القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية زوجوني شاذا الجزء الرابع تأليف الكاتب عادل الصعيدي حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج ممنوع دخول الاطفال ⛔️⛔️

اعلان اعلى المواضيع

 

رواية زوجوني شاذا الجزء الرابع تأليف الكاتب عادل الصعيدي حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج ممنوع دخول الاطفال ⛔️⛔️

رواية زوجوني شاذا الجزء الرابع تأليف الكاتب عادل الصعيدي حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج ممنوع دخول الاطفال ⛔️⛔️

انتي هتموتي يا شيماء  

لا '  لازم تموتي مالكيش مكان هنا فاهمه 


ايوه العباره دي كانت مكتوبه بقلم ابيض علي المرايا 

اترعبت وعروقي اتجمدت 

واترميت علي السرير 

وعماله اعيط وابقي بحرقه 

واقول 

مش عايزه اموت حرام عليكم انا لسه صغيره مش عايزه اموت 


فجأه لقيت حسن جمبي وحط ايده علي كتفي 

وحضني كأنه بيحضن طفل صغير 

حسن بلهفه 

مالك يا شيماء خير متخفيش انا جمبك 

وضمني بشده لما يلقي جسمي بيترعش 

وقالي .

اهدي . اهدي مفيش حاجه 

محدش يقدر يموتك وانا معاكي انا اطربق الدنيا فوق دماغهم 

اهدي وقوليلي مالك بسرعه 


اخدت نفسي وبدأت اهدي من العياط 

ويااااه بدأت احس وانا بحضنه بأمان شديد 

انا عمري ما بابا حضني ولا دقت طعم حضن راجل قبل كدا 

شعرت لوقت ان انا في أمان وكنت محتاجه الحضن دي اووي 

حط ايده علي شعري وبدأت اعصابي تهدي 

وبدأت اخد نفس واهدي 

حسن 

يلا قولي مالك واي حصلك عايز اعرف بسرعه 


بعدت عن حضنه وشاروتله بصباعي علي المرايا ومكنش فاهم حاجه من الاشاره 


حسن 

في اي في التسريحه اتكلمي بسرعه 

رديت بصوت ضعيف 

شيماء مكتوب علي المرايا يا حسن 


اتفزع وقام من جمبي وراح عند المرايا وبيقرا المكتوب 


وبص ناحيتي ومش قادره اوصف شكله بقي ازاي 

كشر ورفع حواجبه وشكل وشه بقي حاد اووي 

مسك ورق مناديل ومسح الكلام المكتوب 

وفتح باب الاوضه 

ونادي علي فاطمه بصوت عالي جداا 

حسن 

انتي يا فاطمه يا فاطمه تعالي هنا بسرعه 


مفيش لحظه وكانت جايه الداده تجري من تحت 

وصلت الاوضه ومكنتش قادره تاخد نفسها 

وقالت بصوت متحشرج 

فاطمه 

ايوه يا حسن بيه خير 


حسن مسكها من دراعها بقوه لدرجه انها من الوجع مش عارفه تمسك نفسها وقال 


انتي نايمه علي روحك 

عايز اعرف مين دخل اوضة شيماء اتكلمي بسرعه 


فاطمه بوجع وخوف 

فاطمه والله ما اعرف يا بيه انا كنت نايمه والله ما اعرف حاجه 


ساب دراعها وقالها هو وماشي 

حسن 

مش عايزك تتحركي من عند شيماء نهائي فاهمه 


فاطمه هزت راسها بنعم 

خرج حسن وفضل ماسكها دراعها من الوجع 


نزل حسن تحت وكان صوته عالي وبينادي علي أولاده 

وكنت سامعه بيقولهم 

حسن حصلوني علي غرفة المكتب بسرعه 


وبعدها ما سمعتش حاجه تاني .


اخدت داده فاطمه جمب مني علي السرير 

وفضلت ادلك دراعها اللي كان معلم من مسكت حسن الشديده لدراعها..

المهم 

قربت منها وقالتلها 

شيماء داده ممكن فاطمه ممكن اسالك علي حاجه


بصتلي بصه غريبه وكأنها بتقولي متساليش عن حاجه 


بصتلها وقلت 

هيا مرات حسن بيه ام الاولاد دول فين ؟


ولسه هتحرك شفايفها وتتكلمي 

قاطعها صوت حسن وهو داخل الاوضه عندي وبيقول 

حسن ماتت يا شيماء ماتت 

وكمل كلامه 

يلا يا فاطمه انزلي تحت 


طلعت فاطمه بسرعه وحسن قفل الباب 

وقعد جمبي ع السرير  

وحط ايده علي كتفي 

حسن اعتبري اللي حصل النهارده دي مش هيحصل تاني نهائي ومتخفيش انا هنا معاكي واي وقت هتلاقيني موجود 

ماشي 

بصتله بابتسامه وقلت 

ماشي اما نشوف 


حسن بضحكه هههههههه يعني اي اما نشوف مش واثقه بكلامي 

شيماء لا واثقه طبعا 

هو في حد يقدر يزعل حسن بيه 


بصلي بكشره 

ااه في حد زعلني ولو مصالحنيش مش عارف هعمل فيه ايه 


بصتله وبرقت عيوني 

وهو مين دي اللي زعلك دي كدا أمه داعيه عليه 


حسن رفع حاجبه وقلي 

تعرفي الحد دي مين ؟


رديت وقلت 

مين يا حسن قولي مين 


حسن . انتي الحد دي 


شيماء . انا يا خبر معقوله دي امتي بقي 


حسن لسه حالا دلوقتي وعايز اتصالح بسرعه 

والا 


وقبل ما يكمل كلامه قلتله 

شيماء من غير الا اللي عايزه اعمله هعمله عشان اصالحك هو انا مين عشان ازعلك 


بصلي وضحك وقال 

طيب يلا صالحيني بقي


قربت منه اووي وبوسته في خده 

بصلي وغمز 

حسن لا مش كفايه 

قلتله 

طب اعمل اي قولي انت 


رد وقالي وشاور بصباعه 

شايفه الرف الاخير من الدولاب دي 

قلتله 

ايوه . روحي هناك واللبسي اي قميص يعجبك وتعالي .


بصتله وانا مكسوف وقلت بصوت هادي 

حاضر ماشي 


قمت وفتح الدولاب وطلعت كلها قمصان نوم 

مسكت قميص لونه موف فاتح 

وفضلت ماسكه القميص ومكسوفه اللبسه 


انتبه ليا وقالي 

وبعد اللبسي يلا انا جوزك مش حد غريب يا شيماء 


قلعت العبايه ولبست القميص وكان بحماله 

وخفيف جدا بيظهر كل ملامح الجسم 

قربت منه لقيته وقف من مكانه 

وقال 

شفتي بقي انتي حلوه ازاي 

واقفه مكاني ومكسوفه من نظراته الشديده لجسمي 

قعد علي السرير تاني 

وقلي قربي مني 

قربت منه قالي 

القصه كامله بصفحتي 

تعرفي بالرغم من صغر سنك بس عندك حاجات مش عند ست عندها 50 سنه 

اتكسفت اووي ووشي احمر وجاب كل الألوان 

مسك ايديا وقالي 

حسن 

لفي جسمك وخلي وشك ناحيه المرايا وظهرك ليا 


لفيت جسمي وانا واقف قدامه 

حط ايده علي شعري 

وفضل يداعب خصلات شعري بصوابعه 

وأيده بتنزل علي ضهري 

وبدأ جسمي يتخدر وحسيت بتوتر ورهبه شديده 

كاتب عادل الصعيدي

وأيده بتنزل علي ضهري لحد ما وصل مؤ.....تي 

وفجاه....


الفصل الخامس من هنا


بداية الروايه من هنا


🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹

ادخلوا بسرعه حملوه وخلوه علي موبيلاتكم من هنا 👇👇👇

من غير ماتدورو ولاتحتارو جبتلكم أحدث الروايات حملوا تطبيق النجم المتوهج للروايات الكامله والحصريه مجاناً من هنا


وكمان اروع الروايات هنا 👇

روايات كامله وحصريه من هنا


انضموا معنا على تليجرام ليصلكم اشعار بالروايات فور نزولها من هنااااااااا


🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺


ادسنس وسط المقال
ادسنس اسفل المقال

تعليقات

التنقل السريع
    close
     
    CLOSE ADS
    CLOSE ADS