أسكريبت( بين ثنايا العشق) بقلم ندي توفيق الفصل الأول والثاني والثالث حصريه وجديده
أسكريبت( بين ثنايا العشق) بقلم ندي توفيق الفصل الأول والثاني والثالث حصريه وجديده
وفجاءة وهى بتنادى ماما! ماما!
خبطت فى شخص طويل جداً بالنسبة ليها رفعت رأسها حتى تستطيع ان ترى وجهة
رأت شاب جميل عينيه خضرا و شعره بنى طويل ثم اخفضت نظرها الى جسده الملئ بالعضلات التى تظهر رجولته
قالت ليندا بتلقائية وهى تنظر اليه بحب
_ انت بتسرق الشقة ولا أى
أبتسم ابتسامة ساحرة خطفت قلبها اكتر واخفض رأسه حتى يصل الى أذنها وهمس
= لأ انا جاي اخطفك انتى
دق قلبها وابتسمت على حالها فهى لا تعرفه ولكنه سرق قلبها من أول نظرة
قاطع شرودها دخول أمها وهى تقول
-انتى جيتى يا حبيبتى.. تعالى إحنا مستنينك من بدرى
ليندا بتوتر مستنينى انتى ومين
ردت أمها مبستمه انا والدكتور زين تعالى يا حبيبتى سلمى على مامت زين جوة
دخلت ليندا ورحبت بمامت زين
وقالت زى القمر بسم الله ماشاء الله انتى عارفانى يا حبيبتى
_ليندا اكيد طبعاً يطنط قريبت ماما
ضحكت لأ مش قريبت ماما
شعرت ليندا بالخجل لأنها لا تعرف حتى أفراد عائلتها لأنها لا تذهب او تجلس مع اى احد منهم
ردت ليندا بسرعة اكيد يطنط قريبت بابا مش عايزة كلام يعنى
أبتسم زين عليها وهو جالس بيرقبها وبيراقب حركاتها
شعرت ليندا بالتوتر وقالت معلش يا طنط بس انا عايشة بذاكرة سمك ضحكوا عليها وعلى كلامها اللى شبه الاطفال وقالت بعد اذنكم اشوف ماما
طلعت تجرى على جوه ووشها احمر من كتر الكسوف والإخراج اللى اتعرضتله
قالت لأمها فى اى يا ماما مين دول ..
قالت امها حبيبتى ضيوف يلا طلعى الفاكهة عيب كدة مش وقت كلام
ماشى يا ماما هقدمها وهمشى عشان خطوبة ميار
قطعت الفاكهة بشكل جميل على شكل ورود وطلعت قدمتها واستأذنت منهم و طلعت فوق لتبديل ملابسها ارتدت فستان اسود صك وجزمة عالية وبعض البيرفيوم الساحر ونزلت من على السلم وجزمتها بتعزف على اوتار قلبة
وهى ماشية ولسة هتخرج من البيت حست بأيد بتشدها من خصرها ويقربها ليه جامد ويضع يديه على فمها ويقول بصوت يملئة الغضب اى اللى انتى لابسه ده ضيق اوى ده يتغير حالاً واكمل بصوت عالى مفهوم والميكب ده يتمسح
هزت رأسها بخوف نظر الى عينيها بحب وابعد يديه عن فمها وهو ينظر لها و انحى رأسه لكى ي*قبله*ا ولكن
أسكريبت بين ثنايا العشق. 2
ولكنه ابتعد وهو يبتسم بحب وقال لها كدة انتى شاطرة وابتعد عنها ووقفت مندهشة وقالت لنفسها وهى بتضرب الارض برجلها هو انا لى سمعت كلامو اد اى انا غبية انا عمرى مكنت ضعيفة كدا
وطلعت فوق وغيرت هدومها ولسة بتفكر فية صحيت على ايد أمها اى سرحانه فى اى
مفيش يماما
امها:اومال مرحتيش الفرح لى
ليندا :بتوتر هاا لا اصلى تعبت فجأة فقلت أرتاح احسن
امها: بأبتسامة طب عارفة مين اللى كان عندنا
ليندا :بتذكر الموقف لا يماما دا حتى احرجت لما طنط سألتنى مش هى قريبتنا؟
مامتها :لا يذكية دول عيلة النميرى
ليندا :حاسة انى سمعت الاسم دا قبل كدا
امها: يخرابى عليكى دول اكبر عيلة عندنا عارفة الڤيلا الكبيرة اللى فى اول البلد دى بتاعتهم وكانوا سايبنها ورجعوا عشان يعيشوا فيها
ليندا :طب هما جايين لى بردو
امها :يهبلة هيكون لى عشان يخطبوكى
ليندا: سكتت فى اندهاش يخطبونى أنا يعنى من عيلة النميرى و بسم الله ماشاء الله علية زى القمر هيخطبنى انا
أسكريبت( بين ثنايا العشق) بقلم ندي توفيق الفصل الأول والثاني والثالث حصريه وجديده
امها: ضحكت عليها فى اى يبت هو احنا اى حد وكمان تعالى هنا انتى اعجبتى بيه ولا اية
ليندا: بتوتر وهروب من عيون أمها امممم لا طبعاً هو انا اصلا مركزتش معاه
امها :وهى بتقوم لا واضح طب فكرى كويس عشان هنرد عليهم الاسبوع دة وسابتها واول مقفلت الباب قامت نطتت على سرير ورقصت وهى مبسوطة وقامت لبست فستان شيك وعملت مكيب صح مش هتطلع بليل كدة بس هرمونات ليندا بتقولها تعمل كدة عشان فرحانه ...
وفى الصباح
صحيت ليندا بدرى كالعادة جهزت نفسها ولبست جيب صك بيچ وشميز ابيض وعلية چاكيت طويل بيچ وطلعت وهى انيقة كالعادة وهى فى طريق وبتقلب فى واتس لقت كذا رسالة من رقم غريب مكتوب فيها صباح الخير اتجاهلت الرسالة وراحت الكلية ومخدتاش بالها من اللى ماشى وراها من اول مطلعت من البيت واول مدخلت الكلية لفتت النظر كالعادة بجمالها وانقتها ولسة بتكمل لجوه وقفها شاب متوسط الطول اسمه مازن وهو بيسلم عليها وينظر ليها بحب كبير تجاهلته ليندا لأنها عارفة أنه بيحبها من زمان بس هى مش بتتقبله بسبب انه بيمشى مع بنات كتير رغم وسامته ولكن مقدرش ياخد قلبها
قاطعت حديثة التى لم تنتبه له بمجيئ صديقتها ريم وهى تقول الدكتور محمد عايزاك يا ليندا بسرعة استأذنت ليندا ومشيت وهى مبسوطة انها خلصت منو أخيراً ونظرت ريم لها بحقد وبعدين نظرت إلى مازن اللى واقف ببرود وهو شايفها غيرانه
ريم : م هتبطل القرف اللى بتعمله ده
مردش عليها
ريم: لأ انت زودتها لو متلمتش انا هقولها على كل حاجة بينا ومن بعدها مش هتبص فى وشك
نظر لها نظرة غضب واكمل وهو ماسك دراعها بقسوة اقسم بالله اقتلك وارتاح منك ومن زنك واياكى تقربى منها او تعرف حاجة عن اللى حصل بينا انا اتسليت بيكى شوى وخلاص زهقت منك حلى عنى بقا
وقفت ريم مصدومة هو ازاى اتحول وبقا قاسى كدة مسحت دموعها واتوعدت ليه هو وليندا
بعد نهاية اليوم لسة ليندا بتخرج من كلية حسيت بأيد بتشدها من خصرها وبتحاوطها ...
أسكريبت لـ ندى محمد
حست بأيد المدرب بيشدها ليه وبيهمس فى ودنها وهو بيشم ريحة شعرها شكلك حلو اوى النهاردة...
خافت نوران نواره وحاولت تبعد عنه ولكن هو كان ماسك فيها بأحكام وضاغط على خصرها لتخرج منها اااه ضعيفة أثارته اكتر ولفها ليه واخد يلتهم شفا*يفها بقوه وبعنف وتوقف وهو بينهج وبيبعد عنها شوى وبيبص ليها لسة مغمضة عينها وقلبها بينبض بسرعة ونفسها على وفتحت عينيها لقته بيبص عليها بجرأة وكانه سكران فى حبها ومش واعى
نوراه بدموع .. سيبنى امشى لو سمحت
فاق يونس وقالها بصوت يملئة الهيام انا عايزك يا نوراااه عايزك اوى مش قادر ابعد عنك
ولكن سابها لما حس بأنها خايفة منه اول محست بأنه سابها طلعت تجرى برا الچيم
وقلبها بيدق
اعملوا فولوا للبيدچ بتاعتى
قابلتها صاحبتها
أسكريبت( بين ثنايا العشق) بقلم ندي توفيق الفصل الأول والثاني والثالث حصريه وجديده
منه مالك فى اى وشك احمر كدة لى
نوراه بتوهان انا ... مش عارفة انا نااا ....
منه بتكتم ضحكتها وتخبطها على كتفها هتفضلى طول عمرك تايهة كدة ركزى شوى
قعدت نوراه من منه وحكلتها وهى فى دنيا تانية خاااالص
منة .. يلهوى يابت على رومانسية ياريتني مكانك
نوران بعصبية مكانى اى دا حيطه واقفة معرفتش افلت منو
منة وهى بتحط ايدها على خدها حيطه قال حيطه قال هو فى حد زى الكوتش يونس وجمال الكوتش يونس دة طول بعرض بعضلات وعيون ملونه وحاجة اخر حلاوة دى البنات بتروح الچيم عشان خاطره
نوراه حست بالغيرة مش عارفة لى وقالت هو يعرف بنات كتير
منة.. بصوت عالى شوى هو انتى مش شايفة الواد ولا اى جمال وحلاوة وفلوس وحاجة قمر كدة البنات بتقف علية بالطوابير
نوراه بتفكر فى كلامها وحاسة بالغيرة اوى
بصت فى الفون بتاعها اللى بيرن لقت مامتها بترن
نوراه بتنط من مكانه يالهوى يالهوى اكيد ماما هتموتنى وهتعمل منى شاورما
منة بضحك شاورما اى طيب
نوراه يوه بس انا بحب الكريب
منة بضحكة عالية هتفضلى طول تايهة كدة
نوراه مسكت الشنطه وطلعت تجرى عالبيت وهى خايفة من مامتها
اعملوا فولوا للبيدچ بتاعتى بقا عشان انزلكم روايات قمر
دخلت لقت يونس قاعد مع وباباها وبيضحكوا
ومامتها قامت شدتها من ايدها برن عليكى مش بتردى لى
نوراه ساكته ومصدومة ان يونس عندهم نواره بتبلع ريقها ههو هو انت بتعمل اى هنا ...
امها استااذ يونس جاى يطلب ايدك واحنا موافقين
نوراع ظهرت عليها علامات الغضب لكنها سكتت لما لقته بيبصلها بنظرات حادة خوفتها
فقال يونس ان شاء الله كتب الكتاب الاسبوع الجاى عن اذنك يعمى
على بركة الله
ام نوراه .. وصلى خطيبك يشهد
نوراه بصدمة خطيب مين
يونس قرص ايديها وهو واقف انتقضت وقالت حاضر اول مطلعوا من شقة شدهاا وقال......
تابعوني وتابعو المدونه للتكمله
تعليقات
إرسال تعليق