القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية ملاكي المنتقم البارت الاول بقلم الكاتبه آيه المهدي حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج

 رواية ملاكي المنتقم البارت الاول بقلم الكاتبه آيه المهدي حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج 



رواية ملاكي المنتقم البارت الاول بقلم الكاتبه آيه المهدي حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج 


يشرق يوما جديدا بشمس ساطعه لنجد فيلا رائعة للغاية وكل شئ بداخلها مرتب بعناية فائقة 

نذهب لغرفة الطعام بداخلها طاولة طعام وحولها اكتر من 30 كرسي فهذه هي عائلة راكان المنياوي 

نزل الجميع للاسفل ليجدوا كبير عائلتهم يترأس طاولة الم٠طعام وهو ينظر لهم بتدقيق 


ياسر : صباح الخير يا بابا 


راكان : صباح الخير يا ياسر ولادك فين منزلوش لسه 


ياسر : راكان نزل الشركة من بدري وريان بيجهز ونازل وارسلان في اوضة الرياضة 


لتنظر له ابنه اخيه : والله يا عمو معرفش مالها الاسماء المصري وكمان مش كفاية اللخبطة بين جدو راكان وراكان ابنك 


ياسر بابتسامه : مرات عمك  بقا نعملها ايه 


روزلين : مالها مرات عمها مش عاجبك اسماء ولادي وبعدين أنا سميت ارسلان علي اسم بابا وانت اركان علي  اسم عمي وريان ده مكانش معمول حسابه 


نزل ريان للاسفل: انا حاسس انك كارهاني يا روز ولا كاني ابنك وبعدين اللي يسمعك وانتي ببتكلمي كده ميقولش انك تركية ده انتي بقيتي مصرية اكتر مننا كلنا 


ياسر : اقعد أفطر يا ريان وبطل تعصب مامتك واخوك ارسلان منزلش ليه 


ريان : ده الوحش حد يقدر يجي جمبه 


الشخصيات 


الجد راكان المنياوي : ٨٤ عاما زوجته متوفاه وتركت له ثلاث اولاد وابنة 


ياسر الابن الأكبر لراكان 60 عاما متزوج من زوالين ٥٥ عاما أصولها تركية تعشق زوجها واولادها كثيرا تخاف عودة الماضي وتفكك عائلتها السعيدة 


أولادهم 


أرسلان ابنهم الاول والحفيد الأكبر 30 عاما ضابظ بالمخابرات 


راكان تؤام ارسلان 30 عاما ارمل توفيت زوجته وهي تلد ابنتهم روز تبلغ من العمر سنة وشهرين يرفض الزواج مرة اخري خوفا أن  يجلب زوجة اب وتعامل طفلته بقسوة


ريان 27 عاما شقيق ارسلان وراكان مرح بعض الشئ ويحب اشقائه وابنة شقيقه بشدة 


الابن الثاني عبدالله الرحمن ٥٧ عاما متزوج من إيمان زميلته بالجامعه ٥٧ عاما لديهم ولدين وفتاة 


الابن الاول سند عبد الرحمن ٢٨ عاما يحبه الجميع لطيبة قلبه وحنانه للجميع 


الابن الثاني سراج عبدالرحمن 26 عاما لديه أحد أسرار الماضي يخاف مواجهة الجميع 


الابنة الثالثة : رغد عبد الرحمن 22 عاما خجولة للغاية ولكن تحب عائلتها كثيرا 


الابن الثالث مصطفي 54 عاما متزوج من ابنه عمه الوحيدة روفيدة المنياوي 50 عاما تحب عمها كثيرا فهو يذكرها دائما بابيها الراحل راهف المنياوي 


ابنهم الاول 

اكمل مصطفي 27 عاما صديق ريان المقرب طبيب عظام

ناري ونيازمصطفي تؤامين 23 عاما 


الابنة الرابعه شمس راكان المنياوي 45 عاما تعشق زوجها واولادها تسكن بڤيلا صغيرة بجانب والدها فهو رفض ابتعاد ابنته الوحيدة عنه 


فريد راهف المنياوي 49عاما زوج شمس وابن عمها وشقيق روفيدة الوحيد 


ابنتهم الكبري سمرة فريد 25 عاما ذات شخصية قوية يحبها أحد شباب العائلة سرا 


ابنهم الأوسط راهف فريد 23 عاما مرح للغاية ويخاف اولاد خاله كثيرا 


ابنهم الأصغر جود فريد 20 عاما اصغر احفاد المنياوي ولكن يخاف الجميع كثيرا ولا يهدأ الا مع شقيقته سمرة أو والدته 


هبط ارسلان للاسفل بهيبة ووقار ليلقي التحية علي الجميع لتأتي المربية وهي تحمل روز ليطلب منها ارسلان أن تأتي بها لتضحك روز بطفولة وهي تمسك وجهه وهي تقل بصوت طفولي اضحك الجميع بببابا


سمرة بضحك : علي فكرة انت وراكان هتجننوا البنت وهي يا عيني شايفه اتنين نسخ من بعض طبيعي متعرفش مين ابوها 


نياز : لا يا سمرة ده انتي تقولي الله يكون في زوجاتهم تبقي كارثة لو اتلخبطوا بينهم 


روزالين بابتسامة : بس انا بعرف افرق بينهم 


ياسر بحب : طبعا يا حبيبتي انتي امهم انا لحد الان بتلخبط.احيانا بينهم بس ارسلان معروف هيئه جسمه اضخم شوية من أركان وغير كده ملامحه قاسية شوية بس روز طفلة طبيعي تتلخبط وهما فعلا نسخة من بعض 


ريان : ارسلان هات روز شوية ومد يديه لشقيقه لياخذها لتتمسك روز بارسلان وهي تصرخ برفض 


أرسلان : حبيبة بابا ارسلان انتي 


لينظر ريان لهم بحزن طفولي : كده يا روز يعني بتحبي عمو ارسلان وانا لاء 


أرسلان ببرود : وهي كده هتفهمك يعني وبعدين دي بنتي زي ما هي بنت راكان 


روزالين : عقبال ما اشوف ذريتك يا حبيبي ويريح قلب راكان يا رب 


ريان برفع حاجب: هو انا مش ابنك ولا ايه ماليش من الحب جانب 


روزالين بضحك : لا انت كنت غلطة وندمت عليها معرفش انت طالع لمين لينظر ريان لها بحزن مصطنع 


ياسر بضحك : لا يا حبيبي دي مامتك بتحبك قوي هي بس بتناكشك شوية لتذهب روزالين بتجاه ابنها وهي تضمه لها بحنان وتدعي له هو اشقائه وايضا لجميع احفاد المنياوي فهي تعشقهم مثلما تعشق اولادها 


ليطلب أرسلان من المربية أن تأتي وتأخذ روز فيبدو أنها جائعه ورحل بعد ما ودع الجميع وذهب الشباب خلفه كل منهم لوجهته وظلت روزالين برفقة ايمان وروفيدة وشمس وكل منهم تتذكر ما مضي من حياتهم 


شمس : مش هنفرح بالشباب بقا ولا ايه من زمان الفرح مدخلش بيتنا من يوم وفاة مرات راكان 


روزالين بحزن : واحشتني قوي يا شمس كانت جميلة قوي وروحها حلوة 


روفيدة بحزن : بس سابت لينا روز اللي هتفضل تفكرنا بيها المهم نقنع راكان أنه يتجوز بنته كل لما تكبر هتكون محتاجة ام وأسرة طبيعية


روزالين بتنهيدة : هحاول يا روفيدة انتي عارفة راكان عنيد قوي 


علي الناحية الأخري بمدينة باريس 


في أحدي القصور تقف فتاة أعلي الدرج وهي تنظر لريس بغضب 


ريس ببرود : هتفضلي واقفة عندك كده كتير 


آسيف : انت جايب البرود ده منين عايزة افهم وبعدين أنا مغلطتش واحد غلط وعرفته مقامه بس اللي معصبني انك خلتني اعتذر يرضيكي كده يا ليان 


ليان بضحك : لا ابدا يا حبيبتي بس عيب تكلمي ريس كده وهو جابلك حقك وزيادة وبعدين انتي نزلتي علشان تشتغلي ولا علشان تتخانقي مع الناس وبعدين احنا في باريس مش في مصر فهمتي 

ليأتي طفل جميل للغاية يبلغ من العمر ٤ سنوات وهو يتحدث بطفولة محببة للجميع 


صقر بطفولة : بابي لو سمحت متزعلش سوسو علشان انا كمان مزعلش 


آسيف : قلب خالتوو يا ناس والله ما في غيرك هنا بحبه 


رائف بحزن مصطنع : أخص عليكي يا آسيف وانا روحت فين 


ريس : بلاش كلام كتير واقعدوا افطروا ووجه حديثه لزوجته ليان وهو يشير لها عن شقيقته 


ليان : روزلي في اوضتها مرهقة شوية 


انتفض الشباب جميعا خوفا علي شقيقتهم فهي تعني لهم الكثير 


ثائر بهدوء : متخافوش هي كويسة ليؤمي له الجميع وتذهب أسيف لغرفة روزلي حتي تطمئن عليها فهي ليست فقط صديقتها هي ابنة عمها أيضا 


ساهر ببرود : ريس هننزل مصر أمته 


لتنظر ليان لهم بخوف فمعني نزولهم مصر سيأتي الدمار حتما 


ليان بدموع : انتوا عايزين تنزلوا مصر ليه مش كفاية اللي خسرناه عايزين نخسر ايه تاني اسمعوا احنا هنفضل هنا امان للكل ونبعد عن المشاكل ارجوكم انا مقدرش اخسر حد تاني كفاية كده 


ثائر بغضب : انتي مش واثقة فينا يا ليان للدرجاتي لازم نجيب حقهم وبعدين نسيتي انتي كمان خسرتي ايه احنا خلاص قررنا وهننزل مصر الشهر الجاي لتبكي ليان بشدة فهي تكره الصوت العالي 


ريس ببرود : ثائر صوتك ميعلاش وانا قاعد وكمان انت عارف ليان بتخاف من الصوت العالي لينظر ثائر لزوجة شقيقه بأسف فهي لا زالت تعاني الآلام الماضي 


ليقف ريس أمام زوجته ليان ويحتضنها بحب وآسف وهو يحاول بث الامان بداخلها فهي منذ هذه الحادثه تلاحقها الكوابيس حاول الجميع بمساعدة ريس خروجها من هذه الحالة التي بها لتستعيد ليان حياتها ولكن ستبقي هذه الحادثة دائما بداخلها 


علي الناحية الأخري 


بداخل مركز المخابرات يجتمع ارسلان وفريقة 


اللواء ماجد : مستعدين يا شباب المهمة دي عايزة كل تركيز منكم وانا واثق فيكم 


إياد : واحنا هنكون عند حسن ظنك يا فندم 


ليرحل اللواء وينظر إياد وسامر باستغراب لصديقهم فهو شارد ولم ينتبه لحديثهم 


سامر : أرسلان مالك سرحان في ايه 


أرسلان بانتباه : بتقول حاجة يا سامر 


إياد : لا انت مش هنا خالص ونظر له بخبث حب جديد ده ولا ايه يا ارسلان باشا 


أرسلان بسخرية : حب ليه حد قالك اني اهبل مثلا انا كل اللي يهمني شغلي وعيلتي وبس 


إياد : هما اللي بيحبوا اليومين دول مجانين ولا ايه 


أرسلان بارهاق قليلا : إياد سامر انا مش فايق للرغي ده انا هاخد ملف القضية معايا وبعت لكل واحد فيكم نسخة اي جديد عرفوني ورجالتنا عينهم متغفلش عنهم فاهمين ورحل وتركهم يتحدثون حول شخصية صديقهم الغريبة ليصعد ارسلان بسيارته وهو يشرد بحال عائلته وشقيقه التؤام ليقف بسيارته قليلا حتي يستنشق بعض الهواء الرطب وبعد مدة يستمع لبكاء مكتوم ليسحب أرسلان مسدسه ويتجه نحو الصوت ليري منظر يقشعر له الأبدان طفل صغير يبكي بقوة وعلي جسده علامات ضرب عنيفة وعيناه حمراء للغاية من كثرة البكاء لينظر أرسلان له بالم وغضب فمن يفعل هذا بطفل برئ هكذا 

ليمد ارسلان يده له بهدوء حتي لا يخاف الطفل منه 


الطفل ببكاء ورعب : ابعد عني انا معملتش حاجة متضربنيش 


أرسلان بحنان : متخافش مش هاعملك حاجة تعال ومد الطفل يده له بتردد ليحمله ارسلان ويحتضنه بحب حتي لا يذعر الطفل منه ولكن احس الطفل بوجع بظهره ليبكي بقوة ويحاول ارسلان تهدئته وهو يري جروح ظهره وبعد عدة دقائق هدا الطفل ونظر له أرسلان بحب قولي بقا اسمك ايه وبتعمل ايه هنا ومين اللي ضربك كده 


الطفل ببكاء وبراءة : مش عارف ماليش اسم وانا هربت كنت عند راجل وحش وكان كل يوم بيضربني وبيحرمني من الاكل انت مش هتضربني زيه مش كده 


أرسلان بحزن : لا مش هضربك ايه رايك تيجي معايا البيت 


الطفل ببراءة : محدش هيضربني وعندك في اكل 


أرسلان بضحك علي براءته : اه في اكل كثير بس الاول هنشوف الدكتور علشان الجروح اللي عندك دي وظل يفكر كثيرا فهو لا يدري بأمور الاطفال هذه ليتصل بشقيقه راكان ويطلب منه المجئ لامر هام للغاية 

وبعد مرور نصف ساعة مرت آتي راكان وهو ينظر لشقيقه والطفل باستغراب 


راكان : في ايه ارسلان ومين الطفل ده 


سرد ارسلان له كل ما حدث لينظر راكان بحزن للطفل هو أيضا اب وله طفلة 


راكان بمرح للطفل : طب والبطل ده هنسميه ايه 


أرسلان : هنسمية آسر لينظر الطفل لهم بتوتر فهو يري نسختان أمامه 


راكان : طيب تمام وهنشتريله هدوم جديدة ورحل ارسلان برفقة الطفل وراكان يذهب بالسيارة أمامهم وأمر ارسلان الطبيب بالكشف علي الطفل والاعتناء به وذهب برفقة راكان لشراء ملابس له والعاب 


أرسلان : كفاية كده يا راكان اتاخرنا علي أسر واكيد خايف دلوقتي وذهبا ارسلان وراكان لعيادة الطبيب ليروا حالة أسر ما بها ليري آسر ارسلان ويذهب له وهو يبكي 


آسر بدموع : انت روحت فين انا كنت خايف والناس دول كانوا بيمسكوني جامد ومش عايزين اخرج لينظر لهم ارسلان بغضب فهو طلب منهم التعامل بهدوء مع الطفل فهو يخاف الجميع ليحاول راكان تهدئته ليصرخ آسر برعب والجميع متوتر للغاية 


آرسلان بهدوء : آسر اهدا انا اسف انا كنت بشتريلك حاجات حلوة خلاص انا مش هاسيبك تاني وظل يتلو آيات قرآنية وهو يمسح علي ظهره حتي هدا تمام وذهب بنوم عميق 


راكان بضحك : لا هتبقي اب عظيم يا ارسلان 


ليرحل أرسلان وهو يحمل الطفل واعتذر راكان للطبيب وفريقه ورحل خلف شقيقه وبعد مدة وصل ارسلان وشقيقه للمنزل 


راكان بهدوء : ارسلان ممكن كتير في العيلة يعارض وجود أسر وقتها مش هيبقي قدامك غير انك توديه ملجأ ليرفض ارسلان الفكرة فهو احب الطفل للغاية فهو يشعر بأنه طفله ليدخل أرسلان هو وشقيقه ويري الجميع يتحدثون بأحاديث مختلفة ليراه ريان ويذهب له باستغراب وينظر للطفل بفضول 


ريان بصوت عالي : مين ده 


أرسلان بحدة : صوتك يا حيوان الولد نايم 


الجد راكان : مين الطفل ده يا ارسلان واتاخرت انت واخوك ليه كده


ليسرد لهم راكان ما حدث مع شقيقه لتبكي الفتيات علي هذا الطفل البرئ 


راكان : هو انا بحكي ليكم علشان تبكوا المهم يا جدو انت موافق آسر يفضل معانا هنا 


الجد راكان : آسر مين 


راكان بضحك : ركز يا جدو مافيش حد هنا في العيلة اسمه آسر ده الاسم اللي ارسلان اختاره للطفل 


روزالين بفرح : حلو الاسم واكيد هيفضل معانا 


لينظر أرسلان لهم بهدوء وهو يري تلملم آسر ببكاء ليحاول تهدئته فيبدو أنه يري كابوس ذهبت روزالين وأخذت الطفل منه وهي تحتضنه بحنان امومي حتي هدا الطفل ليطلب الجد من الجميع الذهاب لغرفهم الان 

ومر اليوم بسلام وأخذ ارسلان الطفل لغرفته فهو لا يريد أن يفزع الطفل بوجود أحد آخر معه لينظر لملامحه الطفولية والبريئة ليقسم أنه سوف يحميه دائما وسيكون له الاب والام دائما 


علي الناحية الأخري بمدينة باريس 


تقف تلك الجميلة أمام أحدي الصور وهي تنظر لهم بحزن وتوعد بالانتقام 


روزلي بغضب : انا بوعدكم اني هانتقم ليكم ومش هاسيب حقكم ابدا


لتشرد روزلي بذكريات الماضي فكم كانت عائلتها سعيدة ومحبة للحياة ولكن بلحظات غير مرغوبة تغير كل شئ انتهت سعادتهم وحل محلها الغضب والانتقام فقط ليأتي شقيقها ريس وهو يعلم ما تفكر به شقيقته 


ريس بهدوء ما قبل العاصفة : صدقيني هناخد حقهم كلهم 


روزلي بتوعد : ده اكيد لو اخر يوم في عمري هانتقم ليهم 


ثائر : انتوا هنا وانا قالب البيت عليكم 


ريس : خير يا ثائر 


ثائر : هقولك بس اشوف اميرتي الاول بقت كويسة ولا لاء قلقتيني عليكي امبارح انت بخير يا روزلي


روزلي بمحبة : انا كويسة متخافش بس قول ايه المهم بقا 


ثائر بجدية : ريس انت طلبت نصفي أعمالنا ونستقر في مصر نهائي ازاي تعمل كده من غير ما تاخد رأينا وبعدين ليان مراتك لو عرفت هترفض انت عارفها مجنونة 


ريس ببرود : ده قراري واتمني الموضوع يفضل بينا احنا التلاتة ورحل وترك ثائر ينظر له بغضب فهو لا يدري ما يفكر به شقيقه ليأتي اتصال هاتفي له 


ثائر : الووووووو


المجهول :....................


ثائر بغضب : انت بتقول ايه ما انا مشغل معايا متخلفين ورحل سريعا وهو ينظر لشقيقته روزلي بغموض 


نكمل البارت الجاي..........


يا تري ايه اللي حصل مع ثائر ؟؟؟؟


وروزلي واخواتها ايه سر انتقامهم؟؟؟؟؟؟



البارت الثاني من هنا



لاتلهكم القراءه عن الصلاه وذكر الله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم 



جميع الروايات كامله من هنا 👇 ❤️ 👇 



روايات كامله وحصريه



❤️🌹💙🌺❤️🌹💙🌺❤️🌹💙🌺❤️🌹💙🌺❤️🌹💙🌺❤️🌹






تعليقات

التنقل السريع
    close