أعلان الهيدر

2024/06/26

الرئيسية رواية حمايا ذئب بشري البارت الثاني بقلم الكاتب عادل الصعيدي حصريه وجديده

رواية حمايا ذئب بشري البارت الثاني بقلم الكاتب عادل الصعيدي حصريه وجديده


رواية حمايا ذئب بشري البارت الثاني بقلم الكاتب عادل الصعيدي حصريه وجديده 

رواية حمايا ذئب بشري البارت الثاني بقلم الكاتب عادل الصعيدي حصريه وجديده

ولما قربت من اوضة حمايا 

وشفت وبصيت من فتحت 

واتصدمت من الا شوفته 

ازاي حمايا بعد العمر دي 

يشوف الحاجات دي علي تليفونه 

انا خوفت بصراحه 

وجريت لفوق علي اوضتي وقفلت الباب عليا 


شوي وجاتني رساله علي الواتس 

ولما فتحت الرساله 

لقيتها من زوجي وانه قرر يتاخر شويه في الشغل 

محتاجينه هناك 

انا اتضايقت وخوفت اكتر من التأخير 

دي بسبب حمايا والا بيعمله 

ولساني مطوعنيش اكلم جوزي 

في حاجات زي دي 

لاني خوفت من رد فعله وخصوصا دي ابوه 

عملت الرضعه لابني 

ونيمته 

وانا كمان غلبني النوم ونمت 


وعلي الساعه 8 الصبح قومت من النوم 

واخدت ابني معايا ونزلت علي اظبط البيت تحت .

وكنت قلقانه من حمايا ليحصل منه حاجه 

واول ما نزلت لقيت حمايا قاعد في الصاله تحت وبيشوف فيلم في شاشة التليفزيون 

صبحت عليه 

ودخلت المطبخ 

شويه ولقيته بينادي عليا 

طلعت من المطبخ 

وروحت علي الصاله 

ووببص علي الارض لقيت 

اثار شاي مرمي علي الارض 

ووببص ناحيت حمايا لقيته بيقولي 

_ دي من بالليل وقعوا مني ع الارض غصب عني ياريت تنظفيها دلوقت 

طلعت علي الحمام 

وجبت المساحه بتاعت الارض 

وفضلت امسح فيها قدامه .

وعشان اطمن قلبي بقيت ابص ورايا بطرف عيني علي حمايا 

الا مركز عينه عليا وانا 

بنظف. 


القصه كامله بصفحتي عادل الصعيدي 


خلصت بسرعه ومشيت من قدامه 

ودخلت المطبخ 

مفيش كام دقيقه 

حسيت بحد ورايا 

واول ما بصيت بطرف عيني  لقيت حمايا ورايا 

وقتها اعصابي باظت خالص ومقدرتش اتلم علي اعصابي وكنت خايفه اووي 

وفجاه لقيته بيقولي..........   تتبع 


بداية الروايه من هنا


🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹

ادخلوا بسرعه حملوه وخلوه علي موبيلاتكم من هنا 👇👇👇

من غير ماتدورو ولاتحتارو جبتلكم أحدث الروايات حملوا تطبيق النجم المتوهج للروايات الكامله والحصريه مجاناً من هنا


وكمان اروع الروايات هنا 👇

روايات كامله وحصريه من هنا


انضموا معنا على تليجرام ليصلكم اشعار بالروايات فور نزولها من هنااااااااا


🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.
close