*سأل النبي جبرائيل عليه السلام : هل انت تضحك؟*❓
*قال له: نعم.*‼
*قال له النبي: متى؟*❓
*قال عندما يخلق الانسان ومن اول مايولد الى ان يموت وهو يبحث عن شيء لم يخلق في الدنيا!*‼
*تعجب النبي وقال ماهو الشي الذي يبحث عنه الانسان ولم يخلق في الدنيا؟*❓
*قال جبرائيل: الراحة.*‼
*ان الله لم يخلق الراحة في الدنيا بل خلقها في الاخرة*‼
*فالانسان يبحث دائما عن الراحة*‼
*فالطفل يقول متى اكبر*‼
*والشاب يقول ليتني اعود طفلا*‼
*والشیخ يقول ليت الشباب يعود يوما*‼
*والمتزوجة تقول ليتنی اعود عزباء*‼
*والعزباء تقول ليتني اتزوج*‼
*والذي لم ينجب اطفال يقول ليتني عندي طفل واحد*‼
*والذي انجب اطفال يتضجر ويقول ليتني لم انجب اطفال*‼
*والذي تزوج امرأة واحدة يريد ان يتزوج الاخرى بحثا عن الراحة*‼
*وكلا يبحث عن الراحة*‼
*ولكن لاوجود للراحة في هذه الدنيا*‼
*قالت مريم: ياليتني مت قبل هذا، ولم تعلم أن في بطنها نبي*‼
*فلا تيأسوا إنَ طال البلاء*👍
*موسى عليه السلام لما دفن اخاه هارون عليه السلام ذكر مفارقته له وظلمة القبر... فأدركته الشفقة فبكى*‼
*فأوحى الله تعالى إليه: ياموسى لو اذنت لأهل القبور أن يخبروك بلطفي بهم لاخبروك!*‼
*ياموسى لم انساهم على ظاهر الارض احياء مرزوقين أفأنساهم في باطن الارض مقبورين!*‼
*ياموسى اذا مات العبد، لم انظر الى كثرة معاصيه ولكن انظر إلى قلة حيلته*‼
*بعض الكلام يريحك نفسياً*
*ماأرحمك وماالطفك*
*ياالله ياالله ياالله*
🙏
*حكمة جميلة*
👍 *ان الزيتون اذا ضغطت عليه اخرج ارقى الزيوت*
👍 *وكذلك الفواكه اذا ضغطت عليها اخرجت احلى العصائر*
👍 *فاذا احسست ان متاعب الدنيا تضغط عليك بهمومها فاعلم ان الله يريد ان يخرج منك احلى ما في قلبك*
اللهم نسألك حسن العاقبة
فضلآ إذا اتممت القراءه فوحد الله ❤
في ليلة عُرسه التي كان يتمناها منذ زمن ..
وهو بجوار زوجته وحبيبته التي جمع الله بينهما أخيرًا منذ لحظات ..
نادى منادي رسول الله :"يا خيل الله اركبي، حيّ على الجهاد".
فترك الصحابي الجليل #حنظلة_بن_أبي_عامر مخدعه الدافئ وزوجته الحسناء وانطلق مودعًا عروسه التي لم تدرك أنه أول وآخر لقاء لهم في الدنيا ..
انطلق ولسان حاله يقول: لبيك يارسول الله! على الجهاد في سبيل الله ..
انطلق ولم ينتظرليغتسل من الجنابة خشية أن يتخلف عن نداء رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ثم حمل سيفه وامتطى صهوة جواده واصطف في صفوف المقاتلين !
ثم دارت رحى الحرب وتقابل الجيشان وتشابك الفريقان ،فئة تقاتل في سبيل الله وأخرى كافرة، أشهر البطل حنظلة بن أبي عامر سيفه وشاط في رماح القوم وقاتل قتال من لا يخشى الموت، وما إن كادت المعركة أن تنتهي حتى أتته ضربة غادرة من علجٍ كافر أردته شهيدًا ..
وبينما كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يتفقد شهداء #أُحد وقف مليًا عند رأس #حنظلة ، ذلك العريس الشهيد، ويرى الصحابة على وجه النبي علامات الاندهاش والتعجب الممزوج بالفرح ،فسأله الصحابة في ذلك ، فقال صلى الله عليه وسلم:"إني رأيت الملائكة تُغسّل حنظلة بن أبي عامر بين السماء و الأرض بماءٍ من مزن في صحافِ الفضة"..
يقول أحد الصحابة: فذهبنا إلى حنظلة لنراه = فوجدنا رأسه تقطر ماءً !
الله أكبر ، كان العُرس في الأرض والغسل في السماء..
كان العرس ليلة واحدة في الدنيا ، لكن عرسه مع الحور العين سوف يستمر في
جنة الخُلد.
هذا الصحابي ترك عُرسه ولبّى صيحة الجهاد، وأجاب نداء رسول الله ،فماذا تركنا نحن؟
هل تركنا شهواتنا المحرمة ومعاصينا تلبية لنداء رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟
هل تركنا ملذاتنا ولبينا نداءات الله ورسوله ؟
فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم .. إن التشبه بالرجال فلاح.
انقذوا الصفحة من الغلق
الصفحة تتعرض لحملة تبليغات رهيبة....
فضلا و ليس أمرا اذا أتممت القراءة علق بالصلاة على الرسول في ثلاث تعليقات لتصلك باقي المنشورات
لمن يريد مساعدتنا في صفحتنا يشارك هذه المنشور في المجموعات وشكرا لكم
الدال على الخير كفاعله.
لو بتحب القصص الاسلاميه و الهادفه دقيقه من وقتك ادخل صفحتنا و اعمل متابعه و خاصية مشاهدة اولا ليصلك كل شي


تعليقات
إرسال تعليق