القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية عشقت متزوجة الفصل الاول والتاني والثالث والاخير كامله

 رواية عشقت متزوجة الفصل الاول والتاني والثالث والاخير كامله 


رواية عشقت متزوجة الفصل الاول والتاني والثالث والاخير كامله  

 حلقة اولي 


نبدء بالصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم 


✍️✍️✍️

أنا سيدة  كنت أعيش في إطار عائلة محافظة وبسيطة جدّا وذات مستوى مادّي ميسور .. أنا الرقم الحادي عشر بين إخوتي وأخواتي ، لديّ تسع أخوات وسبعة إخوة من بينهم أخوان غير شقيقين من زوجة أبي .


. كنت أحبّ أمّي وأبي وعائلتي جدّا ، تسعدنا أقلّ الأشياء والجلسات العائليّة البسيطة .

أنا وأختي مررنا بحالات إعجاب في المدرسة من المعلّمات والطالبات كوننا توأما جميلتين - وكلّ منّا ذات شخصيّة مميّزة وقويّة ذات تأثير على الجميع - وموهوبتين متفوّقتين جدّا ..

الغرور دفعنا لتجربة العلاقات غير الشرع *يّة عن طريق الإنترنت والشات وكان وعمري أربع عشرة سنة .. كانت سطحيّة محصورة في الغزل وكلمات الإعجاب لا غير بما يتناسب مع ذلك العمر .. وفي نفس الفترة في شهر رمضان نتبادل الأكل قبل الأذان ، وكنت قد فتحت الباب صدفة لابن الجيران الذي أعجب بي وأسرّ ذلك لأمّه والتي بدورها أخبرت أمّي ..


 مازحتني أمّي في أحد الأيّام أنّني أعجبته .. ومنذ ذلك اليوم أفكّر فيه كثيرا وبدون أن أحسّ أعجبت به جدّا رغم أنّ لديه سمعة غير جيّدة وعصبيّ إلى حدّ ما ..كنّا مراهقين وغير مؤهّلين للحبّ .. بطريقة ما تواصلت معه بطرق بدائيّة وعن بعد وصارحني فعلا أنّه يحبّني ويريد الزواج بي .. في نفس السنة حدث خلاف بين أمّي وأبي رغم حبّهما لبعضهما كانت علاقتها متوتّرة .. أمّي خرجت من البيت غاضبة سيرا على القدمين إلى بيت أختي الكبرى الذي يبعد كيلومترات قليلة ولكنّها تعرّضت لحادث دهس .. رحمها الله أدّى إلى وفاتها على الفور 


.. وهذا الحادث -في نظري- حوّل حياتنا إلى كابوس وعلى إثره تغيّرت أمور كثيرة في حياتي ..

الكلّ حزن حتّى أبي دخل في حالة ندم وعصبيّة .. وفجأة قرّر الزواج بأخرى وتزوّج بعد مضيّ شهور .. وهنا بدأت الخلافات بيننا وبين زوجة أبي التي تريد أن تغيّر الكثير من الأمور في البيت ولكن أبي كان عادلا بيننا .. وذلك لا يمنع المشاكل .. اختفت علاقات الودّ في أسرتنا بعد رحيل أمّي .. كنت متأمّلة علاقة الحبّ التي تربطني بالشابّ الذي انتظر أن يتقدّم لي وفعلا تقدّم لي لأنّه كان صادقا في حبّه 


لكن رفضه والدي وشكّ في وجود علاقة بيني وبينه لأنّه من آداب الخطبة في منطقتنا التقدّم بالدور أو عدم التقدّم والطلب بالاسم .. لأنّه طلبني بالاسم دون أختي التوأم وهذا ما لم يعجب والدي وعنّفني وعاتبني ..! قطعت كلّ طرق التواصل معه رغم محاولاته ظنّا منه أنّ أبي رفضه لصغر سنّي وكان لديه أمل في الانتظار سنوات قليلة للتقدّم مرّة أخرى ... في نفس العام تقدّم لي ولأختي ابنا خالتي .. وعائلة خالتي ذات خلق ومحافظة وملتزمة دينيّا فوافق أبي على الفور .. 


حزنت على الخطوبة إذ لم يكن لديّ خيار فوافقنا أنا وأختي .. أختي التوأم هي الأقرب لي وتشاركني كلّ اللحظات والأسرار .. وصرنا مخطوبتين لابني خالتنا ..


 مرّت السنوات وتخرّجنا من الثانويّة وتزوّجنا .. زوجي غيّور جدّا ومحافظ ولكن لديه علاقات سابقة كونه عاش مدّة طويلة في مدينة بعيدة .. كان يعمل صباحا ويدرس مساء. بعد شهور قليلة أحببته حبّا جمّا حبّا كبيرا إلى درجة أنّه لا يطيقه لأنّني صرت غيّورة جدّا .. هنا أصبحت متديّنة أكثر وزاد قربي لربّي .. ارتبطت جدّا بالكمبيوتر وتعلّمت كثيرا من الأمور عن التكنولوجيا وصرت داعية عن طريق الإنترنت .. سلكت طريقا سويّا لأشغل نفسي وأقتل الفراغ الذي كان يخنقني .. زوجي طول الوقت متعب ومشغول .. كنت أساعده في دراسته من طباعة وبحوث الخ .


. زوجي كان صارما وغيّورا إلى درجة أنّه كان يمنعني من الخروج .. كنت في حاجة إلى الترفيه ولو بالقدر القليل لأنّني من منطقة جبليّة بسيطة لكنّها غير خانقة كالشقّة .. أحسست بالوحدة لعدم وجوده بالبيت وتناوبه بين العمل والجامعة لأنّه تزوّجني في خضمّ الدراسة .. علاقتنا كانت متوتّرة جدّا يتخلّلها الكثير من المشاكل والخلافات والغيرة المفرطة .. ظللت على هذه الحالة سنتين وبمجرّد أن أنهى دراسته غيّر نظام عمله إلى نظام "الشيفتات" لا يحتاج فيه إلى سكن


 فأنهينا عقد الشقّة وعدت للسكن في بيت إيجار قريب من بيت أهلي .. تأخّرت في الحمل ودخلت مراحل العلاج وقرّرت أن أدرس لأنّ زوجي بعيد وأنا أسكن وحدي في البيت إلى حين عودته من العمل .. حملت وأجهضت ثمّ حملت مرّة أخرى بعد سنتين والحمد لله رزقت بمولودة .. زوجي لم يكن متحمّسا للحمل ولكن مع مرور الوقت أحبّ ابنتي .. قرّر زوجي أن أسكن في بيت أهله بعد إنجاب ابنتي حتّى أستطيع أن أكمل دراستي وتتمكّن أخته التي تكبرني بعام وهي غير متزوّجة من رعاية ابنتي في غيابي .. فعلا انتقلت للعيش معهم في غياب زوجي وعند عودته من العمل أعود إلى بيتي ..


 مع مرور الوقت لاحظت أخا زوجي الذي يكبرني بعامين يسكن في نفس البيت وبسبب عائلتي وعائلتهم المحافظة لا أستطيع أن أخالطه أو أكلّمه أبدا في كلّ الظروف والأشكال .. وكان يرتبك جدّا إذا صادفته عن طريق الخطإ في إحدى زوايا البيت كالمطبخ أو الممرّات .. ثمّ لاحظت عدم مراعاته لوجودي رغم تنبيه إخوته له بوجودي ، كان يتعمّد الدخول المفاجئ الذي كان يتكرّر كثيرا وأصبح يزعجني حيث أكون غير مستعدّة إذ يجب أن أغطّي وجهي عنه !!


أنا منذ الصغر أحبّ الفنّ وكنت أقضي وقتي في الرسم ، في وقت فراغي أترك أوراقي ودفاتري في غرفة المعيشة فلاحظت مع الوقت أنّه معجب برسمي .. ثمّ تذكّرت مرّة أنّني عندما كنت مخطوبة لأخيه طلب هو من إحدى أخواته أن أرسم له لوحة "منظر الغروب وعاشقين على البحر" وذكرت لي هي بعد زواجي أنّه ما زال يحتفظ بها وأنّه يعلّقها فوق سريره .. استغربت من ذلك .. وفي إحدى المرّات لاحظت اختفاء أحد رسوماتي وشككت فيه وطلبت من أخته مساعدتي في العثور عليه وفعلا وجدته مخبّأ في غرفته ..


 بدأت ألاحظ اهتمامه بي في كثير من الظروف .. يسأل عنّي حين أدخل وأخرج من المنزل إلى الكلّية !! هنا بدأت أحسّ بمشاعر إعجاب تجاه هذا الرجل رغم أنّه أخو زوجي !! . وفي نفس الفترة لاحظت تغيّر زوجي وبروده تجاهي واكتشفت رسائل على "موبايله" من نساء ودخوله في عقود تجاريّة والتواصل مع نساء لإجراء بعض العمل فكنت واكتشفت رسائل على "موبايله" من نساء ودخوله في عقود تجاريّة والتواصل مع نساء لإجراء بعض العمل فكنت على خلاف معه بشكل مستمرّ ولكنّي كنت وما زلت أحبّه وأغار عليه كثيرا ..


بعد مرور سنة من إعجابي بأخي زوجي قرّرت أن أعترف له بحبّي مع علمي أنّه متديّن وأعزب ينوي الزواج ويبحث عن الفتاة المناسبة للارتباط بها !! كتبت رسالة ودسستها له تحت الباب .. اعترفت له بأنّه يعجبني وأنّي تعبت من هذا الشعور غير السويّ وأنّي محتارة ولا أعرف ماذا أفعل وصارحته بذلك ووضعت رقم هاتفي لكي يرسل إليّ في حال يريد الردّ .. وفعلا حصلت على الردّ برسالة مكتوبة


🔥الجزء الثاني🔥- جروب  حكايتنا في حدوته 


                          رواية   💞 عشقت متزوجة 💞


وفعلا حصلت على الردّ برسالة مكتوبة أوضح لي أنّه يراعيني في ذلك ، ولكن لم يبد إعجابه بي بل مدح زوجي

 وطلب منّي أن أنكر هذا الشعور وأنّه في غير مكانه ونصحني وطلب منّي التمنّي له بالتوفيق بالزواج


.. مع مرور الأيّام لم أتحمّل الشعور الذي كان يكبر في قلبي تجاهه وأحسست أنّي أحبّه يوما بعد يوم وهنا بدأت أراسله على هاتفه .. بدأ يغضب وينزعج منّي ، يلين أحيانا و ينصح أحيانا .. صرت كالبلاء بالنسبة له .. عشقته وكنت أريده وبشدّة


.. صرت أشتاق إلى عودته إلى المنزل ..وهكذا حتّى تزوّج وزوجته هي إنسانة طيّبة وذات خلق وسكنت معنا في نفس منزل عائلته .. مضت الأيّام وأنا بين كرّ وفرّ أراسله أحيانا وأتوب أحيانا


.. أنجبت زوجته الطفل الأوّل ، وأنا بعد إنجابي لطفلتي لم أستطع أن أحمل مرّة أخرى .. وصارت علاقتي مع زوجي أفضل وصار يهتمّ بي لكنّ هذا لم يمنع الخلافات بيننا .. في سنواتي الأخيرة من الدراسة حملت وأجهضت ثمّ أنهيت دراستي في الكلّية وحصلت على وظيفة معلّمة في مدرسة قريبة من المنزل ..


 بدأت العمل لمدّة أربعة شهور وفجأة اضطرّ زوجي للسفر إلى أمريكا للدراسة لمدّة ثلاثة شهور دون رضا منه


.. رحل زوجي حزينا مكسور الخاطر وكان يتواصل معي عن طريق السكايب بالفيديو عندما تسنح له الفرصة .. كنّا نعدّ الأيّام والليالي حتّى يعود لأنّ ظروف السكن والدراسة متعبة .. كنت أحسّ بالحزن والوحدة وعدم الانسجام في عملي الجديد . عدت لأراسل أخا زوجي وكان يصدّني ويعاتبني .


. وفي أحد أيّام العمل بالمدرسة جاء مهندس من جنسيّة عربيّة لكي نقوم معا بعمل في أحد مختبرات الكمبيوتر بالمدرسة فلاحظت إعجابه بي حيث أنّ ملابسي كان فيها نوع من الزينة والأناقة لأنّي أعمل في بيئة خالية من الرجال إلاّ في ظروف نادرة مثل ظرفي الحالي


 مع هذا المهندس الذي يفاجئني بحضوره .. يقترب منّي جدّا عندما يريد أن يعطيني بعض الملاحظات أو الأوراق .. أعطاني بريده الإلكتروني


 وبدأت أراسله وأمازحه وكنت أحسّ بالذنب وأبكي بعض الليالي بسبب تأنيب الضمير وشوقي إلى زوجي .. كانت أيّاما مريرة .. بدأ المهندس يلحّ كي أكمل علاقتي معه وأن أمارس الجنس معه فوافقت حيث أنّه مرّ شهر ونصف على سفر زوجي .. التقيت معه بفندق في......


🌷الحلقة الاخيرة 🌷


##########


🌷 رواية عشقت متزوجة🌷


***********

نختم الرواية بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 🌹


بعد أن التقيت بالمهندس بفندق واقمت معه علاقه مح *رمه أحسست بالذنب وشعوري باني اغتص *بت نفسي وندمت كثيرا علي مافعلته وانكسر قلبي بدأت اتخبط فتره كبيره الي ان تعرفت علي من دوله عربيه عن طريق الفيس مجرد هروب من الواقع وبدأ ينصحني ويعاتبني ويطلب مني أن ابتعد عن المهندس واهتم بزوجي لأنني صارحته بكل شي ولكن كان يبدو لي  وخفت منه


... وعلاقتي معه مذبذبة ولا تتعدّى حدود الأخوّة في الكلام .. بدأت أراسل أخا زوجي الذي أحسست أنّني أريد عونه ومساعدته كيف أخرج نفسي ممّا أنا فيه ، وكنت أريد أيضا لفت انتباهه ومصارحة أحد يعرفني .. كنت قد قرّرت أن ألتقي بالمهندس لكي أقطع علاقتي وأعطيه المال الذي صرفه على الفندق والهدايا !!! أخبرت أخا زوجي فجنّ جنونه وغضب كثيرا لكنّه لم يخبر زوجي بشيء ، بدأ يعاتبني ثمّ أخذ بيدي بالنصيحة وأحسست أنّني اهتديت وتركت كلّ شيء حتّى الوظيفة استقلت منها


.. وبعد شهر عاد زوجي من السفر وانتهت دراسته ولكن تغيّر عمله من دوام "الشيفتات" إلى دوام يجبره على البقاء في إمارة بعيدة عن منزلنا فيبقى فيها طيلة الأسبوع ويعود إليّ في نهاية الأسبوع فقط .. وتوقّفت عن مراسلة أخي زوجي ظنّا منه أنّه أصلح الوضع ، لكنّي مازلت أشعر بالحبّ تجاهه غير أنّني كنت أتحكّم في مشاعري و شه *وتي وكنت أقرب إلى ربّي


.. ثمّ قرّرت أن أخوض العلاج لكي أحمل فابنتي بدأت تكبر .. وحملت وسعدت جدّا بالحمل هذه المرّة ولكنّي أجهضت وكان الإجهاض الثالث

.. شعرت بالحزن الشديد بسبب وضع الحمل والإجهاض المتكرّر وشعرت باليأس .. هنا عاودت مراسلة أخي زوجي فكان يصدّني ويعاتبني بشدّة وغضب لأنّه يعلم بموضوع علاقتي بالمهندس وكان يخاف على نفسه أن أجرّه للزنى معي، وكان أيضا يرفض فكرة خيانة أخيه الذي يكبره ويحترمه .

بعد ذلك أدخلت ابنتي مدرسة خاصّة وأصبح الوضع متعبا ومجهدا لي


.. دخلت في حالة اكتئاب ومارست بعض العلاقات السطحيّة عن طريق الرسائل والهاتف مع بعض الرجال ممّا دفعني لمراسلة أخي زوجي من جديد .

. فجأة قرّرت مصارحة زوجي بأنّني متعبة نفسيّا


ولا أستطيع المضيّ على هذا الحال .. فقرّرنا الدخول في علاج عن طريق أطفال الأنابيب واقترح عليّ أن نستقرّ معا في الإمارة حيث مقرّ عمله ونفتح شقّة .. وانتقلت معه وأصبحت علاقتي بزوجي أعمق وأقوى ولكن لا تخلو من المشكلات الزوجيّة الحادّة .. ومع العلاج حملت وأثناء الحمل يرجع إليّ الحنين لمراسلة أخي زوجي .

. ولكن دون جدوى وصدّ منه .. رزقني الله بمولود ذكر .. سعدت به كثيرا وجدت السعادة فيه .. ومرّت مدّة طويلة أصبحت علاقتي بزوجي أفضل


 وخفّ ذلك الشعور القويّ نحو أخي زوجي حيث أكثرت من الدعاء .. دعوت ربّي أن يخرج حبّه من قلبي .. بعد سنة فوجئت أّنّني حامل وفي هذه الفترة لم يكن زوجي على ما يرام حيث دخل في حالة نفسيّة جعلته مكتئبا طوال الوقت .. حاولت التقرّب منه ولكن لم يتغيّر حاله بل ساء ودخل في استشارات نفسيّة وعلاج


 .. وفي هذه الفترة الحرجة من الحمل زادت رغبتي .. وهنا أحسست أنّني أريد معاودة مراسلة أخي زوجي لأنّني أحسّ أنّني ما زلت أحبّه ..

حاولت أن أدخل إليه عن طريق تويتر باسم مجهول وأغريه .


. لاحظت أنّه لم يكن متديّنا كالسابق ، ليس فقط على تويتر بل حتّى في الواقع .. حاولت التقرّب منه عن طريق الرسائل الخاصّة بتويتر حتّى أصبح صديقا يثق بي ، ثمّ شكّ في علاقتي معه وصارحته من أنا وهنا بدأت أراسله عن طريق رسائل الهاتف ثمّ تعدّيت حدودي معه و حاولت بكلمات  إغواءه حتّى أحسست أنّه يريد 


 ولكنّه في نفس الوقت يردعه حبّ أخيه وخوفه من الله .. فيغضب أحيانا ويسكت أحيانا .. وبدأت بإرسال الصور له فجنّ جنونه وأتعبه ذلك وغضب .. ثمّ تطوّر الأمر إلى خلاف بيني وبينه فصار يذكّرني بالله وأنّه يخاف الزنى وكذلك خيانة أخيه فتركته .. وبعد عدّة أيّام تعرّضت لحادث سيّارة وكانت معي أختي أصيبت بكسر بالظهر .. وابنتي وولدي نجّاهما الله جلّ وعلا وكذلك حملي نجا ولله الحمد .. تعبت أنا وأختي كثيرا ..


أصبنا أنا و أختي بكسور بالصدر ولكن تعافينا والحمد لله وكان درسا لا ينسى ... وعانيت حتّى أنجبت بسبب الكسر وضعف جسدي بعد الحادث .. بدأت حياة جديدة وجميلة مع أبنائي وتعافت أختي تماما وتعافى زوجي كذلك من حالة الاكتئاب .. 


وكان كلما يعاودني شعور الحنين والحبّ لأخي زوجي او يمرّ عليّ اسمه اتعب واندم واتذكر الحادث وكيف نجاني الله سبحانه منه .


        💖 تمت بحمد  الله 💖 

تعليقات

التنقل السريع
    close