نوفيلا والقاسية قلوبهم كسرة روح البارت الرابع والخامس حكاية ورد ومصطفي بقلم الكاتبه ناهد خالد حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات
نوفيلا والقاسية قلوبهم كسرة روح البارت الرابع والخامس حكاية ورد ومصطفي بقلم الكاتبه ناهد خالد حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات
![]() |
نوفيلا والقاسية قلوبهم كسرة روح البارت الرابع والخامس حكاية ورد ومصطفي بقلم الكاتبه ناهد خالد حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات
ورد*
تقريباً قرر أنه حتى ميسمعنيش ، وكأنه بينتقم مني علي رفضي، كل اللي حصل بينا كوم، واللي حصل دلوقتي كوم تاني، رغم ضربه وطولة لسانه عليا، محسيتش بالإهانة للدرجه اللي حسيتها دلوقتي، الإهانة الي حسيتها وهو بيتهجم عليا وأنا بحاول أبعده بأي طريقه وهو كأنه مش سامع ولا شايف، مش سامع رجائي له اللي مكنش عشان اني مش عاوزه اخلف لأ كان عشان ميهنيش بالشكل ده، عشان ميتعاملش معايا وكأني واحده من الشارع، عشان مينفعش تكون دي طريقه بين زوجين، ومش شايف دموعي اللي بتنزل بكل قهر علي الوضع اللي أنا فيه، ولا مقاومتي له، لحد ما صوتي تعب من كتر الرجاء، وجسمي تعب من كتر المقاومه، واستسلمت، بس رغم ده طريقته ملنتش ولا هدي معايا، انا كنت صح لما قلت أنه بينتقم، بعد فتره انا محستش بيها هي قد اي، لأنها بالنسبة ليا كانت سنين، وانا غايبه في وجع روحي بسبب اللي بيحصل قبل وجع جسمي، حسيت بيه بعد، اتنفست وكأني اول مرة أعرف يعني أي نفس، نفسه كان خانقني لدرجه إني تقريباً كنت كاتمه نفسي، البرود اللي متملك منه انا عمرى ما شفت زيه، ولا عمري تخيلت أن اللي حصل ده ممكن يحصل في يوم.
((باك)) (ناهد خالد)
وقفت وانا بتسند علي كل حاجه بتقابلني، روحي مكسورة و جسمي بينزف، كرهته في اللحظة دي كرهته، وكرهته اكتر لما شفت جسمي اللي كله علامات بتفكرني بحقارته معايا من شويه، خرجت بعد فتره وروحت ناحية الدولاب غيرت هدومي ورنيت علي بابا كتير، لا المره دي مش زي ما انتوا فاكرين، المره دي انا همشي ومش هرجع تاني، هطلق، ايوه هطلق، عشان خلاص انا كرهته وفقد اي حب جوايا له، ف الحياه بينا بقت مستحيله، رنيت عليه كتير مردش، قررت اروح انا لوحدي، هو انا يعني هتوه!
خرجت لاقيته قاعد في الصاله وماسك الفون، روحت ناحية باب الشقه من غير حرف واحد، وقفت علي صوته بيقول بغضب :
_انتي رايحه فين؟!
وكأني مسمعتوش، مهو من شويه عمل نفسه مسمعنيش، لاقيته قرب مني بعد ما فتحت الباب شدني لورا ورزع الباب وهو ماسك ايدي بشده،
_انا مش بكلمك، تردي عليا يأما هكسرلك دماغك الناشفه دي.
نفضت ايده بغضب ورديت:
_ متلمسنيش، و مش عاوزه ارد علي واحد زيك، متستهلش حتي اني اعبرك، انا مش طايقه ابص في وشك.... اااه.
صرخه ألم خرجت مني بعد ما ضربني بالقلم بكل قوته لدرجه اني خبط في الأرض، رفعت عيني ابص له بكرهه اكبر:
_برافو كرهني فيك اكتر، واثبتلي اكتر أنك متستاهلش اي مرة سامحتك فيها.
بصلي ببرود وسألني:
_كنتي رايحة فين؟
_كنت رايحه لأبويا والمره دي مش هرجع تانى، وهطلقني.
بنفس البرود لكن زاد عليها نبرة حسيت انها انتصار او تشفي معرفش :
_للأسف، مش هتعرفي تعملي ده، عشان مبقاش ليكي غيري خلاص، واللي انتي رايحة له، مبقاش موجود.
بصيت له بعدم فهم وسألته بخوف وكل ذره فيا بتترعش:
_يعني أي؟
رد بنبرة حزينه، يمكن مصطنعه ويمكن لأ مقدرتش اميز في الحالة اللي أنا فيها، بس قدرت اميز نظره عينه اللي باين اوي انه في جزء جواه فرحان باللي حصل :
_كلموني من شويه وقالولي أن والدك تعب وجيرانه ودوه المستشفي وللأسف كان أمر ربنا نفذ، ومات نتيجة هبوط حاد مفاجئ.
ثانية.. اتنين... دقيقه، بستوعب اللي قاله مين اللي مات! أبويا! ده كان آخر حد ليا، آخر واحد باقي ليا، ماات!، ومن شوية ولسه بيقولي دلوقتي! حسيت بنفسي بيتحسب، وكأن جبال الدنيا كلها فوق كتفي، غمضت عيني وانا بحاول اخد نفسي بس مش قادرة، وصرخت بعجز اتقسم علي اتنين، عجز أني مش قادرة اخد نفسي، وعجز علي اني مش عارفه اتصرف ولا عارفه المفروض اعمل اي، وقهر على ابويا وسندي اللي راح، وبعدها محسيتش بالدنيا.
<تسريع أحداث _بعد أسبوعين > (بقلم ناهد خالد)
أي هتعملي أي؟ هتروحي فين ولا هتهدديني بمين تاني!؟
قالها ببرود وسخريه وهو واقف قدامي، بصيت له بكره ورديت:
_يمكن ابويا مات، ومبقاش ليا حد اروح له، بس في ربنا هو اللي هياخد ليا حقي منك.
_ده علي أساس أننا بنكهربك!
_وضربك واهانتك ليا، وإنك بتاخدني غصب كل يوم ده أي! بس شوفت ربنا واقف جنبي ازاي، وما أرادش أن يحصل حمل لحد دلوقتى، وإن شاء الله مش هيحصل.
_أنا عمرى ما شوفت واحده بتتمني متخلفش.
_وأنا عمري ما شوفت واحد معندوش كرامه زيك عشان يجبر مراته عليه ويجبرها أنها تخلف منه وهي مش طيقاه.
دي كانت آخر حاجه قولتها قبل ما يرد عليا رده المعتاد،(( الضرب))، خلال الفتره دي اتأكدت من حاجتين، أولا إني مبقتش طايقاه ولا طايقه نفسه في البيت حتي، بقيت بكرهه فوق ما تتخيلوا، ثانياً هو عمره ما حبني، وحتي لو كان في شويه مشاعر بسيطه جواه، إلا أن مصطفي قاسي، قلبه حجر وطبعه مبيلنش وده مهما حب الشخص عمره ما هيغير طباعه اللي هو فيها.
عمري ما هنسي، يوم وفاة ابويا لما اغمي عليا فوقت لاقيته بيقولي انهم دفنوه، منتظرش حتي اني اودعه، ولما صرخت فيه وقولتله مفوقتنيش لي، رد بكل برود" قلت اسيبك ترتاحي، محبتش ازعجك"، ولما طلبت اروح بيت بابا اقعد فيه يومين رفض، وقالي" انا مش فاهم هتروحي لمين، ابوكي مات خلاص، يعني معدش بقيلك حد غيري وغير بيتي"، وبعدها بكام يوم جابلي واحد وقالي أنه عاوز يشتري البيت ولما رفضت حاول بكل الطرق يغصبني اوافق، أنا كنت فاهمه لي، عشان ميبقاش ليا مكان اروحه وأفضل معاه طول عمري وانا مضطره، بس رغم كل اللي عمله مقبلتش ورفضت، يوم وفاة ابويا قبل مانعرف الخبر لما اخدني غصب عني، وقتها كنت متدمره ومش مستوعبه اللي حصل ومش طيقاه، بس مكنتش اعرف أن ده الحال اللي هستمر عليه، حتي معملش حساب حزني علي ابويا، معملش حساب للحالة اللي شايفني بيها، معملش حساب لأي حاجة، همه أنه ينفذ اللي هو عاوزه وبس، وابقي حامل، والحمد لله من كرم ربنا عليا ان محصلش حمل، قطعت تفكيري وانا بقول بصوت :
_لا، انا مش هفضل تحت رحمته، مش هفضل خايفه منه وبدعي ربنا وانا قاعده مش بعمل حاجه، الحياه بينا مستحيله ولازم يطلقني بأي شكل، وده اللي هعمله
________________
الفصل الأخير ❤️والقاسية قلويهم ( كسرة روح) حكاية مصطفي وورد... اقرأوا الكلام اللي في الاخر مهم ♥️
ورد
انتظرته لحد ما جه وأنا مقرره إني مش هنهي المناقشه غير بالطلاق، مهما كان اللي هعمله، سمعت صوت الباب بيتقفل، عرفت أنه رجع، دخل ورمي المفتاح علي الطربيذه وقال بسخريه:
_غريبه! قاعده النهاردة يعني! مش عامله نفسك نايمه زي كل يوم لي! عشان تهربي مني.
_قال يعني أنت بتسبني في حالي أوي، اقعد يا مصطفي احنا لازم نتكلم.
قعد ع الكرسي وقال بملل:
_ارغي.
تغاضيت عن طريقته وقلت:
_ مصطفى انت عاجبك وضعنا كده!؟
_وماله وضعنا عادي!
بصيتله بذهول ورديت :
_عادي! هو اي العادي!؟ القرف اللي احنا فيه كل يوم عادي! اننا علي طول بنتخانق وعلي طول ضرب ونكد وغم عادي!، انك تيجي آخر اليوم تغصبني إني أبقى معاك بدل ما ابقي معاك برضيا عادي!، ده احنا مش طايقين بعض، وانت شمت فيا في موت ابويا بدل ما تقف جنبي.
_كل ده بالنسبة لي عادي، يعني انا مش الراجل اللي هقلب علي ست واقعد اولول علي اللي بيحصل في حياتنا ولا اتحسر عليه، الوضع اتحسن عادي وأعتقد انك انتي الي هتكوني كسبانه، متحسنش اعملك اي يعني انا مستعد نفضل عايشين كده ولا هيهز مني شعره.
كنت بحاول انهي الموضوع بطريقه كويسه عشان ميعندش معايا، بس الواضح انه مش هينفع ده معاه، وكلامه عصبني جداً، وقفت وانا بزعق وبعلو صوتي:
_ااه عادي، عشان انت مش راجل أصلا، عرفت لي، عشان كده مش فارقة معاك، أصلا انت من الاول مش راجل، انك تمد ايدك علي واحده ست، و متبقاش جنبها في أي حاجه ولا تبقي سند لها، انك تقبل علي نفسك تكون معاها وهي مش طايقاك ولا طايقه نفسك، انك تبقي عاوزها تحمل منك حتي لو غصب، ومش فارق معاك وعادي، يبقي فين الرجولة دي قولي كده.
وقف قدامي بعصبيه وكالعاده، رده المعتاد ضربني بالقلم، وهو بيشدني من شعري وبيزعق :
_بقي انا مش راجل يابنت ال****.
- اخرص متجيبش سيرة ابويا علي لسانك ال**ده، ابويا الله يرحمه طول عمره راجل بجد، ودي غلطتي اني قبلت بواحد زيك رسم علينا الوش البرئ وخلانا نصدق انه انسان محترم، بس مطلعش عندك ذره احترام لنفسك حتي، طلقني واثبت ولو لمرة واحدة انك عندك كرامه.
_مش انا اللي هموت عليكي اوي، غوري في داهيه وشوفي هتعيشي ازاي ولا منين، أنتي طالق.
يااه علي الراحه اللي حسيت بيها، اخيرا، بعدت ايده عني ووقفت قدامه وقلت :
_ بالتلاته يا... ياراجل.
كنت قاصده اني استنذفه عشان ميرجعش في قراره.
_طالق... طالق.. بالتلاته اهو غوري بقي من وشي ومشوفش خلقتك هنا تاني.
شدني من دراعي وخرجني بره باب الشقه وقفله في وشي، خبط علي الباب وانا بصرخ فيه:
_هات شنطه هدومي هنزل كده ازاي.
_ملكيش حاجه عندي.
سمعتها منه ببرود وهو بيبعد عن الباب.
_____________________(بقلمي ناهد خالد)
نزلت لأمه وخبط علي الباب وملامحي جامده مبتدلش ابدا علي اللي حصل معايا من شويه..
_ورد.. اي اللي منزلك كده!
قالتها وهي بتبصلي باستغراب وانا لابسه عبايه بس بيتي وضيقه لحد ما وبشعري...
_ابنك طلقني...
شهقت بفزع وهي بتقول :
_يالهوي طلقك ازاي اي اللي حصل! تعالي تعالي ادخلي.
شدتني ودخلتني وهي بتقفل الباب وكملت :
_مصطفي غبي واكيد طلقك وقت عصبيه ابني متهور وانا عارفاه اهدي بس وانا هطلع اطين عيشته...
_مفيش داعي يا طنط، انا اللي طلبت الطلاق بمزاجي..
بصتلي باستغراب اكتر وقالت :
_لي يابنتي؟
بصتلها بصمت شويه وبعدين قلتلها بمغذي:
_سيبي حد غيرك يسأل السؤال ده، مش انتي قولتيله هييجي يوم وهتنفجر وتطفش منك، وهو مصدقكيش وقتها بس اهو اليوم ده جه.
ظهر عليها التفاجئ من اني عرفت اللي قالتهوله، وبعدها اتنهدت بحزن وعنيها فيها دموع :
_حقك عليا يابنتي... حقك عليا، انا عارفه ان ابني صعب وانك استحملتي معاه كتير، ياما كلمته وقلتله يلين طبعه شويه بس هو مبيسمعش لحد ومش شايف نفسه غلطان، طب... يعني... اقصد....
كان كلامها ملغبط وباين عليها التوتر من اللي عاوزه تقوله :
_قولي يا طنط عاوزه تقولي اي!؟
_يعني مينفعش تدي لحياتكم فرصه كمان.. وانا والله انا وابوه هنعلمه الأدب... اقولك روحي اقعدي في بيتكوا شهر اتنين لحد ما تهدي ويكون هو عرف قيمتك واحنا هن......
قاطعتها وانا بهز رأسي.بنفي :
_لا، مش هينفع، مصطفي رصيده عندي بقي تحت الصفر، انا مبقتش طايقاه فعلا ولا هقبل اعيش معاه انا ما صدقت اتحررت من سجنه..سامحيني بس مش هقدر...
مسحت دموعها بهدوء وقالت بحزن :
_مسامحكي يابنتي... معاكي حق..
_طيب ممكن عبايه وطرحه من عند حضرتك عشان امشي.
_هو نزلك كده؟
_طردني قصدك ومرضيش حتي يخليني البس حاجه مش قلتلك سحب رصيده من عندي..
الغصب ظهر علي ملامحها وهي بتقول:
_الله يسامحك يامصطفي علي اللي بتعمله فينا، استني هنا انا هطلع اجيبلك لبسك.
_بلاش ياطنط عشان ميحصلش مشاكل.
ردت بعصبيه:
_مشاكل اي لي هو اتهبل هيقف قدام امه طب والله اكون منصله شبشبي عليه... استني هنا قولتلك...
قالتها وطلعت وانا قعدت علي الكرسي بارهاق مستنياها تنزل..
___________________ (بقلمي ناهد خالد)
_انت اتجننت طب طلقتها ومش هقولك حاجه لانها هي اللي طلبت لكن تنزلها بهدومها دي وشعرها ومتديهاش حاجتها لي أن شاء الله الدم انعدم من عندك...
_يوووه، انتي عاوزه اي دلوقتي ياماما..
_هدخل الم هدومها وهتاخدها يامصطفي ولو طلبت حاجه تانيه هتاخدها وعفشها يومين وتوصلهولها انت سامع..
_عفش اي! هي اللي طالبه الطلاق يعني ملهاش حاجه.
_انت اي جبروت! مهو من عمايلك السودا وقسوتك حقها تولع فيك مش تطلب الطلاق بس...
_انتي امي ولا امها؟
_للاسف امك... انا هدخل الم حاجتها وابقي اسمعلك نفس..
مسك ايدها يوقفها وهو بيقول بنفس عصبيته:
_قلت ملهاش حاجه هنا ومش هتاخد حاجه وهدومها دي هولعلها فيها..
لفت له وبكل قوتها نزلت بكفها علي وشه وصرخت فيه:
_انت بتقف قصادي وبتمسك ايدي انت شكلك اتجننت تعالي اضربني يلا زي ماكنت بتضربها مانا مش مخلفه راجل انا مخلفه عربجي... اقسم بالله كلمه كمان منك وهرفع شبشبي وانزل بيه علي راسك اوعي تكون فاكر كبرت عليا..
بصلها بغضب جحيمي وعصبيه بس مقدرش يعمل حاجه فسابها ودخل اوضة الضيوف وهو بيرزع الباب بعصبيه
____________(بقلمي ناهد خالد)
ورد*
كنت سامعه صوت زعيق جاي من شقتي وعرفت انهم اتخانقوا مع بعض شويه ونزلت ومعاها شنطة هدومي..
_انا اسفه لو حصل مشكله بينكوا بسببي..
ردت عليا بدموع:
_مش بسببك...انا شكلي فشلت في تربيته ودلعته زياده عن اللزوم بس انا هعرف اتعامل معاه ازاي من هنا ورايح...
سابتني ودخلت اوضتها ثواني وطلعت وهي بتمديلي ايدها بفلوس :
_ امسكي ياورد دول ٢٠٠٠ جنيه خليهم معاكي عشان تعرفي تمشي حياتك لحد ماربنا ييسرها من عنده والله يابنتي لو معايا اكتر كنت اديتك، بس خلي دول معاكي وانا هعدي عليكي من وقت للتاني..
_لا ياطنط شكرا انا هشتغل واصرف علي نفسي و....
_ولحد ما تلاقي شغل هتاكلي وتشربي منين..
سكت ومعرفتش اقولها اي..
_امسكي بقي متتعبيش قلبي...
خدتهم باحراج وقلتلها:
_شكرا وانا اول ما اشتغل هردهم لحضرتك..
_مش هرد عليكي عشان انا مفيش فيا حيل ازعق... يلا تعالي أوصلك ومش عاوزه اسمع اعتراض يلا...
______________(بقلمي ناهد خالد)
روحت بيت ابويا خليت جاري كسر الباب ودخلت لاني طبعا ملحقتش اجيب المفتاح ونسيت اقول لطنط عليه ، وبعدها جبت نجار صلحه وغير الكالون، قررت أبدا من جديد من الأول خالص، هرجع اشتغل، واعيش حياتي ليا أنا وبس والشكل اللي يليق بيا ك إنسانه، مش ك حيوانه زي ما هو كان بيعاملني، (النهاردة أنا بتولد من جديد.)
#ولسه_للحكايه_بقيه
#والقاسية_قلوبهم
#حكاية_مصطفي_وورد
#ناهد_خالد
انتبهوا معايا لو سمحتوا الكلام ده مهم جداً...
الحكايه لسه منتهتش ولسه عوض ورد مجاش.. ناقص ٣ مشاهد في الحكايه دي بس مش هقدر انزلهم دلوقتي.. تعالوا اشرحلكم لي..
(والقاسيه قلوبهم) عباره عن ٣ قصص.. كان البارت بيجيب مشهد من كل قصه والخاتمه بتوصل ابطال ال٣ حكايات ببعض عشان كده مش هقدر انزلها دلوقتي.... لما جيت انزلها هنا قررت افصلهم عن بعض عشان اعرف رد فعلكم عن كل حكايه وتفاعلكم معاها... فهنعمل اي.. هنبدا الحكايه الجديده وهي حكاية ( كريم ونور)، وبعدها هنبدأ الحكايه التالته وبعد التالته هنزل الختام ل ال٣ قصص.....
اتمني تنتظروا المشهد الختامي ♥️واتمني تتابعوا الحكايه الجديده ( كريم ونور هتعجبكم اوي انا متأكده) ❤️دمتم بخير..... عاوزه كالعاده رأيكم في الحكايه دي وشايفين النهايه كويسه ولا لا ❤️
إللي خلص القراءه يدخل هيلاقي كل اللي بيدور عليه من هنا 👇 ❤️ 👇
❤️🌺🌹❤️🌺❤️🌹❤️🌺🌹❤️🌺🌹❤️🌺🌹❤️🌺🌹🛺🛺🛺🛺🛺
جميع الروايات الحصريه والكامله من هنا
انضموا معنا علي قناتنا بها جميع الروايات على تليجرام من هنا
❤️🌺🌹❤️🌺❤️🌹❤️🌺🌹❤️🌺🌹❤️🌺🌹❤️🌺🌹🛺🛺🛺🛺🛺
تعليقات
إرسال تعليق