expr:class='data:blog.languageDirection' expr:data-id='data:blog.blogId'>

جارتي إللي في الشقه إللي قصادي الفصل الثالث 3

جارتي إللي في الشقه إللي قصادي الفصل الثالث 3

جارتي إللي في الشقه إللي قصادي الفصل الثالث 3


مجرد ما دخلت كانت الدنيا ضلمه فنورت نور موبايلي كان تقسيمة ال زي تقسيمة شقتي،، صاله كبيره وفيها ابواب الاوض،، كنت خايفه اتق لغاية ما سمعت ص حد بيئن،، زي ما يكون بي كمامه،، فمشيت ورا الص لغاية ما دخلت الاساسية كانت فاضيه تماما وعلى نور الموبايل شفت سميه مربوطة كممه كانت هي اللي بتئن،،

حسيت ان رعشة مسكت من السعادة واتر عليها ا فيها واها وقبل ما امد ايدي عشان افك رباطها وكمامتها حسيت بحد جا من ورايا وكتم على بوقي وحد كمان وقعني على الارض ،، وكتفوني وكمموني وبعدها الاتنين شالوني وحطوني عند الجدار المقابل للجدار اللي مرميه عنده سميه وواحده منهم ت نور شمعه فقدرت احدد اشكالهم،، كانت ام يحيي واحده فيهم والتانيه كانت جارتي اللي ساكنه في الشقه دي،، وقتها كنت عماله احاول اتملص من رباطهم وكمامتهم اللي على بوقي ومش قادرة،، كنت مفزوعه و ومش عارفه هم عايزين مننا ايه،،بعدها جارتي ة دي قلعت وبقت ه وبدأت تلف حوالين الشمعه وهي بت على دف وبتنطق كلام غريب،، وبعد ما خلصت لف وطبل سحبوا سميه عند الشمعه وكانوا جايبين طشط فيه مايه في ركن الاوضه ظهر لما سحبوه عند الشمعه هو كمان وحطوا راسها فيه،، وفضلت تتشنج لغاية ما همد وكنت ساعتها مبرقه و وبتشنج تحت الكمامة وبتقلب زي الحية لغاية ما جيت على وشي وساعتها حسيت بحد قعد على ضهري وبحقنه اتغرزت في … ­ ­ ­

فوقت مش عارفه بعد اد ايه بس ممكن يكون تاني يوم الضهر،، كنت في سريري و كله همدان ومصدعه،، وقبل ما ابدأ افتكر اللي حصل لقيت باب اوضتي بينفتح وداخله منه ام يحيي ومرات ابنها وعلى وشهم ابت شفقة،، وقتها عقلي استجمع كل اللي حصل في ثواني وقمت اتنفضت من سريري وجريت على ام يحيي وقبل ما ا رقبتها كانت زينب مرات ابنها وهي مسكوني ونيموني على مكتفيني،،ام يحيي كانت فوق رجليا وزينب كانت على وضامه دراعاتي فوق تحتها

جثتي ضعيفه وهم الاتنين كانوا اجمد ،، حاولت افلفص او ا ايديهم لكن ماقدرتش،، فساعتها زينب_مالك يا فاتن ؟؟ عليكي اللي بتعمليه في نفسك وفينا دا ..

ساعتها فضلت =وا بنتي،، وا بنتي ،، وا بنتي،،، وبدأت بمرارة

_مين اللي بنتك!!! بنتك ت مة ربنا من ييجي شهر

ف فيها=وها امبارح،، وها ،، وها ،،الة ولاد

_احنا لقيناكي امبارح عماله تخبطي زي المجنونة على باب ال اللي قصادك، وحاولنا وقتها نهديكي لكن انتي كنتي شبه غايبه عن فنيمناكي على بطنك وام يحيي ثبتتك وانا جريت جبت حقنه ة وغرزتهالك ل،، الدكتور بتاعك كان كاتب عليها انك تخديها وقت اللزوم،، وجوزك اللي وصانا،، والحالة دي مش اول مرة تجيلك،، كانت جاتلك مره بعد اسبوع من بنتك لما لحقناكي عند الباب انا وام يحيي وكنتي بتقولي انك سمعتي كلام وشفتي انوار لكن المره دي كانت منها بكتير،وانا قلت لجوزك ماكانش ينفع يسيبك دلوقتي..

وقتها كنت لسه منفعله و وبقول وانا بشاور براسي على ام يحيي=هي اللي اتصلت بيا،، وقالتلي الحل في ال اللي قصادك،، فين تليفوني؟؟ فين تليفوني؟؟

ساعتها قالت لي_ تليفونك جنبك،،اهدي بس،،هي كلمتك فعلا امبارح قدامي،، كانت بتطمن عليكي وفضلت تكلمك وانتي ماكنتيش بتردي اصلا…

وقتها ماكنتش راضية اصدقها لغاية ما زينب طلعت تليفون ام يحيي وطلعت مكالمه بتاريخ امبارح لرقمي ليفونها كان بيسجل المكال وشغلت المكالمه،، كانت ام يحيي عماله تقول الو،، يا فاتن،، عامله ايه دلوقتي يا بنتي،، يا فاتن ،، يا فاتن ،، الظاهر الخط مش مجمع يابت يا زينب،، تيت تيت تيت …

بعدها زينب عشان تاكدلي اكتر اتصلت ب احمد وشغلت الاسبيكر ولما احمد رد قالت_انت كنت موصينا على ايه يا اسطى احمد؟

فرد وقال=خير يا ابله زينب،، فاتن جرالها حاجه؟؟­

_اطمن ماحصلش حاجه،، هي بس نفس النوبه اللي كانت حصلت لها لكن المره دي شديدة شوية،،

=اوعي تكوني اتاخرتي عليها بالحقنة اللي سايبها عندك

_لا أخرتش بس فاتن كانت فاكره اننا كنا بنحاول نها

=طب اديهاني اكلمها

_المكرفون مفتوح قول وهي سامعاك 


البارت الرابع من هنا


بداية الروايه من هنا

تعليقات



CLOSE ADS
CLOSE ADS
close