رواية ممنوع من الحب الفصل الاول بقلم الكاتبه منال كريم حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج
رواية ممنوع من الحب الفصل الاول بقلم الكاتبه منال كريم حصريه وجديده على مدونة النجم المتوهج
بابا أنا هربت من البيت،سامحني أنا عارفة أني غلطانة، بس أنا بقالي فترة كبيرة متغيرة و في صراع كبير مع نفسي، و أنتم شايفين كده، هو ده سبب اللي أنا فيا، أنا بحب، أيوة بحب أدهم، عارفة أنه حرام و ذنب كبير لانه مسيحي و أنا مسلمة، بس قلبي مش قادر يتحمل البعد عنه، سامحني و ادعي أن ربنا يسامحني....
يقرأ هذه الكلمات المنقوشة على الورقة التي تركتها أبنته، و تعترف هذا الاعتراف،
الورقة تتراقص بين يديه من الرعشة المسيطر عليه، يقرأ كلماتها مرارا وتكرارا لعل هو أخطأ في القراءة، بالتأكيد هو مخطئ ،لانها لا تستطيع فعل ذلك، هي ليست فتاة مسلمة و حسب، بل فتاة ملتزمة تعلم حدود الله و تسير على خطى الحبيب المصطفى صل الله عليه وسلم ،بالطبع هذه داعبة سخيفة منها.
نفض هذه الكلمات من ذهنه، و نهض من مقعده و هو يحدث نفسه بصوت مسموع:
_ أنا اروح اتوضا علشان الحق صلاة الفجر جماعة.
و قبل أن يخطو خطوة،سقط أرضاً...
قبل شهور:
قبل الفجر بساعة في منزل بسيط في حي شبرا ،ندلف إلى بيت يشبه كل البيوت المصرية البسيطة و الدافئة ،و صوت القرآن الكريم، يمطر القلب بالهدوء والسكينة،مع نسمات الفجر التي تسكن الروح.
كانت هي تقف على سجادة الصلاة ،تنجي ربها، تدعو و تتضرع بقلباً خاشع.
"في غرفة نوم والديها "
يتعدل في جلسته و هو يهمس ببعض الاذكار ، و يلتفت بجانبه و أردف:
_ قومي يا أمينة ، فاضل ساعة على صلاة الفجر.
تتقلب في الفراش بنعاس شديد وهي تقول:
_ماشي، قوم أنت بس.
يهبط من على الفراش، و التفت لها و قال بتحذير:
_ بلاش كسل.
و غادر الغرفة، دون سماع إجابة منها، يعلم أنها لا تتأخر على لقاء الله عز وجل.
يسير في طرقة المنزل ، المؤدي إلى الحمام، و هو يذكر الله.
توقف عن السير عندما مر إلى غرفتها، و هي يسمعها تنجي ربها، أبتسم بسعادة و ورضا، و حمد الله على هذه الهدية.
ثم أكمل طريقه إلى الحمام.
بينما كانت فاطمة تغادر غرفتها و هي تدعو الله بصلاح الحال لزوجها و أبنائها.
وقفت أمام غرفتها و هتفت بابتسامة:
_ صباح الخير يا سارة.
كانت سارة انتهت من الصلاة و ترتل القرآن الكريم ،أغلقت كتاب الله و هي تجيب:
_ صباح النور يا ماما.
رفعت يدها إلى الأعلى و قالت:
_ ربي يبارك في عمركِ يا حبيبتي، يصلح حالك يارب و يثبتك على طاعة الله.
تزين ثغرها بابتسامة جميلة و هادئة و أجابت:
_ اللهم امين، و لكِ بالمثل يا ماما..
انتهى من الوضوء و غادر المنزل لقضاء الصلاة في المسجد..
و هي بعد الوضوء ذهبت الى غرفة سارة لقضاء الصلاة معنا في جماعة.
هذه من عادات أهل المنزل ، المحافظة على الفرائض و السنن.
ينتظر أحمد بضعة ثواني ، ثم فتح الباب المقابل لمنزله، و أردف بابتسامة:
_صباح الخير عبدالله.
يقابل عبدالله الابتسامة بابتسامة:
_ صباح النور.
كان النور يشع من وجههم دليل على التقوي و الإيمان.
ينظر أحمد إلى الأعلى و يتذمر بضيق و عصبية،من الواضح أنهما ينتظرون شخص ما.
عبدالله معلق عينه على ساعته ، يخشى التأخير على موعد الصلاة.
دقائق و هبط الشخص المنتظر، و قبل أن يتفوه أحد بحرف،قال هو:
_ أسف على التأخير.
تحرك أحمد و خلفه عبدالله و خلفهم محمد في صمت تاماً، كل شخص يشغل ذهنه و لسانه بذكر الله.
في المنزل
لم تخلد سارة الى النوم مرة أخرى بعد الصلاة ،ظلت مستيقظة لأجل الدراسة.
و الساعة السابعة صباحاً ، غادرت المنزل لكي تذهب إلى الجامعة.
كانت تنتظر أمام باب الشقة، و دقائق هبطت مريم من الدور العلوي ، تقطن مع عائلتها في الشقة المقابلة لشقة محمد شقيق سارة.
سألت بعصبية:
ليه كل التأخير ده يا مريم؟
كانت تريد إشعال غضبها أكثر، أبعدت خصلات شعرها إلى الخلف بدلال ،و أجابت بلا مبالاة:
_ هو فين التأخير ده؟ و بعدين فين نور؟
كانت تركض من الشقة المقابلة لشقة سارة و هي تلهث أجابت:
_أنا هنا.
: أنا لازم أقطع علاقتي بيكم، هي دي صحبة السوء.
قالتها سارة و هي تهبط على الدرج، بينما ابتسمت نور و أجابت:
_ على قلبك يا سرسوة لآخر العمر.
زفرت بضيق و هي تقول:
_ استغفر الله العظيم يارب، ما بلاش سرسوة دي.
لتكمل مريم و يظهر على نبرة صوتها الجدية و هي تردف:
_ عندك حق ، بلاش يا نور سرسوة.
توقفت عن السير و نظرت لها بحب و هتفت:
_ قلبي يا ناس، أجمل مريومة كده كده.
ارتسمت على شفتيها بسمة لطيفة، و التفتت سارة و أكملت سير و خلفها نور ثم مريم.
دقائق صمت ، ثم قالت:
ـ أنا بقول ندلعك يا صرصور احسن.
و انفجرت نور و مريم من الضحك.
نظرت بغضب و لم تعلق على الحديث، و سارت بصمت و هنن خلفها...
و تحركت الفتيات لاجل الذهاب إلى الجامعة.
تفتح شهد زوجة محمد (شقيق سارة )باب الشقة، و تقابلت مع نرجس( والدة مريم)، قالت شهد:
_ صباح الخير يا خالتي.
أغلقت باب الشقة و قالت:
_ صباح النور.
مدت يدها لتحمل الصنية عنها ،و هي تردف:
_ عنك يا خالتي.
أومأت رأسها باعتراض و قالت و هي تهبط الدرج:
_ لا علشان أنتِ حامل.
تسير خلفها و ابتسمت و هي تقول:
_ يا خالتي الصنية خفيفة ،كلهم شوية طعمية و فول.
قبل أن تجيب نرجس، فتحت الباب فاطمة
( والدة نور) و عمة سارة )و قالت بمزح:
_ نرجس مش فالحة في حاجة غير كده ،طعمية و فول جاهزين، طيب على الأقل اعملي شوية بطاطس محمره.
نظرت إلى الطبق الذي بحوزة فاطمة بشهية و أجابت بهدوء:
_ بحب البطاطس بتاعتك يا بطة.
دقت فاطمة باب منزل سارة و فتحت أمينة بابتسامة ، و قالت:
_يلا يا أختي منك ليها.
وضعت نرجس الطعام على الطاولة و فاطمة أيضا بجانب طعام أمينة، و جلسوا الأربعة لتناول وجبة الإفطار معنا ،فهي من عاداتهم بعد خروج الأزواج و الأبناء يجتمعوا على وجبة الإفطار.
هما ثلاث عائلات
عائلة أحمد و زوجته أمينة و أبنائه سارة و محمد و زوجته شهد.
عائلة عبدالله و زوجته فاطمة أخت أحمد و ابنتهم الوحيدة نور.
عائلة سعد و زوجته نرجس و أبنائه مريم و سامي.
كانت الصداقة بين الثلاث عائلات منذُ الأجداد و امتدت الصداقة بين أحمد و عبدالله و سعد حتي وصلت إلى أبنائهم.
يرفعوا شعار الدين لله و الوطن للجميع..
في الحافلة
(أقصد الميكروباص)
في المقعد الاخير تجلس سارة ونور ومريم ، اللتان مجرد الصعود إلى الحافلة ذهبوا إلى نوم عميق، أما سارة لا تستطيع النوم في وسائل المواصلات، فهي من عاداتها قراءة القرآن في وسائل المواصلات.
فهي تستغل فترة الصباح في القراءة، عكس وقت العودة، يكون الجميع بكامل نشاطه و تتحول الحافلة إلى فوضى عارمة.
بعد وقت وصلت الفتيات إلى الجامعة و بالتحديد كلية الآداب قسم التاريخ.
في قاعة المحاضرات
يجلس الجميع ينتظر الدكتور ، فقد تأخر عن موعد المحاضرة.
نظرت سارة إلى ساعتها و قالت:
_المفروض المحاضرة تكون بدأت من ربع ساعة..
تحدثت إحدى الطالبات(بسمة) موجهة حديثها إلى سارة :
_ أنتِ مش عارفه أن اللي يكمل معانا دكتور جديد، غير الدكتور إسلام.
قبل أن تسأل سارة ، سألت نور بتعجب:
_ليه هو الدكتور إسلام ماله؟
أجابت بابتسامة:
_سافر لندن علشان رسالة الدكتورة، و كمان الدكتور الجديد لسه وصل من لندن حالاً، خد شهادات كتير من هناك و كان بيدرس هناك التاريخ المصري، و معه دكتوره و حاجات تشرف.
قالت سارة و هي تحمل بين نبرة صوتها الفخر والاعتزاز : ما شاء الله هما دول أبناء مصر، ربنا يوعدنا.
أغلقت مريم هاتفها و سألت:
_ بسمة أنتِ عارفة كل المعلومات دي منين؟
أجابت بفخر، لكونها تسيطع جمع المعلومات عن أي طالب او أستاذ جديد:
_ أنا شيخة الحارة.
أبتسم الجميع، ثم ساد الصمت عندما دلف الدكتور ، أما مريم احتلت الصدمة ملامح وجهها ، عندما رأت أن هذا الدكتور.
وضع الحقيبة الخاصة بي على المكتب و تحدث في الميك:
_ صباح الخير.
أجاب الجميع، و من ثم بدأ التعريف عن نفسه، و ثم بدأ في الشرح، و الجميع منبهر بمعلوماته القيمة و الأسلوب السلس في الشرح و تقديم المعلومة، و مع ذلك يوجد من هنن يتعدون حدود الله و ينظرون له بتفحص و تمعن و كانت النظرات تحتوي على إعجاب ،لانه على درجة جيدة من الوسامة..
انتهت المحاضرة و بدأ الجميع يغادر القاعة، بينما مريم سارت في اتجاهه، و على وجهها إبتسامة عريضة جدا ، و تمد يديها للمصافحة :
_ بص أنا زعلانة منك بس خليني أحسن منك و أقولك ، حمدالله على السلامة وحشتني قوي.
مد يده ، و جذبها إلى حضنه و قال:
_ الله يسلمك ,عاملة ايه حبيبتي ؟
شعرت بالتوتر و الخجل من هذا التصرف، لكن لم تظهر ذلك..
ابتعدت بهدوء و همست:
_ بخير، بس أنا زعلانة منك.
صاح بندم :
_حقك عليا يا حبيبتي ، أنا كنت ناوي اعملك ليكم مفاجأة و ازوكم في البيت النهاردة.
تشير نور راسها بمعني تسأل سارة، من هذا؟
حركت سارة رأسها أنها لا تعلم من هذا؟
تحركت الفتيات ، و قالت نور:
_ مريم نسبقك على الكافتيريا.
حركت رأسها بالموافقة و أكملت حديثها ،و غادرت الفتيات...
في الكافتيريا:
: ده أدهم أبن خالتي مسافر لندن من زمان، و اتفاجات أنه رجع و كمان بقا الدكتور بتاعتي..
ابتسمت نور و قالت:
_ ضمنتي النجاح في المادة.
أجابت بتذمر:
_ابدا يا أختي هو ميعرفوش أبوه اصلا.
أخذت رشفة من كوب القهوة، و نظرت إلى مريم بعتاب دون حديث، ضغطت على شفتيها و قالت:
_ على فكرة أنا تفاجات بالحضن .
لم تجيب سارة عليها، بينما أكملت مريم:
_ اصلا لو خطيبي عرف مش يسكت.
: حد قالك أني بنقل الكلام .
قالتها بنبرة حادة و تحدثت نور بهدوء:
_ أكيد مش قصدها كده، هي تنبه علينا بس.
أجابت بهدوء:
_ أنا مليش دعوه هي قصدها ايه، و مش مسؤولة عن تصرفات حد.
و قبل أن تمد يدها لأخذ شطيرة الجنبة، اخذتها مريم و أردفت بابتسامة:
_ معلش بقا يا قمر أنا لسه جعانة، و بعدين بطلي كلامك ده و أنتِ عارفة أني بسمع كلامك في كل حاجة، و أنا فعلا زعلت منه و من نفسي.
مدت يدها و قالت:
_ هاتي الاكل أنا جعانة.
حركت رأسها بالنفي ، وضعت يدها تحت ذقنها بتذمر، و نظرت بحزن طفولي، بينما مدت يدها بابتسامة ، و همست:
_ بهزر معكِ ،اتفضلي يا حبيبتي.
: بالهنا والشفا على قلبك.
قالت جملتها و هي تأخذها منها، و تتناول باستمتاع...
قالت نور:
_ بصي يا مريم علشان نقفل الموضوع , خلي اخوكي يكلموا أن مينفعش كده لو محرجة تتكلمي معه.
:أعمل كده، هو أدهم ده غريب و تصرفاته عجيبة و غريبة، خالتي قربت تجنن بسبه.
سارة : ربنا يهدي.
في مكان راقي.
يدلف إلى المنزل و هو يفك رابطة العنق خاصته، و يشعر بالتذمر منها، القي الحقيبة باهمال، و ذهب إلى البار الذي يحتوي على العديد من زجاجات الكحول،فتح زجاجة منهم و ارتشف منها بشراهة فهو مدمن كحول، ليس ذلك فقط ، بل مدمن كل العادات السيئة..
رن الهاتف، فتح الخط، و هو يسير في إتجاه غرفة النوم، و في يده الأخرى زجاجة الكحول.
_ الو يا ماما.
سألت بنبرة حزينة:
_ أنت وصلت مصر أنت؟
وضع الزجاجة على الطاولة ،و بدأ في نزع ثيابه و أجاب:
_ هي مريم لحقت بلغتك.
سألت سؤال آخر:
_ هي مريم عرفت أنك راجع من السفر؟
أجاب لتوضيح الأمر:
_ لا، أنا قابلت مريم في الجامعة هي طالبة عندي.
أعادت نفس السؤال:
_ وصلت أمت.
جلس على الفراش ، و هو يجيب:
_من يومين.
و قبل أن تتحدث، أكمل هو حتي يبرر تصرفه:
_بس صدقني كنت ناوي اعملها مفاجأة.
_ شكرا.
قالتها بنبرة عتاب و أغلقت الهاتف.
فردت جسده على الفراش و حدث نفسه:
_ مش عارف ليه الدراما دي، كنت محتاج يومين اظبط الدنيا و بعدين أعرفهم أني رجعت مصر، الحياة في لندن أفضل بكتير..
و نهض من مقعده ، ذهب لأخذ حمام حتي يذهب لإرضاء ولادته....
في طريق العودة{ في الحافلة}
تتحدث مريم مع خطيبها عبر الواتساب، و نور تتصفح الفيس بوك، بينما سارة تنظر إلى الطريق بمتعة شديدة فهي من محبين وسائل المواصلات...
جميع من في السيارة مندمج بشئ ، يوجد من يتحدث مع الآخر، و من رحل في سبات عميق بسبب التعب، حتي انتبه الجميع على صوت قوي، تزامناً مع اهتزاز السيارة التي فقد السائق السيطرة عليها...
و للحديث بقية
رايكم يا حلوين ♥️ 🥰
طبعا عارفين أن أول بارت بكون قلقانة و مستنية رايكم ♥️♥️♥️
لو عجبتكم الرواية بلاش قراءة في صمت..
دقيقة من فضلك اقرا الكلام ده👇👇👇
رايكم لو سمحتم لو عجبتكم بلاش تبخلوا عليا بالتفاعل علشان أكمل بحماس
نقطة مهمة دي أول رواية اكتبها في حياتي ، كانت بتاريخ 2021/12/7 ، و أظن نزلت اسكرينات بكده.
لكن أول مرة انشرها على الفيس و واتباد ، الحمد لله كانت الفكرة جديدة و محدش كتب عنها و الفكرة حاليا انتشرت و لكن يعلم ربنا أني كتب الرواية دي قبل ما يكون عندي الفيس او الواتباد .
اصلا كنت بكتب لنفسي و من غير ما حد يقرا، اتاخرت في نشر الرواية دي ليه، بصراحة كنت شايفة أنها تستحق تكون ورقي، و لكن أنا السنة دي عايزة ابني جمهور قبل ما أقدم على خطوة النشر للمرة الثانية ، طبعا ممكن تصدقوني و ممكن لا ، و أنا اللي يهمني أنوه عن النقطة دي ، ليه بقول كده، لأن يفرق معي أني أقول ان افكار كانت جديدة و برة الصندوق
لما كنت أنا بقرها كنت بقول ده خيال علمي، و الخيال علمي بعد سنين بقا موجود سوء في الروايات أو الحقيقة ،و خصوصا الروية دي و رواية زين و زينة ، اللي الظاهرة بتاعها انتشرت بشكل كبير.
نقطة أخيرا ،فكرة الرواية جت ازاي، كنت بتفرج على مسلسل محمود المصري ،للراحل محمود عبدالعزيز ربنا يرحمه و يرحم اموات المسلمين.
و في مشهد شوفت الصراع و المشكلة الكبيرة اللي حصلت لأن شاب مسلم حب بنت مسيحية، و طرق لعقلي سؤال وقتها، اومال لو البنت مسلمة و الشاب مسيحي كان ايه اللي حصل؟ و من هنا جت فكرة الرواية، طبعا حرام زواج مسلمة من غير المسلم ده شئ اكيد..
اوعدكم أن شاء الله أن الرواية تتناقش بشكل مختلف ولائق و لا يمس اي دين بالسوء و اتمني منكم الدعم و المتابعة و شكرا و معلش طولت عليكم ،بس كان لازم أقول كده، وياريت التفاعل لاني فعلا مش بعرف أكمل من غير تفاعل..
❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
استغفر الله العظيم و اتوب اليه
لا اله الا الله وحده لا شريك له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
اللهم احفظ مصر واهلها من كل سوء
اللهم انصر اخواننا في فلسطين و السودان و النصر لجميع البلاد العربية و الإسلامية
❤️❤️❤️❤️❤️❤️
لاتلهكم القراءه عن الصلاه وذكر الله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
جميع الروايات كامله من هنا 👇 ❤️ 👇
اعلموا متابعه لصفحتي عليها الروايات الجديده كامله بدون روابط ولينكات من هنا 👇 ❤️ 👇


تعليقات
إرسال تعليق