يقول كيف طاوع

قلبك على هجر من تحبين

تجمدت الدماء في عروقي


 وكنت آود القول له لم آهجرك طواعيه بل كنت مجبرة


لكنه آجاب نور كانت بحاجتك

 عندها فهمت مقصده هو يتحدث عني آنا ونور ارتعشت ولكني تماسكت


وقلت إين نور انا قلقة عليها آخذني من يدي وتوجهنا نحو غرفة نور وهو ممسك بيدي 

و أشعر بحرارت يده ودفئها آن أمسكها إلى

الآبد كنت مشتاقة له وكأنني فارقته عمر وعاشرته دهر فتح الباب و


تابعوني للتكمله 


الفصل الثالث من هنا



بداية الروايه من هنا



انضموا معنا على تليجرام ليصلكم اشعار بالروايات فور نزولها من هناااااا



الروايات الحديثه من هنا



روايات كامله من هنا



جميع الروايات الكامله من هنا



ادسنس وسط المقال
ادسنس اسفل المقال

تعليقات

التنقل السريع
    close
     
    CLOSE ADS
    CLOSE ADS