جميع الروايات كامله

القصه كامله من 3 حلقات

 1=ندم العمر -قصة / ماآهى احمد

روايه حلوه يابنات اتمني تعجبكم 

معلش لو هحكي قصتي معاكم ومع ماهي انا ندمانه علي اللي عملته زمان كنت صغيره ومكنتش اعرف اي حاجه في الدنيا الصعبه دي كان عندي حوالي ١٦ سنه لما حبيت كنت لسه داخله ٣ ثانوي مكنتش بعمل اي حاجه غير اني اهتم بدراستي واهتم بنفسي وبس لحد ما قابلت شخص كان في كليه تجاره سنه تانيه كنا عيال بس عملي البحر طحينه 

مش هكدب عليكم حبيته .. حبيته بجد ياماهي وبقيت بهمل في دراستي جدا بعد ما كنت هموت وادخل طب كنت بصدق كل كلمه بيقولهالي لدرجه فوق الفظيعه خلاني اقلع الطرحه وامشي بشعري ومابقيتش اروح دروسي فضلت شهرين معاه لحد ما اقنعني ان احنا لازم نكون لبعض ولما سالته ازاي رد بمنتهي السهوله هنتجوز 

رديت بسرعه والفرحه ماليا عنيا وقلبي بجد هنتجوز ياطارق 😍😍

طارق : ايوه ياسهير بجد 

فرحت والفرحه مكانتش سيعاني 

سهير : وهتيجي امتي تخطبني 

طارق : لا اخطبك اي .. انتي عارفه ان ماينفعش دلوقتي انا لسه بدرس واهلي اكيد مش هيوافقوا 

سهير : اومال هتخطبني ازاي 

طارق : انا قولت نتجوز ياحبيبتي مانتخطبش 

سهير : طيب ما الجواز محتاج خطوبه الاول 

طارق : سيبك من الرسميات دي احنا ممكن نتجوز عرفي لحد ما نخلص دراسه وبعد كده اكون اشتغلت وكونت نفسي 

سهير : عرفي 😳😳

بقلمي ماهي احمد

طارق : مالك اتخضيتي كده ليه انتي مش واثقه فيا 

سهير : طبعا واثقه فيك 

طارق : مش باين 

سهير : ليه بتقول كده 

طارق : طريقتك بتقول انك خايفه مني

سهير : انا مش خايفه بس 

طارق: بس أيه طالما كده كده هنتجوز يبقي هنخاف ليه 

فضل يضحك عليا بكلامه الحلو وانه دايما هيفضل جنبي وعمره ما هيسيبني لحد ما وافقت وجيبنا شقه مفرروش اوضتين وصاله بندفع ايجارها سوا كنت باخد فلوس الدروس من ابويا وادهاله عشان ندفع ايجار الشقه ومكنتش بروح الدروس كنا بنقعد في الشقه طول اليوم عدا شهرين كانوا شهرين من الجنه وبعدها الدوره اتأخرت عليا ولما قولتله 

سهير : انا خايفه ياطارق 

طارق : من ايه ياقلبي

سهير : الدوره اتأخرت اوي الشهر ده 

طارق: انتي مش بتاخدي البرشام في معاده 

سهير: ايوه بس برضوا مجاتش احنا لازم نعمل اختبار عشان نتأكد 

طارق اول ما حس كده 

طارق : ( بتوتر ) طيب ممم انا هاروح اجيبلك الاختبار من الصيدليه وهاجي علي طول 

فضلت اليوم ده استناه انه يرجه مافيش.. قعدت طول النهار لحد ما معاد اخر درس خلص روحت مروحه بيتي كنت بتصل بي ليل ونهار بس غير رقم تليفونه ومابقيتش اعرفله طريق 

وعرفت اني حامل في شهرين بقيت اعيط ليل ونهار وكنت قافله علي نفسي اوضتي اربعه وعشرين ساعه ومن كتر ما كنت عايزه انسى اللي حصل رجعت افتح الكتب تاني وانا في اوضتي وبقيت اذاكر ليل مع نهار 

المذاكره كانت بتنسيني شويه اللي حصل بس هتنسيني بطني اللي بتكبر كل يوم عن التاني ازاي 

كنت بلبس جلاليب واسعه عشان محدش ياخد باله في البيت ووصلت للشهر السادس وكنت بلف بطني بحزام الضغط عشان ماتبانش وفضلت اذاكر ليل ونهار مكنتش بنام كنت بنتقم من نفسي في المذاكره لحد ما الامتحانات جت وامتحنت اخيرا وكنت في السابع وقتها كانت خلاص بطني جابت اخرها وامي حست بحاجه مش طبيعيه لدرجه انها يوم معاد الدوره بتاعتي قالتلي هاتي اشوف الفوطه بتاعتك وقتها جبت ميكركروم وحطيته عليها بس برضوا كانت بتشك فيا  بس كانت بتكدب نفسها كتر قفله الباب علي نفسي خلاها تتاكد ان في حاجه غلط 

لحد ما في يوم

الام : اقلعي هدومك 

سهير : ماما انتي بتقولي ايه 

الام : ( بنرفزه ) بقولك اقلعي هدومك دي اخر مره هقولهالك

مكنتش عارفه اعمل اي وقتها مكانش قدامي حل تاني وابويا كان واقف بره مستني قدام باب اوضتي لحد ما رفعت الجلابيه وامي شافت الحزام اللي بربط بي بطني بقت تصوت وللاسف ابويا اول ما شافني كده وقع طب ساكت فيها مقامش منها تاني 

وقتها بقت امي تصوت مكانتش عارفه تصوت علي مين فينا عليا عشان عرفت اني حامل ولا ابويا اللي مرمي قدامها مابينطقش وقتها هربت من البيت مكنتش قادره اوري وشي لامي فضلت بالايام في الشارع ماشيه تايهه مابقيتش عارفه اعمل اي 

ولما روحت تاني البيت لاقيت امي بتاخد العزا في ابويا وفيا كمان وطلعت نعش فاضي والناس كلها في شارعنا عرفت اني موت 

رجعت تاني للشارع لحد ما لاقيت اعلان لشغل في محل ملابس دخلت وقبلوني في الشغل المدام لاحظت اني ماليش حته اروح فيها 

المدام : احنا هنقفل المحل 

سهير : لو ينفع ابات هنا النهارده وهقوم الصبح انضف المحل واعملك كل اللي انتي عايزاه 

المدام : ليه انتي مالكيش حته تباتي فيها 

ابتديت احكي للمدام علي كل اللي حصل حرفيا وقتها صعبت عليها وقالتلي 

المدام: اللي راح خلاص راح فكرى في اللي جاي 

سهير : يعني اعمل اي 

المدام : لازم تفكرى في مستقبلك وكملي تعليمك النتيجه لما تظهر اوعي تبطلي تعليم لازم تكملي كليتك 

وانا هأجرلك  اوضه فوق السطوح عند واحده اعرفها 

لحد ما تقومي بالسلامه 

سهير: انا .. انا مش عارفه اقولك اي انا متشكره اوي 

المدام : ماتقوليش حاجه ابدا انتي زي بنتي 

وبعدها بقيت اشتغل فترتين عند المدام لحد ما نتيجتي طلعت وجيبت مجموع عالي اوي يدخلني طب فرحت جدا والمدام ساعدتني في اني اقدم للكليه وبعدها ولدت 

اول ما ولدت لاقيت الممرضه اخدت البنت وشالتها 

الممرضه : اعوذ بالله من الشيطان الرجيم انا عمرى ما شوفت بنت وحشه بالشكل ده 

بصيت علي شكلها لاقيت البنت وحشه فعلا سودا سواد شنيع وملامحها رهيبه 

بس برضوا دي بنتي زورتلها شهاده ميلاد بمساعده المدام عشان كان ليها هلاقات كتير وكبرت وبقي عندها خمس سنين كنت بفضل اوديها حضانات طول الفتره اللي فاتت دي وكنت ما بين الشغل والكليه وما بينها لحد ما اخيرا دخلت المدرسه وبقت في كي جي 2 وكانت كل يوم بتجيني معيطه 

سهير : مالك ياساره بتعيطي 

ساره : البنات بيخافوا يلعبوا معايا عشان شكلي بيخوفهم كنت بزعل جدا لما كنت بسمع الكلام ده ولما روحت للابله بتاعتها عشان اشتكي البنات دي 

الابله قالتلي 

الابله : ساره بنتك في منتهي الذكاء دي لا يمكن تكون طفله عندها خمس سنين دي بتحل مسائل في جدول الضرب والحساب احسن من حد متخرج من هندسه وبعدها بشويه عرفت انها بتتعلم بسرعه وبمجرد انها بتسمع الانجليش بتتكلم انجليش احسن من الاجانب نفسهم 

وانا كنت في جامعتي مكنتش قايله لحد ابدا اني عندي بنت وصحابي فاكرني بنت زيهم لحد ما في يوم من كتر ما انا مجتهده في دراستي الدكتور بتاعي اعجب بيا كان اكبر مني ب ١٥ سنه ولاقيته بيقولي انه عاوز يتجوزني فرحت جدا معقول الدكتور عبد الحميد يتجوزني اانا 

وبعدها افتكرت ساره انا مش قايله لحد ان عندي بنت 

ورجعت البيت وحسيت ان ساره هي الحاجه الوحيده اللي بتربطني بالماضي 

وجت تعيط زي كل يوم من شكلها البشع من ان الناس بتخاف منها وهي ماشيه في الشارع 

بقيت اخدها في حضني زي كل يوم واطبطب عليها 

وبعدها دكتور  عبد الحميد كان كل يوم يقولي اي رايك مكنتش برد عشان مش عارفه اقوله اي علي ساره وارجع البيت الاقيها بتعيط من معامله الناس ليها علي شكلها 

وفي يوم جه عيد ميلادها الخامس 

ساره : النهارده عيد ميلادي ياماما مش هتعمليلي عيد ميلاد 

سهير : اكيد طبعا انا محضرالك مفاجأه حلوه اوي 

اخدتها اليوم ده عملتلها كل اللي نفسها فيه جيبتلها اللعب اللي نفسها فيها وودتها الملاهي وجيبتلها غزل البنات كل اللي نفسها فيه حرفيا وبعدها طلعنا علي كوبري النيل 

ساره : انا بحبك اوي ياماما ده احلي يوم في حياتي 

سهير شالت ساره وحضنتها 

سهير : وانا بحبك اوي ياساره 

وروحت بوستها من خدها ورميتها في النيل خلصتها وخلصت نفسي من العذاب اللي احنا عايشين فيه الناس مش هيسيبوها في حالها من كتر بشاعه وشها وانا .. انا كمان عايزه اعيش حياتي 

وبعدها وافقت علي دكتور عبد الحميد وعملت عمليه بمساعده المدام ورجعت بنت زي ما كنت واتجوزت عبد الحميد وعيشت حياه هاديه ومستقره حسيت ان ربنا عوضني عن كل الايام السودا اللي عيشتها وخلفت بنت اسمها شيري بنت زي القمر وجميله وهاديه وجه يوم غيد ميلادها الخامس 

سهير : شيري .. ياشيري انتي فين 

شيري : انا اهوه ياماما 

سهير : كل سنه وانتي طيبه ياحبيبتي 

شيري : وانتي طيبه ياماما 

سهير : طيب يلا بقي اطلعي اجهزي عشان النهارده هاخدك افسحك واجيبلك كل اللي انتي عايزاه 

شيري: بجد ياماما 

سهير : طبعا بجد 

شيري: بس ياترى بقي هترميني من علي الكوبري في النيل زي المره اللي فاتت 

الام : 😳😳

الروايه دي روايه قديمه ليا لو لاقيت عليها تفاعل كبير هنزل بقيتها 

#مآآهي_آآحمد

**2= (الجزء الثاني يابنات )**

** تنحت ومن خوفي لما سمعت منها الكلمه دي نزلت على ركبي ومسكت دراعها  قولتلها انتي جيبتي الكلام ده منين ياشيري ضحكت ضحكه سخريه وسابتني ومشيت طلعت على اوضتها بسرعه طلعت وراها قولتلها شيري.. شيري استنى لاقيتها بتلعب بلعب بتاعتها وفي وسط اللعب عروسه سودا شكلها بشع شبه بنتي الاولانيه تمام الشعر الاكرت الخشن العيون السودا الواسعه السواد الرهيب تقريبا نسخه منها اتفزعت وقولتلها مين اللي جابلك العروسه دي هنا.. قالتلي (هي) قولتلها (هي) هي مين ياشيري وقتها احنا كنا بالنهار لاقيت الشبابيك بتقفل والجو بيغيم الاوضه كلها بقت ضلمه وانا ماسكه شيري من دراعها ببص ملقيتهاش شيري لاقيتها بنتي بنفس شكلها البشع بصيتلي بصه عمري ما هنساها في حياتي بقيت اقولها ابعدي عني ابعدي عن بنتي انتي بتدمري حياتي سبيني اعيش بسلام ومن كتر كرهي ليها بقيت اخنقها بأيدي وأقولها موتى ابعدي عني ما حسيتش بنفسي الا وجوزي بيبعد ايديا من حوالين رقبه شيري وبيقولي سيبيها انتي مجنونه بتعملي اي البنت هتموت في ايديكي سبيها وفوقت لاقيت بنتي اغم عليها وبطلع في الروح والدنيا رجعت تاني بالنهار عادي وكل حاجه طبيعيه جدا انا حصلتلي صدمه ازاي حصل كده لاقيت جوزي عبد الحميد  بيحاول يفوق في شيري بس من غير فايده طلعنا نجري بيها على المستشفى والبنت دخلت الإنعاش وقفت قدام سريرها  بقيت ابصلها واقول ازاي عملت كده انتي ماكنتيش شيري انا عمري ما أأذي بنتي ومره واحده النور اتطفي لدقايق ورجع تاني و لاقيت ايد شيري اتحولت سودا جدا وبرأت عنيها وقالتلي طيب ما انا كنت بنتك 😈😈**

** اتفزعت من كتر الخضه وقعت من طولي بقيت شايفه ناس حواليا بيقوموني وحطوني على سرير ما بقيتش قادره اتكلم من الخضه وانا شايفه بنتي بتضيع قدامي ومش قادره اعملها حاجه.. جوزي وداني مصحه نفسيه عشان اتعالج اتهمني بالجنون وقالي اني كنت هموت بنته وماينفعش ان ارجع اعيش معاه الا لما أخف وابقى كويسه**

**معرفش ازاي وانا في المستشفى لوحدي بقيت استرجع كل ذكريات بنتي الاولانيه وقد ايه انا كنت انانيه لما رمتها من فوق الكوبري ازاي عمري في يوم من الايام ما ضميري انبني اني عملت في طفله عندها خمس سنين وبعد كده افتكرت لا هي مكانش عندها خمس سنين هي اه عمرها خمسه لكن عقلها ومستوى ذكائها كان أكبر من كده بكتير كان عقلها اكبر من سنها بمراحل.. شيري كمان نفس الكلام مستوى ذكائها عالي جدا وابتديت اربط الأمور المشتركه ما بينهم وان ممكن تبقى روحها جوه شيري فكرت كتير بس كلها حاجات فوق المنطق والعقل والتفكير لحد ما فات اسبوعين ما شفتش اي حاجه وقتها نهائى وابتديت الحياه ترجع طبيعي وعبظ الحميد جوزي جه اخدني من المستشفى وروحت البيت واتأسفت لشيري ولاقيت شيري بتقولي ما تتأسفليش انا يا مآمآ هي اللي محتاجه انك تتأسفلها وسابتني ومشيت الندم كان هيموتني ما بقيتش عارفه اعمل ايه من كتر التفكير واخيرااا فكرت ان اروح نفس المكان اللي رميتها فيه واتأسفلها وأقولها اني ندمانه اني عملت كده وروحت فعلا كنت بالليل مافيش اي حد على الكوبري والانوار مطفيه روحت واول ما وصلت لاقيتها واقفه زي ما تكون مستنياني روحت لاقيتها واقفه في نفس المكان اللي رميتها فيه بس ماكنتش واقفه لوحدها عبد الحميد جوزي  كمان كان واقف معاها ومستنيتي 😳😳**

**بكره ان شاء الله هينزل الجزء الاخير من القصه الساعه ٩**

**#مآآهي _آآحمد**

**3= الآخيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر**

**ندم العمر 💞**

**دي القصه اللي كنت بنزلها يابنات ده اخر جزء اتمني يعجبكم **

**اللي ماقراش اول جزء وتاني جزء يقول وابعتله اللينكات بتاعته **

**(الجزء الاخير) **

**وانا رايحه بقدم رجل وبأخر التانيه ومش مصدقه اللي بيحصل قدامي انتي حقيقه ولا خيال رفعت انت شايفها شايف بنتي زي ما انا شيفاهه بصلي بصه احتكار وقالي بنتك هي في ام ترمي بنتها من على كوبري من غير ما تحس بأي شعور ناحيتها ولا تندم في يوم على اللي عملته قولتله انا مش فاهمه حاجه فهموني انتي حقيقيه انتي مموتيش يانغم قالتلي لا ياماما انا مموتش انتي حتى مالاحظتيش اني كبرت عن وقت ما رمتيني انتي رمتيني في الحته دي من سبع سنين فاكره يا أمي وقتها ماكنش عندك قلب ولا رحمه بيا انتي حاولتي تتخلصي مني عشان تخلصي من ذنب انا معملتوش**

**وقتها انا كنت في صدمه كبيره وقولتلها  انتي عيشتي ازاي وعملتي ايه وكنتي فين طول الوقت ده وازاي تعرفي رفعت اسئله كتيييير كانت في دماغي مالهاش اي اجابه لاقيت رفعت بيرد عليا وبيقولي يشاء المولى ان بنتك في واحد ينقذها من الموت ويعيشها معاه ومع امه ويبقوا احن عليها منك**

**بنتك فضلت تدور عليكي سنين لحد ما لاقيتك ومن سنه جاتلي وحاكتلي كل حاجه عن اللي حصل وبقت تتفنن في الانتقام منك حتى شيري اللي عندها خمس سنين عارفه انها ليها اخت وعايشه احنا عملنا عليكي التمثيليه دي عشان تحسي بالذنب وتحسي بالندم على جريمه انتي عملتيها انتي كنتي عايزه تتخلصي من روح بريئه مالهاش اي ذنب في الدنيا ذنبها الوحيد انك امها انا هاخد نغم هتبقى اخت لشيري  ومن هنا ورايح هكون ابوها وعيلتها ودنيتها كلها هحاول اعوضها عن أي حاجه وحشه شافتها بسببك اما انتي بقى انا طلقتك وملكيش اي حقوق عندي اللي تعمل كده في بنتها تقدر تعمل اي حاجه تانيه في سبيل مصلحتها وسابني ومشي انا كنت فعلا مصدومه من اللي حصل وازاي حصل ده كله حتى بنتي مشتركه معاهم في انهم يجننوني.. مابقيتش عارفه اروح فين ورجعت الاوضه والصاله تاني اللي فوق السطوح رجعت وانا ندمانه ندم عمري على اللي عملته وبعدها بفتره قولت اروح لرفعت الفيلا يمكن يسامحني ولما روحت لاقيتهم باعوا الفيلا وسافروا بره البلد وفضلت قاعده في الاوضه والصاله دي طول عمري بتندم على اللي حصل ندم العمر 😔😔**

**لاف وعشر كومنتات بقي **

تعديل المقال