expr:class='data:blog.languageDirection' expr:data-id='data:blog.blogId'>

رواية عشقت القاسي البارت السادس بقلم بشري شريف

 رواية عشقت القاسي البارت السادس بقلم بشري شريف 


رواية عشقت القاسي الفصل السادس بقلم بشري شريف 


رواية عشقت القاسي البارت السادس بقلم بشري شريف 

البارت 6 عشقت القاسى لو فى تفاعل ان شاءلله هنزل واحد تانى بالليل 🥺🤗

الباب اتفتح بغضب 

ياسمين بغضب: ازاى و سكتت بصدمه و قالت ماجد 

ماجد دخل بغضب و قرب من ياسمين و قال: انتى تهربى منى انا لا و كمان رايحه تتحامى فى دا و شاور على خالد 

خالد كان ها يقرب يضربه بس ياسمين شاورت له ان يستنا 

ماجد قرب منها جامد و قال: ها خد بمزاجك او غصب عنك 

خالد غضب اكتر و كان عايز يضربه بس ياسمين شاورت لي انه ما يقربش قاسى كان قاعد ببرود بس كان حاسس بغضب بسيط

ياسمين بتحدى: انت عارف كويس اوى مين ياسمين الشناوى و ان محدش يعرف يقرب منها و لا يتحدها او يمسكها من يدها اللى بتوجها و قربت منه اكتر و قالت و انت مجرب طول الشهر اللى فات و لا اى 

ماجد غضب و قال: لا ياسمين انا قبل كدا مسكتك من يدك اللى بتوجعك و همسكك منها تاني 

ياسمين و هى بتبعد و قعدت على للمكتب: انت ما تعرفش انا قطعتها 

ماجد بخبث: لا دا كان جرح البسيط بس هى لسه موجوده 

ياسمين: مين ياتر اللى عليه الدور بعد ريم اوعى يكون خالد

ماجد: تؤتؤ خالد اى انا عارف ان خالد كل اللى بنكم شغل و هو شريكك

ياسمين: امال مين 

ماجد: مريم

ياسمين قامت بغضب و قالت: اه يا حيو، ان و كانت ها تضربه بالقلم بس هو مسك يدها جامد و قربها منه و هنا خالد قرب منه و بعدوا عنها و قاسى قاعد ببرود بيتفرج 

ياسمين بغضب و عصبيه: لو قربت منها يكل، ب انا اللى ها تصرف معاك المره اللى فاتت انا كنت ضعيفه بس انا رجعت و اقوى يا ماجد 

ماجد بخبث: عايزه مريم فى امان يبقى تيجي ليا 

خالد  فضل يضربه و ماجد كان بيضربه هو كمان

ياسمين: خلاص خلاص يا خالد 

خالد بعد عنه

ماجد قام بتعب و قال: ماشي يا ياسمين هخدك غصب عنك و هكسرك و بص على جسمها بخبث و قرف 

خالد بغضب: غور من هنا

ماجد: ماشي يا خالد ماشى القط اللى انت خايفه عليها دى هخدها 

خالد كان هيقرب يضربه تانى بس ياسمين مسكته 

ماجد خرج بغضب 

خالد قرب حضنها و قال: انتى كويسة يا قلبى 

ياسمين حضنتها و قالت: انا كويسه يا حبيبي و طلعت و قالت: بس مش ها كون كويسه لو مريم فضلت فى الملجأ 

خالد: يا ياسمين 

ياسمين: لو بتحبنى يا خالد خدها من الملجأ 

خالد: حاضر بس مش علشانك 

ياسمين: امال علشان مين يا استاذ 

خالد: عيونك يا جميل 

ياسمين ضحتكت و قالت: بقولك تعالي نعمل Dna

خالد بستغراب: ليه

ياسمين: بدات اشك انك اخويا بكلامك دا 

خالد بضحك: لا لا ماتقليش اخوكى انتى ناسيه ال Dna 

اللى عملنا و احنا صغيرين 

ياسمين بضحك: كنا مجانين المهم عايزك دلوقتي تروح توسع طريق علشان اخرج و جهاز عربية الاسعاف و حاجات اللى هاحتاجها في البيت 

خالد: تمام و خرج ياسمين قاعدت على المكتب و بدات تشوف الورق علشان تخده و تشتغل فى القصر لحد ما الكل يعرف انها عايشه اما قاسى فا كان لسه قاعد ببرود 

ميار: هو انتى و خالد اخوات

ياسمين: اه بس محدش يعرف 

ميار: طب ازاى و هو اسمه خالد اسامه

ياسمين: خالد اخويا من امى 

ميار: ااااه 

قاسى قام يعمل مكالمه 

قاسى: الوو 

السكرتيره: قاسى بيه فى اجتماع 

قاسى: الغى 

السكرتيره: يا قاسى بيه

قاسى بغضب: انا قولت الغى 

السكرتيره بخوف: حاضر و قفلت و قاسى رجع تاني 

قاسى: ها نمشى امتى و لا هنبات

ياسمين و هى بتبص فى الورق: متهيالى انك سمعت و انا بقول لخالد يجهز الحاجه علشان نمشى 

ميار بصت على قاسى لقته متعصب فا بصت الناحيه التانيه و ضحكت و بعد وقت فون ياسمين رن و هى مش بترد فضل كدا فتره لحد ما ردت و قالت! الوووو فى اى 

جون بسرعه! ياسمين تعالى بسرعه على الفيلا بتاعتى 

ياسمين: هو انت فى مصر 

جون: اه نزلت اخلصى 

ياسمين بقلق: فى اى 

جون: مش وقته تعالى و ها تعرفى ما تتخاريش 

ياسمين: طب حصل ليك حاجه 

بس الخط كان اتقفل 

ياسمين شدت الشنط و كان خارج و خالد كان داخل 

خالد: فى اى 

ياسمين: جون نزل مصر و هو فى الفيلا و متهالى فى حاجه كبيره حصلت لان صوته و الاستعجال اللى كان بيتكلم بيه يبقى حصل حاجه 

خالد: اجى معاكي 

ياسمين: لا و خرجت بسرعه

قاسى خد ميار و مامته و روحوا و طلع هو على الشركه دخل المكتب و قال للسكرتيرة 

قاسى: نادى على حسام 

السكرتيره: تمام يا فندم 

وخرجت و بعد وقت دخل شاب و قال: نعم يا فندم

قاسى: اى فين الورق اللى طلبته منك كل دا بتعمل التحريات 

حسام: يا قاسى بيه ياسمين هانم منعا حد يدخل فى حياتها و محدش عارف حاجه عنها غير مدير اعملها جون و شاركها خالد بس و مش عارف اجيب معلومات منهم 

قاسى بغضب: تمام اخرج انت 

قاسى فضل يشتغل بس كان مش عارف ياسمين كل شويه تجيبي فى باله و قوتها و شجعتها اللى وقفت بيها قدام ماجد و كان قلقان عليها علشان هى رايحه لوحدها و ممكن يكون كامين من ماجد 

قاسى بغضب: فى اى بقى هى بتيجى فى بالى ليه اهدى يا قاسى 

قاسى رجع يشتغل بس وقف شغل و قال بغضب: فى اى بقى مالك يا قاسى اهدى كدا انت مش عارف عنها حاجه و مش عارف تعرف ازاى بدات تحبها 

قاسى بستغراب: احبها هو انا بدات احبها لا لا ايه الهبل دا بقى و رجع يشتغل و بعد ساعات كتير قاسى رجع القصر و دخل و كانت الساعه 12 باليل

لقه ميار قاعده بقلق

قاسى: ميار مالك قاعده كدا ليه 

ميار بقلق: ياسمين كل دا مش رجعت و مش عارفه هى فين و الفون بتاعها مقفول 

قاسى قلق عليها و حاول يتصل عليها و الفون مقفول حاول يوصل لخالد و الفون مقفول 

و عدى يومين و محدش عارف حاجه عن ياسمين و خالد 

ييييييييييبع ياتر جون كان عاوز اى من ياسمين و ياسمين راحت فين طول الفتره دى ممكن يكون جون سلمها ل ماجد 🤔🤔 كل دا ها نعرفه البارت اللى جى 

بقلم بشرى شريف

عشقت القاسى


تكملة الرواية من هنا


بداية الروايه من أولها اصغطوا هنا

تعليقات



CLOSE ADS
CLOSE ADS
close