القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية عشق العقرب الفصل التاسع عشر بقلم الكاتبه المميزه رواية عشق العقرب البارت التاسع عشر بقلم الكاتبه المميزه

اعلان اعلى المواضيع

 رواية عشق العقرب الفصل التاسع عشر بقلم الكاتبه المميزه 

رواية عشق العقرب البارت التاسع عشر بقلم الكاتبه المميزه

رواية عشق العقرب الفصل التاسع عشر بقلم الكاتبه المميزه

النور اتقطع عن المكان كله وحصل صوت ضرب نار من المس*دس حسن كان بره في الجنينه 

لما لقى ان النور اتقطع وصوت ضرب النار دخل جري 

ينادي علي رحيم 

يا رحيم بس هو داخل اتخبط في حاجه في رجله


الخوف سيطر  اكتر عليه وبدا يتحسس بيده ايه دا لقا جثه لكن مفيش ملامح باينه 

وفجاءه النور رجع 

وجد أمامه مازن غرقان في د*مه 

ورحيم وفي حضنه سما وهي تبكي وتعيط انا الاق*تلته 

رحيم ..اهدي ياسما اهدي 

طبعا سما كانت واقفه تسمع كل اللي مازن قاله اتجهت الى العداد اللي مسيطر على التحكم في النور وطفه النور وطبعا 

قبل ما تطفي النور رحيم كان حاطط مسدسه على الكرسي اخذت المسدس واول ما النور طفى فرغت  المسدس كله في مازن 

مات مازن 

حسن كان متاثر بعياط سما قوي بدا يطبطب عليها وهي في حضن اخوها ويقول لها ما تعيطيش ده كلب ما يستاهلش ده مع واحده من عينك

سما بدموع ضحك عليا يا حسن

حسن لا عاش ولا كان اللي يضحك عليك يا بنت عمي اهو في غار  داهيه

رحيم طبعا كان ساكت خالص بيفكر هيوري وشه لتماره ازاي بعد اللي عمله فيها

وطلعت مظلومه وما لهاش دعوه باي حاجه خالص هيقول لها ايه بعد ما كرهته 

شغل قال هات التليفون اللي معاه وتخلص منه يا حسن حسن جاب التليفون اللي مع مازن اداي لرحيم

وامر الرجاله بالتخلص من الج*ثه 


رحيم فضل يطبطب ياما على سما ايوه سما غلطانه طبعا لكن هي مش فاهمه حاجه وصغيره وطايشه ده كان كلام حسن لرحيم

علشان حسن خايف من رد فعل رحيم خايف يعمل في سما حاجه


رحيم بص لحسن  كده وقال له تتجوز اختي يا حسن

حسن بدون اي تفكير ايوه موافق

انا من زمان بحبك يا سما وانت اكيد عارفه وانا مسامح في اي حاجه حصلت لاني بحبك وعارف ان الكلب ده ضحك عليك


سما بعياط بس ده متجوزني عرفي

حسن وغوار في داهيه

رحيم قال لهم اقعدوا مع بعض وتصافوا  وتكلموا

وانا هطلع فوق يا حسن


حسن قال له طيب وميل عليه وقال له ياما قلت لك يا ابن عمي تماره مظلومه ما تستاهلش كل اللي انت عملته فيها ده يا رحيم


رحيم هزي دماغه بس الكسره كانت باينه على وشه مش عارف هيطلع يقول لي تماره ايه بعد كل اللي اعمله فيه

بس ساب حسن وسما مع بعض وطلع

..

حسن فاضل حضن سما ويطبطب عليها ويطمنها ويقول لها ما تخافيش انا مش هسيبك انا بحبك وهتجوزك ومش هسيبك

فتره سما تعيط وتقول له انا اسفه سامحني يا حسن انا اسفه انا غلطت واستاهل كل اللي تعمله فيا بس سامحني

حسن مسامحك يا سما من غير حاجه عشان بحبك وهنبدا حياتنا جديده مع بعض وننسى اللي فات كله


....

طبعا رحيم طلع ما قدرش يدخل  لتمارا

فضل واقف ماسك تليفون مازن يمسح في الفيديوهات بتاعه اخته ولقى رسائل كثيره كانت بين تماره ومازن

ان تمارا كانت دايما بتسال مازن على رحيم اغنيه تمارا كويسه ومش وحشه والعيب والذنب كله من مازن

علي دخول دينا مراته عليه 


اقتباس من الفصل الأخير


بداية الروايه من هنا


مجمع الروايات الكامله من هناااا


إللي عاوز يوصله اشعار بتكملة الروايه يعمل إنضمام من هنا


ادسنس وسط المقال
ادسنس اسفل المقال

تعليقات

التنقل السريع
    close
     
    CLOSE ADS
    CLOSE ADS