أخر الاخبار

تزوجت من أغتصبني الفصل 18/19/20

 


تزوجت من أغتصبني

الفصل 18/19/20

 الحلقة الثامنة عشر


نظرت أسيل إلى الدم..... ثم  إلى أسد


أسيل : لاء... فعلا اتغيرت


أسد : اسيل... انا اسف مش عارف عاملت كده إزاى.. انا...


أبعدت أسيل يده عنها


أسيل بصياح : ابعد عنى

أسد : اسيل... انا

أسيل : مش عايزة اسمع منك... كلمة... كل اللى عايزاه انك تطلقنى ... سامع طلقنى... مش عايزك.... مش عايزة اشوف وشك... بكرهك.... بكرررررهك


امسك أسد اسيل من ذراعيها


أسد : لو قولتى الكلمة ديه تانى... انتى حرة... مش هرحمك.... انتى بتاعتى ملكى.... ملكى انا

أسيل : انا مش ڤيلا... و لا عربية من بتوعك علشان ابقى ملكك

أسد :.......

أسيل : انا بنى أدمة.... مش بيعة و شروة 

أسد بصياح : انتى ليه مش بتسمحى 

أسيل : لأ.... انا بسامح.... بس اللى يستاهل 

أسد : انتى شايفنى ايه فى نظرك 

أسيل :و لا حاجة... 

أسد : انا عمرى... ما تحيلت على حد انه يسامحني 

أسيل :..... 

أسد   : أنا حبيتك... و الله العظيم حبيتك... افهمى بقى 

أسيل :و انا بكرهك... و مش هحبك... لو انطبقت السما على الأرض... و لو انت اخر راجل فى العالم مش هحبك.. سااااامع.... مش هحبك... 


دفع أسد أسيل عنه بقوة 


ثم أخذ هاتفه... و مفتاح سيارته و ذهب 


اما أسيل جلست على الفراش و وضعت يدها على رأسها 


........... 


كان أسد جالس على البار.. فى إحدى الملاهي الليلة و كان يشرب بطريقة هسترية... فا كلام أسيل مازال يتردد فى أُذنيه 


جاء محمد أبو الدهب من خلف أسد 


و جلس بجواره 


محمد : هو الحب كده... بيعذب صاحبه.. بس لازم تستحمل 


نظر أسد له و لكن كان يراه بصورة مشواشة 


أسد : ا.. انت... انت.. انت مين 

محمد : ايه... يا بنى انا محمد أبو الدهب 

أسج :اا.. اه... اه.. صح.. صح

محمد :  عارف يا أسد.. الست ليه ساعات مش بتعرف تحب... سبيبن مفيش غيرهم.... السبب الأول.. معقدة... أما التانى بتكون بتفكر فى راجل تانى 


نظر أسد له نظرة غضب ثم نهض من مكانه و أراد أن يضربه 


الحارس : أسد باشا.. اتفضل معايا.. مينفعش اللى انت بتعمله 


ابعد أسد يد الحارس 


و ذهب 


.............. 


فى سيارة أسد 


........... 


كان أسد يسوق السيارة على أعلى... سرعة... و يتردد كلام محمد بجانب كلام أسيل فى أُذنيه 


و بعد مرور وقت وصل إلى القصر 


............ 


غرفة أسد و أسيل 


نظرت أسيل من الشرفة فا وجدت اسد... و شعرت بأنه ليس بوعيه 


فا أسرعت إلى الباب لكى تغلقه بالمفتاح 


........... 


صعد أسد إلى الطابق الثانى و اتجه إلى الغرفة و أمسك بالمقبض لكى يفتح و لكن وجد الباب مغلق 


فا طرق الباب 


أسد : افتحى.... افتحى يا أسيل


أسيل : لأ... لأ يا أسد مش هفتح انت مش فى وعيك 

أسد بعصبية : افتحى بدل ما اكسر الباب عليكى 

أسيل:........ 

أسد بصياح : افتحى 


ثم طرق الباب بقوة 


فانتفضت اسيل و ابتلعت ريقها بصعوبة 


و ذهبت لكى تفتح الباب 


فتحت الباب فا دخل اسد


ابتعدت اسيل 


أغلق أسد الباب بقوة.... ثم قام بغلقه بالمفتاح 


نظرت اسيل له بخوف 


اسيل : ايه.. هتعمل ايه 


خلع أسد ساعته 


أسد : بتحبى مين يا أسيل 

اسيل : بحب... انت اتجننت 

أسد : ما هو اكيد رفضك ليا يبقى فى حد تانى فى حياتك 

اسيل : أنا مش فاهمة حاجة 


أسد : انا هفهمك


اقترب أسد من أسيل و جذبها من خصرها... و أراد أن يقبلها.. و لكن أسيل كانت تبعد رأسها عنه و تحاول أن تبعد يده عنها


أسد : انا بحبك يا أسيل... بحبك

أسيل : و انا مش بطيقك..... و ابعد عنى


دفع أسد اسيل على الفراش بقوة


أسد : و انا هخليكى.... تحبينى


..............

تزوجت من أغتصبنى الحلقة التاسعة عشر


أسيل : انت عايز ايه


خلع أسد التيشيرت الذى كان يرتديه


أسيل : انت.. لو فعلا بتحبنى ما تعملش كده.....

أسد  : انا علشان بحبك ها عمل كده

أسيل : أسد... أسد... انت مش فى وعيك.... ابعد عنى... اسد... ارجوك.... ما تعملش فيا كده تانى 


و لا حياة لمن تنادي......


................


غرفة سما 


كانت سما تجلس و تبكى و بجوارها هالة تويسيها 


سما : انا... أنا... لا يمكن اتجوز.... صلاح.... أنا مش بحبه 

هالة : يا حبيبتى... انتى عارفة أسد... لما بيقول حاجة بينفذها 

سما : بس انا مش بحبه... هتجوزه ليه... و بعدين... أنا... أنا فى حد.... تانى... فى.... فى حياتى 


سقطت تلك الكلمة على هالة كالصاعقة 


هالة : مين... انطقى 

سما : هاشم ابن عنى نجيب 

هالة : يا مصيبتى.... بتحبى عدو اخوكى 

سما : أسد هو اللى عامل معاه عدواة 

هالة : اقسم بالله لو مقطعتى العلاقة ديه.... لا هقول لأسد... و انتى عارفة اخوكى... فأحسنلك تقطعى عرق و تسيحى دمه... سمعة.... يالاا.... أتخمدى 


............


فى المستشفى 


ثريا : اسيل... اسيل... فين

تقى : مشيت 

ثريا : اتصلى عليها.....أسيل...اسيل فيها حاجة 

تقى : اتصل عليها دلوقتى الساعة أربعة الفجر... و بعدين اسيل جت و انتى شوفتيها كانت مبسوطة 

ثريا : اسمعى الكلام... و اتصلى عليها 

تقى : حاضر... حاضر..... ما تتعبيش نفسك أنتى... أنا طالعة اخاد التليفون من صالح 

ثريا : ماشى 


......... 


خرجت تقى من الغرفة و ذهبت إلى صالح 


صالح : ايه اللى خالكى تسيبى امك لوحدها 

تقى : عايزانى.... اتصل على اسيل هانم..... علشان حاسة ان هى تعبانة 

صالح : دلوقتى... ده أسد يجى و يقتلنا 

تقى : شوف بقى.... أنا هضحك عليها و اقول ان انا اتصلت عليها و ان هى كويسة 

صالح : ماشى... و انا رايح اغير هدومى...و اجيلكو... تانى 

تقى : ماشى 

صالح : عايز حاجة 

تقى : لا.... خلى بالك على نفسك 

صالح :حاضر 


....... 


ذهب صالح.... و دلفت تقى إلى غرفة ثريا 

........ 


وقت الظهيرة


......... 


قصر المغربى ...... غرفة أسيل و أسد 


كانت أسيل تجلس على الأرض و تلف نفسها بملاية.. و تتذكر ما حصل معاها أمس.... و تسيل من عينها الدموع 


اما أسد كان نائم على الفراش 


بدء أسد يفيق


نظر إلى اسيل.. و لحالتها 


نهض و كان يضع يده على رأسه لأنه يشعر بصداع شديد... 


أسد : ايه اللى مقعدك... كده.. قومى 


نهضت أسيل... من مكانها 


و صفعت أسد على وجهه 


نظر أسد لها بصدمة 


أسيل : طلقنى.... يا حيوان 


جذب أسد أسيل من شعرها 


أسد : انتى... اتجننتى... انتى عارفة ان انا ممكن ادفنك مكانك 

أسيل : ياريت.... اعملها... خلينى ارتاح من وشك 

أسد : انتى ليه مصممة تعذبينى... ليه... 

أسيل : مين فينا اللى بيعذب فى التانى... هاااا... مين فينا.. رد عليا.. ميييييين 


ترك أسد اسيل 


و اتجه إلى الدولاب و أخذ ملابس له... و ذهب إلى غرفة أخرى من غرف القصر 


........ 


سقطت اسيل على الأرض 


و وضعت يدها على وجهه و كانت تبكى بكثرة 


ثم شعرت بالأعياء 


ركضت إلى المرحاض مسرعة 


........ 


غرفة أسد 


دلف الى الغرفة.... و دفع الباب بقوة 


و القى بالملابس.... على الأرض 


و أخذ يذهب يميناً... و يسراً 


أسد : اعمل ايه... اعمل ايه علشان تحبنى... و بعدين ايه اللى انا عاملته امبارح ده... أنا اتجننت 


طرق الباب 


أسد : اااادخل 


دخلت فتحية


فتحية : الهانم... بتقول لحضرتك... أن صلاح باشا.... و عفاف هانم على و صول 

أسد : طب انا نازل 

......... 

خرجت فتحية من الغرفة و أسرعت إلى غرفة كوثر 


.......... 


غرفة كوثر 


طرق الباب 


كوثر : تعالى.. يا فتحية 

فتحية :الحقى... الحقى يا ست هانم.... أسد باشا مش فى اوضته 

كوثر :اومال فين 

فتحية : فى الاوضة اللى جمب اوضته 

كوثر : لا تكون اللى ما تتسمى... عاملت فيه حاجة 

فتحية : مش عارفة 

كوثر :كله هيبان 


......... 


بعد مرور عدة ساعات 


......... 


أتت عفاف و معاها صلاح 


كوثر : اهلا اهلا اتفضلى... يا حماة بنتى 

عفاف :ههههه... مين يصدق 

كوثر :اتفضل يا صلاح.. 


أسد : اهلا... ازيك يا خالتي.. ازيك يا صلاح 

عفاف :ازيك يا قلب خالتك... اومال فين العروسة... ولا مش عايزة تشوفنا 

أسد : لا... زمانها جاية.... فتحية... فتحية... روحى شوفى أسيل فين 

فتحية : حاضر... 


............ 


صعدت فتحية إلى أعلى و طرقت الباب 


فزعت اسيل... و ابتلعت ريقها بصعوبة 


أسيل : م... مين 

فتحية : انا فتحية 

أسيل : عايزة ايه 

فتحية : أسد باشا..بيقول لحضرتك إنزلى... علشان الناس وصلو 

أسيل :ناس مين 

فتحية : العريس بتاع سما هانم 

أسيل : قوليو مش نازلة 

فتحية : بس.... 

أسيل بصراخ : سمعتى...... قولت ااااايه 


فتحية : انتى حرة.... 


ثم هبطت إلى أسفل 


أسد : هى فين

فتحية :قالت مش عايزة تنزل 


احمر وجه أسد و عيناه... و بدأ يظهر الغضب على وجه 


و صعد سريعا إلى أعلى 


و قام بفتح الباب بقدمه بقوة 


فزعت أسيل 


جذب أسد أسيل من ذراعها 


أسد : مش معنى ان انا قولت بحبك.... يبقى تركبى فوقى.... لأ.... انا عادى... ممكن فى دقيقة ادوس على قلبى... و هبقى أسد اللى اول مرة شوفتيه.... أنا الكلمة اللى اقولها تتنفذ... من غير ناقش تنزلى... يعنى تنزلى..... فاااااهمة.... و ما تنسيش..... ان انا اللى ما خلى امك عايشة.... يعنى فى دقيقة اسحب الفلوس.... يرموها برا..... مفهوم.... يالااااا.... يا شاطرة.... روحى البسى... و إنزلى... و لما تنزلى... تعتذرى.... و تقولى انك كنتى تعبانة..... فاااااهمة 


ثم ابعدها عنه بقوة 


......... 


بعد مرور وقت 


....... 


هبطت اسيل إلى أسفل 


و ألقت التحية على الجميع 


و جلست بجوار هالة و سما 


كوثر : انتى.. هتقعدى و لا ايه... روحى يالااا.. جيبى العصير 


نظرت أسيل إلى أسد 


أسد : بس.... 

كوثر : سمعتى قولت ايه   يالااا 


نظرت اسيل إلى أسد نظرة استحقار 


ثم دلفت إلى المطبخ و أتت و كانت تحمل الصينية التى بها العصير 


كانت اسيل تشعر بأن ضربات قلبها بطيئة.... و ان جسدها يشبه قطعة الثلج..... و ترى الصورة أمامها مشوشة 


سقطت الصينية من يد أسيل 


كوثر : انتى اتجننتى.... إزاى تعملى كده 


أسيل : انا... أنا اس... 


ثم سقطت على الأرض مغيشاً عليها 


أسرع أسد و حمل أسيل إلى الغرفة 


..........


و بعد مرور وقت.. أتى الطبيب 


........ 


غرفة اسيل


أسد : خير... فيها ايه 

الطبيب : المدام حامل فى أسبوعين 


شعر أسد بالسعادة كاد أن يطير 


أسد : بجد 


اما فى تلك اللحظة شعرت أسيل بأن هناك شخص قام بغرز سكينة فى قلبها 


اسيل : اااايه

#........    .......#

تزوجت من أغتصبنى الحلقة العشرون


أسيل : اتأكد يا دكتور... أنا مش حامل.. صح


أسد : شكراً... يا دكتور..اتفضل معايا 


خرج أسد مع الدكتور بينما هالة كانت تحاول تهدأت أسيل 


أسيل : انا مش حامل... إزاى... لاء... أنا مش حامل.. أنا استحالة ابقى حامل من شخص مش بطيق حتى نفسه 

هالة : أهدى... أهدى بس..

أسيل : و النبى علشان خاطرى... قولى ليا أن الراجل ده بيكدب علشان خاطرى 


أسد : مش بيكدب... و انتى حامل... ايوة حامل منى... و اللى فى بطنك ده ابنى 

أسيل : انت كداب... كلكم كدابين 

أسد : اطلعى لو سمحت بره يا عمتى.. عايزة اتكلم أنا و هى كلمتين 


خرجت هالة من الغرفة 


أسد : اسمعى... أنا عايز اعرف... انتى من الاخر عايزة ايه

أسيل : تطلقنى... ده اللى انا عايزاه 

أسد : و يرضيكى... ابنك يتمرمط.... ما بين ان يكون معايا... و يكون معاكى

أسيل : لاااا... من الناحية ديه اطمن.... أنا مش عايزاه... و لا عايزة اشوف... وشه... أدام... فى حاجة هتفكرنى بالايام السودة اللى عشتها معاك... يبقى مش عايزاها 

أسد : انتى بتكرهينى.... لدرجة دى

أسيل :هو انت غبى.... هحبك على ايه... هو انا شوفت منك ايه علشان احبك.... أنا لو عليا... نفسى أولع فيك و انت حى 

أسد : لو ده هيريحك..... أنا مستعد

أسيل : ايوة هيريحنى 


أقترب اسد من أسيل و جذبها من ذراعها 


و اتجه إلى الباب و خرج من الغرفة و هبط إلى الطابق الأول حيث كان يجلس الجميع 


توقف أسد امام الجميع.... و جعل أسيل تقف فى منتصف الصالة


و ذهب إلى خارج القصر 


لا أحد يفهم ما الذى يفعله أسد 


بعد مرور دقائق 


أتى أسد و كان يمسك بيده زجاجة بها بنزين... و الآخرى كبريت 


أسد : مش ده اللى هيريحك


قام بسكب البنزين على نفسه 


كوثر : يالهوووى... انت اتجننت ايه اللى انت هتعمله ده

صلاح : أسد.... 

أسد بصياح : محدش يتكلم.... أنا عارف انا بعمل ايه 


أعطى أسد أسيل الكبريت 


أسد : يالاااا.. مش ده اللى هيريحك... ولعى فيا


نظرت أسيل إلى أسد بصدمة 


.......... 

غرفة سما 


كانت سما تتحدث مع هاشم على الهاتف


سما : انا استحالة... اتجوزه 

هاشم :أهدى 

سما : لحد امتى هتفضل تقولى أهدى هااا

هاشم : لحد ما اخوكى يرضا يقبلنى... و يرضى عنى 

سما : بقولك... حدده الميعاد.. الاسبوع الجاى.... ايه مش بتفهم 

هاشم : طب اقفلى علشان مشغول مش فاضى 

سما :الو... الو 


قام بغلق الخط 


............. 


فى الأسفل 


ألقت أسيل الكبريت بعدم اهتمام 


و اقتربت من أسد 


أسيل :ملوش لازوم... ابدا الجو اللى انت عاملته ده و اللهِ.... بس اقولك على حاجة فنان 

أسد : انتى.... 


قاطعت أسيل حديثه 


أسيل : حتى لو ده حقيقة و ان انت مستعد تموت علشان تثبت انك ندمان.... أنا مش هعمل كده... عارف ليه علشان.... أنا عايزاك تموت بالبطيئ... عارف إزاى.... بأنك تندم على انت عاملته فيا... ما تعرفش تشرب و لا تاكل و لا تنام.... من كتر ما انت بتلوم نفسك على اللى انت عاملته فيا..... 


ثم صعدت إلى الغرفة 

............


فى المساء 


......... 


شركة المغربى 


كان أسد يقف و ينظر على الشركة من خلف اللوح الزجاجى كان يضع يده خلف ظهره و يفكر فيما قالته أسيل 


حتى يقطع شروده... صوت طرق الباب 


أسد : ادخل 


دخل السكرتير 


السكرتير : نجيب المغربى.. عايز يقابل سعدتك 


التفت أسد عقب سمعاه.... اسم... نجيب المغربى 


أسد : نعم...

نجيب : مالك... اتخضيت كده ليه


أشار أسد بيده لسكرتير لكى يذهب 


انتظر أسد خروجه ثم نظر إلى نجيب 


أسد : يا نعم... مين اللى بيموت المرة دى.... و جاى و عايز فلوس 

نجيب : لااا... محدش.. أنا جاى اطمن عليك... و على العيلة... و على مراتك اللى هى اسمها... اسمها... اه... أسيل 

أسد : أسيل... انت عرفت اسمها منين 

نجيب : ده الناس كلها بتتكلم على اسمها... و يعنى لا مؤاخذة بيقولو 


أسد بصراخ : حرف كمان... و هشيل رقبتك من على جسمك 

نجيب : اهدا بس.. أنا قولت حاجة 

أسد : انت عايز ايه

نجيب : عايز حقى 

أسد : حقك منين... جدى كتب كل حاجة بأسم ابويا... و لما ابويا مات اتنقلت كل حاجة بأسمى

نجيب : ده زمان... و انا عايز فلوسى 

أسد : مالكش حاجة عندى.. و اطلع بره.. و الا

نجيب : لا خالص... أنا همشى... بس اعمل حسابك قريب اوى... هتيجى ليا... علشان أرحمك... بس مش هرحمك... اه و سلملى على المدام.... و ولى العهد 


ثم ذهب 


....... 


تلك الكلمة جعلت أسد... يقلق.. فاذهب مسرعا إلى القصر 


......... 


قصر المغربى.. غرفة أسيل 


دلف إلى الغرفة 


كانت أسيل تجلس تشاهد التلفاز 


نظرت له و لم تعيره اى اهتمام 


أسد : انتى كويسة 

أسيل :..... 

أسد : انا جاى اخاد هدومى 

أسيل :حد قالك حاجة 


اخذ أسد ملابسه 


أسد : عايزة حاجة 

أسيل :استنا... 


نظر اسد إليها بسعادة 


أسيل : نسيت تاخد موبايلك 


اخذ أسد هاتفه.. و كاد أن يذهب و لكن قاطعه صوت اسيل


أسيل : عايزة... مانجا 


رفع أسد إحدى حاجبيه 


أسد : مانجا... دلوقتى... اجبها منين 

أسيل :معرفش.. ابنك عايز اعمل ايه 

أسد :احنا فى الشتا 

أسيل : معرفش اتصرف 


........ 

تعليقات كتير  ومتابعته 

الحلقه واحد وعشرون والثاني والعشرون والاخيره من هنا 👇👇👇

من هناااااا


بداية الروايه من اولها هنا 👇👇


من هناااااا

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
CLOSE ADS
CLOSE ADS
close