رواية جحيمي الفصل السادس والسابع والثامن والتاسع والعاشر بقلم أحمد الروش حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج للروايات والمعلومات
![]() |
6
طلعت عشق جرى من الحمام قبل ما رائد يرجع و يشوفها كدة بس وهى بتجرى- وقعت… سمعت خطوات وراها وبتقرب منها رفعت وشها لقيته رائد وواقف من غير قميصه و بيبص ليها بصدمة من هيئتها… قرب منها وهى وقفت بتوتر وهى بتمسك البورنص بأيديها بخوف رفع ايده يشيل شعرها اللى على وشها بس هى رجعت لورى لحد ما لصقت فى الحيطة… مسكها من خصرها وقربها لية وسط توترها
عشق= رائد ابعد
قطع كلامها وهو بيبوس*ها من ش*فايفها فتحت عينيها بصدمة من عملته… حطت ايديها على صدرة بخوف لما أيده اتجرأت على جس*مها وحاول يفك البورنص… بعد عنها شوية وهو بيبص ليها برغ*بة شافتها فى عينيه بس رجع لبرودة وبعد عنها
جريت على أوضتها وقعدت على السرير وهى بتحط ايدها على بوقها وبتبتسم
أما رائد فراح الحمام بغضب وهو بيقفل الباب بقوة٠٠٠ طلعت عشق من أوضتها بعد ما لبست هدومها وبدأت تحضر الأكل… حطت الاكل على السفرة ووقفت بتوتر مش عارفة تنادى عليه ولا تعمل أى… فى الاخر قررت تروح تقولة علشان- ياكل
– راحت ليها لقيته قاعد على السرير و الابتوب على رجله
عشق بتوتر= انا حضرت الاكل
رفع وشه ليها وهو بيبص لهدومها فقالت بتوتر اكثر/ يعنى لو عايز تآكل
بص للابتوب من غير ما يرد فبصت ليه يغيظ ومشيت وقعدت على السفرة بضيق= هو حر أنا هاكل
خرج من الاوضه فهى ابتسمت بس هو راح للباب اللى خبط وفتح لقيت ست كبيرة ومعاها بنت ورائد قرب وحضنهم
قربوا منها وقالت الست الكبيرة= هى دى مراتك
وقبل ما يرد كانت هى حضنتها = حلوة يا رائد… انا ام رائد ودى اخته
هزت عشق راسها بأبتسامة وسلمت عليهم
عشق= اتفضلي يا طنط أنا محضرة الاكل
قعدوا كلهم الا رائد اللى كان هيمشى
أم رائد= اى ياحبيبى مش هتاكل
كانت عشق هتقوم قبل ما رائد يقول حاجه الا أنه صدمها وهو بيقعد ابتسمت لية الا انه اتجاهلها
اخت رائد= اكلك تحفه يا عشق
عشق= تسلمى يا حبيبتى.. انا هعمل ليكم حاجة تشربوها
سمعت جرس الباب فطلعت وهى بتمسك الصينيه فوفقت بصدمة لما لقيت قدامها
– يا أهلاً وسهلاً… باين أنى جيت فى وقت مش مناسب… بس عشق اكيد تعبانه من الحمل و و و
وقعت عشق مغمى عليها قبل ما تكمل و و و و
7
=يا اهلآ وسهلا انا جيت في وقت مش مناسب ولا اي يا رائد بيه اصل يا ست هانم مرات اخويا حامل ويمكن تعبانه فقالت اجي اساعدها
وقعت الصينيه من أيد عشق ووقعت مغمى-عليها من نظرات أم رائد ليها
– دخل سيف الشقة بتاعته اللى كان هيتجوز فيها عشق قعد بحزن و افتكر
— حلوة أوى ياسيف بس دى غاليه أوى
– مفيش حاجة تغلى عليكى
– أنا لقيت وظيفة كويسه ياسيف و و و
لا يا عشق انا بشتغل تشتغلي ليه وهنتجوز فهصرف أنا
– سيف أنا هشتغل لنفسي و مش هضيع الوظيفة دى
سيف وعيونه أحمر ت/ انتى عايزة تكسري كلامى
عشق, سيف اسمع……
دفعها بقوة فوقعت ومشى من غير ما يعيرها اهتمام
فاق على دموعه اللى بتنزل فقام وكسر الشقة كلها
كانت أمة شايفاة فقالت بغل = هندمك ياعشق وهدمر حياتك ذى ما ابنى بيتعذب
فاقت عشق فلقيت مرات اخوها فوق راسها و بتبص ا ليها بغل
عشق بدموع= اى جابك ليه مصرة تأذيني
فتحيه, وانا قولت أى مش انتى حامل ولا انا غلطانة
مسكتها عشق بغضب/ اخرسى انا اشرف منك أى جاية تفضحينى قد ام ام رائد مش جيت ليكم وخليتي اخويا يطردني
فتحيه= ليه مش تبقى بعيد عننا جاية لينا يوم فرحك بفضيحة دة أنا لو عليا كنت خليت اخوكي قتلك
عشق,. اطلعي برا، برا بيتى
فتحيه بضحك= بيتك؟؟ عيشى ليكى يومين فى العز دة ورائد مسيرة يرميكي و هترجع لينا تانى وساعتها هفضحك قدام الناس كلها
مشيت فتحيه اما عشق فبكت بأنهيار
كان رائد ساكت من اسألة امة ليه اذاى مراته حامل؟؟
أما عشق فكانت سامعة كلام ام رائد فزاد عياطها وشافت حاجة خلتها تصرخ بخوف ورعب………
8
فتحيه بغل/ افرحي يومين مع رائد وصدقينى هيطلقك وساعتها هتيجى ليه وهفضحك قدام اهل بلد
قالت كلامها ومشيت.. عشق بقهر | حسبنا الله ونعم الوكيل… ماليش غيرك يارب
– سمعت أم رائد وهى بتسأله أذاى أنا حامل و احنا متجوزين مكملناش اسبوع حسيت بحد. معايه فى نفس الاوضه ٧ومن خوفى صرخت
ددخل رائد وامه قدري عليه وانا يصرخ = فى أى
كنت بصرخ وبس وأنا بقرأ قرآن و هديت لما حضنى فدفنت راسي فى صدرة
سهير= مش كفايه الشغل دة بقى وقولى اذاى الهانم حامل وانت متجوز من اسبوع
ارتعشت بخوف أما رائد فقعد ٨ساكت بعدني بجمود= ابنى يا ماما
دموعى نزلت اذاى يقول كدة… سهير بغضب = انت بتقول اى اذاى مستحيل يعنى حملت فى اسبوع
رائد ببرود/ يلا علشان أوصلك … بصيت لية بعصبيه وخرجت
وقفت عشق وقالت بدموع/ لي قولت كده
رائد=جهزي نفسك جوازنا دة فترة وهنطلق
عشق بصدمة| اى انت هطلقنى
رائد وعيونه حمرا= أمال انتى فاكره جوازنا دة هيكمل ولو على أمى فبعد الفترة دي هقولها اننا فقدنا الجنين وساعتها هطلقك\… انا مش هقبل اكمل مع واحدة ذيك
مكنتش قادرة اتكلم كانت دموعى نازلة … جربت علية لما كان هيطلع ومسكت أيده
= رايح فين متسبنيش أنا خايفه
شد ايدة و بص ليه بقرف ومشى وأخذ أمة وأخته معاة
بصيت حواليا بخوف فروحت اتوضيت وصليت وانا بدعى ربنا يوقف معاية
قعدت فى الصاله بعد ما صليت وحسيت براحة… ارن تليفونى فلقيته رقم معرفوش قعد يرن اكثر من مرة ففتحت
= السّلام عليكم
— وعليكم السّلام… أنا جاى اقولك أى ,شاغل بالك
نعم انت بتقول اى
– عايزة تعرفى مين أبو اللى فى بطنك
انصدمت وسكت قولت بدموع= انت مين يا حي*وان
ضحك= وليه الغلط … ابو اللى فى بطنك هو رائد ؟؟
عشق=؟؟؟
9
عشق بدموع= انت بتقول اى يا حيوان
ذى ما سمعتى هو شايفك واحدة رخيصة وحامل من غيره وكمان يوم فرحكم.. بس انتى اضحك عليكي وانتى حامل من رائد
دموعها نزلت مسكت تلفونها و رمته بقوة التكسر المية حته… عشق بأنهيار وضحك فى وقت واحد= لالا دة مستحيل يحصل أنا مش حامل أصلاً… بس هو قال اذاى اى عرفة
حطت أيديها على ودنها بخوف من الاصوات العالية اللى فى دماغها= لا لا أنا أنا
حست بوجع بيقطع بطنها جربت على على اوضتها ومسكت أدويتها و ايدها بتتر عش مسكت كوباية الماية وشربت ومن رعبها الكوباية وقعت واتكسرت… قالت بهدوء= أنا هتصل برائد علشان هو أتأخر
قبل ما تتحرك حست بحاجة سخنه بتنزل منها مسكت السرير برعب ودموعها بتنزل من الدم اللى بينزل منها
خرجت علشان تجيب تلفونها وهى ماسكة بطنها لقيته مكسور معرفتش تعمل أى… صرخت صرخة – واحدة ووقعت على الارض
روحت فتحيه بيتها لقيت جوزها رجع من شغله
صابر= كنتى فين
فتحيه بتوتر= ها هو أنت رجعت أمتى
– من شوية وجيت ملقيتكيش و سايبه أبنك و روحتى فين
– كنت بشتري طلبات
بص ليها لغضب- وهى فين الطلبات دى
– يوووه فلوسى ما كفتش الطلبات فرجعت
طلعت قبل ما يتكلم فلقيت أبنها فى وشها= انتى رجعتي يا ماما انا جعان
– امشى أدخل وأنا جايه وراك
راحت بيت سيف و خبطت عليهم ففتحت ام سيف وبعد السّلامات
فتحيه= هو سيف فين
– قاعد فى شقة اللى كان هيتجوز فيها اخت جوزك وكسر ها كلها- انا موافقه على اللى قولتيه لازم أخرب حياتها
– لا أنا نفذت من زمان ورحت للشيخ… كملت بضحك.. زمانها بتتربى
– أه يا عفريته، جدعه و عملتى أى-
– انتى بتقولى أى ياماما
بصو لسيف اللى دخل بصدمة
دخل رائد شقته وبص لعشق بغضب وأنصدم
9
عشق بدموع= انت بتقول اى يا حيوان
ذى ما سمعتى هو شايفك واحدة رخيصة وحامل من غيره وكمان يوم فرحكم.. بس انتى اضحك عليكي وانتى حامل من رائد
دموعها نزلت مسكت تلفونها و رمته بقوة التكسر المية حته… عشق بأنهيار وضحك فى وقت واحد= لالا دة مستحيل يحصل أنا مش حامل أصلاً… بس هو قال اذاى اى عرفة
حطت أيديها على ودنها بخوف من الاصوات العالية اللى فى دماغها= لا لا أنا أنا
حست بوجع بيقطع بطنها جربت على على اوضتها ومسكت أدويتها و ايدها بتتر عش مسكت كوباية الماية وشربت ومن رعبها الكوباية وقعت واتكسرت… قالت بهدوء= أنا هتصل برائد علشان هو أتأخر
قبل ما تتحرك حست بحاجة سخنه بتنزل منها مسكت السرير برعب ودموعها بتنزل من الدم اللى بينزل منها
خرجت علشان تجيب تلفونها وهى ماسكة بطنها لقيته مكسور معرفتش تعمل أى… صرخت صرخة – واحدة ووقعت على الارض
روحت فتحيه بيتها لقيت جوزها رجع من شغله
صابر= كنتى فين
فتحيه بتوتر= ها هو أنت رجعت أمتى
– من شوية وجيت ملقيتكيش و سايبه أبنك و روحتى فين
– كنت بشتري طلبات
بص ليها لغضب- وهى فين الطلبات دى
– يوووه فلوسى ما كفتش الطلبات فرجعت
طلعت قبل ما يتكلم فلقيت أبنها فى وشها= انتى رجعتي يا ماما انا جعان
– امشى أدخل وأنا جايه وراك
راحت بيت سيف و خبطت عليهم ففتحت ام سيف وبعد السّلامات
فتحيه= هو سيف فين
– قاعد فى شقة اللى كان هيتجوز فيها اخت جوزك وكسر ها كلها- انا موافقه على اللى قولتيه لازم أخرب حياتها
– لا أنا نفذت من زمان ورحت للشيخ… كملت بضحك.. زمانها بتتربى
– أه يا عفريته، جدعه و عملتى أى-
– انتى بتقولى أى ياماما
بصو لسيف اللى دخل بصدمة
دخل رائد شقته وبص لعشق بغضب وأنصدم……
تابعووووني للروايات الكامله والحصريه
تعليقات
إرسال تعليق