expr:class='data:blog.languageDirection' expr:data-id='data:blog.blogId'>

مراتي خاينه الحلقه الاولى حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات

 مراتي خاينه الحلقه الاولى حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات 

مراتي خاينه الحلقه الاولى حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات 

دخل اوضته وتسمر مكانه لما شاف مراته بحضن خاله.وب،،،،،

انتفض الخال من مكانه بسرعه..ورعب


نهى متخفش ده مش دريان بحاجة..


الخال سعيد بس ده شكله فاهم..بصي بيبصلي ازاي


نهى بضيق وهي تلعب بصدره  قلتلك متخفش…وبصت على علي جوزها اطلع ياعلي عشان انا و خالك هنلعب لعبه الكبار..


بصلها وقال خاينه..نهى خاينه مراتي خاينه.


سعيد بصدمه .هو ده اللي مش فاهم..


نهى يوووه قلتلك متخفش..كمان شويه وهينسى..طب عشان ترتاح هديله الدوى عشان ينام..وافضالك..


سعيد.مكان من الاول..


نهى هو انا لحقت ..انت وحشتني ياسعيد..


سعيد وانت ياقمر وحشني باسها ونسي ان علي معاهم حتى حس بضربه على راسه ..كان علي خاينين ..خاينين..


خاله اهه يخربيتك..


نهى بانفعال انت ازاي تضرب خالك..


بدأ يكرر بهستيريه خاينين إنتي خاينه نهى خاينه مراتي خاينه


جريت نهى تعطيه الحقنه لكن دفشها وطلع من البيت جري وهو يكرر خاينه مراتي خاينه..


سعيد بخوف لبس هدومه وجري وراه لكن معرفش مكانه..


((علي  37 سنه كان شخصيه محبوبه وبشوش ومالك شركه للتصدير حب مساعدته الشخصيه و تزوجها بس بعدها مرض مرض شديد خلاه يبدأ بالهلوسه وتخيل اشياء وهميه ))


اما علي ركب الاتوبيس وهو مش عارف رايح فين ولامعاه فلوس او اي اثبات شخصي..لان زوجته استلمت الشركه بعد مرضه..وبقيت وصيه عليه.. 


وصل الأتوبيس إلى دمياط لينزله صاحب الاتوبيس بعد.ان تأكد بأنه فاقد الوعي ومختل عقليا كما كتن يقول ..لكن علي لا يدري بشيء ويكرر كلمة واحدة ….خاينه…خاينه


 اللليل حالك والشارع لا يوجد به سوى المجرمين و قطاعين الطرق والمتعاطيين ليقابلوه مجموعه من الشباب وبدأوا بضربه والسخريه منه وهو يحاول حماية نفسه بيديه ..


ح اتاهم صوت فتاه..


سلمى بتعملووو ايه منك ليه..


اوانتي مال امك..


مال امي ياروح امك سيبو الغلبانه بحاله لا يمين بالله ابيتكم بالسجن النهارده..


امشي ياشاطره وبلاش مشاكل الا لو حابه تبقى مكانه..


ماشي ياحضرت الضابط يابيه .


كانت دورية من رجال الشرطه في الشارع الاخر الذي مرة منه منذ قليل لياتون على صوتها..


الضابط في ايه..


البنت في شويه عيال بتضرب الغلبان ده ..هما دول ياسعدت الباشا لم تكمل كلامها حتى هربوا من امامها..


تقدم منه الضابط انت مين..


مراتي خاينه..


معاك بطاقه..


خاينه مراتي خاينه..


سلمى يابيه بينه غلبان وعلى باب الله اني هاخده معاي المستشفى واعالجه هناك وربنا يدينا ثوابه…


الضابط ماشي بس انتي متخرجيش بالليل لوحدك..


سلمى اني شغلي يمشيني بالليل يابيه والحافظ ربنا بعد اذنك.لتمسك ذراعه لكنه ابعدها بعنف 


ابتسمت له بحنان متخفش احنا هنروح ندويك ونسيبك تمشي..


ومراتي الخاينه. 


ربنا ينتقملك منها يلااا امشي يدك فيها دم وبتنزف..


مشى معها وهو يكرر مراتي خاينه..


اما في القاهر فقد قلبت القاهره للعثور على علي..


سعيد.مش لاقيينه.


نهى وانت مالك مشغول بالك عليا مش كده احسن وهناخد راحتني..


انتي ايه مش همك.الا روحك ده هيعملنا فضايح..


محدش هيصدق وحد مريض زيه سيبك منه وركز معايا باللي بفكر فيه. 


سعيد بتفكري بأيه..


نهى اعلان وفاته..واخد الورثه


بصدمه ايه..


يتبع





تعليقات



CLOSE ADS
CLOSE ADS
close