القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية عشق العقرب الفصل السابع عشر بقلم الكاتبه المميزه رواية عشق العقرب البارت السابع عشر بقلم الكاتبه المميزه

اعلان اعلى المواضيع

 رواية عشق العقرب الفصل السابع عشر بقلم الكاتبه المميزه 

رواية عشق العقرب البارت السابع عشر بقلم الكاتبه المميزه 

رواية عشق العقرب الفصل السابع عشر بقلم الكاتبه المميزه 

كانت لابسه قم*يص نوم  مبين مفاتنها


دي طبعا سما لما كانت مع مازن ولاسف مازن كان حاطط كاميرا في الاوضه وصورها

التليفون بقى اللي جالي رحيم لما كان مع تمارا كانوا بيبلغوني مازن تحت وعايز يدخل الفيلا ما كان شبه المجنون هو فاكر مازن رايح عشان خاطر تمارا لكن للاسف مازن ما كانش رايح عشان كده هنعرف دلوقتي

خبر ان مازن كان في الفيلا بعد الموضوع اللي حصل لتمارا ده خلى رحيم مش في وعيه بقى شبه المجنون بالظبط

وتمارا يعني كانت بتعيط وبتبكي من اللي رحيم عملوا فيها رايحين شدها من ايدها بشده وحدفها على السرير

ونادي على دينا مراته وقال لها

 هات الدكتوره وتعالي طلعت دينا ومعاها الدكتوره خليكي جايه اساسا عشان توقف الن*زيف اللي كان عنده تماره

طلع الدين ومعاها الدكتوره دخلت الاوضه عند تمارا الدكتوره قربت من تمارا عشان تشوفها ورحيم شد دينا  من ايدها 

دينا بالراحه ايدي وجعاني

رحيم لا وجعك ازاي يعني اجمدي كده انت فاكره انا هعدلك موضوع هروب تماره اديني في الوقت ده

 بدات دينا  تيتهته انا انا 

 رحيم اسكتي خالص مش وقتك خالص دلوقتي تفضلي مع الدكتوره وتشوفيها هتقولي ايه 

وتلم الموضوع على قد ما تقدري 

أاما انزل شوف ايه اللي بيحصل تحت

 دينا هزه رصه دليل على الموافقه

 راجع رحيم بص لها تاني وقال لها غلطه كمان بس يا دينا وانا هوديكي مكان اللي بيروح فيه ما بيرجعش 

وسيبها في الاوضه مع الدكتوره  اللي جايه تشوف تمارا 

ونزل تحت عشان يقابل مازن


الدكتوره دخلت لقت تمارا غرقانه في دمها الدكتوره اتخطت اول ما شافت المنظر وقالت ايه ده ازاي ازاي تسيبوها كده لا لا انا مش هكمل شغلي انا لازم امشي من هنا واتصل بالبوليس دينا بكل ثبات اهدي بس يا دكتوره دي سوء فهم بسيط وبعدين احنا قلنا لك انها وقعت

الدكتوره بعصبيه وقعت ازاي انت فاكراني مش عارفه حاجه ولا ايه دي اثار ضرب واغ/تصاب

دينا اللي نزل ده جوزها وفي مشاكل حصلت وصدقيني يا دكتوره لو ما حاولتيش تعالجيها المشاكل اللي هتحصل مش هنقدر نعالجها

دكتوره بعصبيه يعني ايه بتهدديني ولا ايه

دينا لا بهددك ولا حاجه يا دكتوره بس ارجوكي ساعديها مهما كان ايه اللي حصل هي ما تستاهلش ان احنا نسيبها كده ارجوكي ساعدها

كلام دينا بدا ياثر في الدكتوره والدكتوره فعلا بدات تساعد تمارا وتمارا يعني ما كانتش غير بتتوجع وتبكي بس من كتر الالم اللي في جسمها

دينا لما شاف تماره صعبت عليها جدا

وخافت اكتر من رحيم ومن اللي عملوا فيها لما عمل كده في تماره قال له روحوا فيها امال هيعمل ايه في دينا

وبدات الدكتوره تعالج في تمارا وتلمي في الجروح وكتبت لها علاج ونظام غذاء وقالت لي دينا ممنوع ممنوع الحيوان اللي كان هنا ده يلمسها

وتمشي على العلاج ده بانتظام وعلى اكل كويس وهي هتبقى كويسه دينا هزت رسها وقالت لها حاضر يا دكتوره كل اللي انت قلت عليها يتنفذ


وغادرت الدكتوره المكان ونزلت ودينا فضلت جنب تمارا تعمل لها كمادات وتدهن لها الجروح اللي في جسمها

الوقت ده تمارا كانت في دنيا تانيه خالص

****

في الاسفل بقى كان مازن وحسن ورحيم وسما

رحيم كان قاعد ما كانش على بعضه بس اللي مصبره مستني يشوف مازن عنده ايه ولا جاي في ايه 

رد رحيم بكل تناكه وهو يضع رجل على رجل وقال له خير


مازن خير ما تقلقش يا رحيم وبعدين يا عم احنا مش هتصفينا وثبت لك حسن نيتي لما اتصلت بيك وقلت لك على مكان تمارا

رحيم وجايه ليه دلوقتي

رد مازن بكل ثبات وقال له جاي اطلب ايد سما للجواز

بس قبل ما رحيم يتكلم ردت سما متسرعه وقالت وانا موافقه


رحيم بصلها  بصه غضب اكدت ان تقسمها نصين

وقال لها غوري  اطلعي على فوق

سما بعصبيه ونرفزه ليه يا رحيم اطلع فوق واحد جاي يتجوزني وانا موافقه يبقى الموضوع خلص

بس كان رد رحيم عليها ان هو ضربها بالقلم

شدها من ذراعها وقال لها لو فتحتي بقك تاني بكلمه هدف*نك مكانك غوري اطلعي فوق وزقها جامد


في الوقت ده كان دينا نازله من فوق بتحاول تقوم تمارا مكان وبتقول في ايه يا جماعه رحيم

 بص لها وقال لها اخرسي انتي كمان خديها وغوري من قدام انتوا الاثنين

حاضر وحاولي تقوم سما واخذتها وطلعوا على فوق


رحيم اللي مازن طلبك مرفوض وما عندناش بنات للجواز المقابله انتهت

وطبعا حسن كان واقف ساكت

رد مازن على رحيم وقال له بس سما بتحبني وانا بحبها

رحيم سما بتحب حسن ابن عمها وهم مخطوبين لبعض صح ولا ايه يا حسن

حسن ابتسم من الكلام وفرح جدا رد بكل انبساط وقال له صح يا ابن عمي سما دي خطيبتي واللي يبص لخطيبتي هو الجاني على روحه وهو ينظر لمازن قصده على مازن يعني

رحيم وهو يصعد الى الاعلى قال لمازن المقابله انتهت وصلوا لحد عربيته يا حسن

حسن حاضر يا ابن عمي اتفضل وهو يشاور بايده لمازن على الباب عشان يمشي طردوه يعني

بس مازن يسكت لا مسكتش

وضع يده في جيبه وطلع ورقه منه ورقه جوازه العرفي بسما وندى على رحيم وقال له وهو ينفع يا رحيم تتجوز اختك لراجلين

وحدف  ورقه الجواز العرفي قدامها على الأرض

حسن شدته جامد وقال له انت بتقول ايه مازن بكل هدوء انا كلامي مش ليك انت انا كلامي لاخوها رحيم اخذ الورقه اتاكد منها اتاكد ان اخته متجوزه عرفي

بدون رد وبدون كلام سحاب س*لاحه

ووووووووو


🥺🥺🥺🥺🥺🥺🥺


الفصل الثامن عشر من هنا


بداية الروايه من هنا


مجمع الروايات الكامله من هناااا


إللي عاوز يوصله اشعار بتكملة الروايه يعمل إنضمام من هنا



ادسنس وسط المقال

تعليقات

التنقل السريع
    close
     
    CLOSE ADS
    CLOSE ADS