أخر الاخبار

رواية مُر_قلبي جميلتي البارت السادس عشر بقلم SomayaAmer

 رواية مُر_قلبي جميلتي البارت السادس عشر بقلم SomayaAmer

رواية مُر_قلبي جميلتي البارت السادس عشر بقلم SomayaAmer


البارت ال 16 مُر_قلبي 🖤🍂

كان الجواب اللي بعتته سلمى عبارة عن عاصفة حركته من مكانة كان بيقرا الجواب و هو حاسس انها قريبة منه بص حوليه مفيش حد


قام و فضل يدور مفيش فجأة بص لقى شادي قدامه و سلمى ورا شادي 


شادي وعيونه مليانة دموع : ماما قالتلي أن انت بابا 


نزل يزن لمستواه و حضنه جامد في منظر مؤثر 


قام وقف وهو حاضن شادي 


سلمى بتوتر : لما عرفت من ..جميلة ان ...ان انت مسافر كان لازم اقولك على شادي هو ابنك و...


نزل شادي من أيده و قرب منها حضنها جامد كان هيكسر ضلوعها : كنت فاكرك بتحبية عشان كده رفضتيني 


سلمى وهي بتحضنه اكتر و بتعيط:انا اتطلقت خلاص بس  خفت انك تمشي قبل ما اودعك كل مرة نبعد من غير وداع يعالم المرة دي المده هتبقى 6 سنين ولا اكتر 


رجع يزن لورا شويه و لسه هيرد جاله تليفون من القصر خلاه اترعب 


خد سلمى و شادي و ركبوا تاكسي و راحوا عالقصر لقى البوليس ماسكين عادل و عفاف واقعة عالارض و بتنزف


دخل شادي و الإسعاف في نفس الوقت خدوها للمستشفى بسرعة 


كان جاسر نايم جنب جميلة و قالع التيشيرت هي اللي طلبت منه عشان تحس بالدفى ( ال دفى ال يارب واحد جاسر يولع فيا مش هقول لا ) 


جاسر وهو بيلعب في شعرها :قومي يا كسولة تعالي نشوف بنتنا 


جميلة وهي نايمه : اختار اسم بقى و انا مش همشي من المستشفى غير و بنتي معايا 


ضحك جاسر و ضمها اكتر : انتي اختاري 


قامت جميلة بلهفة : لازم تبقى بحرف ال ج زي انا وانت 


جاسر : لا انا وانتي مفيش زينا تاني 


ضحكت جميلة بكسوف : خلاص نسميها لين عشان تبقى لينه علينا لما نكبر في العمر ❤️


ضحك جاسر : دي دلوعة بابا دي 


اتصل عليه يزن 


اتغيرت ملامح جاسر 180° 


قام بسرعة لبس القميص 


جميلة بخوف : في ايه حبيبي مالك 


جاسر : عادل..شكله عمل حاجه لامي هي هنا جابوها المستشفى 


خرج بسرعة قبل ما جميلة تلحق تغير لبسها و تروح معاه كانت لسه تعبانة 


نزل بسرعة كانت محتاجه دم كتير فقدت دم 


شافوا عينه من  يزن و جاسر واللي اتطابقت معاه كان جاسر 


حالتها خرجت من الخطر فات يومين كانت بدأت تفوق 


نزلت جميلة عندها كان الكل قاعد دخلت وهي الممرضه مسنداها 


بصت عفاف ناحيه جميلة و عيطت 


يزن : ماما خلاص اهدي 


استغربت جميلة منها وبصت ل جاسر اللي قام وقف خدها في حضنه و قعدها 


عفاف : انا مكنتش راضيه عن اللي عمله انا منكرش اني ادايقت منك لما اتجوزتي ابني بس مكنتش راضيه و كنت بداري عليه بس وصلت أنه قتل ابنه و ريهام 


شهقت جميلة : هي ريهام كانت حامل من عادل 


عفاف : اه و لما واجهته و اتصلت عالبوليس ضربني بالسكينه في بطني ..عادل مريض نفسي 


جاسر بعصبية : متقوليش مريض نفسي انا هخليهم يموتوه متحاوليش تدافعي عنه و تدخليه مستشفى امراض عقليه ده مجرم 


عفاف وهي بتعيط: ده ابني حط نفسك مكاني 


يزن : ابنك لو مجرم لازم يتعاقب  


جاسر : اخر كلام انسي أن عادل ابنك كفايه بقى تعب 


خرج الكل مسك جاسر ايد جميلة 


جميلة : لا سبني انا هنا شويه 


قعدت جميلة مع عفاف 


عفاف : لو هتقولي كلام مزعج امشي 


جميلة وهي بتضحك : تعالي نشوف حاجه سوا 


اتسندوا على بعض و خرجوا من الأوضه كان جاسر شايفهم من بعيد استغرب و مشي وراهم 


خدتها جميلة عند لين 


جميلة بفرح: اقدملك حفييدتك لين 


اول مره عفاف تحس الاحساس ده كأنها اتولدت من اول و جديد 


كان جاسر بيضحك من الفرحه 


حضنت عفاف جميلة : حقك عليا متزعليش مني 


كان يزن قاعد مع سلمى و شادي في الكافيتيريا 


سلمى : هتسافر ؟ 


يزن : شادي تعالى نتطلب ايس كريم 


سلمى : بكلمك 


يزن : قول لماما يا حبيبي أن بابا مش هيمشي غير و ماما متجوزاه 


سلمى بتوتر : يزن افهمني انا مش عايزة مشاكل خليني اعيش في هدوء و راحه بال ( ال راحه بال ال ايه النسوان الفقر دي ) 


شد يزن الكرسي بتاعها وهي قاعدة عليه ناحيته و قرب من شفايفها : غصب عنك أو بإرادتك هتجوزك بعد مدتك ما تخلص 


ضحك شادي بعفويه  : أيوة يا ماما غصب عنك 


سلمى : يزن لا انا ....

قام شالها من عالكرسي و شاور ل شادي و جري بيها : انتي لسه هتقولي انا والله لاحبسك لحد ما نتجوز ( انا مني لله يارب واحد يزن يجري بيا و يحبسني ) 


 و شادي بيضحك و بيجري وراهم...... 

 

البارت السابع عشر من هنا


بداية الروايه من أولها هنا


رواية نور لأسر من هنا


مجمع الروايات الكامله من هناااا



تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
CLOSE ADS
CLOSE ADS
close