expr:class='data:blog.languageDirection' expr:data-id='data:blog.blogId'>

رواية خادمة القصر الفصل الثاني عشر والثالث عشر والاخير بقلم اسماعيل موسي حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات

رواية خادمة القصر الفصل الثاني عشر والثالث عشر والاخير بقلم اسماعيل موسي حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات 

رواية خادمة القصر الفصل الثاني عشر والثالث عشر والاخير بقلم اسماعيل موسي حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات 

لا طريق للعوده قد يكون سالمآ، فى الطريق عثرات وشقوق ومطبات، سنخسر واحد على الاقل فى طريق العوده

ماذا تعنى؟ سألها كيمو واكا ودقات قلبه ترتفع حتى تكاد تسمعها، هل جربت هذا الاحساس من قبل؟ ان يوشك قلبك ان يغادرك؟


اعنى ما سمعته أيها الهر ولا تجبرنى ان أكرر كلامى لأن فى كل مره أكرر كلامى انسى تفاصيل ومع نسيان التفاصيل نخسر أكثر

ابتلع كيمو واكا بلعومه، يعنى سنخسر واحد منا اذا عبرنا السرداب؟

اجل يا هر


ارجو ان لا يكون ادم الصغير؟

لا توجد ضمانات يا كيمو واكا عليك أن تدفع الثمن لا تظن ان أفعالك السابقه تركتك انها اركض خلفك ربما حان الوقت ان تخسر


همس كيمو واكا يحب أن اعيد ادم لوالده، سأدفع الثمن

رفعت المرأه يدها، قضى الأمر، السرداب سيقرر


مضى شهرين بالتمام عندما اخبرتهم المرأه ان الموعد قد حان

جمع ادم أغراضه وقبض على يد الفتاه وانطلقو تجاه السرداب

نظرت المرأه نحو القمر وهى تقف على قطعه من الأرض لا يظهر فيها اى شق او مدخل

تبرم كيمو واكا؟ سنظل هنا؟ دعينا نذهب لاحد المداخل

همست المرأه اصمت قضيت حياتى احسب لتلك اللحظه سينفتح مدخل جديد هنا

بعد نصف ساعه ظهر ضوء ضخم وانشقت الأرض وسحبتهم

كانو يدورون فى دوائر صغيره من الضوء وهم يصرخون حتى وصلو الأرض

سنكمل بقية الطريق سير على الأقدام، احذرو الافخاخ ولا تلمسو اى شيء،

مشو فى طريق ضيق ممتليء بالنقوش على الجدران والرعب يتملكهم، قابلتهم اجساد متعفنه وهياكل عظميه


السرداب مظلم من الداخل يجعلك تتحسس طريقك بين الظلام، واصلو السير حتى وجدو عدة طرق أكثر من ممر كل واحد يقود لمكان مختلف وقفت المرأه فى حيره، همس كيمو واكا الا تعرفين طريقنا؟

قالت المرأه بتفكير، كل ممر يقود للخارج

لكن لكل ممر ثمن مختلف هل تفهم الان لماذا افكر؟ البعض يخرج ليس هو البعض يخرج مختلف، البعض لا يخرج ابدا والأخرين يقذفهم السرداب فى أرض مجهوله

لم تتحرك المرأه رغم مرور الوقت، بعد ساعه قالت هذا طريقنا وعرجت داخل ممر ضيق يسمح بمرور شخص واحد كل مره، استمرو فى السير حتى انفتح الممر اوصبح أوسع لكن فى نهايته اعترضتهم صخره، صرخ كيمو واكا اللعنه

لن نستطيع الرجوع

ابتسمت المرأه وأخرجت معول لماذا احضرت هذا برأيك

سنحفر ونهشم الصخره، افهم الاعيب السرداب هذه الصخره لم تكن موجود  السرداب وضعها فى طريقنا، لا يردنا ان نخرج


حفر ادم الصغير بمساعدت الفتاه وحفرت المرأه بينما استلقى كيمو واكا على ظهره يلعق شعره ويغنى هذه فائدة ان تكون هر فأنت لست مضطر ان تفعل اى شيء

مر الوقت بسرعه وراحت أضواء السرداب تخفت، قالت المرأه علينا أن نسرع اوشك الوقت على النفاذ

قال أدهم الصغير فلنرجع ونعود بعد شهرين؟

صرخ كيمو واكا الا تعرف ان الوقت المتبقي لا يكفى لرجوعنا؟

اما ان نمر واما ان ندفن هنا، حل سكون لم يقطعه الا صوت معول فى الجهه المقابله كان هناك من يحفر الصخره أيضآ

تشجع ادم الصغير واصبحت ضرباته أقوى عندما أدرك ان المسافه صغيره سرعان ما التحمت الضربات وتهشمت الصخره

صرخ ادم الصغير بفرح جدى؟

كان الرجل العجوز غارق فى التراب وهمس ارحلو بسرعه، نفذ الوقت منا

صرخ كيمو واكا كنت اعرف انك تدبر لأمر ما هيا بنا لنرحل

همس الفهرجى بحزن على أحدنا ان يغلق السرداب حتى لا يبتلعنا ارحلو انتم لا وقت لنضيعه ثم تفحص المرأه العجوز وهمس فلتعيشى انت عسى ان تجدى السعاده مره اخرى

عبر الجد الفتحه من الجهه الأخرى وشيعهم بنظرات حزينه

ارسل سلامى لأبنك يا ادم يا صغير وراح يغلق الفتحه


انطلقوا بأقصى سرعه يركضون وفى اللحظه الاخيره قفزو من السرداب

#خادمة_القصر

                 13


الاخيره


فى بعض الأحيان لا ننال النهايه التى حلمنا بها لكننا نتقبل ذلك على كل حال مكتفين بما تحصلنا عليه ، كانو وسط الأشجار الوارفه العصافير تشقشق مع ولادة صبح جديد والريح تهز الاغصان وتسقط أوراق الشجر، فتح كيمو واكا فمه وبصق ورقة شجر ابتلعها بلعومه، من مكانه استطاع رؤية القصر، تنهد كيمو واكا فى ارتياح ونظر تجاه ادم، جحظت عيناه وكاد يفقد وعيه


إلى جواره كان يرقد على العشب شاب أربعينى جميل بلحيه كبيره يده تقبض على يد فتاه شابه جميله من نفس عمره  رفيعة الوجه، قرص كيمو واكا وجهه وهو يرى هره أكبر منه تقترب منه بحذر، وكان هناك هر نائم داخل بيت من القش، كاد كيمو واكا ان يصرخ اريد ان افيق من هذا الحلم ''

من انت سألته الهره؟

انا كيمو واكا يا هره، لكن من انت؟

سقطت الهره على الأرض وفقدت وعيها، هرش كيمو واكا رأسه وتمطى على الأرض، فى الأيام الاخيره تراوده احلام مزعجه وهذا واحد منها ان تظهر له قطه تفقد وعيها لمجرد سماع اسمه، قفز الهر الرسام وكان حتى تلك اللحظه نائم فى مخدعه ووصل كيمو واكا وهو يصرخ ماذا قلت لها؟

كان كيمو واكا هر أصغر منه الان وأكثر شباب وقوه،همس كيمو واكا قلت لها أسمى

انت كيمو واكا ولوح الهر الرسام بيده؟

اجل همس كيمو واكا بنفاذ صبر


فتح الهر الرسام عينيه، لكن كيف ذلك؟ انظر لحالك انت أصغر منى ""

هنا صرخ كيمو واكا بغضب اريد ان افهم الان ما يحدث بالضبط وأولها من انت؟ وكشر كيمو واكا عن أسنانه


انا زوج ابنتك سوزى، اذا كان هذا حقيقيآ ولست نائم فى بيتى هناك احلم فأنت والد سوزى الذى كانت تنتظره واصرت ان يكون بيتنا امام السرداب لكنك أكبر منها


حدق كيمو واكا بادم والدهشه على وجهه ثم صرخ هذا ليس حقيقيآ، اصفعنى على وجهى

لبى الهر الرسام رغبة كيمو واكا وصفعه بقدمه وهو يهمس ارجوك لا تخبر سوزى اننى فعلت ذلك


جلس كيمو واكا على مؤخرته وعينه تتحرك لم يجد المرأه العجوز، بل ادم والفتاه التى من نفس عمره

وواحده أخرى ترقد على العشب بعيد عنهم ولم يجد المرأه العجوز


ثم اطلق ضحكه هيستريه لذلك قال الجد فهرجى لادم الصغير ابلغ سلامى لابنك، كنت افكر ان الرجل جن

لكن كان يعلم ما سيحدث سيصبح حفيده أكبر من والده

أحدث السرداب ضجه عملاقه اسقطتت ادم الفهرجى من فوق سريره ثم وضع يده على قلبه وهو يركض تجاه الحديقه


وصل ادم الفهرجى يركض خلفه ديلا الاهثه، حدق بكيمو واكا وادم والفتاه ثم سار نحو الأخرى الراقده على الأرض ودمعه تتجمع فى عينيه ثم همس تلا!؟


                     نهاية الجزء الرابع


بداية الجزء الرابع من خادمة القصر من هنا


🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹

ادخلوا بسرعه حملوه وخلوه علي موبيلاتكم من هنا 👇👇👇

من غير ماتدورو ولاتحتارو جبتلكم أحدث الروايات حملوا تطبيق النجم المتوهج للروايات الكامله والحصريه مجاناً من هنا


وكمان اروع الروايات هنا 👇

روايات كامله وحصريه من هنا


انضموا معنا على تليجرام ليصلكم اشعار بالروايات فور نزولها من هنااااااااا


🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺







تعليقات



CLOSE ADS
CLOSE ADS
close