![]() |
حماتي أمرت جوزي يتجوز أخته
الحلقة الثانية
بقلم / موني أحمد
كامله على مدونة النجم المتوهج للروايات
مامت ريهام :
أهلا يا حاجه نورتي خير يا تري جايه ليه
الأم :
ليكي حق تكلميني كده مش هعتب عليكي أنا عارفه أنك زعلانه مني أني مطلعتش عليكم أنتي عارفه أني أنا تعبانه واليوم ده تعبت فجأه كده مكنتش عارفه أحرك أيد ولا رجل أنا جايلك أنهارده بنفسي عشان أعتزرلكم وكمان ريهام حبيبتي متهنش عليه مش كفايه كده بقا ونعجل بجواز ياسر وريهام عايزه أشوف عيالهم قبل ما يجرالي حاجه
ريهام :
خلاص بقا يا ماما طنط كانت تعبانه ولازم نعزرها
بعيد الشر عليكي يا طنط ربنا يخليكي لينا أومال ياسر مجاش مع حضرتك ليه
الأم :
ياسر يا حبيبتي ميعرفش أني أنا جايه هنا ده كان زعلان جدا يا حبه عيني علشان مشيتوا زعلانين
مامت ريهام :
يعني ياحاجه أنتي جاي عشان زعل أبنك أنا مقدرش أقولك مش زعلانه منك لاني حقيقي اللي حصل ده مكنش ياصح اللي انتي قولتي ده مش مبرر طب أبنك مكنش قادر يقول أدخلو لأمي عشان تعبانه نفضل قاعدين ٤ ساعات محدش يطلع علينا غير بنتك مره واحده بصيت علينا ومهنش عليه تجيب حتي كوبايه شاي للحج انا بصراحه مش عارفه اقولك ايه بعد اللي حصل
ريهام :
خلاص بقا يا ماما حصل خير وطنط جت لحد عندنا واعتذرت علي اللي حصل عيزاها تعمل أيه تاني أكثر من كده
مامت ريهام :
أسكتي أنتي أنتي هتفضل كده هبله
ودخلت ريهام علي أوضتها وهي قلقانه جدا لا مامتها تزعل حماتها والجوازه تبوظ
الأم :
يعني انا جايلك لحد هنا بنفسي وتقبليني المقبله دي قولتلك أنا غلط والمسامح كريم
مامت ريهام :
يعني أنتي زعلانه علي المقابله اللي انا مقبلهالك يبقي من حقي أني أنا ازعل أنا كمان علي مقابلتك لينا ومش بس كده بقا ينفع يوم ما كنتو عندنا تاخدي وتفتشي في شعرها وحاجات تانيه كتير بصراحه الواحد مكسوفه يتكلم معقول في حد بيعمل اللي انتي بتعملي ده
الأم :
لاء مالكيش حق تزعلي في حاجه ذاي كده دي عروسه أبني لازم أطمن عليها وأعرف أني كل حاجه تمام أنتي مبتشوفيش اليومين دول ولا بتسمعي ده دلوقتي بقا شفط وشد ونفخ والله يا حبيبتي انا معملتش حاجه غلط عشان تزعلك
مامت مريم :
أطمني يا حبيبتي معندناش لا شفط ولا نفخ بنتي ماشاء الله عليها العرسان عليها قد كده
الأم : ربنا يحفظها انا هقوم أمشي بقا أتأخرت علي البيت وذاي مقولتلك بقا عايزين نحدد الفرح في أقرب وقت ومشيت مامت ياسر روحت علي البيت وريهام كانت قعده زعلانه اوي في الوقت ده
ريهام :
أيه يا ماما عملتي أيه أوعي تكوني زعلتيها الست جات لحد عندنا
مامت ريهام :
انتي يابت هبله مش مدياني فرصه أتكلم مع حماتك ليه المفروض تعملي نفسك زعلانه قدامها بعد اللي عملته معانا في بيتها وبعدين انا لو كنت ضحكت في وشها وقبلتها مقبله كويسه كانت هتقول علينا أي كلام وكانت هتستقرضنا اكتر من كده كان لازم اكون ناشفه معها عشان تعرف اللي عملته ده غلط أيه بتستقل بينا يعني ولا ايه
ريهام :
عشان خاطري يا ماما عدي الموضوع انتي عارفه أننا بحب ياسر وهوه كمان بيحبني عشان خاطر عيون ياسر لازم أستحمل أمه وطالما جات واعتذرت خلاص بقا
ام ريهام :
يابتي لازم تاخدي القرار الصح قبل ما يفوت الأوان انا حاسه جايت أمه دي مش سهل مش عارفه ليه الفار بيلعب في عبي وحاسه أنها بتخطط لي حاجه دي قويه بقا معقوله تيجي بنفسها عشان تعتذر الموضوع ده في أن فكري كويس يا ريهام
ريهام :
يا ماما بقا ولا أن ولا كان يعني هتكون بتخطط لي ايه انتي بس مبتحبهاش من الأول عشان كده دايما شيفاها بالطريقه دي عشان خاطري يا ماما حاولي تعدي اي حاجه عشاني أنا
ام ريهام :
والله صابره وساكته عشانك طيب بقولك أيه حماتك شكلها عايزه الفرح قريب هي اللي قالت كده بس يابنتي أنتي عارفه مرتب أبوكي علي قد العيشه ولسه جهازك مكملش ومستحيل نقدر نخلصه مره واحده وانا مرضاش انك تدخلي ويكون ناقصك حاجه حماتي تاكل وشينا هي علي كده مش سيبانه في حالنا وكل شويه ترمي علينا كلام
ريهام :
ياسر طيب يا ماما ومش هيفرق معاه الكلام ده قبل كده قاللي متطلبيش جهاز كتير من بابا اللي يقدر عليه يجيبوا والباقي مالكيش دعوه بي
ام ريهام :
كلام ايه ده اللي بتقولي معقوله ادخلك وحاجتك لسه مكملتش وانا عندي كام بنت يعني ده انتي اول فرحتي انا عارفه يا بنتي اني ياسر غلبان وطيب ومش هيقول حاجه لكن أمه ياختي مش هتسكت وهتاكل وشنا وفي البيت عند ياسر داخل الأوضه علي أخته لقاها بترقص
ياسر :
ايه ده ياهانم سايبه مذكرتك وعماله تدلعي وكل أخر سنه نلاقي فتحلنا فرنه كحك في الشهادة يا بنتي خافي علي دراستك ومستقبلك وهتمي شويه بدل المسخره اللي انتي عملاها دي
هدير :
في ايه يايسر مالك هوه انا كل ماكون مبسوطه شويه تيجي وتعكنن عليه هو انت هوه انت عايز ايه بقا أديني قعده في اوضتي بعيد عنك ومتجيش جمب اوضتك أنت اللي جي تنكش فيه اهو خليك فاكر بقا
ياسر :
ياهدير أنا خايف علي مصلحتك أنا لازم انصحك والمفروض لو شايف حاجه غلط فيكي لازم أقولك أنتي عارفه أني أنا بحبك ولما بزعقلك بيبقي غصب عني
هدير :
أيه أنت قولت أيه بتحبني أذاي يعني قصدك أيه بكلمتك دي
ياسر :
يعني أيه قصدي أيه أيوه بحبك طبعا هوه في حد مبيحبش أخته ولا أنتي شايفه غير كده
هدير :
انا شايفه أني انت تبعد مني خالص ومتدخلش في حياتي انا عارفه مصلحتي كويس أذاكر مذكرش مالكش مش عشان انت اكبر مني تعمل كبير عليه ماما بس اللي ليها الحق تكلمني لكن اي خد تاني لاء مش هسمح بكده
الأم :
عيب تكلمي أخوكي الأكبر منك بالطريقه دي انا سمعت كل حاجه بصراحه ياسر عنده حق لازم تذكري وتشوفي مصلحتك هوه خايف علي مصلحتك ولازم تسمعي كلامه
هدير :
نعم نعم في أيه يا ماما كلامك أتغير لي كده اشمعنا دلوقتي الي أسمع كلامه
الأم :
أيوه غيرت كلامي وعرفت غلطي ولازم تسمعي الكلام من هنا ورايح بقولك أيه ياسر انا كنت عند نسايبك وروحت عشان اعتزرلهم عن اللي حصل مني مش كفايه بقا كده وتحدد ميعاد الفرح
ياسر :
والله يا أمي انا مفاهم أنتي عايزه أيه شويه تقلبي عليهم وشويه عايزه ريهام ياتري بقا بتخططي الأيه المرادي
هدير :
اها مش عارفه انا دلوقتي بقت حلوه ريهام أنتي أيه اللي جرالك ياماما أنتي بجد عايزه ياسر يتفق علي يوم الفرح
الأم :
في أيه ياياسر بقا انا الحق عليه اللي صلحت اللي انا عملته وبعدين انا عايزكم تتجوزه بسرعه عشان ميحصلش مشاكل أو أي حاجه تاني يلا روح عند ريهام وحدد يوم الفرح وياسر في الوقت ده كان طاير من الفرحه وفعلا راح عند ريهام
هدير :
تقدري تقولي ايه اللي أنتي عملتي ده يا ماما انتي أذاي تخلي الجوازه دي تتم وانتي كمان اللي بتشجعي علي كده
الأم :
لازم أعمل كده لاني لو معملتش كده ياسر كان هيعند وهينجوزها بس وحياتك أنتي متعرفي أنا هعمل فيها أيه انا هوريها النجوم في عز الضهر هخليها تندم أنها حطط رجليها في البيت ده
هدير :
أنتي بتتكلم أذاي بس ولما تفجأنا وتقولنا هي حامل لازمته أيه بقا اللي انتي بتعملي ده كل ده علي الفاضي انا شايفه انك غلطتي يا ماما لما عملتي الخطوه دي
الأم :
مين دي اللي هتبقي حامل وحياتك ما هيحصل كل ده انا مخطاطاله بزياده مش عيزاكي تقلقي وخليكي واثقه في امك وياسر أقنع اهل ريهام أني عايزها منغير متكمل الجهاز وفعلا عدي أسبوعين بالظبط وتجوزه
مامت ريهام :
الف مبروك يا حبيبتي انا همشي بقا وجيلك بكره
ريهام:
ثواني يا ماما انا عيزاكي قبل ماتمشي
ودخلت مامت ريهام مع بنتها الأوضه
ريهام:
انا قلقانه اوي يا ماما مش عارفة ليه مش من ياسر من أمه حاسه أني هي نويالي علي حاجه او يمكن يكون أحساسي غلط اصلا مش متعوده أنها تكون معايا بالاسلوب ده انا حاسها اتغيرت وبقت بتعملني كويس وده قلقني ابقي كلميني في علي الموبايل يا ماما اطمني عليه
مامت هدير :
متقلقيش يا بنتي دي ليله العمر ولازم تكوني فرحانه مع عريسك اللي خليني مطمنه شويه عليكي عشان عارفه ياسر بيحبك يلا بقا انا لازم امشي دلوقتي لحسن حماتك تفتكرنا بنتكلم عليها وهجيلك بكره ولو في اي حاجه كلميني ربنا يهدي سرك يا بنتي ويهدي حماتك عليكي ومشيت مامت ريهام وريهام في الوقت ده كانت متوتره اوي وقلقانه وفجأه سمعت صوت حماتها بتزعق
الأم :
تعالي يا حبيبي شوف النسب اللي يشرف بذمتك ده اكل يجبوه لي عريس ليله فرحه اومال فين الحمام جيبلك فرختين بلدي وبطايه هوه ده بردو أكل العريس وفين العشا بتاع اهل العريس شوفت عمايل حماتك بتضحك علينا وبتستقل بينا
ياسر :
ومالو بس يا أمي العشا ده رضا الحمدلله انتي عارفه الناس علي قد حالهم وكتر الف خيرهم اللي عملوه كده
الأم : ومين يشهد للعروسه مانت لازم تقول كده ودافع عنهم ياما قولتلك النسب ده مينفعناش لكن انت دماغك ناشفه ومبتسمعش كلامي حماتك بتستقل بيك وبينا وفي الوقت ده دخلت ريهام عليهم
ريهام :
لزومه أيه بس الكلام ده يا طنط بالعكس ماما عمرها مقللت من ياسر او من حضرتك
الأم :
أومال اللي أمك عملته ده أيه فين الحمام وفين العشا بتاع أهل العريس
ريهام :
خلاص يا طنط متزعليش نفسك خدي العشا ده وانا هطلع من التلاجه وهعمل عشا غيره انا وياسر
الأم :
تلاجه وهي التلاجه فيها حاجه مانا فتحتها من شويه افتكرت أمك تكون حطلنا العشا فيها التلاجه مفيهاش غير بيض وجبنا ومربي عايزه أبني في يوم ذاي ده يتعشي بيض وجبنه ده أيه النسب اللي يشرف ده
ياسر :
خلاص بقا يا أمي الحاجه دي في بيتي انا وانا مش زعلان وبعدين ياريت كفايه بقا حرام تنكدي علينا في يوم ذاي ده كل ده عشان الأكل ريهام قلتلك خدي العشا بتاعنا ونزلي ملكيش دعوه بيا انا عايز اتعشى بيض وجبنا انا مبسوط يا أمي مش زعلان ومامت ياسر فضلت تعيط من كلام ياسر
الأم :
أخص عليك يابني انا زعلانه عشان خاطرك كده تكسفني وتقولي ملكيش دعوه ونزلت وهي وهي بتمثل العياط وياسر صعبت عليه ونزل وراه عالطول عشان يراضيها
هدير :
منك لله يا شيخه من أول ساعتين معانا في البيت هنا نكدتي علي أمي أومال بعد كده هتعملي أيه انا معرفش بس ياسر متمسك بيكي علي ايه
ريهام :
بس انا مديقتهاش والله هي زعلت نفسها من غير سبب
هدير :
هوه ايه ده اللي من غير سبب هوه انتي مش شايفه اللي أمك عملته ده غلط هي متعرفش أني لازم العريس يجبولوه حمام يوم فرحه ومتعرفش كمان أنها لازم تبعت عشا لي أهل العريس أكيد عارفه بس هي بتستعبط
ريهام :
مينفعش تتكلمي علي ماما كده يا هدير لو سمحتي اتكلمي بأسلوب احسن من كده
هدير :
جاك وجع في بطنك ونزلت هدير وسابتها اما ريهام كانت واقفه عماله تعيط وكان صعبان عليها اوي اليوم اللي بتتمناه كل بنت تكون فرحان ومبسوطه
في هي مكنتش حاسه بكده خالص
ياسر :
وتحت عند مامت ياسر خلاص يا أمي متزعليش حقك عليه يمكن حماتي متقصدش او مش عارفه العادات والتقاليد دي
الأم :
أذاي يعني يا ابني الناس كلها عارفه الكلام ده خلاص يابني حصل خير انا مش زعلانه اطلع لي عروستك مش معقوله يوم فرحك وسايب عروستك وقاعد هنا
ياسر : حاضر يا أمي انا هطلع عشان اراضيها هي كمان اكيد واخده علي خاطرها أنتي بصراحه قولتلها كلام يوجع وطلع ياسر ولقاه ريهام بتعيط
ياسر :
أيه يا حبيبتي مينفعش تعيطي في يوم فرحك كده انا عارف اني ماما زودتها شويه بس لو بتحبيني فعلا مش عايزك تاخدي علي كلامها واعتبريها ذاي أمك وبكره تاخده علي بعض وتعرف قد ايه انتي طيبه وجميله ياريت بقا تقومي تغيري هدومك وتاخدي دش ونقعد نتعشا سواه
ريهام :
انا فعلا والله بعتبرها ذاي أمي بس والله انا معرف ماما عمله اكل ايه انا مهتمتش بحاجه ذاي كده انت عارف اي عروسه يوم فرحه بتكون مشغوله من الصبح وممكن ماما كمان متعرفش العادات والتقاليد دي علي العموم انا مش زعلانه يا حبيبي وهدخل حالا اخد دش واطلع عالطول احضرلك العشا وفجأه جرس الباب رن وياسر راح عشان يفتح
الأم : أيه يا عروسه انتي لسه قاعده بفستان الفرح
ريهام :
اها يا طنط انا كنت لسه داخله اغير نورتي يا طنط اتفضلي ارتاحي
الأم :
شكرا يا حبيبتي انتي هتعزمي عليه في بيتي انا عملتلكم حمام انتو عرسان ولازم تتغذوا اما بقا المكرونه البشاميل دي انا عارفه أبني مبيحباهش بس انا عملتهالك أنتي يا عروسه
ياسر :
شكرا يا أمي مكنتيش تعبتي نفسك كده
الأم :
ده انت أبني الغالي أومال لو متعبتش ليك اتعب لمين يا نور عيني وبعدين طالما حماتك بقا مش واخده بالها منكم انا لازم اخد بالي يلا بقا اسيبكم تاخدو راحتكم ونزلت مامت ياسر وبعدها قعدو يتعشوا سوا
ياسر :
كلي يا حبيبتي مالك
ريهام :
مش عارفه حاسه اني المكرونه طعمها غريب شويه او فيها بهارات ذيادة
ياسر :
اها اكيد البهارات ذيادة أمي فعلا بتحب تكترها اوي في الأكل كلي يا حبيبتي
وفي بيت ريهام باباها ومامتها كانو قلقانين اوي عليها
ابو ريهام :
مالك يا حجه حاطه ايدك علي خدك ليه ريهام لحقت توحشك
ام ريهام :
مش عارفه قلبي وكلني علي البت وحاسه أني حماتها مش هتسيبها في حالها انا عارفه بنتي غلبانه وعلي نياتها
ابو ريهام :
ياستي ان شاء الله خير متسبقيش أنتي بس البت لسه يدوب بقالها كام ساعه في بيتها لحقتي تفكري في كل ده مافيش حاجه ان شاء الله
ام ريهام :
انا هقوم اتصل عليها اشوفها عامله ايه
ابو ريهام :
معقول اللي انتي عايزه تعملي ده تتصلي علي بنتك في وقت ذاي ده طب جوزها يقول عليكي أيه مينفعش تعملي كده كلها ساعات والصبح يصبح وابقي رحولها واطمني عليها أدخلي نامي دلوقتي وريحيلك شويه
ام ريهام :
هوه انا هيجيلي نوم بردو انا هفضل صاحيه لحد الصبح وفعلا مامت ريهام راحت لبنتها بدري اوي
هدير :
ماما ماما ياماما اصحي بقا
هدير :
ام ريهام جات انا شيفاها طلعت علي فوق معقوله في حد يجي لعرسان في الوقت ده الساعه ٨ الصبح
الأم :
طب اوعي يابت خليني اقوم اغسل وشي
ياسر :
نورتي يا حماتي
مامت ريهام :
معلش يا ولاد أني جتلكوا في وقت ذاي ده بس بصراحه ريهام وحشتني وانا مش واخده أنها تبعد عني بس أقول أيه دي سنه الحياه
ياسر :
بالعكس يا حماتي نورتي لما اقوم اعملكم حاجه تشربوها وفعلا قام وسابهم مع بعض ودخل علي المطبخ
مامت ريهام :
طمنيني عليكي يا بنتي عامله ايه
ريهام :
الحمدلله ياماما كويسه
مامت ريهام :
مالك يا ريهام حاسكي مدايقه وعايزه تقولي حاجه
ريهام :
بصراحه ياماما حماتي كانت زعلانه امبارح اوي لأنك معملتيش حمام ولا عملتي حسابها في العشا
مامت ريهام :
أذاي يا بنتي انا جايبه حمام وجيبالها هي كمان عشا
ولحد هنا خلص الجزء التاني
تعليقات
إرسال تعليق